الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 03:53 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة بريمة محمد أدم بلل(Biraima M Adam)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-28-2006, 12:37 PM

sudani


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Biraima M Adam)

    اولا نحن اتعاصرنا ايام الجامعة يعني بالعربي انت برلومي كنت في الجامعة
    وبعدين كان فرحان بالماجستير بتاعك انا عملت الكتوراة قبل عشر سنوات خلت just to let you feel better
    انا عندي ليك سوال واحد محدد رد عليه عشان نشوف البعده
    ماهو وضعك القانوني في البلد ده
                  

01-28-2006, 03:36 PM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27446

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: sudani)


    كتب للأخ إبن حواء: Sudani
    الأتى:
    Quote: الأخ أبن حواء: Sudani
    أى مرحلة من التعليم وصلت، هل خلصت الكَتاب؟ لا أظن، عقلك متواضع جداً، منذ أن تقابلنا في هذا البورد لم أر يوماً إنك تحدثت عن شيئ إيجابى، بل ظللت تسأل الناس بنفس الطريقة الهبلا، أتمنى من الأخ بكرى يراجع وجودك في هذا البورد ..
    يا إبن حواء تعال هنا نديك درس في الأخلاق: في عرف هذا البورد الأبتزاز الرخيص بهذه الطريقة لم يقدم قضيتنا في السودان التى هى أكبر من أشخاص، وإن كنت ترى أن أمرى يهمك أفتح ليك بوست أخر وقل فيه ما تريد، أمثالك كثير ولكن ماذا جنوا غير الشوك

    فرد بالأتى:
    Quote: اولا نحن اتعاصرنا ايام الجامعة يعني بالعربي انت برلومي كنت في الجامعة
    وبعدين كان فرحان بالماجستير بتاعك انا عملت الكتوراة قبل عشر سنوات خلت just to let you feel better
    انا عندي ليك سوال واحد محدد رد عليه عشان نشوف البعده
    ماهو وضعك القانوني في البلد ده

    إبن حواء قال أكمل تعليمه الجامعى، والله العظيم حينما قرأت هذا وضعت يدى في رأسى، كيف أن خريج جامعى بهذا المستوى، وهذا لا يمكن تسفيره إلا بأمية رجعية، أن يمحى الأنسان كل ما تعلمه، وهذا لا يفسر هذه الحالة تماماً لأن التعليم تجربة حياة قبل أن تكون تلقين، ولا أدرى كيف التجارب الحياتية تتمحى أيضاً .. اللهم لا شماته!!
    أبن حواء: الموضوع أهم منى ومنك، أرجو أن تبحث معى فى موضوع دولة زغاوة الكبرى، التى أرى إذا ما أنجزنا الهدف بصورة جيدة سوف يستطيع الشرفاء من أبناء هذه القبيلة أن يتقدموا الصفوف وليس عصابة دولة زغاوة الكبرى، حينها سوف يكون الأنتصار لدارفور وشعبها وليس للقبيلة ..
    بريمة
                  

01-28-2006, 11:31 PM

Khalid Kodi
<aKhalid Kodi
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 12477

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Biraima M Adam)

