كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: إعلان الفائزين فى جائزة غادة للكتاب المتميزين..8/12..ولادة الفرح من رحم الأحزان! (Re: عبد الرحمن خليل)
|
إن كان هذا ماتكتبه ريم في هذا السن المبكر
فنحن موعودون بما هو أعظم قريباً
لك ولريم وأمها الود والتحية والتمنيات بالتوفيق
من لجنة جائزة غادة:
Love
Love is a main thing in life
Without it, your heart is a knife
Love makes people love each other
It brings them together
When you love someone
Something new comes to your heart
And life seems to start
Love is like a friend
If you cherish it, it stay
If you ignore it
It goes away
................. .......
By Reem A/Rahman Sid Ahmed Khalil Contestant GAFYW
(Reem, I hope you don't mind the changes I made in your poem( asha
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إعلان الفائزين فى جائزة غادة للكتاب المتميزين..8/12..ولادة الفرح من رحم الأحزان! (Re: Mohamed Abdelgaleel)
|
"هذه الجائزة اشراقة فكرية تتوهج من ظلمة الفقد الأليم، غادة .. كانت كارتعاش الزهر في اليوم المطير، متوضئة بطهرها تجردت من عاديات الرياح المشتة ، حملت براءة تلك الأيام وارتحلت، ثم تسربت بانتظام وعدا في مسامات الحلم الشفيف لتحتكر ذلكم المكان العالي شفيعة لمن تحب، وشافعة تبقى على ذات الطهر والنقاء لا تنوشها الأيام وترفض أن تبقى ذكرى بل حضورا في ذاكرة الزمن العوافي، بكر أبيها كانت ، وفرحة أيام الغربة.. ذات صباح حملت أبرول التخرج والتفوق .. هرولت .. استعجلت الطريق إلى الجنة، أبوها كان وقتها يروض هدير عاصفة الأحزان، لم تلهب عينية الدموع الحارقة، وقد أبصرها بعينية محمولة على أكتاف الدعاء الصادق، تجيء مع كل نفحة علم عطره، , وحين قبلتها أمها سهام مودعة، أدركت أن هنالك عالما يولد من جديد، غادة تأتي فيه مع كل نسمة خير تهب، وكل عطاء وابداع يتجدد مع الأجيال ،وفي ذلك المنحنى عند انكسار ضوء الأحلام واختلاط الالآم والآمال ، نهضت جائزة غادة ، ضاعت فيها الآلام، في البشريات التي انثالت تنشر أشرعتها في ذلكم العباب السرمدي، فالوجوه مألوفة والنفوس الكبيرة تواصت على مسادير الجمال والخير، ثم جاءت سهام مفترشة فروتها الصوفية "تفصل الابداع جوائز" وتهيم بنا في عشق صوفي فريد، فانجذبنا كلنا في حضرة من نهوى وشطحنا مع نوبة الفكرة والقدرة والصبر ، جلسنا جميعا على رمل الآمال العريضة نداعب الغد المأمول الذي تبعثه غادة فينا من جديد، ومن خلف ذلك الإطار الرهيب كانت سهام تحدق في الحضور ، تخاطبنا فيما يشبه البوح الذي يسري كالخدر الجميل في النفوس الظامئة أبدا إلى لحظات الصدق والتجلي، تحدثنا عن الإيحاء الذي بعثته غادة، عن المعاني والدلالات التي تكتشفها كل يوم في آثار وكلمات غادة، أعمال الخير التي انهمرت يوم أن رحلت ، وعن الجائزة التي ترفرف عليها روحها الطاهرة المحمولة على أكتاف الدعاء العميق، وحين أفضت بمكنوناتها تسامت متكئة على أمنياتنا الصادقة تبشر بالابداع الذي يأتي باسم غادة، .رحمة الله تغشاك يا غادة وتغشانا معك"
شكرا للمبدعين من الشباب الذين تحمل ابداعاتهم كل الجمال والمحبة والأمل العريض، التحية لأولئك الأقوياء الذين يستطيعون تحويل الحزن الى لحظات اشراق مبهرة وباسم رابطة أبناء دنقلا الكبرى بجدة وباسم اربعائية أبناء دنقلا نهنيء الفائزين في هذه الجائزة التي سيكون لها دورا كبيرا في تنمية المواهب ورعايتها وكل عام وأنتم جميعا بألف ألف خير
سيف الدين عيسى مختار
اكتب النص هنا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إعلان الفائزين فى جائزة غادة للكتاب المتميزين..8/12..ولادة الفرح من رحم الأحزان! (Re: اسعد الريفى)
|
جائزة غادة للشباب المتميز في الكتابة باللغتين: العربية والإنجليزية
الشباب والتصحيح
ظل مجتمع تدريس اللغات يعاني من قبل ان تولد هذه الفتاة..
