الفاتح ميرغني ..مابين ..المشارق وعصاري كردفان

Quote: أموت ويدفنوني قدام شركة الشل!

Quote: السيل وهَّط العالي وعني الشَخَتور وإتخلط رحل عاد كبُّو مو معبور الوادي الرَّفَس سقَّايو في الصنقور ضَهبان سيلو في صدرو الشّدر مَدفور مِدّرِّع رقبتو ؤمِمّغي ومِمسُور ؤفار جِنحينو متمَدِّد بعيد مَغرور يوم التّالتة شقاقاً قبيل مغبور شقَّ خضارو مِن تحت التري المَمطُور سِنون البَضْرة تتلاصف مع الحيمور تقول زينة عروساً سَوُّوا ليها سِبور ودالعمدة قالو الليلة عندو طَهُور وفي قمرة وخريف عِز الشباب طمبور لي الصفقة ام رسيس وقفَنْ بنان الحُور ؤ كيف رص القزاز بِتلامَعَنْ في النور كفل البرمي سيدو وبي اللِّجام مهجور فِيهِن بينة كيف شُوفت المنلرة أم سُور مرقت مِنَّهِن راخيا القدم في فتور وبِتْوازن رزيز الهزَّة والحنجور الدّيس جرَّ فوق حِجْلَن رطَنْ معصور وشُبَّال ام سماح حرَْمان علي البزُّور تِتمايح فِريع بانة وحرير مجرور وتتفدَّع تقول دابي وصديرها نفور دكتور جمعة الكباشي البري

Quote: دا شنو يا مسنوح الكتلك دا

(عدل بواسطة محمد الحارث احمد on 04-02-2013, 11:30 AM)

Quote: ]والتحيات الزاكيات للأستاذ والمستشار يحي عبد الكريم حاولت ان ارفدكم ببعض الصور ولكن النت لم يساعدني والله كمان اني زول ضهاري ارتكشت منو لا يسااااااااري محبتي

Quote: وقف السائق على المنصة وجلس العالم العبقري الذي كان يرتدي زي السائق في الصفوف الخلفية، وسارت المحاضرة على ما يرام إلى أن وقف بروفيسور متنطع وطرح سؤالا من الوزن الثقيل وهو يحس بأنه سيحرج به أينشتاين، هنا ابتسم السائق المستهبل وقال للبروفيسور: سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالرد عليه... وبالطبع فقد قدم "السائق" ردا جعل البروفيسور يتضاءل خجلا!!! __________________

Quote: الأستاذ باسط المكي والأستاذ الفاتخ مرغني والزوار والمتاوقين والتحيات الزاكيات للأستاذ والمستشار يحي عبد الكريم حاولت ان ارفدكم ببعض الصور ولكن النت لم يساعدني والله كمان اني زول ضهاري ارتكشت منو لا يسااااااااري محبتي

Quote: عاشقي مشارق وعصاري كردفان ......................................ســــلام حقاً ما بين الفاتح ميرغني و باسط مكي كل الجمال

Quote: خودك دى يا الفاتح حكاية طريفة عن العالم ألبرت أينشتاين صاحب النظرية النسبية، فقد سئم الرجل تقديم المحاضرات بعد أن تكاثرت عليه الدعوات من الجامعات والجمعيات العلمية، وذات يوم وبينما كان في طريقه إلى محاضرة، قال له سائق سيارته: أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة، فما قولك في أن أنوب عنك في محاضرة اليوم خاصة أن شعري منكوش ومنتف مثل شعرك وبيني وبينك شبه ليس بالقليل، ولأنني استمعت إلى العشرات من محاضراتك فإن لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية، فأعجب أينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس، فوصلا إلى قاعة المحاضرة حيث وقف السائق على المنصة وجلس العالم العبقري الذي كان يرتدي زي السائق في الصفوف الخلفية، وسارت المحاضرة على ما يرام إلى أن وقف بروفيسور متنطع وطرح سؤالا من الوزن الثقيل وهو يحس بأنه سيحرج به أينشتاين، هنا ابتسم السائق المستهبل وقال للبروفيسور: سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالرد عليه... وبالطبع فقد قدم "السائق" ردا جعل البروفيسور يتضاءل خجلا!!! __________________

لوووووووول يا شيقا.
اقول ليك حاجة محاضرتك القدمتها في قطر ديك انا حفظتها باقي أنت تحفظ محاضرتي بتاعت طوكيو ونتبادل الادوار ومراكز القوى ظااااتها.
يا شيقا إنشتاين ده منو؟