    http://www.sudaneseonline.com/thanx/

    نقلا عن سودنيز اون لاين صفحة آراء حرة ومقالات


    الجنجويد هم عرب دارفور الذين استخدمتهم حكومة الخرطوم في سحق القرى الآمنة في دارفور‚ نعم القرى التي تسكنها قبائل الزرقة ـ الزنجية ـ وهي الفور‚ الزغاوة والمساليت‚‚‚‚ إلخ‚ نعم كانوا يستهدفون القرى الآمنة! ولماذا لا يستهدفون المتمردين من حركتي تحرير السودان‚ والعدل والمساواة؟ من الذي يذهب للأسد في عرينه؟ حرب اللاندكروزر ـ «ألمي حار ولا لعب قعونج» نعم يستهدف الجنجويد القرى الآمنة‚ ولا يجرؤ على مواجهة متمردي دارفور واذا عرف السبب بطل العجب! ليس الجنجويد وحدهم الذين يتهربون من مواجهة حركتي التمرد‚ وانما الجيش السوداني نفسه يتهرب من مواجهة تمرد دارفور‚ فالثابت ان المتمردين يتمتعون بتدريب عال جدا‚ تحديدا على حرب اللاندكروزر‚ فقد حول الجندي المتمرد بدارفور السيارة اللاندكروزر إلى راجمة وسلاح هجومي‚ كما تدرب الجندي المتمرد على الهبوط من السيارة اللاندكروزر وهي تسير بسرعة 100 كيلو‚ فيأخذ ساترا على الفور ويشرع في اطلاق النار هجوما أو دفاعا‚ «نعم ماء حامية لا مجال للعب الضفادع»‚ فالجنجويد لا يواجه هذه القوة العسكرية الضاربة القاهرة‚ وانما يقوم بمحاربتهم حربا نفسية‚ وذلك باستهداف اهل المتمردين وعوائلهم وأراضيهم‚ استنفد الجنجويد غرضهم ‚‚ فحان وقت بيعهم الليلة ليست مثل البارحة‚ لقد اعلن العالم انه لن يسمح بتكرار مأساة رواندا‚ لقد تدخل المجتمع الدولي بقيادة كوفي عنان‚ ومجلس الأمن والكونغرس الأميركي لايقاف ابادة حكومة السودان لزنوج دارفور عن طريق ذراعها ـ قوات ميليشيات الجنجويد ــ فقرر المجتمع الدولي اجراء تحقيق عاجل في الواقعة التي شهد بها العالم‚ وهي إبادة القبائل الزنجية في دارفور والاستيلاء على أراضيهم‚ وارسال قوة دولية لحماية الزنوج في دارفور‚ هنا جن جنون حكومة الخرطوم‚ وادركت ان هذه الخطوة خطيرة جدا عليها وربما تقود قيادتها إلى محكمة جرائم الحرب كما حدث للرئيس الصربي السابق سلوبدان ميلوسوفيتش‚ وبقية مجرمي الحرب في البوسنة والهرسك الذين قاموا بإبادة شعب البوسنة واغتصاب النساء وتشهد بذلك المقابر الجماعية‚ عندما ادركت حكومة الخرطوم ان المجتمع الدولي قادم بقضه وقضيضة للتحقيق ومحاكمة المجرمين المتسببين في إبادة الزنوج بدارفور تبرأت من الجنجويد‚ واعلنت انها ستقوم بتجريدهم من السلاح خلال فترة وقف اطلاق النار بين الحكومة السودانية وحركتي التمرد بدارفور التي تم التوصل لها برعاية الرئيس التشادي ادريس ديبي وبحضور مراقبين دوليين رغم انف حكومة الخرطوم‚ المعنى بالواضح غير الفاضح ان حكومة الخرطوم‚ كعادتها باعت الجنجويد‚ بطريقة شيطانية تماما‚ فالحكومة هي التي جندت الجنجويد واعطتهم السلاح والمال وضللتهم بان اوحت لهم انها سوف توطنهم بدل القبائل الزنجية في دارفور وتملكهم اراضيهم‚ ولما جاءت أميركا وفرنسا والأمم المتحدة‚ تبرأت الحكومة من الجنجويد‚ تماما «كمثل الشيطان اذ قال للانسان أكفر فلما كفر قال اني بريء منك‚ اني اخاف الله رب العالمين» صدق الله العظيم‚ قد أعذر من انذر حكومة الانقاد صارت قبلتها كرسي السلطة الدوار‚ تدور معه في اي اتجاه يمكن من البقاء على كرسي السلطة‚ لقد ظللنا نحذر عرب كردفان ودار فور من ان تستغلهم حكومة الخرطوم في تصفية القبائل الزنجية في دارفور وكردفان باسم العروبة‚ معلوم ان الجنجويد خلفهم تحالف عربي محلي تدعمه الحكومة وتخوفهم بأوهام اسمها دولة الزغاوة الكبرى‚ وسيطرة الفور على دارفور والتشكيك: لماذا دار فور؟ كأنما لا يسكن الولاية إلا الفور‚ لقد باعت حكومة الخرطوم جيش الرب الأوغندي‚ وقد سمحت في الايام الماضية للطيران الاوغندي نفسه بالدخول للاراضي السودانية للقضاء على جيش الرب حليفهم بالأمس الذي استنفد غرضه اليوم‚ هل يكون الجنجويد آخر ضحايا الحكومة المركزية الذين تستغلهم تارة باسم الإسلام وتارة باسم العروبة؟
                  

01-29-2006, 02:43 AM

A.Razek Althalib
<aA.Razek Althalib
تاريخ التسجيل: 12-12-2004
مجموع المشاركات: 11818

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Khalid Kodi)

