رفاق مصر .............................. (الجزء الخامس).

Quote: والأسوأ من ذلك يا رباب ( الأولاد الله يكرم السامعين )

Quote: ( الأولاد الله يكرم السامعين )

Quote: تصاريف الرفيق الهادى ، ومن قبلها تصاريف الرفيق احمد تتسم بقدر واف من الأكاديميه ( الماركسيه ) المرتبطه بقدسيه مستبطنه ، شأنها - القدسيه - شأن الكتب المقدسه الأخرى وهذا من شأنه أن يفسد طرائق التفكير الأخرى والتى استطاعت أن تتحرر من زنازين الأيدولوجيا الوعره

Quote: ..علي محمود حسنين .... نُبل المقصد وسوء التقدير الجبهة الوطنية المعارضة ( العريضة)، والتي بادر ودعا لتكوينها المناضل الأستاذ على محمود حسنين بالخارج تحمل في بذرتها أسباب فشلها وعدم جدواها كما ستبين مقبل الايام. بداية نؤكد تقديرنا العالي للأستاذ حسنين واعترافنا بشجاعته ووطنيته ونضالاته المستميتة ضد الأنظمة الشمولية ومنها النظام الحالي، والذي ذاق الأمرين على يديه نظير مواقفه الوطنية المشهودة. لكن المطلع على البيان الأول الصادر عن إعلام اللجنة التحضيرية للجبهة لا يجد فرقاً يذكر بين أهدافها وما توافقت عليه المعارضة في تحالف جوبا – تحالف القوى الوطنية ( حالياً). فكلاهما يسعى لاسقاط النظام الحالي بالطرق المشروعة، وحل مشكلة دارفور حلاً عادلاً يلبي مطالب أهلها المشروعة، ويحاسب من أجرم في حقهم أياً كان موقعه، والعمل على وحدة السودان، وتحقيق التحول الديمقراطي، وبناء دولة المواطنة التي لا تفرق بين مواطنيها بسبب الدين أو العرق أو الجنس، وغيرها من الأهداف والغايات المتفق حولها وعليها. عليه يصبح السؤال المنطقي، ماهي الأسباب وراء تكوين هذه الجبهة المعارضة، وفي الخارج تحديداً، علماً بأن العمل المعارض مركزه الأن بالداخل، على خلاف ماكان عليه الحال في التسعينيات وحتى توقيع إتفاقية السلام الشامل، حيث كانت معظم قيادات العمل المعارض بالخارج. ومع ذلك رأينا الاخفاقات التي أدى اليها تواجدها بالخارج وأقلها الركود السلبي للجماهير منتظرة تحقيق وعود المعارضة وبالفرج باسم مقولة (سلم تسلم). إذا أراد السيد حسنين قيادة عمل معارض بالخارج فهذا شأنه، لكن أن يدعو جماهير الأحزاب للانضمام إليه، وهو يعلم أن هذه الاحزاب كونت تحالفها المعارض وتعمل من خلاله ، فلا يعني سوى الدعوة لتشرذم المعارضة وإضعافها في هذا الظرف الحرج من تاريخ بلادنا وهى مقبلة على الاستفتاء الذي سيقرر مصير جنوب السودان، وجرح دارفور مازال نازفاً ومرشحاً لمزيد من النزيف. كان المأمول أن يعلن السيد حسنين إنضمامه لتحالف المعارضة والعودة للداخل، أو في الخارج إذا كان لا يرغب في العودة لأسباب يعلمها ويقدرها، ويسعى لتكوين وحدات لتحالف المعارضة بالخارج تتبع للداخل وليس العكس. القوى المعارضة لن تلدغ من ذات الحجر مرتين، ولن تسمح للعمل الخارجي بالتحكم في مصيرها أياً كانت أهدافه ونبل مقاصده، وتكفي تجربة التجمع الوطني الديمقراطي بقيادة زعيم حزبه، وتوقيعه لاتفاق جدة من وراء ظهره، واستحواذه على غالبية نصيب التجمع من كيكة اتفاق السلام الشامل وعلى كل أصول وممتلكات التجمع دون رقيب أو حسيب وعدد من التصرفات الأخرى دون التشاور مع التجمع. الحارث أحمد التوم : ( علي محمود حسنين .... نُبل المقصد وسوء التقدير)!