محبتي

Quote: عليك الله براحة علي صاحبي ده( هو ما ناقص ) , بطريقتك دي بكرة بجي ناطي من طوكيو إلي الأبيض مباشرة

Quote: عزولنا صد الضي كِن مات أخير من حي

Quote: يا عزيز سنغاقورة إنتو عاملين للزول دا مصدات عشان كدا ما داير يجينا في السودان

Quote: قدرك تواريخ التواصل والرجوع .. لو تستري المطر الدموع .. لالوبه يا .... لالوبة في صحراء العنب .. يا غصة اللالوبه في صحرا العنب .. يا عورة الشرف المرفهة بي عرق حيل القطاطي .. وشدي حيلك يا القطاطي .. ويا بيوت الطين أقيفي .. (د. ابكر ادم اسماعيل) التحايا صاعدة لأصدقاء المنبر المتداخلين وإلي صديقي وملتقاي على الأرض الجميل باسط المكي .. لوحة طبيعية زاهية كانت هي الطالع من الحوار الفوق والممتد لاكثر من عامين ، والطالع دائما فيه تعبير عن قدرة المبتدر للفكرة وكانت خلاصات رائعة لذلك الانتقال في الغالب اللا محتمل ، جسدة الفاتح ميرغني ما بين المشارق وعصاري كردفان .. لكم الاحترام والتقدير

(عدل بواسطة باسط المكي on 04-16-2013, 03:49 PM)
(عدل بواسطة باسط المكي on 04-16-2013, 03:58 PM)

Quote: أول مرة أنتبه للعلاقة بين العوازل المعنوية .. ودعنا نقول الوجدانية .... والعوازل العضوية ... مثل جدار برلين والخرصانة والأسمنت .... العوازل داروا بيها ...... يختوا لي ريدنا النهاية عزولنا نام مرتاح وأنا قلبي بنزف دم .... ما عارف قصة العوازل دي شنو مع المحبين .... لعله الحسد

Quote: ونحن نختلس النظر لان الفاتح ماساير براه لكن معاه صبية اقل ماتحمل سماحة كردفان وسحرها لونها منقة من جناين البابجديد وعطرها جوافة من جنينة عمك عبدالباسط فى الملبس وبين هدا وداك فلها بسمة متل شخب الحليب تنز رغوته من حلة درى محلوبة قريب وجاية جرى لناس الابيض لتقول للفاتح نحنا هنا جمال فطرى من ديار البقارة ولك ان ىتختار بين البنت الجوافة وبين البن الحليب واى اختبار هدا وانا منيقن بان الفاتح لايقدر على الاختيار........ارح وقبال تصل ارفع صدرك اوع تزعل البنية الجوافة وتبوح لها بهدا العرض

Quote: عليك الله يا مجدى طالما جبت لينا ال pros خلي عزو يشوف لينا ال cons برضو - ان وجدت

Quote: موجودة و بكثرة . ههههههههه

Quote: يا عزو بيكون مجراها اليمينا ولا anticlockwise ؟

Quote: ااقالدكم شوق ودمع وحنين التحيات لكم كل سنة وانتو طيبن هدهدتونا في لحظات الارق والتعب ارتحنا علي تفاصيل خواطركم وتداعيات عصية البوح كالعطر المعتق لايام جميلة لنا معها موعد باذن كريم احد ومن حزننا الكبير بتطلع اجمل احاسيس بالتواصل الممتدد من الكيبورد حتي البيوت تراحم واخاء التحية لكم ياشباب

Quote: إن وجدت = موجودة و بكثرة . ههههههههه مستشارنا شيقا يا مسنوح

Quote: الإخوة العُزاز باسط المكي والفاتح ميرغني لكم مني المحبة والسلام ، وخلونا ندِّي اب قبَّه غشوه بَرقت ليْ بروق دار كردفان الغرَّه إتكـرَّفتَ نَسّامـه وشَهَقْ كم مرَّه وكْت ابْ قَبَّه لاح، انوارو ظهرَت بَرَّه قليبي انشرح، في صدري حاس بي فَرَّه وسلامتكم

Quote: ا الاديب محمد فضل الله المكي. اثرت في نفسي نوستالجيا من الصور والذكريات.!