    Quote: الجنجويد هم عرب دارفور

    أتحدى كل من يثبت بأن هناك في أرض الواقع..
    قبيلة إسمها الجنجويد..
    هذا المصطلح أطلقته الجمعيات التبشرية..
    تعضيداً لسياسة المناطق المقفولة..
    إبان الحقبة الإستعمارية.. وهذا المصطلح الذي وجد ضالته في وسائل الإعلام الدولية..
    ودخل أضابير الأمم المتحدة.. هو وليد صراع طويل بين القبائل العربية.. في دار فور..
    مع الصهاينة.. منذ قبل قطع غلفة اليهودي سلاطين باشا على يد البقاري الخليفة عبدالله ود تور شين..
    تعرف يا خالد.. أن أبرع من حرف الكلم عن موضعه هم بني إسرائيل بدليل هدايات نور الوحي المنقول..
    وأنت أعلم بباقي من عاشر قوم..
    ناهيك عن حمل أيدولوجية أوجدها في هذا الكون اليهودي كارل ماركس واليهودي لينين..
    وهي وليدة برتوكولات بني صهيون..
    هل تريد مزيد..
    بكل جديد..
    فلا تغض الطرف هنا..



    كينغيبي ذكر أن متمردين من حركة تحرير السودان قتلوا عددا غير معروف من البدو العرب وخطفوا سبعة آخرين وسرقوا آلاف الجمال (الفرنسية-أرشيف)




    أضغط هنا المصدر: (الجزيرة نت) مسؤول بالاتحاد الأفريقي يصف متمردي دارفور باللصوص

    وقل لي بربك..
    أي ظلال للمندكورو هنا..
    ولا غريب إلا الشيطان..
    وأي توحد هنا مع الأرض.. وأي كراهية تبثها أنت بلوحاتك المزرية..
    ويبثها كاتب هذا المقال..
    وأعمار الأرض ربك قال بالتدافع لا بقتل النفس التي حرم الله..
    إلا بالحق..
    وكل المسلم على المسلم حرام (دمه وماله وعرضه)...

    وربك القائل..
    الأرض يرثها عباده الصالحون..
    وأمر بالسعي في مناكبها..

    لا بسياسة المناطق المقفولة..
    التي إتبعها حلفاؤك الإنجليز (حلف الإنتقام لغلفة اليهودي سلاطين باشا) أصحاب وعد بلفور..
    هذا الوعد الذي أعطي لليهود حق البحث عن وطن بديل..
    أو تذكر..

    إذن نقول..



    غريبة..!!
                  

01-29-2006, 07:54 AM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27446

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: A.Razek Althalib)


    الأخ عبدالرازق
    خالص التحايا
    ضحكت علي ما ورد هنا:
    Quote: وربك القائل..
    الأرض يرثها عباده الصالحون..
    وأمر بالسعي في مناكبها..

    لا بسياسة المناطق المقفولة..
    التي إتبعها حلفاؤك الإنجليز (حلف الإنتقام لغلفة اليهودي سلاطين باشا) أصحاب وعد بلفور..

    في الصميم ..
    تسلم يا أخى ويخسأ الملفقاتى الأكبر ..
    بريمة م أدم
                  

01-29-2006, 08:50 AM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27446

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Biraima M Adam)


    جنى الماندوكورو: خالد كودى
    أولاً إذا كنا نبحث عن الهراء الذى أوردته أنت فهناك الكثير في هذا المقام، فأمثالك الذين يلفقون الحقائق لا (يدوك) الدرب لحظة.. قل لى من صاحب المقال الذى أوردته، أخشى أن يكون بقال، فالرابط يوصل إلي شيئ أخر، ربما أنت كنت فاطى سطر اليوم، راجعه ..

    ما أورده شخصى من تعريف للجنجويد هو ما أعتمده الدكتور عبدالله علي إبراهيم . والدكتور عبدالله علي إبراهيم، لمن لا يعرفه، هو من قادة الحزب الشيوعى في السابق، فقد شغل وعلى مدار حوالى 30 عاماً من حياته العامرة بالعطاء قسم الأعلام والثقافة في لجان الحزب، وألف الدكتور عبدالله حوالى 30 كتاباً في الشأن السودانى وعدد غير معروف من الكتابات في الدوريات العلمية، ويقال عن الدكتور عبدالله إنه كان يذهب إلي دار الوثائق السودانية في الصباح وهو يحمل (ثرموس) مليئ بالشاى ويظل حتى تغلق دار الوثائق أبوابها أمام الزوار،
    ويظل تعريف الدكتور عبدالل علي إبراهيم لكلمة جنجويد هو الصحيح، وسوف يدرس في تأريخ السودان وربما العالم أجمع، أقرأوا التعريف:
    Quote: Ma'awia Abu Grun, a reporter with Khartoum al-Sahafa daily, investigated the Janjaweed practice. What emerged in his story is that the Janjaweed belongs to a recognized tradition of banditry of camel thievery in Darfur. These bandits, who come from all ethnicities, are rebellious young men. Unable to conform to the prescribed rules of achievement in their societies, they drop out of their tribes to form a group of their own. These misfits undergo two phases before becoming Janjaweed. First, they become "Abu Bazaras," roughly translated as the "black bag" stage. In this period a misfit begins a life of voluntarily homelessness characterized by carrying an "abu bazra," black bag, where he keeps all his belongings. This loafer then becomes an "um bolty," that is, a trouble maker leading a life of mischief. Shunned and jealous of the success of his peers in their migration to various work sites in Sudan and the Gulf area, the misfit would join follow drop-outs and take to banditry. He would find no difficulty obtaining equipment for his new business.

