المغربُ غالٍ وعزيزٌ وإن جار علي بعض أهله بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 08:33 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-29-2016, 00:37 AM

مصطفى يوسف اللداوي
<aمصطفى يوسف اللداوي
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 1200

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
المغربُ غالٍ وعزيزٌ وإن جار علي بعض أهله بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    00:37 AM September, 29 2016

    سودانيز اون لاين
    مصطفى يوسف اللداوي-فلسطين
    مكتبتى
    رابط مختصر



    سأبقى أحب المغرب وأهله رغم ما رأيت من بعضهم في زيارتي الأخيرة، فقد هالني ما قرأت، وأزعجني ما سمعت، وأذهب النوم عن عيوني ما شاهدت، إذ رأى البعض أن حضوري مهرجان انطلاق الحملة الانتخابية لحزب العدالة والتنمية تأييداً لهم، واصطفافاً معهم، ووصفه البعض بأنه تدخلٌ سافرٌ في الشؤون الداخلية للبلاد، في حين أنني تابعتُ حفل انطلاقة الحملة الانتخابية لحزب العدالة والتنمية برغبةٍ مني، وبصفتي الشخصية المحضة، إذ أنني كاتبٌ فلسطيني، لا أمثل تنظيماً ولا أنتمي إلى حزب.

    وقد صادف وجودي في المغرب بدعوةٍ كريمةٍ من المرصد المغربي لمقاومة التطبيع انطلاق أعمال الحملة الانتخابية، ولما كان اليومُ يومَ أحدٍ، وفيه تعطل الحياة العامة في المغرب، رأيت أن أحضر بصفتي الإعلامية وهويتي الشخصية المهرجان الانتخابي، حيث التزمت بصمتٍ مقاعد الإعلاميين، وجلست على منصة الأجانب المخصصة لهم، وكان إلى جواري أوروبيون وأفارقة، فرنسيون وألمان وأسبانٌ، إلى جانب إعلاميين من السنغال وموريتانيا ودول أفريقية عدةٍ، جلست معهم بصمتٍ، واستمعت إلى بعض ما قيل باللغة العربية الفصحى، ووجمت عاجزاً عن الفهم عند الحديث بالدارجة المغربية.

    لكن بعض الأقلام المغربية التي لا أستطيع وصفها سوى أنها أخطأت وجانبت الصواب، واختلقت وافترت أحياناً بقصد توظيف مشاركتي العادية في معركتهم الانتخابية، كتبت بغير إنصافٍ، وروت من غير دليلٍ، أنني كنت في المنصة الرئيسة، وفي الصفوف الأولى للحضور، وأنني قد جئت خصيصاً للمشاركة في أعمال المهرجان، وأنني خبيرٌ في الإعلام الإليكتروني وإدارة الحملات الانتخابية، وأنني هنا في المغرب لأشرف على تأطير وتدريب الكوادر والطاقات الإعلامية المختلفة لحزب العدالة والتنمية.

    إنني هنا إذ أخاطب المغرب كله الذي أحب وأقدر وأجل، أؤكد بأنني حضرت المهرجان الانتخابي بداعي الكتابة الإعلامية، والمساهمة بالقلم عن التجربة الديمقراطية، وقد كان من الممكن أن أحضر مهرجاناتٍ أخرى لأحزابٍ وقوى أخرى غير العدالة والتنمية، لكن المهاترات الإعلامية التي صدرت بغير حق، وانتشرت بغير وعيٍ وتقديرٍ وطنيٍ وقومي، صدتني عن المواصلة، ومنعتني من الاستفادة، علماً أنني شعرت مما قرأت بكثيرٍ من الحزن والأسى، والضيق والألم، فأنا لست إلا كاتباً فلسطينياً عربياً مستقلاً، أحب المغرب فزاره، وقد تلقيت دعوةً كريمةً من المرصد المغربي لمقاومة التطبيع، الذي عرفت رئيسه ناشطاً حقوقياً يسارياً وحدوياً، وقد جذبتني مداخلاته القوية الصادقة، التي كان يجلجل بها بمواقفه الوحدية في المؤتمرات والندوات العربية في بيروت والجزائر وتونس والرباط والدار البيضاء، وهو المعروف بزهده، والمشهور بصدقه، فلبيتُ دعوته سعيداً راضياً وأنا الإسلامي الفكر والثقافة والانتماء والتربية، إلا أن ما يجمعني به كثير وما يشجعني على العمل معه أكثر، إلا أن المرصد قد أجل مؤتمره لما بعد الانتخابات التشريعية، الذي آمل أن أعود عند انعقاده في موعده الجديد فأشاركهم أعماله.

    وهنا أؤكد أن كل ما جاء على لسان بعض الإعلاميين بحقي، وما سطرته بعض وسائل الإعلام الإليكترونية، هو محض كذبٍ وافتراءٍ لا أساس له من الصحةِ، إذ ما عملت يوماً في مؤسسةٍ إعلاميةٍ بريطانية، ولا تعاونت مع معالي الوزير مصطفى الخلفي، ولم تربطني به يوماً علاقة عملٍ، وإن كان يشرفني ذلك لو كان، ولم أتقاضَ على ما أكتب من الخلفي فلساً واحداً، الأمر الذي يجعلني أصنف ما جاء على لسان بعض الإعلاميين بأنه تجديفٌ واتهامٌ، وتشويهٌ وإساءةٌ، يلزم من قاموا به بالاعتذار والتوضيح، احتراماً لمهنتهم، وإنصافاً للحقيقة التي من أجلها يعملون.

    رغم ذلك كله، سأبقى أحب المغرب وشعبه، وأحترمُ ملكه وأهله، وأتمسك بوحدة ترابه واتحاد أطرافه واستقلال قراره وسيادة دستوره، وأعشق أرضه وأهيم في فضائه، وأغوص في أعماقه، وأتأمل في تاريخه ومعالمه، وأقف على انتصاراته ومعاركه، وأجول في مدنه العريقة، وأريافه البعيدة، فأستجمُ على شواطئها ذات البهاء، وأمضي في السهول الخضراء، وأتسلق الجبال الغراء، وتسمو روحي وتزكو نفسي فيه إذا زرت الصحراء، وعشت في البادية، وتنعمت بالطهر والبراءة، والصدق والبساطة، وأحدق بعيني في بحره ومحيطه، وأمتع ناظري بسحره وجماله، وأتغنى بأمجاده وأبطاله، وأستدعي من التاريخ القديم والحديث رجاله، وأرفع الرأس عالياً وأنا أتذكر صفحاته الناصعة وأيامه الخالدة، فمنه سطعت يوماً شمسنا العربية، وانطلقت ثقافتنا الإسلامية، وأنارت الكون بعلومها، وأخرجت أوروبا من دياجيرها.

    سأبقى أحب المغرب كله، بكل ألوانه وأطيافه، وتياراته واتجاهاته، وولاءاته وانتماءاته، وأشكاله وأسماله، ولهجاته ولسانه، فلا أفرق فيهم ولا أميز بينهم بين يساريٍ واشتراكي، ولا بين قوميٍ وإسلامي، أو مستقلٍ برأيه حرٌ، أو مخالفٍ في فكره وغريبٍ في طباعه، فقد والله رأيتُ في المغاربة جميعاً أهلي، وعرفت فيهم شعبي، وانسجمت معهم نفسي، واختلطت فيهم أنفاسي، فما شعرت بينهم بغربة، ولا أحسست معهم بوحشة، ولا شكوت منهم جفوة، ولا استنكرت فيهم قسوة، ولا عاملني أحدٌ منهم بغلظة، ولا تعالى علي بوطنه، ولا رفع علي صوته بسلطته، ولا استغل غربتي في بلاده، ولا قصر عن قدرةٍ في مساعدتي، ولا تأخر عن إكرامي وإسعادي، بل كانت البسمة تسبقهم، والبشاشة تدفعهم.

    سأبقى أحب المغرب وأهله، وسأحافظ على صوري الجميلة فيه، وذكرياتي الحلوة مع أهله، وأحاديثي الشيقة معهم، وصلواتي الخاشعة في مساجدهم، وسهراتي الممتعة في مقاهيهم، واستمتاعي بشهي طعامهم ولذيذ مأكولاتهم، وسأبقي على علاقاتي الطيبة مع أبنائه، وصلاتي الوثيقة مع مثقفيه وباحثيه، وناشطيه ورياديه، فما عرفت هذه البلاد إلا طيبةً كريمةً، سموحةً لطيفةً، أحببتها قبل أن أزورها، وعشقتها يوم أن دخلتها لأول مرةٍ قبل أكثر من عشرين عاماً، وما زلت أحرص على زيارتها، وأسعى ألا يطول غيابي عنها، فشوقي إليها كلما طال البعاد إليها يزداد.

    سأبقى أقدر المغرب وأحترمه وأهله، وأحفظ فضله وأذكر دوره، فما عرفت فيه يوماً سوى الخير، وما لمست في أهله سوى الحب، فهم يحبون فلسطين رغم بعدها، ويعشقونها رغم احتلالها، ويتوقون إليها رغم صعوبة الوصول إليها، ويساهمون في مقاومتها رغم فقرهم، ويهبون لنجدتها رغم حاجتهم، وينظمون صفوفهم لنصرة أهلها وإعمار ما دمره العدوان من بيوتهم رغم قسوة ظروفهم، وقلة ذات اليد بينهم، إلا أنهم من أجل فلسطين يضحون، وفي سبيلها يتنازلون، ومن أجلها يتفقون، فيقدمونها على أي حدث، ويؤثرونها على أنفسهم، ولا يترددون في أن تكون لها الصدارة دوماً، والمكانة العالية الجليلة أبداً.

    وفي هذا المقام أذكر إخواني وأهلي المغاربة، أنني كتبت عن المغرب وأهله أكثر من ثلاثين مقالاً، تناولت فيه جوانب كثيرة وعديدة، شكرتهم فيها على حبهم فلسطين وتعلقهم بها، وأشدت بمواقفهم معنا وانتصارهم لنا، ومساندتهم لقضيتنا، وتحدثت أكثر عن تجربة المصالحة والإنصاف المغربية، وحاولت الاستجابة من تجربتها في معالجة الأزمة الفلسطينية، ورأب الصدع الكبير بين فصائلنا وقوانا المقاومة، وما كتبت عن المغرب إلا حباً، وما سطرت إلا يقيناً، وما وصفت إلا صدقاً، وما أشدت إلا حقاً، وما انتظرت مما أكتب من أحدٍ شكراً أو أجراً، وسأكتب عن المغرب العزيز الكثير والجديد انتصاراً له وتأييداً لقضاياه، وشكراً وعرفاناً له، مهما تطاول علي بعض أبنائه كذباً، أو افترى علي بهتاناً، وحاول استغلال وجودي لتوظيفه في معارك داخلية، وحساباتٍ انتخابية ضيقة.

    حمى الله المغرب وأهله، وصانه وشعبه، ومكنه من استعادة وحدة ترابه الوطني، وفرض سيادته على كل وطنه، ومكن مواطنيه من العيش الكريم، وهيأ لهم الرزق الطيب والبيت الواسع والحياة الهانئة، ورزقهم الأمن والأمان، والسلامة والطمأنينة والأمان، وحقق لهم ما تصبو نفوسهم، وما تتمنى قلوبهم.

    الرباط في 28/9/2016

    https://www.facebook.com/moustafa.elleddawihttps://www.facebook.com/moustafa.elleddawi

    [email protected]




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 28 سبتمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • تصريح وزيرة الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات
  • مناشدة لدعم ابنة السودان لجائزة بناة السلام في أفريقيا
  • خطاب الجالية السودانية بكالقري.. للجمعية العمومية!
  • المملكة المتحدة تتبرع بمبلغ ثلاثة ملايين جنيه إسترليني إضافية (3.9 مليون دولار أمريكي) لصندوق السود
  • الجبهة السودانية للتغيير:دماء شهداء هبة سبتمبر المهيبة تدعونا للوحدة لا إلى التشرزم والتفكك
  • وفد من تحالف قوى المعارضة السودانية بكندا يلتقى الأمين العام لامنستي انترناشيونال
  • وزارة الصحة بولاية الخرطوم :العمل في جميع المستشفيات بالولاية يسير بصورة طبيعية
  • الكويت تعتزم استقدام عمالة سودانية
  • مقتل مهندسين سُودانيين في إطلاق نار بحقل بليلة
  • أكد رفضه لأي تفاوض بالخارج ولا فرصة لمن يجلسون بالفنادق البشير: مال الدولة مُحرَّم على المؤتمر الوط
  • الصحة: (3.771) حالة إصابة ووفاة بالإسهالات المائية بالسودان
  • الإنتربول يلاحق أكثر من(80) سودانياً بالخارج
  • أحمد منصور يعتذر للسودانيين
  • خطاب هيئة محامي دارفور لثامبو أمبيكي حول الوضع الراهن في دارفور وضرورة إشراك النازحين في مفاوضا