وغفلنا عن ما يجري بين تجمعات الشباب...والذين شرعوا
يصححون مااعوج
ويلتقطون أنفاس اللغات الحية في دفاترهم ومحاولاتهم في أروقة المدارس.....
قرأت ذات يوم ماكتبته أم غادة علي صفحات جريدة الكترونية: " يا ناس ..يا جماعة..ياهوي.. أنا فخورة بغادة بنتي........" وعددت –سهام- ما يجعل كل أم وكل معلم يفخر بمثل هذا الإصرار والنجاح.. كانت إرادة الله أقوى من كل هذا.... بعد أقل من أسبوع قرأت في نفس الموقع من يؤبن غادة بكلمات كتبتها بنفسها وكانت تستعجل الرد!!! وكأنها تريد أن تسمع كل ما يزودها في رحلتها الواحدة الإتجاه! رحم الله غادة أضعاف ما ألهمت من يعرفونها ومن لا يعرفونها..
فقد كانت ردة الفعل قيام مجموعة من الأهل والأصدقاء والذين جذبتهم الفكرة بالتخطيط لبعض المشاريع منها: جائزة غادة للكتاب المتميزين من الشباب
والتي جاءت- رداً من غادة- ان الشباب من الجنسين يحملون من الطاقات مايمكن أن يبدد المخاوف ومن ضمنها القدرات الفذة في التعبير باللغتين شعراً ونثراً!
لا أشك إن شباب غادة يحملون من أدوات التصحيح ما نجهله...المجد لهم/ن والخلود لغادة.
وهذه بعض النماذج العشوائية من كتابات غادة مجتبى
بقلم غادة مجتبى (1994 – 2010):
Love is amazing in the many ways that it is terrible. * To love you one is foolish and to not is a more than of a fool* Love is a dilemma but figuring it out is simple* The more you love the more you are to be loved* * To hate is easier than to love. But love leaves a much deeper cut on those who hate you. * The more people you love, the bigger your heart becomes; only to contain the much pain brought around by love. * When hated, love back, because hatred is the higher stage of love. * When you feel some one hates you be sure that they love you but it's too deep in their hearts to surface * Love is the only way its pain is endurable so love and love as much as you are hated, or in pain.
