صحف أمس.. وكأن النميري في القصر.. ووردي في الإذاعة > وما بين 1970../ مجيء النميري/ وبين 1985../ ذهاب النميري/.. وما بين 1985 .. واليوم.. لم يتدفق الحديث عن نميري كما تدفق أمس. > مما ي" />
حديث الصينية بقلم أسحاق احمد فضل الله حديث الصينية بقلم أسحاق احمد فضل الله
اول مقال احس انك تكتبه بصدق لا اعتقد ان هناك سياسيا متنفذا جمع شلة من المهندسين وسألهم: ما هي الاشياء التي نستوردها ويمكن صناعتها في السودان؟ اعتقد ان الذين حكمونا يعوزهم الخيال بعد انتفاضة ابريل قالت امي,اتمني ان يتوفر السكر ويرخص تساؤل بسيط,,لكن هذا ما ينتظره الناس عند نجاح الثورات واليوم,اكبر تجمع للعواطلية في السودان هو البرلمان
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة