النسخ إستناداً على منهج تفسير القرآن الكريم بالبحث فيه

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 02:46 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-13-2016, 08:48 PM

عبد الوهاب السناري
<aعبد الوهاب السناري
تاريخ التسجيل: 11-16-2014
مجموع المشاركات: 229

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النسخ إستناداً على منهج تفسير القرآن الكر (Re: عبد الوهاب السناري)

    النسخ إستناداً على منهج تفسير القرآن الكريم بالبحث فيه (4)نصوص لم يفطن لها رواد التفسيرلعل القارئ الكريم يتفق الآن معنا أن تفسير نصوص النسخ يستقيم على أساس أن الآيات التي تم إنساءها أو إبدالها أو محوها هي في حقيقة الأمر آيات من الكتب التي نزلت على أهل الكتاب، وأنها نسخت أو ثبتت أو أستبدلت بآيات من القرآن الكريم. وقد ورد في معرض هذه النصوص أن آيات النسخ تتضمن أحكاماً: "وَكَذَلِكَ أَنزَلْنَاهُ حُكْمًا عَرَبِيًّا"، وهو ما أكدت عليه النصوص التالية والتي بينت للرسول (ص) الكيفية التي يحكم بها بين أهل الكتاب إذا حكموه:يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لاَ يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُواْ آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِن قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ هِادُواْ سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِن بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَـذَا فَخُذُوهُ وَإِن لَّمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُواْ وَمَن يُرِدِ اللّهُ فِتْنَتَهُ فَلَن تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللّهِ شَيْئًا أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللّهُ أَن يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (41) سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ فَإِن جَآؤُوكَ فَاحْكُم بَيْنَهُم أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَإِن تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَن يَضُرُّوكَ شَيْئًا وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُم بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (42) وَكَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَعِندَهُمُ التَّوْرَاةُ فِيهَا حُكْمُ اللّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُوْلَـئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ (43) إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُواْ مِن كِتَابِ اللّهِ وَكَانُواْ عَلَيْهِ شُهَدَاء فَلاَ تَخْشَوُاْ النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلاَ تَشْتَرُواْ بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلاً وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ (44) وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (45) وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعَيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ (46) وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فِيهِ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (47) وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ عَمَّا جَاءكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاء اللّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَـكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَآ آتَاكُم فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَاتِ إِلَى الله مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (48) وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَآ أَنزَلَ اللّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللّهُ إِلَيْكَ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ (49) أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ (50) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (51): سورة المائدة (5).فقد أشارت هذه النصوص في بدايتها إلى موقف اليهود عندما حكموا الرسول (ص) بينهم، حيث إتفقوا ألا يأخذوا بالأحكام التي وردت في القرآن الكريم والتي لا تتماشى مع أهوائهم، وأن يستمسكوا فقط بالأحكام التي قالوا أنها وردت في كتبهم: "يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَـذَا فَخُذُوهُ وَإِن لَّمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُواْ". بينما أكد القرآن الكريم على تحريفهم لبعض الآيات التي نزلت إليهم: "يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِن بَعْدِ مَوَاضِعِهِ"، وهو ما أكدت عليه أيضاً العديد من النصوص الأخرى.