منتدي الذكريات بكلية الطب ج الخرطوم زمان

Quote: أيزابيلا اللغة لها عربات خفية تحرك الكوامن انا أتخير من حديقة عربيتي الخلفية كلمةٌ من هنا و أخري من هنا أيضاً تستفذني أحايين كلمة احساس صغير و يصيبني عندئذٍ مد الشوق وتسونامي الحنين أجد اللغة تختال أماي لما لا أتخيّر منها القصي البعيد اذا أستعصي السهل الممتنع !!!!!!!!!!! هذه القبة نبتت تحتها زكرياتي!! وجعلتني أستحضر أشياء أكثر تاثيراً علي نفسيتي المتقلبة ولكن يا أيزابيلا ذات شوق قلت لها أخرج الان من جلدي لأتوحّد فيك ,أتعثّر في شهـقةٍ تحييكي بداخلي , لتموت في رأسـي فكرة الرحـيـل , فلماذا أمنحك برجـوازية مشـاعري , وادعوك لتبني فكرة الاشتراكية الوجدانية , لتفاجأيني بأحســاس بلوريتاري ,قادم من قاع مدينة القفص الصــدري السفلي ؟؟ أدرك أنني تجزّرت منك ليبقي الفرع ثابت فيك ,عندما خلقتي في كل المداخل علقــة الحنين , فهل تري ضاعت التسعة أشهر وعشرة لاعود واجده حملاً كازباً ....!!!!!!!!!!!! فماذا لدي لكي أقول؟؟؟؟؟ ياخي انا كترت الكلام تاني سماح للمرة الاخيرة لكن النص بستدعي كدة