اراء و مقالات

  • عبد الجبار عبد الله: من ملازمي فروة الحزب الشيوعي بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • اللغة النوبية القديمة 5 بقلم د. أحمد الياس حسين
  • منهج صدام حسين في تدمير الجيش العراقي بقلم اسعد عبد الله عبد علي
  • البشير..أنت حرام على الدولة والله وهذه وثيقة عجزك وجرمك!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • مستشفى أمدرمان : ضرب الاطباء وإضرابهم ؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • وداعاً للأوراق (2) بقلم الطاهر ساتي
  • نعم القائد أنت يا خالد مشعل بقلم د. فايز أبو شمالة
  • في العُنصرية.. تاني بقلم فيصل محمد صالح
  • الفرق بين سادتنا.. وساستهم!! بقلم عثمان ميرغني
  • القاموس بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • (زول) مهم جداً !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أحمد منصور والتطاول المصري! بقلم الطيب مصطفى
  • ارفعوا يد الاخوان المسلمين من اخونة تلاميذ المدارس الصغار بقلم جبريل حسن احمد
  • حقيرتي في بقيرتي بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • فساد الامة من فساد قادتها بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام

  • لرجال الأعمال والمستثمرين والجادين فقط [مزرعة للبيع]
  • هذا رأي في الحوار .....كمواطن و كمتابع : مع احترامي للجميع
  • الكونغرس الأمريكي بمجلسيه يرفض فيتو أوباما على قانون مقاضاة السعودية BBC
  • للحرية الحمراء باب لكل يدً مضرجة يدق يا عزيزنا وليد الحسين وما ضاع حق وراءه مطالب
  • مجلس الشيوخ يرفض فيتو أوباما في قانون مقاضاة السعودية بالتصويت
  • يفتح الباب لمقاضاة السعودية: مجلس الشيوخ الأمريكي يبطل «فيتو» أوباما
  • بحمدلله ابنى الخطيب ينجح فى امتحان الزمالة البريطانية للجراحة الجزء الاول وخالد يتخرج من الهندسه
  • رئيس لجنة قضايا الحكم بالحوار الوطني في حوار الساعة
  • في ذكري انتفاضة سبتمبر ودعما للاجئين مظاهرة تحاصر مقر الامم في جينف(صور)
  • مؤتمر لتوضيح العقوبات الأمريكية علي السودان هام هام جدا
  • الحملات المصرية على بلد الزنوج: الغشيم دقو وأعتذر لو....؟!!!
  • صوت من الصحراء
  • الإعلان عن وفاة شمعون بيريز ، إثر جلطة دماغيه .
  • الحرب العالمية الثالثة بين الشرق والغرب(حتمية)وستنتهي بتدميرالحضارةالغربيةالمادية
  • طه عثمان المتصوف دفع 14 مليون درهم لفيلا نخلة دبي ، جاراته فاتنات هوليوود
  • اتهامات للبشير بأنه الشريك الخفي في معركة”سراميك رأس الخيمة
  • شقاوة مغترب لا يحب الغربة
  • يا أهل المنبر (( دعوة الي عمل الخير))......هل من مستجيب !!!!!!!!!!!!!!
  • **** وردى واسماعيل حسن فقد جلل****
  • عاش 18 سنة في صالة الترانزيت في المطار
  • تساؤلات ساذجة و بريئة ...و إجابات عليها أكثر بساطة و سذاجة:
  • اعتقال " علي عثمان محمد طه"
  • سيدي الرئيس ..مال الدولة محرم على المؤتمر الوطني...
  • تصريح صحفي من تحالف قوى المعارضة السودانية بكندا
  • المامبو الكوبي و رقصات شعبية
  • ابلغ ما كتب عن ....كفيت الاطباء
  • أهو حلم ؟ أَم هلاويس ؟ أَو رؤيا ؟ أَم أمنيات !
  • أولاد الهامش
  • ما متنا الترب شقيناها
  • عريضة سعودية للمطالبة باسقاط ولاية الرجل على المرأة هل بداية تغيير في الممكلة
  • دفاع تراجي عن طه ومهاجمة الحاج ورّاق و شيخ الأمين !


    Latest News

  • The United Kingdom contributes an additional £3 million to the Sudan Humanitarian Fund for 2016
  • Diarrhoea kills three more in Sudan’s White Nile state
  • President Al-Bashir: Great Role Excepted from Legislature in Implementing National Dialogue Outcome
  • Oil engineers murdered in West Kordofan
  • Kasha Affirms his State's Readiness to Host 14th Forum on Information























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de