ومن المغتربات في عمان- مسقط "أول رائدة سودانية لميدان ظل فرسانه هم الرجال وحدهم"

Quote: حقاً لنا ان نفتخر بها .. وأن ننحنى لها إجلالا .. فهي تستحق كل الاحترامات .. سميه .. يعجز اللسان عن الثناء .. يحفظك الله بعينه التى لا تنام.. يا سلالة الكرام دمتي نبراساً لنا ...

Quote: وكان كعب بن مالك الأسلمي أحد الثلاثة الذين خلفوا قد مدح رسول الله صلى الله عليه وسلم بقصيدته المشهورة " بانت سعاد " وفيها :

Quote: كعب بن مالك الأنصاري السلمي، شاعر الإسلام أسلم قديماً وشهد العقبة ولم يشهد بدرا، وكان أحد الثلاثة الذين تيب عليهم بعد تخلفهم عن غزوة تبوك. وتوفي سنة 50 هجرية.

Quote: ابنة الشاعر الذي لا يشق لمجده غبار الشيخ الحسن محمد طلحة الذي يحتاج من يقرأ شعره

Quote: كـان رَبع القامة لا قصيرلا طـويل * في الجمال فاق يوسف فاق كل جميل أنور أزهـرخـدّه كالورد في خميل* أفلـج أبلـج بسـمه كالبـرق بالليل

Quote: إن مـر نبينا الغمامة حامت الحجـر سلــم والنافــرة رامـت بدعـاء نبينا القاسية هانـت المطـرة صبّت واليابـسـة لانـت

Quote: فكان شعر أبي يوسف يقارع شعر يحي بن يوسف الصرصري ، وكان الشيخ صديق الأزهري ممن أعطوا بيانًا وفصاحة ، وكان ود أبشريعة وحاج الماحي ، والشيخ حياتي قد برعوا في نقل السيرة النبوية الصحيحة ونظموها في قالب الدارجة السودانية. ثم كان الصابونابي والشيخ هاشم رواد مدرسة التحديث ومجاراة الشعر الغنائي. واكتمل بناء هذه المدرسة على يد الشيخ عبد الرحيم البرعي طيب الله ثراهم أجمعين. وطيلة هذه المسيرة الزمانية لم تنافس المرأة السودانية في هذا الميدان إلا ما كان من راويات قلائل اشتهرن باللاداء لا بإنشاء وقرض الشعر. حتى جاءت الفاضلة الكريمة سمية الحسن محمد طلحة. نهجت ذات النهج ، وسارت في نفس الطريق ونقلت أغراض المدح النبوي ذاته باللهجة السودانية الدارجة. والشعر عند الفاضلة سمية سجية ولا غرو في ذلك فهي ابنة الشاعر الذي لا يشق لمجده غبار الشيخ الحسن محمد طلحة الذي يحتاج من يقرأ شعره أن يكون لسان العرب، وتهذيب اللغة، والقاموس المحيط ، أن تكون هذه الأمهات من مراجع اللغة بجانبه حتى تساعده على فهم بعض كلمات اللغة القوية التي كادت تنسى لولا تسجيلها في ديوانه. اذاً فالفاضلة سمية نشأت في هذا البيت الذي يتنفس أهله الشعر والأدب فلا عجب أن يكون الشعر عندها سجية ، وقد قال الشاعر : وهل ينبت الخطيُّ إلا وشيحه وتنبت إلا في منابتها النخل

Quote: لله درك من سمية صادف الاسم السميا فسما فوق الثريا شفيفة جسورة وانسانة وعارفة شكرا ابا بكر هذي البشارة وشكرا السميا هذا الجمال الخير

Quote: أول شـهـيدة تـقــود اللـيل قيـام وقـعــود تُكتــب مـع الشهـود الــرُكّـع السـجــود

(عدل بواسطة b_bakkar on 12-25-2009, 05:09 AM)
(عدل بواسطة b_bakkar on 12-25-2009, 05:18 AM)

Quote: حتى جاءت الفاضلة الكريمة سمية الحسن محمد طلحة. نهجت ذات النهج ، وسارت في نفس الطريق ونقلت أغراض المدح النبوي ذاته باللهجة السودانية الدارجة. والشعر عند الفاضلة سمية سجية ولا غرو في ذلك فهي ابنة الشاعر الذي لا يشق لمجده غبار الشيخ الحسن محمد طلحة الذي يحتاج من يقرأ شعره أن يكون لسان العرب، وتهذيب اللغة، والقاموس المحيط ، أن تكون هذه الأمهات من مراجع اللغة بجانبه حتى تساعده على فهم بعض كلمات اللغة القوية التي كادت تنسى لولا تسجيلها في ديوانه. اذاً فالفاضلة سمية نشأت في هذا البيت الذي يتنفس أهله الشعر والأدب فلا عجب أن يكون الشعر عندها سجية ، وقد قال الشاعر : وهل ينبت الخطيُّ إلا وشيحه وتنبت إلا في منابتها النخل

Quote: في أصيل يوم من أصائل مسقط الجميلة وفي العام 2003م كنت يومها جالسة في منزلي أمامي عدد من الدفاتر حين طرقن باب الدار جارتي العمانيتين أتين مودعات ناويات الحج في ذلك الموسم

Quote: فى الدين والفنون قد تكون اسباب التنزيل عادية او كثر من عادية ولكن يكمن الخلق في مضامين المُنزل وهنا يكمن الفنان الذى يرى ان ماهو عادى هو غير عادى وما هو غير عادى فهو عادى جدا وعادى ان تعود العاديات ضبحى والغير عادى ان تعود غير ضبحى وبين الايقاع والوقع همهمات غير عادية والسر يكمن في الانثى

Quote: فلا أقل من أن نتبادل أشواقنا تلك القديمة المتجددة

(عدل بواسطة b_bakkar on 12-25-2009, 05:14 AM)