Ghada Mujtaba Mahasi Source of Inspiration
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إعلان الفائزين فى جائزة غادة للكتاب المتميزين..8/12..ولادة الفرح من رحم الأحزان! (Re: Shiraz Abdelhai)
|
خطوه رائعه .. ونجاح توج بأروع الكلمات .. و مع قصر الوقت إلا انها كانت خيوط امل تتسلل إلى كل البيوت .. وتمس دواخل المشاعر واصدقها .. جمعتم من الحزن باقه افرحت وابهجت كل الناظرين إليها .. باقــه تحدت الموت .. و الحزن .. والياس قطفت من اجمل البساتين اليانعه فحركت الدواخل .. وفجرت المشاعر .. وسيستكين القلب الان بفرح صامت لم تكفيه الكلمات لكي يعبر عما يختلج الان في حناياه لكم خالــــــــــــص الود .. وعميييييييييق الحترام ستكون ليله .. تحفها ملائكه الفرح .. وغدا لاينسى ان شاء الله وسلام على غاده .. اللتي عاشــــت ولا زالت تعيش وستعيش معنا طويـــلا كثير على الدنيا ولكنهم اموات وكثير كان الموت مخلدهم
ــــــــــ
خالتو شيراز .. وخالتو عائشه .. والرائعه خالتو سهام لكم خالص الود واعمق الشكر طبعا كان بودي اني اكون هناك معكم ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن وان شاء الله فاتن ولينا حمثلوا عائلة خالد المحرب هناك لو في اي تكليف يا خالتو ان شاء الله حيكونو حاضرين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إعلان الفائزين فى جائزة غادة للكتاب المتميزين..8/12..ولادة الفرح من رحم الأحزان! (Re: حفصه خالد المحرب)
|
"هذه الجائزة اشراقة فكرية تتوهج من ظلمة الفقد الأليم، غادة .. كانت كارتعاش الزهر في اليوم المطير، متوضئة بطهرها تجردت من عاديات الرياح المشتة ، حملت براءة تلك الأيام وارتحلت، ثم تسربت بانتظام وعدا في مسامات الحلم الشفيف لتحتكر ذلكم المكان العالي شفيعة لمن تحب، وشافعة تبقى على ذات الطهر والنقاء لا تنوشها الأيام وترفض أن تبقى ذكرى بل حضورا في ذاكرة الزمن العوافي، بكر أبيها كانت ، وفرحة أيام الغربة.. ذات صباح حملت أبرول التخرج والتفوق .. هرولت .. استعجلت الطريق إلى الجنة، أبوها كان وقتها يروض هدير عاصفة الأحزان، لم تلهب عينية الدموع الحارقة، وقد أبصرها بعينية محمولة على أكتاف الدعاء الصادق، تجيء مع كل نفحة علم عطره، , وحين قبلتها أمها سهام مودعة، أدركت أن هنالك عالما يولد من جديد، غادة تأتي فيه مع كل نسمة خير تهب، وكل عطاء وابداع يتجدد مع الأجيال ،وفي ذلك المنحنى عند انكسار ضوء الأحلام واختلاط الالآم والآمال ، نهضت جائزة غادة ، ضاعت فيها الآلام، في البشريات التي انثالت تنشر أشرعتها في ذلكم العباب السرمدي، فالوجوه مألوفة والنفوس الكبيرة تواصت على مسادير الجمال والخير، ثم جاءت سهام مفترشة فروتها الصوفية "تفصل الابداع جوائز" وتهيم بنا في عشق صوفي فريد، فانجذبنا كلنا في حضرة من نهوى وشطحنا مع نوبة الفكرة والقدرة والصبر ، جلسنا جميعا على رمل الآمال العريضة نداعب الغد المأمول الذي تبعثه غادة فينا من جديد، ومن خلف ذلك الإطار الرهيب كانت سهام تحدق في الحضور ، تخاطبنا فيما يشبه البوح الذي يسري كالخدر الجميل في النفوس الظامئة أبدا إلى لحظات الصدق والتجلي، تحدثنا عن الإيحاء الذي بعثته غادة، عن المعاني والدلالات التي تكتشفها كل يوم في آثار وكلمات غادة، أعمال الخير التي انهمرت يوم أن رحلت ، وعن الجائزة التي ترفرف عليها روحها الطاهرة المحمولة على أكتاف الدعاء العميق، وحين أفضت بمكنوناتها تسامت متكئة على أمنياتنا الصادقة تبشر بالابداع الذي يأتي باسم غادة، .رحمة الله تغشاك يا غادة وتغشانا معك"
