|
Re: بكائية د/ امين حسن عمر في رثاء د/ مندور المهدي .. مليئة بالحزن النبيل والوفاء للصديق (Re: Mustafa Mahmoud)
|
{ وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الْآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (27) لَئِنْ بَسَطْتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ (28) إِنِّي أُرِيدُ أَنْ تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ وَذَلِكَ جَزَاءُ الظَّالِمِينَ (29) فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ (30) فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أَخِيهِ قَالَ يَا وَيْلَتَا أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَذَا الْغُرَابِ فَأُوَارِيَ سَوْءَةَ أَخِي فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ} (31) ((من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا ولقد جاءتهم رسلنا بالبينات ثم إن كثيرا منهم بعد ذلك في الأرض لمسرفون . إلا الذين تابوا من قبل أن تقدروا عليهم فاعلموا أن الله غفور رحيم )) عن أبي هريرة رضي الله عنه: عن النبي صلى الله عليه و سلم قال ( اجتنبوا السبع الموبقات. قالوا يا رسول الله وما هن ؟ قال ( الشرك بالله والسحر وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق وأكل الربا وأكل مال اليتيم والتولي يوم الزحف وقذف المحصنات الغافلات)
الاخ مصطفى محمود
السلام والتحايا تأكد لو في زول متضرر من هذا النظام الدموي ده انا واحد منهم تم اعدام ابن خالتي من ضمن كوكبة الـ 28 ضابطا يا اخي انا اتكلم عن قيم وصفات سودانية جاءت بها هذه المرثية بعيدا عن التسيس والمواقف اقرأ ما كتبه امين حسن عمر في هذه البكائية هل سل فيها خنجرا ام صوب كلاشنكوف في وجهكم خذ الجانب الذي يدور في اختصاص القصيدة ودع ما تغذي به البوست في مقام اخر غير الذي هو هنا رجاءا ضع مشاركاتك في مكانها
|
|
|
|
|
|
|
|
|