Quote: الله يكرم السامعين ، ما فيها أى مبالغه

Quote: نجى لموضوع الجبهة العريضة ودعوة الاستاذ حسنين طبعا قرأت رأيك وبما ان الايام دى معانا الاستاذ حسنين فى واشنطن وملتفين حولة عندى سؤال هل تعتقد ان المعارضة وخلال الخمسة سنوات الماضية بما فيها تجمع احزاب جوبا عملت من اجل الوحدة التى غنت لها كل الاحزاب الشمالية وبالتحديد الاحزاب الكبيرة الامة الاتحادى الشيوعى الشعبى وهل تبنت خط واضح من مخاطر الانفصال وتهديد الوضع المنذر بنشوب حرب فى كل السودان يغرى بحرب فى المنطقة ككل بعد الاستفتاء وما مستقبل الديمقراطية فى السودان الشمالى بعد الاستفتاء ؟

Quote: علي حسب المعلومات التي تتوافر لدي بأن فكرة الجبهة العريضة بهذا الشكل من أجل إسقاط النظام طرحت من قبل حركة العدل و المساواة بقيادة خليل إبراهيم و وجهة نظرهم كانت تتلخص في أن تتوحد كل القوي السياسية المعارضة في السودان من أحزاب، حركات مسلحة، جبهات إقليمية، تكوينات قبلية، نقابات و منظمات مجتمع مدني في جبهة واحدة لإسقاط النظام و ذلك بعد أن أيقنت حركة العدل و المساواة أن مفاوضات الدوحة لن تلبي تطلعاتها و أنها لوحدها غير قادرة علي إسقاط النظام خاصة بعد فشل هجومها المسلح علي أم درمان ،،، لذلك فإن حركة العدل و المساواة كانت من العناصر الفاعلة في تأسيس هذه الجبهة و في تحضير إجتماعاتها و لا تزال عنصرا فاعلا و مؤثرا فيها ،،، نرحب بأي صوت ينادي بإسقاط النظام الديكتاتوري في بلادنا و يسعي لتوحيد الصفوف من أجل تحقيق ذلك و لا يستطيع أحد أن يحجر هذا الحق فالثورة السودانية خلال مسيرتها الطويلة و المعقدة تفرز أشكالا مختلفة من التجارب و التي تضاف إلي موروث شعبنا النضالي ،،، و لكنني أعيب علي تأسيس هذه الجبهة (مع إحترامي و تقديري لمؤسسيها و الداعين إليها و لحسهم الوطني و نواياهم الصادقة لإسقاط هذه السلطة البغيضة) ما يلي: أولا: تجربة النضال من الخارج قد أثبتت قصورها و عدم فعاليتها و هشاشتها و قابليتها للإختراق و لعل تجربة التجمع الوطني الديمقراطي (و برغم النجاحات الكبيرة التي حققها و المحطات المتعددة الهامة التي صاحبت تجربته و علي رأسها مؤتمر القضايا المصيرية الذي لامس أزمات السودان جميعها بشكل عميق و وحد حولها كل القوي السياسية المعارضة) إلا أنها فشلت في النهاية و تم إختراقها و تكسيرها و تشتيتها بسهولة و أسهمت في إطالة عمر النظام البغيض ،،، ثانيا: تمكنت القوي السياسية و المهنية في الوقت الحالي مستفيدة من الإنفراجة التي خلقتها إتفاقية نيفاشا من خلق نواة لمركز موحد للمعارضة خطي خطي كبيرة ممثل في تجمع قوي المعارضة أو قوي جوبا و هو يحقق نجاحات مستمرة فضلا عن أنه مرتبط مباشرة بحركة الجماهير ،،، و إذا كان هنالك من يري ضعفا فيه و في الأحزاب السياسية المكونة له و في عدم قدرته حتي الآن علي تصعيد حركة الجماهير بالدرجة التي يمكن أن تسقط النظام فهذا أمر لا يلام عليه أحد فهذا هو واقع الثورة السودانية و قواها السياسية و هذا هو حجم النهوض في حركة الجماهير و لا مفر من التعامل معه كما هو علي ضعفه و عدم تخطيه أو التأخر عنه ،،، و أعتقد أن تشتيت الجهود و تكوين جباه موازية سيؤدي بالفعل إلي مزيد من الضعف و التشتت و إطالة عمر النظام ،،، ثالثا: من مصلحة النظام البغيض في السودان أن تنقل القوي السياسية نضالها خارج السودان حيث يسهل عليها إختراقه من جديد و تشتيته في المستقبل كما فعلت مع التجمع الوطني و أصبح لديها خبرات متراكمة في هذا المجال و في شراء النفوس و في ذرع الفتن و تدويل قضية البلاد ،،، رابعا: النضال في الخارج وسط جماهير السودانيين المتواجدين خارج السودان لن يفيد كثيرا علي إعتبار أن المتواجدين في الخارج في غالبيتهم معارضين للنظام و خروجهم من السودان أصلا كان نتيجة لصلف هذا النظام و جبروته و خطته المدروسة الهادفة إلي تهجير العقول و الخبرات و العناصر الوطنية الفاعلة خارج دائرة الفعل الجماهيري اليومي ،،، لذلك فأنا أدعو القوي السياسية المكونة لهذه الجبهة نقل نضالها للداخل و الإنضمام إلي تحالف قوي المعارضة من أجل تقويته و توحيد الصفوف و تشديد الضغط علي الحكومة ،،، مع خالص شكري و تقديري