شكرا للمبدعين من الشباب الذين تحمل ابداعاتهم كل الجمال والمحبة والأمل العريض، التحية لأولئك الأقوياء الذين يستطيعون تحويل الحزن الى لحظات اشراق مبهرة وباسم رابطة أبناء دنقلا الكبرى بجدة وباسم اربعائية أبناء دنقلا نهنيء الفائزين في هذه الجائزة التي سيكون لها دورا كبيرا في تنمية المواهب ورعايتها وكل عام وأنتم جميعا بألف ألف خير
سيف الدين عيسى مختار
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إعلان الفائزين فى جائزة غادة للكتاب المتميزين..8/12..ولادة الفرح من رحم الأحزان! (Re: tayseer alnworani)
|
سلامات يا شيراز: الاحتفاء بجائزه غاده هو الاحتفاء باستمراريه الحياه. تحويل طاقات الحزن الي نوافذ مشرعه للاجيال القادمه هو نقطه ايجابيه تدل علي اي معدن سهام ومجتبي ومن التف حولهم من اصدقاء. او هنا باسم اللجنه الام ان اشكر اعضاء لجنه الدوحه: 1/ الاخ العزيز كمال سالم 2/ الاخت العزيزه اميره الشيخ 3/ الصديق عبد الكريم الامين (كيكي) 4/ الصديق وليد القرود (خليل) 5/ الاخ الفنان محمد السني دفع الله 6/ الصديقه ماهيتاب بركات 7/ الاخت هند (شبكه) 8/ الاخ هشام المجمر وشكر خاص للاستاذ عادل التجاني الذي فتح لنا ابواب مركز اصدقاء البيئه لعقد اجتماعاتنا. وشكر خاص ايضا للصديق العزيز دكتور احمد عثمان عمر لدعمه السخي للجنه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إعلان الفائزين فى جائزة غادة للكتاب المتميزين..8/12..ولادة الفرح من رحم الأحزان! (Re: Omar Bob)
|
Quote: الاحتفاء بجائزه غاده هو الاحتفاء باستمراريه الحياه. تحويل طاقات الحزن الي نوافذ مشرعه للاجيال القادمه هو نقطه ايجابيه تدل علي اي معدن سهام ومجتبي ومن التف حولهم من اصدقاء. او هنا باسم اللجنه الام ان اشكر اعضاء لجنه الدوحه: 1/ الاخ العزيز كمال سالم 2/ الاخت العزيزه اميره الشيخ 3/ الصديق عبد الكريم الامين (كيكي) 4/ الصديق وليد القرود (خليل) 5/ الاخ الفنان محمد السني دفع الله 6/ الصديقه ماهيتاب بركات 7/ الاخت هند (شبكه) 8/ الاخ هشام المجمر وشكر خاص للاستاذ عادل التجاني الذي فتح لنا ابواب مركز اصدقاء البيئه لعقد اجتماعاتنا. وشكر خاص ايضا للصديق العزيز دكتور احمد عثمان عمر لدعمه السخي للجنه |
لست أدرى كيف أشكركم الاحباء .. الاصدقاء .. الاوفياء وعلى رأسهم أنت يا بوب يا الحبوب لكم الشكر والتحية والتجلة والانحناءة تقديرا وتعبيرا عن ما تعنيه مواقفكم النبيلة .. الانسانية الصادقة .. الاعزاء فى لجنة الدوحة وعلى ما قدمتموه من دعم معنوى ومادى عظيم ولا تكفيه عبارات الشكر.. نفخر بكم كل الفخر أصدقاء بمعنى الكلمة وكفى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إعلان الفائزين فى جائزة غادة للكتاب المتميزين..8/12..ولادة الفرح من رحم الأحزان! (Re: أم سهى)
|
الليلة يستقبلنى أهلى :
خيل’’ تحجل فى دائرة النّارِ ،
وترقص فى الأجراس وفى الدِّيباجْ
امرأة تفتح باب النَّهر وتدعو
من عتمات الجبل الصامت والأحراجْ
حرّاس اللغة – المملكة الزرقاءْ
ذلك يخطر فى جلد الفهدِ ،
وهذا يسطع فى قمصان الماءْ.
"الليلة يستقبلنى أهلى :
أرواح جدودى تخرج من
فضَّة أحلام النّهر ، ومن
ليل الأسماءْ
تتقمص أجساد الأطفالْ.
تنفخ فى رئةِ المدّاحِ
وتضرب بالساعد
عبر ذراع الطبّالْ.
الليلة يستقبلنى أهلى :
أهدونى مسبحةَّ من أسنان الموتي
إبريقاً جمجمةً ،
مُصلاَّة من جلد الجاموسْ
رمزاً يلمع بين النخلة والأبنوسْ
لغةً تطلعُ مثلَ الرّمحْ
من جسد الأرضِ
وعبَر سماء الجُرحْ.
