النسخ إستناداً على منهج تفسير القرآن الكريم بالبحث فيه

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 12:14 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-12-2016, 01:37 PM

عبد الوهاب السناري
<aعبد الوهاب السناري
تاريخ التسجيل: 11-16-2014
مجموع المشاركات: 229

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النسخ إستناداً على منهج تفسير القرآن الكر (Re: عبد الوهاب السناري)

    النسخ إستناداً على منهج تفسير القرآن الكريم بالبحث فيه (3)

    البحث في سياق نصوص النسخ

    تتمثل الخطوة التالية عند تطبيق منهج تفسير القرآن الكريم بالبحث فيه في جمع جميع النصوص التي تطرقت للنسخ في سياق النصوص المتسلسلة وذات الصلة بها، للوقوف على الإيماءات والقرائن القرآنية التي إرتبطت بها، ثم تفسيرها تفسيراً متسقاً مع ذلك السياق:

    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقُولُواْ رَاعِنَا وَقُولُواْ انظُرْنَا وَاسْمَعُوا ْوَلِلكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ (104) مَّا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلاَ الْمُشْرِكِينَ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْكُم مِّنْ خَيْرٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَاللّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَن يَشَاء وَاللّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (105) مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (106) أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ (107) أَمْ تُرِيدُونَ أَن تَسْأَلُواْ رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَى مِن قَبْلُ وَمَن يَتَبَدَّلِ الْكُفْرَ بِالإِيمَانِ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ (108) وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً حَسَدًا مِّنْ عِندِ أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُواْ وَاصْفَحُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (109) وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ وَمَا تُقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللّهِ إِنَّ اللّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (110) وَقَالُواْ لَن يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلاَّ مَن كَانَ هُوداً أَوْ نَصَارَى تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ قُلْ هَاتُواْ بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (111) بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِندَ رَبِّهِ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ (112): سورة البقرة.

    أول ما نلحظه في الآيات السالفة تأكيدها أن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين لا يودون أن ينزل الله تعالى الخير، والذي قد تكون فيه إشارة لنزول القرآن الكريم، على الذين آمنوا: "مَّا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلاَ الْمُشْرِكِينَ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْكُم مِّنْ خَيْرٍ مِّن رَّبِّكُمْ". وتكرر نفس المعنى تقريباً في الآية 109: "وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً حَسَدًا مِّنْ عِندِ أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ"، ولكنه ورد في سياق مختلف حيث أشار إلى أماني كثير من أهل الكتاب أن يردوا المؤمنين عن إيمانهم حسداً منهم. وللتأكيد على أمانيهم تلك قالوا لن يدخل الجنة إلا من كان يهودياً أو نصرانياً: "وَقَالُواْ لَن يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلاَّ مَن كَانَ هُوداً أَوْ نَصَارَى تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ"، وهو ما نفاه المولى عز وجل. وقد طمأن، جل شأنه، المؤمنين بالتأكيد على ألوهية القرآن الكريم الذي كان يدرك أهل الكتاب أنه الحق رغم إدعائهم بعدم ألوهيته: "مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ". وطمأنهم أيضاً بالتأكيد لهم أن الجنة ليست قصراً على أهل الكتاب كما كانوا يدعون: "بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِندَ رَبِّهِ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ".

    أما النص الثاني الذي إستدل به المفسرون على حدوث النسخ فسبقته آيات تؤكد فرح الذين أوتوا الكتاب بما أُنْزِل على الرسول (ص) ونكران الأحزاب لبعضه: "وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَفْرَحُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمِنَ الأَحْزَابِ مَن يُنكِرُ بَعْضَهُ". ونلاحظ أيضاً تأكيد الآيات على ألوهية القرآن الكريم: "وَكَذَلِكَ أَنزَلْنَاهُ حُكْمًا عَرَبِيًّا"، وعلى حث الرسول (ص) على عدم إتباع أهواء الأحزاب: "وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ وَاقٍ". ونلحظ كذلك فيها تطمينه، جل شأنه، للرسول (ص) بأن الرسل، وهو أحدهم، لا يأتون بالآيات من عندهم: "وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَن يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللّهِ". وبعدها ورد التأكيد له على أن الله تعالى (وليس الرسل) هو الذي يمحو ما يشاء من آيات الأحكام التي وردت في كتب أهل الكتاب من القرآن الكريم أو يثبتها فيه: "يَمْحُو اللّهُ مَا يَشَاء وَيُثْبِتُ".