(عدل بواسطة عاطف مكاوى on 10-02-2010, 09:18 PM)

Quote: نحن بسوءاتنا وحسناتنا نتائج واقعنا علينا أن نتقبل أنفسنا كما نحن وألا نتصافى على إرثنا لأن تغييره لن يتأتى بمقارنتنا بغيرنا من المجتمعات الصناعية التي أفرزت ثقافة مغايرة

Quote: تجايا للجميع ويا ايمان بدرالدين سلامات ومشتاقين ولى عودة

(عدل بواسطة ياسر شبيكة on 10-04-2010, 04:18 PM)

Quote: و لا ننسى مهمتنا تلك : مآكينة التنوير يا عاطف .. و برضو صديقك عبد القادر .. بحر التوثيق السادر .. في امس الحوجة لكاميرا من النوع الديجيتال و اشياء اخرى، هدهد سليمان وحده بها أعلم ..

Quote: محام مصري يتجه للطعن في دستورية الانفصال الأحداث: وكالات كشف النائب البرلماني عن حزب الوفد المصري محمد العمدة عن تلقيه تحذيرات غير مباشرة من أجهزة مصرية بعدم السفر إلى السودان لتقديم طعن بعدم دستورية «اتفاقية السلام الشامل» بوصفها تعطي الحق للجنوب في الانفصال. وتمسك العمدة بالسفر إلى الخرطوم لإنجاز مهمته، وتأسف لدعم القاهرة للاتفاقية رغم تهديدها لمصر، كاشفاً عن تنسيق بينه وبين محامين سودانيين وزاد: «بداية الأسبوع سنكون في المحكمة الدستورية وأتوقع أن نحصل على حكم بوقف الاستفتاء على الانفصال»، موضحاً أن اتفاقية «نيفاشا» تتناقض مع الالتزامات الدستورية لرئيس الجمهورية وسلطات دستور العام 1998 السوداني الملزم بالحفاظ على السودان الموحد وتابع: «لا يحق لهم تنفيذ اتفاق يؤدي إلى التفريط في جزء من أرضه». منوهاً إلى أن الدستور يلزم مشاركة الناخبين المقيدين في الجداول الانتخابية في أي استفتاءات متعلقة بالصالح العام، وقال: «حصرت اتفاقية نيفاشا الحق في الانفصال على الجنوب وحده».