الليلة يستقبلنى أهلى"
"العودة إلى سنار - محمد عبدالحي"
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إعلان الفائزين فى جائزة غادة للكتاب المتميزين..8/12..ولادة الفرح من رحم الأحزان! (Re: Amani Al Ajab)
|
تعلن لجنة جائزة غادة عن اسماء الفائزين.....فى اللغتين العربية والانجاليزية ...فى اللغه العربية...:-
الجائزة الأولى أمل عز الدين الطيب الجائزة الثانية إجلال قسم السيد محمد الجائزة الثالثة أمنية هاشم أحمد عمر الجائزة الرابعة مهدي عمر عثمان حمد الجائزة الخامسة ريّان أبو بكر عبد المولى الجائزة السادسة وئام محمد عثمان الجائزة السابعة إسراء حاج الطيب الجائزة الثامنة تسنيم الفاتح صالح الجائزة التاسعة إسراء التجاني محمد أحمد الجائزة العاشرة ترتيل أمير الدين 11 إيمان أحمد الحاج 12 دعاء عوض السيد 13 شيماء عبد الرحمن تاج السر 14 مروة صديق فضل المولى 15 حفصة خالد المحرب 16 سحر عبد الرحيم الحاج 17 ساجدة محمد موسى 18 فاطمة صلاح أحمد أبشر 19 إسراء خالد محمد على 20 ريم فيصل سليمان 21 إسلام عبد الصافي عباس 22 رنيم صديق على 23 أريج عثمان خير عثمان 24 شرف الدين على دفع الله 25 سهام محمد أحمد عبد الله 26 سندس المقبول المنا 27 نعمية رشدي عبد الجواد 28 سارة محمود عبد الله 29 مروة حسين بلل 30 هبة معاوية محمد على
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إعلان الفائزين فى جائزة غادة للكتاب المتميزين..8/12..ولادة الفرح من رحم الأحزان! (Re: Shiraz Abdelhai)
|
List of the (30) Winners for Ghada Award1.
1. Yassra Ahmed Abdel Aziz 2. Sara Waddah Mohamed Abdel Hai 3. Mazin Osama ElShazali 4. Danyah Ahmed Shiddo 5. Balsam Yousif Ahmed Alabaid 6. Mohammed Osama Abdulsalam Omer 7. Sulafa Faisal Ibrahim 8. Sanaa Faisal Fouad 9. Sara Abdel Rahman El Haj Elbashir 10. Mohamed Tarig Mohamed Khair 11. MELKA OSMAN EL-AMIN 12. Basil Anwar Kamal Zaki Mustafa 13. Bethel M. Tafere 14. Elham Khalid Hafiz 15. Nafeesa Alhassan Fazaa 16. Ola Hisham Elamir Yousif 17. Rana Nassir Eltayeb Taha 18. Rua Nassir Eltayeb Taha 19. Razan Abdurrhman Gafar Edris 20. Yusra Nasir El tayb Elkhitam 21. Razan Gamal Abdel Nasir Ahmed Elnour 22. Tagwa Zuhiar Al-Hassan Musa 23. Shahd Abdel Aziz Mohammed Elhassan Babiker 24. Mustafa Elamin Mustafa 25. Weam Badr eldin Aljazoli Othman 26. Hiba Altahir Moaz Hassan 27. Reham Ahmed Mohammed Yousif 28. Mahmoud Aldirderi Abdalla Ahmed 29. Shima Abdel Halim Othman Ali 30. Yasmine Tarig Hassan
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إعلان الفائزين فى جائزة غادة للكتاب المتميزين..8/12..ولادة الفرح من رحم الأحزان! (Re: Shiraz Abdelhai)
|
سلامات شيراز.. معقولة زول كاتب جنس الكتابة دي يكون مارق من التلاتة الاوائل ، ناهيك عن التلاتين؟
Resurrecting Laith Assad Al Rifi!