    وقد طمأنه، جل شأنه، هنا أيضاً بأن أكد له أن لكل أجل كتاب: "لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ". وفي ذلك دلالة جلية على إنتهاء أجل (وقت) الأحكام التي نزلت في كتب أهل الكتاب، والذي يمكن تفسيره على أساس أن وقت (أجل) محو أو تثبيت أي آية وردت في الكتب الأولى (التوراة والإنجيل) يحين في الكتب التي تليه (الإنجيل والقرآن الكريم). ولا يمكن أن يستقيم معنى محو أو تثبيت نصوص قرآنية لنصوص قرآنية أخرى، والذي يدل على أن كلاً من الآيات التي محيت أو ثبتت وردت جميعها مع الآيات التي محتها أو ثبتتها في نفس الكتاب، مع قوله تعالى: "لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ". ولعل أقوى دليل على ذلك ما ورد في صدر الآية نفسها: "وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِّن قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجًا وَذُرِّيَّةً وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَن يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللّهِ". فقد تطرقت هذه الآية إلى ذكر الرسول (ص) والرسل من قبله وإلى التأكيد على نزول الآيات على الرسل. وفي الآية التي تلتها ورد الحديث عن محو وتثبيت الآيات، وهو ما يؤكد علاقة الآيات التي محيت أو ثبتت بالرسول (ص) وببقية الرسل.

    وبالمقابل، فإن وردت الآيات التي تم محوها أو تثبتها بآيات أخرى مع الآيات التي محتها أو ثبتتها في نفس الكتاب (مثلاً القرآن الكريم)، فلا يمكن أن ينطبق عليها قوله تعالى: "لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ" لأنها جميعاً وردت في نفس الكتاب. بينما يدل النص أن أجل محو الآيات أو تثبيتها يحين في الكتاب الذي يليه، كأن تمحو آيات من الإنجيل آيات من التوراة أو أيات من القرآن الكريم آيات من التوراة أو الإنجيل:

    وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَفْرَحُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمِنَ الأَحْزَابِ مَن يُنكِرُ بَعْضَهُ قُلْ إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللّهَ وَلا أُشْرِكَ بِهِ إِلَيْهِ أَدْعُو وَإِلَيْهِ مَآبِ (36) وَكَذَلِكَ أَنزَلْنَاهُ حُكْمًا عَرَبِيًّا وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ وَاقٍ (37) وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِّن قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجًا وَذُرِّيَّةً وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَن يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللّهِ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ (38) يَمْحُو اللّهُ مَا يَشَاء وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ (39): سورة الرعد (13).

    أما النص الأخير الذي إستدل به المفسرون على حدوث النسخ فسبقته آيات تحث الرسول (ص) بأن يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم "فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ". وتؤكد له أن الشيطان ليس له سلطان على الذين آمنوا وتوكلوا على ربهم: "إِنَّمَا سُلْطَانُهُ عَلَى الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ وَالَّذِينَ هُم بِهِ مُشْرِكُونَ". وربما كان في هذا القول إشارة إلى ضحض الله تعالى لما وصف به الكفار أو أهل الكتاب الرسول (ص) بأنه يفتري على الله تعالى ويبدل آياته: "قَالُواْ إِنَّمَا أَنتَ مُفْتَرٍ". ويمكننا أيضاً ملاحظة تطمينه، جل شأنه، للرسول والمسلمين بأن القرآن الكريم هو الحق من عنده: "قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُواْ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ":

    فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ (98) إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطَانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (99) إِنَّمَا سُلْطَانُهُ عَلَى الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ وَالَّذِينَ هُم بِهِ مُشْرِكُونَ (100) وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَّكَانَ آيَةٍ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُواْ إِنَّمَا أَنتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ (101) قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُواْ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ (102): سورة النحل (16).

