|
لاول مرة ....العرض الاول في السودان ثم مصر
|
بينما يحتدم النقاش في السودان حول الهوية و اسهام الثقافة العربية في تشكيلها بين مطالب بهيمنتها ومطالب باقصاءها ومطالب بمنزلة بين المنزلتبن هاهي مصر ـيااخت بلادي ـ علي غير العادة تبدأ لاحقا الهجمة علي الهوية العربية التي تحملها في اسمها الرسمي/جمهورية مصر العربية . ولان احداث مصر موثرة في السودان ـ علي الاقل مايشغل نخبة مصر يوثر علي نخبة السودان ـ فماذا سيكون اثر هذه المطالبة المصرية المتاخرة علي الذي يحدث في السودان ... هل يمكننا الاستنتاج ان دعوات مراجعة ـ لتكون اشمل ـ هوية السودان تيار سوداني صميم نشاة بمعزل عن التاثير المصري ويقف تخوف النخبة المصرية منه وظهوره سابقا للتيار المماثل له في مصر يقف دليلا علي اصالته ان تمت مقارنته بغيره من التيارات السودانية؟ اسئلة واسئلة واسئلة ودعوه لقراءة الموضوع ادناه
|
|
|
|
|
|