    هناك فارق بين ما يكتبه الهراء أمثالك وما يكتبه الدكتور عبدالله، وهذا هو الفيصل في الحق. وأرجو أن يصححنى الأخ أمين هشام عضو البورد إذا أخطأ شخصى في تعريف الدكتور عبدالله، فقد سمعت الأخ أمين يقدم الدكتور فقال سوف أقول لكم مقتطفات من سيرة الدكتور الذاتيه، فهى طويلة .. وأنا هنا أقول إنها تأريخ لا يمكن مطالعتها في كلمات ..
    بريمة
                  

01-29-2006, 09:20 AM

sudani


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Biraima M Adam)

    انا عندي ليك سوال واحد محدد رد عليه عشان نشوف البعده
    ماهو وضعك القانوني في البلد ده
                  

01-29-2006, 09:38 AM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27446

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: sudani)


    إبن حواء: ٍSudani
    الأجابة بلا، شوف ليك طريقة تمشى ولا تقعد هذا لا يخصنى ..
                  

01-29-2006, 09:27 AM

Khalid Kodi
<aKhalid Kodi
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 12477

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Biraima M Adam)

    سلالة المندكورو بريمه أحمد آدم،

    كتبت هذا البوست مستدلا ب Alex de Waal

    الكاتب Alex de Waal يكتب عن الشيخ هلال موسى كاحد رموز د...لتجاوز الخلاف الأثنى

    وهنا بعض مما كتبه Alex de Waal
    وله كتابات عن المرحلين ايضا بالمناسبه!

    وان اردت ان نأتى لك بالمزيد لفعلنا.

    Quote: Review of Gerard Prunier, Darfur: The Ambiguous Genocide, Hurst and Co.

    By Alex de Waal

    From the August 8, 2005 issue of the Times Literary Supplement



    Ahmat Acyl Aghbash is known to few, and then mostly for his grisly end—he stepped backwards into the spinning propellers of his Cessna aeroplane in 1982. His last words can only be guessed. His legacy is the Janjawiid militia, now infamous for genocidal atrocity in Darfur.

    The plane was a gift from Libya’s Colonel Muammar Gaddafi and for ten years Ahmat Acyl was both a commander in Libya’s multinational pan-Sahelian ‘Islamic Legion’ and leader of a Chadian Arab militia known as the Volcano Brigade. Today, Acyl’s fighters from the Salamat of south-central Chad and the Sudanese intermediaries who smuggled their weapons can stake a good claim to be the original Janjawiid. Acyl’s name crops up in most histories of the long-running wars between Libya, Chad and Sudan. His supplier’s name doesn’t. It was Sheikh Hilal Mohamed Abdalla, whose Um Jalul clan’s yearly migration routes took them from the pastures on the edge of the Libyan desert in northern Darfur to the upper reaches of the Salamat River where it crosses from Sudan into Chad. Renowned for their traditionalism, vast herds of camels and the huge reach of their semi-nomadism, the Um Jalul were a logical intermediary for Libya’s gun-running. Their encounter with the Salamat militia, first social, then commercial (the Jalul sold camels) and finally military, forged the Janjawiid, which is now headed by the Sheikh’s younger son Musa Hilal
    .

    Quote: هناك فارق بين ما يكتبه الهراء أمثالك وما يكتبه الدكتور عبدالله،


    الشتم مردود اليك.


    بريمه أحمد آدم يكذب، يزور، و يبتز وينافق ويستخدم السياسة القذره، اثبتنا هذا مرارا وفى هذا المنبر ولكنه يريدنا ان نذكره وباستمرار، نذكره أى نوع من البشر بريمه هذا.

    فالنذهب مع بريمه الى الارشيف اذن.

    والى ذلك الحين ننقل بقية مقالة Alex de Waal الذى حاول بريمه استغلال اسمه وتزوير كتاباته فى البوست الذى ذكرنا اعلاه.

