انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 10:52 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-17-2010, 10:07 PM

محمد إبراهيم علي
<aمحمد إبراهيم علي
تاريخ التسجيل: 08-10-2009
مجموع المشاركات: 10032

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان (Re: محمد إبراهيم علي)

    وطبعا كعادتهم سراق ليل فقد سرق ابن النيل النص اعلاه وتبناه وهو قد ورد في موقع اسلام اون لاين باسم كاتب اخر حيث كتب محمد عبد الحليم
    Quote: ليس غريبا أن يعلن زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن أن السودان ودارفور تحديدا ستكون مسرحا لحرب طويلة المدى ضد ما أسماه "اللصوص الصليبين" إذا ما تدخلوا في غرب السودان.
    ففي أحدث شريط صوتي بثته قناة الجزيرة الفضائية ونسب إلى بن لادن يوم 23 إبريل 2006 يقول أمير القاعدة: "إنها حرب صليبية صهيونية مستمرة ضد المسلمين.. وبهذا الخصوص فإني أعزم على المجاهدين وأنصارهم عموما وفي السودان وما حولها بما في ذلك جزيرة العرب خصوصا أن يعدوا كل ما يلزم لإدارة حرب طويلة المدى ضد اللصوص الصليبيين في غرب السودان".
    قد يظن البعض أن حديث بن لادن هو كالعادة للاستهلاك والدعاية الجوفاء، لكن الملاحظ لمسار بن لادن الحياتي ولوجود العديد من التنظيمات المتطرفة المنتشرة حول السودان، عربيا وأفريقيا، علاوة على أن السماح بالوجود الأجنبي أو قوات دولية في دارفور كفيل بأن يطلق تنظيم القاعدة ومؤيدوه صوب السودان، كما بالعراق، يدرك عن قناعة أن تحذير بن لادن جد لا هزل، وأن معطيات الواقع تؤيده بقوة رغم تهوين مسئولي الأمم المتحدة من جدية دعوة وتهديد أسامة بن لادن.
    السودان أرض الفرص للقاعدة
    فالسودان ليس بلدا غريبا على بن لادن الذي عاش فيه منذ أواخر الثمانينيات وحتى عام 1996 حين اضطر للطرد منه. وبن لادن يعرف السودان جيدا، ومنه أراد الترعرع لتنظيمه الجهادي السلفي العالمي، وتأسيسه لتنظيم القاعدة في عام 1991، ونقل معركته ضد الأنظمة الحاكمة في البلدان العربية إلى مسانديها ممن أطلق عليهم "حلف الكفر والصليبيين" الذي يضم الولايات المتحدة والحكومات العميلة والشركات الدولية المحتكرة. وبموجب هذا دعا منظره "أيمن الظواهري" كل المعادين لحلف الكفر إلى الجهاد، وأصبح كل من يؤيد حلف "الموحدين" أو "الحلف الأصولي العالمي" ينتمي فكريا إلى القاعدة حتى لو لم ير بن لادن، وهؤلاء بشهادة الأمم المتحدة في زيادة مطردة.
    كلمات بن لادن على قلتها تبدو وكأنها ترسم خطوطا عريضة لخطة قطع الطريق إلى دارفور، والاستعداد للمعارك المقبلة، فهو يقول: "وإني أحث المجاهدين أن يتعرفوا على أرض وقبائل ولايات دارفور وما حولها... مع العلم أن المنطقة مقبلة على موسم تكثر فيه الأمطار واردة مما يعيق الحركة ويقطع الطرق الترابية وهذا من الأسباب الرئيسة التي أخرت (الاحتلال الغربي) إلى ما بعد ستة أشهر قادمة".
    هنا تجدر الإشارة أن هذه هي المدة نفسها التي صوت مجلس السلام والأمن التابع للاتحاد الأفريقي لتمديد زمن مهمة القوات الأفريقية في دارفور حتى 30 سبتمبر المقبل، من أجل كسب الوقت لمحاولة الخروج من المأزق المتعلق بتسليم المهمة في الإقليم إلى قوات الأمم المتحدة، وهو ما ترفضه الخرطوم بشدة.
