وبجاوي آخر عنصري مؤتمر وطني(عامل فيها لبناني كما يبدو) يشتم باستراليا(رئيس حزب الامه) بعنصريه!!

Quote: فضائح المؤتمر الوطني بمدينة ملبورن الاسترالية محمد الزبير أبو علامة ومحمد فيصل أوشيك نموذجا با الصور والفيديو دعاء فرع المؤتمر الوطني الذي تأسس بعد الذيارة التي قام بها الدكتور كرار التهامي الي ندوة حول قضايا الوحدة والأنفصال حسب الدعوة أ الندوة بين فرع المؤتمر الوطني والحركة الشعبية بمدينة ملبورن ولم تتم دعوة القوي السياسية الأخري عبر الأطر التنظيمة لها ورغم ذلك حضر ممثلين القوي السياسية بصورة شخصية وشكل كادر المؤتمر الوطني غيابا رغم أهمية أهمية موضوع الندوة ولكن تفأجا الحضور عندما قدم ممثل المؤتمر الوطني نائب السكرتير العام محمد الزبير أبو علامة المتحدث الأول في الندوة المدعو أقوير علي أنة ممثل الحركة الشعبية رغم حضور ممثلين الحركة المكون من المسؤل الأعلامي لمكتب الحركة الشعبية والسكرتير العام وعندها أعترض مممثلو الحركة الشعبية واعتبروا تلك إهانة للحركة الشعبية وبعدها تحدث ممثل حذب الأمة الهادي عباس ورفض مواصلة الندوة وحمل المؤتمر الوطني أسباب فشل الندوة وسوء التنظيم ولكن تم طردة من كادر المؤتمر الوطني محمد فيصل أوشيك بصورة دكاتوريةعنيفة تعبر عن العقلية القمعية لكادر المؤتمر الوطني ولحسن الحظ تم ذالك في بلد الديموقراطية والحريات وبعد ذلك أنفض الحضور رفضا للهمجية التي تعامل بها كادر المؤتمر الوطني. إليكم ماكتبة نائب رئيس المؤتمر الوطني الي السيد الهادي عباس ممثل حزب الأمة الى أبن الحظائر الزُبيرية لعل من عجائب هذا الزمان ان ترى الرويبض يتحدث في أمر العامه ( قيل من الرويبض قِيل الرجل ال######## ) .أي زمان هذا جعل هذا اللاهادي حفيد الحظائر الزُبيريه يقل الأدب مع أسياده ومالكي نعمتهِ حنئذاك ( هذا زمانك يا مهاذلِ فأمرحي). من أميز صفات اولئك النفر من الحظيرة الزُبيرية هي الكذب لان ذلك من التأثير الجيني لديهم حتى يواروا سؤاتهم التي لاتمحوها عوامل الزمان والمكان ( لقد ركبت سرجاً صعباً أيها الزُبيري) فيقومون في لحظاتٍ ان يتساوا مع اسيادهم لانهم الان يعشون في بلادٍ تُنسيهم تلك الفوارق ولكن هذا بعيد المنال لان ( الزُبيري زُبيري وإن طالت عمامته) ولكن (على نفسها جنتُ براقش) أفتكر هذه تحتاج لاحد أسيادك لكي يفسرها لك ؟ بادي ذي بدأ ماكنت أود الرد على ذلك الحظائري الزُبيري ولكن عندما تطاول على أسياده فكان الرد أوجب ليس ذلك فقط إنما أيضاً تجنيه على المؤتمر الوطني الذي جُل أعضائه من الاسياد والنبلاء وأحفاد مالكي الحظائر الزبيرية التي كانت تصدر عن طريق ميناء سواكن فكان نصيب جدي الكثير من تلك الحظائر لانه كان سيد التجار لتلك التجارة الرابحة التي لايمارسها الا النبلاء وعِلية القوم. إن كنت جاهلاُ أسال ( باقي عقابك من الذين تبقوا من الحظائر الزُبيريه ) إن كان لديك رهطُ من أولئك القوم: الرحمات والبركات تتنزل على قبري جدي من أمي الخليفة محمّدالحاج أبوبكر وجدي من أبي الخليفة أحمد أوشيك كرار اللذان كانا يملكان الكثيرمن المشاريع الزراعية في دلتا القاش العظيم وجُل عمال تلكم المشاريع هم من الرهط الزُبيري الذين يرتبطون معك في النسب الحظائري. أمأ الشق الذي يتمثل في الحوار الذي جرى بين المؤتمر الوطني والاخ أقوير والذي كان ناجحاً بعدما أنا سيدك قمت بطردك من القاعة وخرجت دون اي أعتراض لان الذي طردك هو سيد و حفيد مُلاك الحظائر الزُبيرية ( بالله عليك كيف تسمح لنفسك ان كنت سودني حُر ان يطردك أجنبي إرتري على أدعائك يازُبيري وتخرج ذليل من القاعة دون ان تبدي إي أعتراض هل هنالك أكبر دليل على أنك زبُيري دنئ حتى النخاع). الشي الأخر من قال لك ان المؤتمر الوطني قدم دعوه لاحزاب العصور الوسطى الذين جُل رهطهم من أمثالك لاننا لا نكلف أنفسنا عناء التعبير لولئك لاننا نحن الذين بيدنا مقالد الحكم وعندما نريد ان نفعل اونقول لانحتاج ان ندعو أمثالك فمجئوك كان تطفلاً وعندما تجاوزت مقامك فكان الطرد الذبابي مصيروك أيها الزُبييري، أما فيما يتعلق بالشق الأخر المتمثل في تحريض السلطات ضدنا نحن المؤتمر الوطني فاليكن في علمك نحن كالشمس نعمل ضمن القوانين ولسنا كالذين يزورون في طلبات الدعم الحكومي من السلطات الاسترالية ويخذون دعماً غير شرعي لتاسيس مراكز وهميه بأسما وهميه وورشات وهميه ( بالمناسية لدي ملف كبير عنك وسف نرفعه لسلطك الضرائب الأسترالية لكي تتحري لان المال الذي اخذته ليس بوجه حق وأخر لقاء كان مع مسئولة الشؤؤن الاجتماعية ( سامية) كله لدي وسوف أنشره لكافة أعضاء الجالية لكي تكون عبره وعظة لكل زبيري (عُتلٍ زنيم) ، ثم أيضاً كيف تجرءُ ان تفتري على المؤتمر الوطني بأنه يفرق بين الجنوبين خاصة أعضاء الحركة الشعبية ياأيها الزُبيري الحظائري ( إستحي على دمك شويه) . لاننا لسنا نكاص عهود ( أن العهد كان مسئولا). فنفاشا خير دليل لصدقنا ( لا تنسي التبرك بسيد الصادق ). هذا فيض من غيث أن عدت عدنا والبادئ أظلم وأذا عاد الأُوباش عدنا ( المره القادمة سوف نتحدث كثيراً عن اللقطاء وما أدراك ما اللقطاء ) لقد ركبت صعباً يا زُبيري. من سيدك مالك الحظائر وسليل وحفيد أولئك النفر الأجلاء الدكتور/ الأستاذ المساعد في العلوم السياسية والأجتماع السياسي د. محمّد فيصل الخليفة أحمد أوشيك