    Quote: Acyl’s gifts to Darfur also included an Arab supremacist ideology which holds that the lineal descents of the Prophet Mohamed and his Qoreish tribe are entitled to rule Muslim lands. Specifically, the Juhayna Arabs, a group that includes both Salamat and Um Jalul, should control the territories from the Nile to Lake Chad. Darfur, an independent sultanate until just eighty years ago, lies in the centre of this land, its massif providing both the most fertile land and the headwaters of the Salamat river. The Qoreishi ideology, mobilized through a shadowy group known as the ‘Arab Alliance’ or ‘Arab Gathering’ motivates some of those involved in the vicious war to control this land. Understanding the hideous violence in Darfur demands an understanding of complex local histories that is possessed by few Sudanese and fewer foreigners. Generally relegated to a footnote of Sudanese history, as Gerard Prunier explains, Darfur warrants its own political ethnography.

    Darfur’s is an ambiguous genocide indeed. The crudity of its violence belies fine-grained particularities of motive that only make sense within the unique history of Darfur and its neighbours. Theirs is no centralized blueprint for racial annihilation, but rather a shading of different agendas and opportunistic alliances. The pivot of these is the Um Jalul, and its aspiring leaders’ links with Chad, Libya and—more recently—Khartoum. The Um Jalul are a clan of the Mahamid, who are in turn a section of the Abbala (‘camel-herding’) Rizeigat of Northern Darfur and Chad. Their Bedouin roots can be traced back five centuries at least, when their patrilineal Juhayna ancestors crossed the Libyan desert, entering Darfur from the north-west. Juhayna Arabs were already present in Darfur when the Fur Sultanate emerged in the early 17th century and were part of its bilingual Arab-Fur identity from the outset. In the mid-18th century, the Sultan granted the Baggara (‘cattle-herding’) Rizeigat jurisdiction over a huge area of land south-east of the Sultanate’s heartlands. Known as ‘hawakir’ (sing.: hakura), such grants are the basis of Darfur’s land tenure today, and who controls them is the subject of bitter political struggle. The Baggara’s northern cousins, more mobile and living in the more densely-administered northern lands, were less fortunate. Until today, many Abbala Rizeigat ascribe their role in the current conflict to the fact that they weren’t allocated a hakura a quarter of a millennium ago.

    Others also didn’t receive hawakir. After annexing Darfur on 1 January 1917—almost the last territory to be added to the Empire—British colonial officials began tidying up the splendid confusion of Darfur’s ethnic geography. Another Northern Darfur Arab group, the Beni Halba, were collected in one district, which was then allocated to them in a latter-day hakura. The Abbala Rizeigat had their eyes on a territory that forms a ‘U’ shape north of the mountainous centre of the region. But the leading families of the two main sections—Mahamid (including Um Jalul) and Mahariya—couldn’t agree on who should be paramount chief, or nazir. Since 1925 there have been at least six attempts at unifying the different sections. None has succeeded. One stratagem used by the rival sheikhs to increase their chances was to enlarge their numbers by attracting followers from Chad. The Um Jalul had an advantage here: there are more Mahamid than Mahariya clans in Chad, and in the 1970s they were armed by Libya and organized by Ahmat Acyl, the warlord who began to enmesh Darfur in Chad’s racial war.

    As we turn political ethno-political lens, we find that the contours of Janjawiid mobilization correspond to the political fractures within the Abbala Rizeigat. ######### of Mahamid lineages have key positions while most leading Mahariya families are uninvolved. A third section, the Ereigat, also plays a different but equally critical role. Historically impoverished and marginal, Ereigat men found employment at the colonial police stables. Living adjacent to towns, their sons obtained an education and joined the police and army. One of these boys, Abdalla Safi el Nur, rose to become an airforce general and was Governor of Northern Darfur at the time when the Janjawiid coalesced from a tribal militia tolerated by the government into becoming a proxy for military intelligence. Another became an army general and, now retired, ######### the parliamentary defence committee. Meanwhile, the Baggara Rizeigat—far more numerous and powerful—are themselves divided. Several are leading lights in the Arab Gathering. But the paramount chief, Nazir Saeed Madibbu, is trying to steer a neutral course through Darfur’s mayhem, hoping to negotiate peace and clear his tribe’s name.

    Historians of mass atrocity will be unsurprised to learn that much of the dynamic of escalation can be attributed to extremely local power-struggles, and that even at the lowest levels of ethnic aggregation, such as the sub-sections of the Rizeigat (themselves one of a half dozen large Arab tribes in Darfur), extreme violence is the choice of a minority. Such is the poor state of basic documentation of Darfur that these basic facts have not been detailed. That is still the case. Prunier’s account makes not a single mention of Ahmat Acyl, Hilal Abdalla or his son, the Qoreish and its manifesto, or indeed the Abbala Rizeigat and the Um Jalul, though all are essential to understanding Darfur’s descent into war and atrocity.