    ويرى بن لادن أن هنالك حربا صليبية صهيونية ضد المسلمين، وفي إطارها كون الغرب جيشا من أهل الجنوب بالسودان ودعمهم بالمال والسلاح ووجههم للمطالبة بالانفصال، ويقول: "وتبنت أميركا هذا الجيش بالدعم المادي والمعنوي وعبر أدواتها الدولية كالأمم المتحدة.. توجهت أميركا لإثارة فتن أخرى وكان من أكبرها فتنتها في السودان، مستغلة بعض الخلافات بين أبناء القبائل وأثارتها حربا شعواء فيما بينهم تأكل الأخضر واليابس تمهيدا لإرسال قوات صليبية لاحتلال المنطقة وسرقة نفطها تحت غطاء حفظ الأمن هناك".
    من ثم فإن استهداف أي قوة أممية وأي قوات تابعة لمظلة الأمم المتحدة واجب من وجهة نظر بن لادن لأن الأمم المتحدة كما يقول "هيئة كفرية يكفر كل من يرضى بقوانينها، وأداة لتنفيذ القرارات الصليبية والصهيونية ومنها إجراءات لتقسيم واحتلال أرض المسلمين".
    ويمكن القول إن التدخل الأجنبي في السودان، أيا كان مضمونه، سيخلق فرصة مواتية للغاية لكل من ينتمي لتنظيم القاعدة فكريا أو عضويا لمنازلة من يرونهم كفارا وصليبيين وصهاينة، فالمناطق القريبة والمحيطة بالسودان، عربيا وأفريقيا، وبالنظر إلى امتدادها الجغرافي تسهل تسرب المقاتلين العرب والأفارقة أيضا إلى السودان بعكس أفغانستان مثلا التي لم يكن يوفر موقعها الجغرافي إمكانية كبيرة للانضمام للمقاتلين في أفغانستان؛ ومن ثم فقد يمتد وجود القاعدة في السودان لسنوات عديدة.
    وأبرز ما يمثله السودان من فرص لأعضاء القاعدة ومعتنقي فكرها يتجلى في توفيره إمكانية تنفيذ هدف فكري هو منازلة قوات خارجية على أرض إسلامية أخرى غير العراق، وهدف آخر عملياتي وهو أن طبيعة الجغرافيا السودانية وما يحيطها من مناطق يسهل كثيرا عمليات الكر والفر ويدخل القاعدة في حرب طويلة الأمد مع القوات الأجنبية، وربما تكون أرض السودان منطلقا لمقاتلة عملاء الداخل من حكام المسلمين بالدول المجاورة.
    أفريقيا ليست غريبة على القاعدة
    ولو تصورنا أن لتنظيم القاعدة علاقة بالتفجيرات المتتالية التي تشهدها مصر خاصة في منطقة سيناء، وعلاقة بتفجير أبقيق بالمملكة العربية السعودية، وبالهجوم على مينائي العقبة الأردني وإيلات الإسرائيلي، وأن له بصمات سابقة في تفجير المدمرة الأمريكية كول في ميناء عدن اليمني، وتفجيرات نيروبي بكينيا ودار السلام بتنزانيا، إضافة إلى الحديث المتكرر عن مواجهة أعضاء القاعدة أو بعض التنظيمات السلفية في شمال أفريقيا ومنطقة الصحراء، لأدركنا أنه يمكن خلق حزام قاعدي غير عادي يلف السودان وأرضه من كل اتجاه.
    ويضاف لما سبق تواجد عناصر جهادية "نائمة" في عدة مناطق بالقرن الأفريقي تنتظر الأوامر لتصبح نشطة، ولعل هذا هو الداعي لاعتزام أمريكا تكوين قوة عمل تشارك فيها 11 دولة أفريقية لمكافحة الإرهاب في منطقة شرق ووسط أفريقيا، تنتشر في كل من مصر وأثيوبيا وإريتريا وجيبوتي وبوروندي ورواندا والكونغو وكينيا وأوغندا وتنزانيا وسيشل، تشرف على عملها القيادة المركزية الأمريكية، وذلك وفق ما كشفه الجنرال جون أبي زيد قائد القيادة المركزية الأمريكية في 30 يوليو 2003.
    وليس بعيدا عن أرض السودان، تؤكد بعض التقارير أن الأجهزة الليبية اكتشفت أن "الجماعة السلفية للدعوة والقتال" أقامت قاعدة للعمليات في مرتفعات تيبستي الجبلية الصحراوية في شمال تشاد. وأوضحت التقارير أن "الليبيين يدركون أيضا أن الجماعة السلفية للدعوة والقتال تجند بالقوة متطوعين تشاديين وسودانيين وليبيين وماليين أو موريتانيين، وأنهم جميعا يدربون على استخدام متفجرات بفضل أجهزة متطورة جدا".