    لابد لكل من تأمل في سياق النصوص السالفة أن يستنتج أن نسخ أو إنساء بعض الآيات أو إبدال آيات محل أخرى أو محو بعض الآيات وتثبيت غيرها ذو صلة وطيدة بالخير الذي لا يود الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركون أن ينزل على المؤمنين، وبأماني كثير من أهل الكتاب أن يردوا المؤمنين عن إيمانهم حسداً منهم، وبفرح الذين أوتوا الكتاب أو إنكار بعض الأحزاب لبعض القرآن الكريم، وبتأكيد المولى عز وجل على ألوهية القرآن الكريم، وبالرسول (ص) وبالرسل الذين سبقوه، وبالقرآن الكريم والكتب التي سبقته. وعليه فإن المنطق السديد يستوجب علينا البحث في العلاقة بين النسخ في القرآن الكريم وبين جميع الإيماءات والدلالات القرآنية سالفة الذكر، لأنه لا يمكن إقحامها في جميع نصوص النسخ إذا لم تكن لها صلةٌ بها. ويؤكد ذلك على ما سقناه سالفاً من أن الآيات التي تم إنساءها أو إبدالها أو محوها هي في حقيقة الأمر آيات من الكتب التي نزلت على أهل الكتاب، وأنها نسخت أو ثبتت أو أستبدلت بآيات من القرآن الكريم.

    ويمكن للقارئ الكريم أيضاً أن يتحقق دون عناء من أن تفسير النصوص السالفة على أساس أن بعض آيات القرآن الكريم قد تم إنساءها أو محوها أو إبدالها بآيات قرآنية أخرى لا يستقيم مع سياق هذه النصوص. فإن أسلمنا بصحة هذا التفسير فكيف يمكننا تفهم الأسباب وراء كراهية الذين كفروا من أهل الكتاب لنزول الخير على المؤمنين. وكيف يمكننا تفسير سعي أهل الكتاب على رد المؤمنين عن إيمانهم حسداً منهم وسعيهم على ثنيهم عن إيمانهم بالترويج أن الجنة حكر على اليهود والنصارى. وما هو الحق الذي تبين لأهل الكتاب حتى يودوا أن يردوا المؤمنين على إيمانهم؟ فإن تمثل هذا الحق في نسخ آيات قرآنية بآيات قرآنية أخرى ألم يكن حرياً بهم أن يفرحوا بذلك بدلاً من حسدهم للمؤمنين لأن ذلك يثبت ما سعوا لترويجه من تناقض القرآن الكريم وعدم نسبته لله تعالى؟

    ولماذا يتهم أهل الكتاب الرسول (ص) بالإفتراء عندما يبدل، جل شأنه، آيات من القرآن الكريم بآيات أخرى منه؟ أليس حرياً أن يصدر ذلك الإتهام من المؤمنين أنفسهم لأنه يشكك في مصداقية القرآن الكريم وهم يعلمون أنه الحق من عند الله تعالى. أليس في ذلك مدعاة أن يصفه بعضهم بالإفتراء عندما يأتيهم بآيات جديدة ويدعي أنها حلت محل آيات سابقة وهم يعلمون أن القرآن الكريم كلام الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه أو خلفه؟ أليس من المنطق أن تتطرق النصوص السالفة إلى إختلاف المسلمين بين مصدق ومكذب عندما يمس النسخ نصوصاً قرآنية بدلاً عن إختلاف أهل الكتاب حوله وهو الكتاب الذي لا يعنيهم بقدر ما يعني المسلمين؟

    للإطلاع على جميع المقالات:

    https://sites.google.com/site/abdelwahabsinnary/home/alnaskh-walmnswkh

    للتعرف أكثر على منهج تفسير القرآن الكريم بالبحث فيه:

    https://sites.google.com/site/abdelwahabsinnary/home/mnhj-tfsyr-alqran-balbhth-fyh

    للإطلاع على بقية بحوثي عن خلق الإنسان في القرآن الكريم:

    https://sites.google.com/site/abdelwahabsinnary/

    https://www.facebook.com/groups/mankindinquran/https://www.facebook.com/groups/mankindinquran/

    https://www.facebook.com/sinnaryabdelwahabhttps://www.facebook.com/sinnaryabdelwahab

    http://abdelwahabsinnary.blogspot.com/http://abdelwahabsinnary.blogspot.com/

                  

العنوان الكاتب Date
النسخ إستناداً على منهج تفسير القرآن الكريم بالبحث فيه عبد الوهاب السناري03-04-16, 04:56 PM
  Re: النسخ إستناداً على منهج تفسير القرآن الكر عبد الوهاب السناري03-08-16, 07:19 PM
    Re: النسخ إستناداً على منهج تفسير القرآن الكر عبد الوهاب السناري03-12-16, 01:37 PM
      Re: النسخ إستناداً على منهج تفسير القرآن الكر عبد الوهاب السناري03-13-16, 08:48 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de