|
Re: وجع وجع وجع! (Re: عبدالفتاح أبوشيمة)
|
وجع وجع وجع
الأوجاع القريبة
منها ما ذكرناه سابقاً
فلاش باك
Quote: يا الله، لقد انهدّ ركنُ بيتِنا الشّامخ، فزالَ - كما يقولون - عنِ الذِّراعِ الْعَضُد، لمَّا وَلَّى أخي مَقبورا، ولَمْ يُجِبْ أحاديثَ الرُّثاة |
والأوجاع الآنية
انفصال الجنوب
يا لله!
حمّد زين إنت رواية أوجاع فيها شي عن الجنوب
غشّشنا حبة يا خي
لك الله يارجل ألهبت فينا كل مشاعر الحزن الدفينة ألهبتها وإن كنت أكثر منا يقينا لم نره من قبل لكنه رأي العين فينا وكأننا عرفناه سنيناً وسنينا عرفت فيك هذا الحب حين اطلعت على بروفايلك قبل أن يكون هو دفينا ماذا نقول غير أن نصلي على نبينا أغلى البشر حين أعتم الكون بفراقه المبينا واهتزت الرجال الشوامخ الصالحينا كما الفاروق سل السيف يبرزه مبينا لمن يذكر فقط انتقال نبينا لقد تقطع قلبي حين وصلت إلي صورته مع تبتل تلك الزهرة التي تنضر كل جبينا
معذرة عزيزي القارئ
على أجواء الحزن
وأخرى على التأخير
في رفع الموضوع لأسباب فنية
شكراً
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وجع وجع وجع! (Re: عبدالفتاح أبوشيمة)
|
Quote: والدين أكيد عاقبته أبداً لا تسر ود الزين زمننا دا بياض فقر ما عاد له وجود أو نظر أهي ابتدت تجيب مشاكل ما ليها أول ولاه آخر الناس بقت تقعد صفوف في كل بطاح الدنيا وتنتظر بنشوفا ما شايلالها شومة وسيخ صحيح لكن بقولوا إنه الوضع ما هو دا المريح وصلت بيهم مواصيل القول والفعل القبيح لكن صبر وداك انتظار يحكي عن وضع صحيح |
بس كدا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وجع وجع وجع! (Re: عبدالفتاح أبوشيمة)
|
كسرة: ناس بي هناك قالوا الأدب فيه انحياز أو تبقى تنزاح قلة أدب فيها ارتياح والكورة عز الاندياح يا كومي قال يا ما فيش براح لو عجبت قال بيها صاح والقول ما قول ناس نصاح ولا صاحبو نعدو من ديك الفصاح دا كفر بواح لو ما معاك يكون أسير جناح ياخي إنت ذاتك ما عندي باح هل شفت زول لي سرو باح أحسن شي للنفس انشراح أطلقها يازول أطلق سراح الفكرة والرؤية المباح -- Quote: أوجاع تحت سرابيل الخاصرة(اسم الكتاب وعنوان الرواية)
صدرت الرواية الأولى للأديب والشاعر السوداني/ المهندس محمد زين الشفيع بعنوان (أوجاع تحت سرابيل الخاصرة) في طبعتها الأولى، وتقع في 55 صفحة من القطع الصغير، وهي باكورة إنتاجه في الرواية؛ إذ يملك دواوين للشعر وبعض القصص القصيرة. وصدرت الرواية من المؤسسة العربية للدراسات والنشر عام 2010م في بيروت. وتقوم بتوزيعه في الأردن: دار الفارس للنشر والتوزيع. وأشار الناشر إلى أن كثيراً من أبناء الأرياف السودانية فقيرٌ وقيرٌ، وتلك أوجاعٌ تعاورتْهُم، وعلى الرغم من ذلك فإن قلوبهم نقيّة لا تعرف احتداد اللدد أبداً، وأياديهم في العطاء نفنفٌ وواسعة؛ فهي رواية قارئة متفحّصة للأرياف السودانية، والمؤلف ابن إحدى هذه القرى الريفية نشأ وترعرع فيها، ولم يزل، وعسى أن يكون المداد، لآلامها ناقداً منصفاً، وأيضاً معالجاً.
|
وهذه إعادة للإفادة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وجع وجع وجع! (Re: عبدالفتاح أبوشيمة)
|
نواصل القصة القصيرة ( 3 ) : كَذِبٌ ومَوَدَّة، أوْ " عَتْمَةٌ " ضَارِبَةٌ في الضُّوءْ : قالتْ وهيَ لا تعرفُ الْكَذِبَ مِنْ قَبْلُ : الْبَارِحَـةَ زُرْتُ الْمَقَامَ مَرَّتَيْنْ.. فكَذَّبَها الْقَوْمُ، إلا أنَا !، لَيْسَ ثِقَـةً بِهَا، لكنَّها مَوَدَّةٌ مِنِّي لِكَذِبٍ قديمْ..!. ( 4 ) : ................................ .. ............................................ ...................... ........................... ........................................................ !. --
أبوالبخاري الحتة دي قصّيتا ودّيتا الرواية وللا شنو ، حنرفع عليك قضية طوالي
وينك ياخي؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وجع وجع وجع! (Re: عبدالفتاح أبوشيمة)
|
( 5 ) :
عاشِقٌ وَبَائع : يَعْشَقُ الْبَنَاتِ والْحَلْوَى، ذابَ مِنْ الْوَجْدِ يَوْمًا، وَلَمْ يَذُبْ في يَدَيْهِ السُّكَّـر، فاشْتَكَى الْبائعَ الَّذي يُعَاكِسُ النِّساءْ..!.
نواصل:
إنه محض تعريف بأسلوب كتابة
مصدر الرواية المحتفى بها؛ أوجاع تحت سرابيل الخاصرة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وجع وجع وجع! (Re: عبدالفتاح أبوشيمة)
|
Quote: ومع قصيدة أخرى لصاحب رواية أوجاع تحت سرابيل الخاصرة محمد زين الشفيع أبو البخاري ( 6 ) كَـأْسٌ مِنْ لَعْنَةِ الطَّريقْ ... !!!. *** مُذْ نَحَتَّ اسْمَكَ الْمُمَنْهَجَ في الْخُوَاءِ وَفي الْعَـرَاءْ، رَجَوْتُكَ أنْ تَصُبَّ لي مِنْ كَأْسِ حَرْفِكَ رَجُلًا سَـاخِنًـا يُقَاسِمُني التَّمَلُّقَ ..! وَالتَّوَلُّـهَ ..! أَوْ نَبِيذَ الشَّوْقْ ..!! فَأنَا لَمْ تَعُدْ تَسْتَدْرِجْنِي مَطَـارَاتُ وَهْمِكَ وانْدِهَاشاتُ الثُّلُوجْ ..!. مَلَلْتُ يَا شَـيْخِيَ عَطْـفَ الشَّـوَارعِ وَانْحنَـاءَاتِ الأمْكِـنَـة ..![/QUOTE]
معذرة عزيزي القارئ
إلى لقاء
| |
|
|
|
|
|
|
| |