    وهناك أيضا الجماعة السلفية للدعوة والقتال التي نشأت عام 1996 من رحم الجماعة الإسلامية المسلحة في الجزائر، ويقدر عدد مقاتليها بنحو 300 مقاتل، وتهدف إلى الإطاحة بالحكومة الجزائرية، وإقامة دولة إسلامية في الجزائر ومهاجمة المصالح الغربية في المنطقة، وهي جماعة مدرجة على القائمة الأمريكية للجماعات الإرهابية منذ عام 2002 وترتبط بصلات بتنظيم القاعدة الذي يقوده أسامة بن لادن.
    وقد استطاعت الجماعة السلفية إلى حد ما تجنيد أشخاص كثيرين من جنسيات أفريقية مختلفة، خاصة من النيجر وموريتانيا ومالي وتونس ونيجيريا وليبيا وتشاد، ممن يؤمنون بالفكر الجهادي للقاعدة ويرون أن السلفية الجزائرية أفضل إطار يمثل هذا الفكر في شمال أفريقيا والساحل. وكشف الجيش الموريتاني العام الماضي أن أشخاصا ينحدرون من الجنسيات المذكورة شاركوا في هجوم على ثكنة تقع بمنطقة لمغيطي القريبة من الحدود مع الجزائر في يوليو 2005، وخلف الاعتداء 15 قتيلا في صفوف الجيش الموريتاني، وأيقظ هواجس الأنظمة الأفريقية من خطر الجماعات المسلحة التي تتبنى أسلوب القاعدة في العمل المسلح، واستنجدت بالولايات المتحدة. ومن هنا جاءت عمليتي "فلينتلوك" و"بان ساحل" وهما عبارة عن مجموعة برامج لتكوين جيوش الساحل والشمال الأفريقي برعاية البنتاجون لمواجهة خطر المسلحين، كما جرت تدريبات في السنغال وموريتانيا شاركت فيها جيوش المنطقة في عام 2005.
    كما أن هناك امتدادا للقاعدة في تشاد عبر حركة الديمقراطية والعدالة؛ وعمار صايفي الرجل الثاني في الجماعة السلفية للدعوة والقتال كان يعتقد أنه أسير بين أيدي حركة الديمقراطية والعدالة، ثم أفرج عنه خصوصا أن المنظمتين أصبحتا تتشاركان المصلحة نفسها في محاربة الجيش التشادي، مع ملاحظة أن الجماعة السلفية للدعوة والقتال كانت أعلنت في سبتمبر 2001 عن ولائها لتنظيم القاعدة بزعامة أسامة بن لادن، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.
    ويمكن القول إن الجماعات الجهادية في شمال أفريقيا أو في دول الساحل الأفريقي التي تتبنى فكر القاعدة كانت مشتتة قبل أحداث سبتمبر 2001، وكان هدفها الرئيسي محاربة الأنظمة التي تضطهد الإسلاميين، لكن منذ أن أعلنت الجماعة السلفية للدعوة والقتال ولاءها لتنظيم القاعدة بعد هجمات سبتمبر 2001، سعت من أجل توحيد الجماعات الجهادية بالمنطقة لضرب المصالح الغربية والأمريكية، ولذا كلفت عضوين بارزين في صفوفها بالتغلغل في أقاصي الصحراء، وربط الاتصال بالجماعات المسلحة المعارضة للأنظمة، في تشاد ومالي والنيجر وموريتانيا وفي ليبيا. وهذان العضوان هما عماري صايفي ومختار بلمختار.
    واستنادا إلى معلومات استخباراتية جزائرية، لا توجد جماعات مسلحة في شمال أفريقيا مهيكلة ومنظمة مثل الجماعة السلفية، ونادرا ما تبرز هذه الجماعات من خلال أعمال مسلحة لشد الانتباه إليها. ومن أهم تلك الجماعات، "الجماعة الإسلامية المجاهدة" في ليبيا و"الجماعة الإسلامية المقاتلة" بالمغرب.