وقد أوضحت الآيات السالفة أن الله تعالى أنزل التوراة ليحكم بها أهلها: "إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ". ثم أنزل بعد ذلك الأنجيل مؤيداً للتوراة ليحكم به أهله: "وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعَيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ". ومن ثم أنزل، جل شأنه، القرآن الكريم مؤيداً للإنجيل ولكن مهيمناً عليه: "وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ". وبالضرورة فإن هيمنة القرآن الكريم على الأنجيل تعني أن أحكامه تسود فوق أحكام الأنجيل. كما أن الرسول أمر أن يحكم بين أهل الكتاب بالقرآن الكريم: "فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ عَمَّا جَاءكَ مِنَ الْحَقِّ"، "وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَآ أَنزَلَ اللّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ". كما أن المولى عز وجل حذره من أن يفتنوه عن بعض ما أنزل إليه من القرآن الكريم: "وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللّهُ إِلَيْكَ". فإن أقرت هذه النصوص بهيمنة القرآن الكريم على التوراة والأنجيل، وإن أمر الله تعالى الرسول (ص) أن يحكم بين أهل الكتاب بالقرآن الكريم، وإن حذره من فتنة أهل الكتاب له عن بعض ما أنزل إليه من آيات الأحكام القرآنية ومن إتباع نصوصهم المحرفة، ألا يدل ذلك على تبديل آيات الأحكام التي نزلت في التوراة والإنجيل بآيات الأحكام التي نزلت في القرآن الكريم؟ولعل عدم مقدرة المفسرين حتى يومنا هذا على إزالة التناقضات التفسيرية التي تعج بها كتبهم مرده في المقام إلى ضعف مناهجهم التفسيرية. فنصوص القرآن الكريم تتصف باقتضابها وعدم خوضها في التفاصيل. كما أنها لم ترد في المصحف الشريف متسلسلة تاريخياً أو منسجمة موضوعياً. أضف إلى ذلك أن العديد من النصوص التي تتناول موضوعاً رئيساً بعينه قد تتضمن أيضاً العديد من المواضيع الفرعية ذات الصلة بالموضوع الرئيس. ويحتم كل هذا إتخاذ الموضوع القرآني كوُحدةٍ للتفسير بدلاً عن النص، مما يستدعي جمع جميع النصوص ذات الصلة بموضوع البحث لتدرس مجتمعةً في سياق النصوص التي وردت قبلها أو بعدها. كما يحتم ذلك أيضاً دراسة المواضيع الفرعية التي وردت في النص بالتزامن مع الموضوع الرئيس للنص لصلتها اللصيقة به. وإلا فأن ذلك يؤدي إلى تجزئة الموضوع وإلى حدوث تناقض في تفاسير النصوص التي تتناول موضوعاً بعينه.أضف إلى ذلك لجؤ العديد من المفسرين إلى منهج التفسير بالرأي لحسم خلافاتهم التفسيرية. فغالباً ما يستدل المفسرون بعلوم اللغة، من معانٍ ونحو وصرف وبلاغة وبيان ونثر وشعر وغيرها، لتأييد هذا الرأي أو لإضعاف ذلك الرأي، على أساس أن اللغة العربية هي لغة القرآن الكريم. ولكن لم يميز هؤلاء بين المعنى اللغوي والمعنى القرآني للمفردة القرآنية، والذي قد يكون محصوراً فقط على بعض المعاني اللغوية لتلك المفردة. ولا يتأتى التخلص من هذا الخلط إلا بإتباع منهج تفسيري يقوم على أساس التوفيق بين نصوص القرآن بدلاً عن نسخها لبعضها البعض. كما أن القرآن الكريم هو الشريعة أو القانون الذي يضع الأسس التي تنظم جميع نواحي حياة المسلم من قيم وعبادات ومعاملات. لكن لم يفطن رواد التفسير إلى إستحالة إختزال جميع النصوص التي تحكم أي ناحية من نواحي حياتنا، كالجهاد مثلاً، في نصٍ أوحد بينما تُرمى بقية النصوص في سلة المهملات على أساس أنها منسوخة. فالجهاد تحكمه منظومة متكاملة من النصوص التي تبين لنا من ومتى وكيف نقاتل، ومتى وعمن نعفو. كما أن هنالك نصوص أخرى توضح لنا قواعد القتال، من فرٍ وكرٍ وما يجب علينا فعله في حالة النصر أو الهزيمة. وهناك نصوص أيضاً توضح كيفية معاملة الأسرى وتقسيم الغنائم. فلكي نفهم الأسس التي تحكم الجهاد وجب علينا دراسة جميع النصوص التي وردت بشأنه كمنظومة متجانسة. ولا يمكن حدوث ذلك إلا إذا فسرنا هذه النصوص تفسيراً توفيقياً. إن من ينادي بمبدأ النسخ في القرآن الكريم، أيها القارئ الكريم، كمن يقترح على الدولة إختزال جميع أحكام القانون الجنائي مثلاً في مادة أو مادتين فقط بدعوى نسخهما لجميع المواد الأخرى!وبالمقابل، فقد أثبت هذا البحث مقدرة منهج تفسير القرآن الكريم بالبحث فيه على تفسير نصوص النسخ تفسيراً لا تتناقض فيه نصوص القرآن الكريم مع بعضها البعض. وتبين لنا من خلال البحث عن المعنى القرآني للنسخ أنه ورد فيه بمعنى الرفع والتثبيت وليس بمعنى إبطال الشيء وإقامة آخر مكانه كما رجح رواد التفسير. وتوصلنا أيضاً من خلال تطبيقه أن النسخ في القرآن الكريم يدل على نسخ وتثبيت القرآن الكريم لبعض الأحكام التي تضمنتها آيات نزلت على أهل الكتاب أو إنساء وإبدال بعض هذه الآيات بآيات قرآنية حلت فيها الأحكام القرآنية محل الأحكام التي وردت في الآيات التي نزلت على أهل الكتاب. فهل آن الأوان أن يحل هذا المنهج التفسيري محل المناهج الأخرى، على الأقل فيما يتعلق بتفسير نصوص الحقائق القرآنية؟للإطلاع على جميع المقالات:https://sites.google.com/site/abdelwahabsinnary/home/alnaskh-walmnswkhللتعرف أكثر على منهج تفسير القرآن الكريم بالبحث فيه:https://sites.google.com/site/abdelwahabsinnary/home/mnhj-tfsyr-alqran-balbhth-fyhللإطلاع على بقية بحوثي عن خلق الإنسان في القرآن الكريم:https://sites.google.com/site/abdelwahabsinnary/https://www.facebook.com/groups/mankindinquran/https://www.facebook.com/groups/mankindinqura...innary.blogspot.com/

    (عدل بواسطة عبد الوهاب السناري on 03-15-2016, 08:18 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
النسخ إستناداً على منهج تفسير القرآن الكريم بالبحث فيه عبد الوهاب السناري03-04-16, 04:56 PM
  Re: النسخ إستناداً على منهج تفسير القرآن الكر عبد الوهاب السناري03-08-16, 07:19 PM
    Re: النسخ إستناداً على منهج تفسير القرآن الكر عبد الوهاب السناري03-12-16, 01:37 PM
      Re: النسخ إستناداً على منهج تفسير القرآن الكر عبد الوهاب السناري03-13-16, 08:48 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de