    The Darfur rebels’ history is equally important and also little documented. They spring from convergent resistance movements based among Darfur’s three largest non-Arab groups, the Fur, Zaghawa and Masalit. Multiple versions exist of the origins of the Sudan Liberation Army (SLA) and the Justice and Equality Movement (JEM), not least among the members of the two groups themselves. All concur that the SLA has sympathies with the Southern Sudan-based Sudan People’s Liberation Army (SPLA), and took both arms and advice from the latter in 2003, but that it emerged two years earlier from an alliance of Fur militiamen and Zaghawa desert fighters, independently of the SPLA. Until 2003—when SPLA members assisted in writing the SLA manifesto—the main SPLA role had been training Masalit volunteers who crossed Sudan’s eastern border to its camps in Eritrea. (Denied economic opportunities at home, many Masalit have migrated across the entire breadth of Sudan looking for work.) A couple of battalions of these Darfurians were then transferred to Southern Sudan, from where they planned to return home to bolster local self-defence units. Thwarted by the government, many deserted and went back home in 2001. The SPLA then lost interest in Darfur, while the local rebellion quietly gathered force. After reconnecting in January 2003, leader John Garang and Darfur’s guerrillas have with regarded each other with ambivalence. The SLA could indeed become part of a grand alliance of Sudan’s marginalized peoples and thereby a springboard for Garang to take power on behalf of an ‘African’ majority. But Darfurian leaders are fearful that they will be manipulated, and with good cause. The SLA was catapulted to prominence before it could develop internal political institutions, so that it is an amalgam of village militia and rural intellectuals marshaled by indigenous warrior tradition and the discipline of former army NCOs. The Fur and Zaghawa wings have often disagreed and even on one occasion fought each other.

    The origins of JEM are even more controversial. The leadership is drawn from the ranks of Darfurian Islamists and they widely believed to have received funds from Islamists abroad. In contrast to the amateur public relations machinery of the SLA, JEM runs a sophisticated political bureau. JEM’s roots lie in the fragmentation of Sudan’s Islamist movement in the late 1990s, as the twin dreams of national development as an Islamic state and the emancipation of all Muslims as equal citizens, regardless of colour, disintegrated into internal squabbling. The implosion of the Islamic project was clear when, in December 1999, President Omar al Bashir dismissed the government’s eminence grise Hassan al Turabi, sheikh of the Sudanese Islamists, and later put him in gaol. Darfur’s Islamist leaders were already disaffected. Handicapped by the latent Arabist racism of the leadership, which hails almost entirely from Khartoum and the middle Nile Valley, few Darfurians had risen to the top ranks of the government or the civil service. A clandestinely-published ‘Black Book’ documented the racial and regional domination of the Sudanese state.

    There are many conspiracy theories concerning the origins of the SLA and JEM, but Prunier’s account—that the Darfur rebellion emerged as a direct consequence of a memorandum of understanding between John Garang and Turabi in 2001—is among the unlikeliest. Putting forward such a claim requires strong supporting documentation, of which Prunier provides none.

    The critique in the Black Book was aimed, in fact, at Turabi as well as Bashir. Following the 1999 split and Turabi’s imprisonment Bashir and his lieutenant Ali Osman Taha relied more and more on their own kinsmen, security officers and Islamist cadres drawn from precisely the same Nile Valley tribes fingered in the Black Book. Alarmed at its haemorrhage of support in Darfur, Khartoum’s security cabal turned to one of the few senior military figures from Darfur, Gen. Abdalla Safi el Nur, who responded by putting his kinsmen into key local security posts. The alliance between Khartoum and the Saharan Bedouins is one of convenience. Accustomed to seeing Sudan through an ‘Arab-African’ lens, many observers have missed the fact that the riverine Arabism of Bashir and Taha, coloured by the Islamic movement’s orientation to Arab civilization, is a far cry from the Qoreishi beliefs of Acyl’s Bedouin acolytes. Khartoum’s ruling elites regard the Darfur Arabs as no less backward than their non-Arab neighbours. True adherents of the Qoreish ideology reciprocate by dismissing the riverine tribes as half-caste ‘Arabized Nubians.’

    Lacking local knowledge about what is actually driving the Darfur conflict, many have given it their own spin. The debate over the label ‘genocide’ is an example of high-velocity spinning. Both diagnosis of ‘genocide’ and the question of what to do about it are fraught with ambiguity.