By Khalid Musadaq Al Sawi Bangladesh International School, Riyadh, KSA, Gr.9 "A friend is, as it were, a second self." Cicero The most severe and everlasting damage inflicted on a human soul is, undoubtedly, the feeling of losing a close friend. In my so young life, I have learnt to bounce back stronger from embarrassment, frustration, losing a silly fight at the school yard, and when my parents reprimand me. Every human being enjoys certain limit of tolerance before cracking and so does a hard rock under pressure. I am just another human being who cracked and severely hurt when I lost my best and dear friend (Laith). He drowned while was trying to save a Yemeni friend as old as him. He jumped with his clothes and mobile phone on. Saving another life was all that on his mind. Being the sole attempted to be rescuer, while there were six other boys besides the pool shouting and waiting for help. Tell me then; would anybody without a lion’s heart and high sense of humanity attempt to do so? He was a lion! A REAL KING! Three months have already passed, since his tragic death, but the echo of his distinct laughter still resounds into my ears. All the shared little details of our life together never left me for a second. I could picture him, every morning in the school bus, sitting beside me. Whenever I roam the school auditorium, I would imagine him appearing from somewhere in the school calling for me to join him to play football. I wish I had a magic wand to bring him back! His memories are and will always remain with me. But life isn’t always a grief. Life has to go on and I have to face the reality of having lost him for good. Despite my grief, I have to be more realistic and neutralize the negative spirit and carry on with my daily routine and fulfill my duties. Many time I wish if I could set the time back to wake up and discover that the whole idea of having lost ( Laith ) was nothing but a mere nightmare. Truth is often very harsh and we have no option but to accept it. And so the death of ( Laith ). He had a sharp mind, determination and will. He was gifted, talented, generous, humorous, and haunted by football. When he didn’t find a ball, he could easily replace with a beverage tin and play. No one could resist his smiley face and football style. The day he died all the school mourned him. It was a general mourning and Memorial Day. The principle of the Bangladesh International School (BIs), described him as a wonderful boy that he got to understand, when it was too late: “it seemed that Laith wanted to leave his signature and print on every corner in the school as if he had a mission to accomplish and a message to leave”. He said. I believe that he was bidding farewell to everybody, everything his own way, And that his mission was to pulling me out of my corner and become more open! That was one of his major concerns for I was a bit calm. He seemed like my elder brother, though I was taller and looked more mature for my age. We were both studying at the British Section. He was in Gr. 9 and I at Gr. 8. Laith was the first student to welcome me when I entered the (BIS) for the first time. I did remember it was my first day to walk into the vast doors of a new school. I felt embarrassed nervous and alone because I had left all my friends behind. I wasn’t well welcomed, or felt so. Whenever I entered the classroom, I would get cold looks. Whispers felt like lead poured into my ear holes as soon as I entered... Recess came and I escaped my “predators” only to find myself alone again. I was surrounded by a lot of people but I still felt that I was the last person on the face of god’s earth. I sat down on a bench at the auditorium area watching my classmates pass by without noticing me. I wanted their friendship but I got repelled like the same poles of a magnet. But all that changed on the next day as I was trudging down the stairway, I noticed a 5 foot boy, with fair skin, who had a mushroom like hairstyle, gazing at me. I went on and continued to the bench, my sanctuary. He followed me, came near, shook hands and asked: “Brotha, you Sudanese?” I replied positively with a smile on my face knowing that I finally left my planet and landed on earth. We started talking about all the youth common issues from Football to Rap Music to politics. We started to talk daily and got so sad when recess would come to a closure till one day it turned out we share the same bus ride back home. My friend, like any other young man of his age, loved living life to the fullest. He was adventurous too; sort of a modern aged Indiana Jones without the hat and whip. And he was full of African pride too; I recall that there was some friction between him and a classmate which occurred because he couldn’t stand the gestures mocking the African society. My consolation is our short-lived friendship, our unfulfilled dream of attending the same university back in Sudan and our wish to extend this friendship to our both families. Having a brilliant future and beautiful relationships between our families will always be one of my major loveliest aims. By doing so, I am sure he will peer off his celestial wagon and whispers in my ears before vanishing in the light: “WELL DONE MAN!”
| |
|
|
|
|
|
|
|