    لهذا كله فقد عقدت الاستخبارات الأمريكية في فبراير 2006 اجتماعا بالجزائر جمع مسئولي المخابرات من كل شمال أفريقيا والساحل لبحث مطالب الأنظمة الأفريقية لمواجهة خطر مثل هذه الجماعات، وتعهد الأمريكيون بتزويد الجيوش بعتاد عسكري وأموال ضخمة للغرض، وكلف "المركز الأفريقي" الموجود بالجزائر بالتنسيق بين الدول التي تواجه خطر الإرهاب بالمنطقة.
    القاعدة تكتسب تعاطفا في أفريقيا
    وفضلا عن عدم غرابة أفريقيا على أعضاء القاعدة ومقاتليها فإن القارة السوداء تمثل لطبيعتها مرتعا خصبا لأفراد وعمليات القاعدة وتدريباتها وتجنيدها لعناصر جديدة، نظرا لصعوبة ضبط الحدود ومنع التسريبات والتسللات، ومن هنا تكتسب مسألة زيادة ونماء عناصر القاعدة واقتراب الناقمين والساخطين من فكرها وأدبياتها أهمية خاصة.
    وقد حذرت المجموعة الدولية لمعالجة الأزمات في أوائل عام 2005 من أن الولايات المتحدة ستعمل على زيادة "التشدد الإسلامي" في الدول الواقعة بمنطقة الصحراء الأفريقية بتنفيذها وتطبيقها سياسة "القبضة الثقيلة" في مكافحة الإرهاب بهذه المنطقة، في الوقت الذي تنشط فيه جهود الإغاثة والدعوة إلى الإسلام في المنطقة.
    وأشار التقرير إلى أن تدريب القوات الأمريكية في مالي والنيجر وتشاد وموريتانيا وهي من أفقر دول العالم قد يجعلها مرتعا خصبا للمتشددين الذين يسعون لتجنيد عناصر جديدة، وأن سياسة أمريكا العسكرية "قد تسبب المزيد من الاستياء واستعداء السكان المحليين مثل الطوارق في النيجر ومالي الذين ينظرون بعين الريبة لوجود القوات الخاصة الأمريكية في بلدانهم، وربما يتحولون هم وجماعات أخرى في اتجاه الأصولية التي تروج لها جماعات التبليغ المنتشرة في تلك البقاع كخطوة أولى نحو الانخراط في التشدد الإسلامي الذي يتسم بالعنف".
    إجمالا فإن هذه المعطيات جميعها تشير إلى أن حديث بن لادن عن السودان وعن الدعوة للقتال هناك لم يكن حديثا دعائيا عابرا، فثمة معركة شرسة ستدور بين أنصار القاعدة وأية قوى أجنبية خارجية تتدخل في دارفور، وعلنا قد نكون أمام تجربة أخرى للتدخل الخارجي أكثر فشلا من تجربة العراق وأكثر فشلا من حرب غير منظمة وغير عقلانية على الإرهاب الذي تزايدت مخاطره عن قبل.
                  

العنوان الكاتب Date
انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان محمد إبراهيم علي07-17-10, 06:17 AM
  Re: انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان العوض المسلمي07-17-10, 06:21 AM
  Re: انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان محمد إبراهيم علي07-17-10, 06:22 AM
    Re: انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان jini07-17-10, 06:29 AM
    Re: انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان محمد إبراهيم علي07-17-10, 06:29 AM
      Re: انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان dardiri satti07-17-10, 09:17 AM
        Re: انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان Elbagir Osman07-17-10, 04:50 PM
          Re: انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان الشامي الحبر عبدالوهاب07-17-10, 04:58 PM
          Re: انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان مجدى محمد مصطفى07-17-10, 04:58 PM
            Re: انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان Sinnary07-17-10, 05:47 PM
              Re: انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان محمد إبراهيم علي07-17-10, 10:03 PM
                Re: انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان محمد إبراهيم علي07-17-10, 10:07 PM
                  Re: انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان محمد إبراهيم علي07-17-10, 10:22 PM
                    Re: انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان Mohd Ibrahim07-19-10, 11:12 AM
                      Re: انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان Mohd Ibrahim07-20-10, 09:48 AM
  Re: انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان احمد محمد بشير07-20-10, 09:55 AM
    Re: انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان هاجر التهامي ياسين07-20-10, 10:23 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de