    One approach was followed by the U.S. government. Following a Congressional resolution in May 2004, the State Department dispatched a team of investigators to refugee camps in Chad to ascertain whether the Sudan Government was committing genocide. On 9 September, Secretary of State Colin Powell reported, ‘genocide has been committed in Darfur and that the government of Sudan and the Jingaweit bear responsibility—and genocide may still be occurring.’

    A determination of genocide should demonstrate both that a crime is committed that fits the definition in the 1948 Genocide Convention (actus reus) and also specific intent on the part of the perpetrator (mens rea) ‘to destroy, in whole or part, a national, ethnical, racial or religious group.’ Powell had good evidence for a pattern of atrocities that looked like genocide. He had no proof of intent. But to equivocate—as his predecessor Madeleine Albright had done over Rwanda a decade earlier—risked being pilloried. State Department lawyers were encouraged by the reasoning of the International Criminal Tribunal for Rwanda. Faced with the problem of proving genocidal intentions when the accused denied them, the tribunal’s judges ruled that it was legitimate to infer intent from the ‘general context’ of extreme violence directed against a group. Another good reason for making this inference, it is almost impossible to reach a conclusion about genocide while it is actually occurring, which would mean that the Genocide Convention would only be good for prosecutions after the fact. Powell’s phrasing was, however, curiously passive. He did not say that Khartoum’s leaders and their militia were genocidal criminals. And in the next breath he said that U.S. policy would not change.

    A different approach to determining genocide was adopted by the International Commission of Inquiry into Darfur, set up by the UN Security Council, which reported in January 2005. The ICID detailed the same pattern of abuses as in the State Department report. ‘However,’ it continued,

    the crucial intent of genocidal intent appears to be missing, at least as far as the central Government authorities are concerned. Generally speaking the policy of attacking, killing and forcibly displacing members of some tribes does not evince a specific intent to annihilate, in whole or in part, a group . . . Rather it would seem that those who planned and organized attacks on villages pursued the intent to drive the victims from their homes, primarily for the purposes of counter-insurgency warfare.1

    In short, the killings in Darfur looked like genocide but were actually a byproduct of defeating the rebellion. The Commissioners, all of them veteran independent human rights specialists, had shied away from the fence that the Americans had so readily jumped. But Khartoum—despite trumpeting the ‘no genocide’ finding—could take no solace from a report that found that ‘the crimes against humanity and war crimes that have been committed in Darfur may be no less serious and heinous than genocide,’ and which noted that individuals—including government officials—may have possessed genocidal intent. And unlike Powell, the ICID recommended a specific course of action, namely referral to the International Criminal Court. In March, the U.S. swallowed its longstanding opposition to the ICC, and allowed the Security Council to refer the Darfur case to The Hague. The ICC is currently examining a sealed list of 51 individuals identified by the ICID. Although indictments are many months away, the prospect of extradition to face prosecution in The Hague has prompted a shiver of fear among Khartoum’s security chiefs. The blades are whirring just behind them.

    The ICID determination is based on a higher standard of proof than the State Department’s. It is open to interesting and important legal dispute. Much hinges on primary purpose and double effect. On the one hand it can be argued that genocide is a predictable corollary of counter-insurgency conducted in a certain manner. And that the previous two decades of warfare in Sudan exemplify this. All modern genocides, it may be noted, occur during war. On the other hand, the 1948 Convention is precise in what constitutes intent, and legal work needs to be done if that is to be broadened to include genocidal outcomes as a secondary impact of other aims. Moreover, if the purpose of the determination is to prosecute individuals for known crimes, then beginning with a charge of genocide is surely fruitless: the case is better made by building up from multiple instances of mass murder and group-directed war crimes and then deducing that these cumulatively amount to genocide. Both empirically and legally, the ICID has taken a serious and thoughtful position, which will be scrutinized and contested.

    Prunier gives a sketch of the debate over genocide, opening by characterizing the ICID report as part of ‘a coordinated show of egregious disengenousness.’ ‘The semantic play,’ he writes, ‘ended up being an evasion of reality. The notion that this was probably not a “genocide” in the most strict sense of the world seemed to satisfy the Commission that things were not too serious after all.’ Given the title of the book and Prunier’s previous work on the Rwanda genocide this is a disappointingly inadequate conclusion.