Quote: في ديار شرق كردفان كان امحُمد ودالمكي أحد الشعراء والطمبارة الصعاليك يشد الرحال على ظهر ناقته إلى أى حله من الحلال يصله خبر عرس أو حفلة تتم دعوته ليشارك في ليالي الفرح التي قد تمتد لأكثر من اسبوع احياناً ، فهاهو يقول: شديت العِصـير قاصِـد جناين بارا لي زولاً هِناك فايت البنات في الداره الزول القبيل قطع الطريق يتضارى زاد ليَّ خافِق صـدري ولَّـع نـارَه شدّيت العِصـير لاح ليْ بِريقاً قِبلي طِريت ناساً هِناك أحبابي هُمَّ واهلي الزول القِبيل قطع الطريق من قبلي زاد ليَّ نيران قلـبي ، دمـي بيغلي

Quote: فريق تنس الطاولة المشارك في الدورة المدرسية بالدويم

Quote: كل سنة وانت طيب يالفاتح

Quote: يا أيها الذين ... كتبوا وتألقوا هاهنا... كل سنه وانتم فى احسن تقويم

Quote: يا أيها الذين ... كتبوا وتألقوا هاهنا... كل سنه وانتم فى احسن تقويم

Quote: طلب خاص:سلام يا عبدالمجيدبالله أعد الدرس دا (بسبب تقادم السيرفر) : فريق تنس الطاولة المشارك في الدورة المدرسية بالدويم مودتي لجميع من مرّ بهذا المقام الأنيق

حبيبنا عمر ابوعاقلة
همسة شوق
تصدق انا ذاتي الصورة دي شفتها وما سيفتها وبعد داك بروفيسور مجدي ابتزاني بيها1
لكن خليني اوصف ليك كان الوصف بينفع: شين ودِشِن

محبتي

Quote: سلام المرهفين باسط والميرغني وشكرا على الترحاب من تداعيات البوست وبعد إذنكم طبعا أستعنت بصورة منه وفتحت بوست في الفيسبوك . قلت الانسان العصري يظل يحلم بفيلا جميلة في حي راقي ويجعلها هدفا . لكن عندما يحكي عن ذكرياته يحكي عن رحلاته في الخلاء والبراري مع الخضرة والريف والبسطاء والفلكلور . نحن قوم متناقضين طالما أنه رفاهيتنا تتعارض مع طموحاتنا .. أحلامنا كذلك ضد آمالانا . والا لما تركنا هذه الطبيعية الساحرة التي هي الحياة كما تقول كل الكتب وصرنا نتزاحم في المدن والعواصم حيث التلوث والكآبة والظلم والظلام والظلمات . تعرفوا أول ما جيت السعودية في أواخر التسعينات أول مرة أشوف التفاح الأخضر .. طبعا أول تعليق أنه ليه ما سابوه يستوي .. لأنه حسب علومنا وتجاربنا السابقة وعلى ندرتها أنه التفاح أحمر فقط . وأول قضمة جاني طعمه كطعم الكسرة بالروب و السكر , حموضة قوية مع قليل من الحلاوة .. لكن ذات الطعم وسرحت بالخيال والذكريات كأنه أدخلت سيدي في رأسي . الراكوبة والغنم والجدة تحلب وتخش السعن وتعمل الروب وتعشيك بطرقات كسرة مع السكر تمتلي وتشرب باقي ( الحترب ممزوجا مع اللبن ) .. وقلت لمن يسمعني والله نحن ربنا ما كان حارمنا من شئ فقط الاختلاف في الشكل والمضمون . مع أفضلية هذا الحنين الذي لا زال يؤرقنا كل ما قلبنا مثل تلك الصفحات .. واصلوا وكل ما قفلت معاي بطل عليكم .

عزيزنا الأديب القاص الدرديري كباشي
ياخ شيل بلا استئذان وأحكي وتدفق!
رجعتني لأيام مملؤة بالحنين والشجن: الراكوبة والغنم والخريف و" اللِبا" . والراكوبة قبل الخريف لمن يعملوا ليها صيانة كنا نقعد تتفرج في الأسطى أو المعلم وهو يؤدي علمو بهمة وترتيب مفتعل وكأنك تشاهد عملية هندسية لتفكيك برج خليفة.!
وطبعا كان عندنا غنم بنوديهم الصباح للراعي ويجن المغرب راجعات البيت براهم زي المركبات مكنة سيارة قوقل ذاتية القيادة" . وطبعا كانت أجمل اللحظات بالنسبة لينا لمن الغنماية تلد لأنو الوالدة ،عليها الرحمة، كانت بتعمل لينا اللِبا، وده من أجمل وألذ الأشياء التي اكلتها في حياتي.
أها مرة السفير بتاعنا عزمنا عشاء وجاب لينا "الليبا"*. وعرفت منه إنه في الإمارات يباع في السوبرماركت.
والله العظيم دخلتني حالة شجن تمنيت في الساعة ديك لو أرجع الأبيض في لحظتها!
"الغربة إن شاء الله تعقري"
--
*اللِبا: أول حليب بعد الولادة
محبتي