    After the question of genocide, the most controversial issue in Darfur is the death rate. The question of how many people have died in Darfur is important but desktop demography is hazardous when the methods of data collection are varied and have not been fully scrutinized. Prunier is not alone in hinging strong claims on the fact that in one survey of refugees, 61% said that they had seen a ‘family member’ killed. As a general index of horror this is a compelling statistic. But it is impossible to make any numerical inference until one knows what the investigators meant by ‘family’. Demographers distinguish the household (usually defined as those who eat together daily, and usually used as the unit of enumeration) from the family, which commonly stretches far wider than those five or six individuals. Until there is a thorough population-based survey of mortality in Darfur, all estimates for deaths from violence, disease and hunger will remain conjecture.

    Prunier has some good sources but often treats them casually. In his catalogue of international neglect of the conflict, for instance he says that Justice Africa failed to mention Darfur in its October 2003 briefing (p. 126). There were in fact four paragraphs that month on Darfur, which had been covered in every issue since March including a warning on 27 May that the strategy of ‘arming local militia’ would, if followed, ‘run the risk of creating a vicious internecine war targeting civilians.’

    Darfur: The Ambiguous Genocide provides a competent sketch of the history of Darfur and the position of the conflict within the politics of Sudan and the region. The account is valuable in locating Darfur within the politics of the central Sahara and the long-running three-cornered wars between Libya, Chad and Sudan. Prunier correctly describes pre-colonial Darfur as an ‘ethnic mosaic’ rather than a region with a binary polarized ‘Arab’-‘African’ identity divide and notes the ambiguity of the term ‘Arab’ (though he doesn’t explore the varieties of Arabism). He makes useful points on the politics of the Umma Party, the main party in the ruling coalition toppled by the current government, and the Darfur Development Front in the 1960s and 1980s and on Libyan-Sudanese relations in the 1970s and 1980s. Errors and omissions are inevitable in any analytical narrative of Darfur: the chief difficulty of this book is that the author omits entirely the central protagonists.

    International efforts to find a solution to Darfur’s agony are now in the hands of the African Union. Prunier dismisses this as ‘the politically correct way of saying “We do not really care”.’ But American, British and other international support to the Kenyan-headed North-South peace process, followed a similar formula of ad hoc multilateralism, and did bring an end to twenty years of comparably vicious war. Darfur’s peace process is in some respects more challenging. There is no cohesive leadership on either side and the political issues that divide the belligerents have yet to be thrashed out—the agenda for negotiations is itself a matter of acrimony. Meanwhile, the best hopes for a settlement may come from connecting external peacemaking to internal initiatives. Darfur’s own provincial aristocrats, the paramount chiefs—including the ruling Arab families—are seeking an exit from their predicament, one that restores a conservative social order and salvages their tribes’ reputation. If the Janjawiid are to be politically decapitated, it may be through the efforts of these hardened old tribal chiefs, arguing that for the government and its allies to submit to their mediation is a better option than extradition to The Hague and a cell in a Dutch basement.



    Endnotes

    1 Report of the International Commission of Inquiry on Darfur to the United Nations Secretary General, Pursuant to Security Council Resolution 1564 of 18 September 2004, Geneva, 25 January 2005, p. 4.



    Alex de Waal is author of Famine that Kills: Darfur, Sudan (revised edition, Oxford University Press 2005) and, jointly with Julie Flint, of Darfur: A Short History of a Long War (forthcoming, Zed Press, September 2005).
                  

01-29-2006, 09:55 AM

Khalid Kodi
<aKhalid Kodi
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 12477

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Khalid Kodi)

    http://conconflicts.ssrc.org/hornofafrica/chasing_ghosts/

    The demise of grand ideology in the Horn did not mean the end of violence or militancy. Various ideologies have emerged from the ruins of the Islamic state project. Most are regional or tribal. In Darfur and Chad, Arab supremacism took over. Leaders of the infamous Janjawiid militia adhere to the philosophy of Qoreish, according to which the lineal descendants of the Prophet Muhammad and his Qoreish tribe are entitled to rule Muslim lands. This supposedly gives the Arabic-speaking Saharan Bedouin of the Juhayna confederation the right to dominate all the land between the Nile and Lake Chad. While US Special Forces chase a handful of jihadists in the mountains of the central Sahara, they have overlooked this vicious and archaic ideology, which has spread far more havoc just a few miles to the south.

    عبد الله على ابراهيم ام Alex de Waal ، رغم أراءنا فى الاثنين؟
                  

01-29-2006, 11:22 AM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27446

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Khalid Kodi)


    جنى الماندوكورو: خالد كودى
    الأن أتينا إلي لب الموضوع أخيراً والحمدالله، إنك تقر بأن الدكتور عبدالله علي إبراهيم حجة علمية فى مقابل المقال الهذيل العنصرى الذى أوردته أنت، تلك ليس نقطة تحسب لى بل للدكتور عبدالله في طرحه الحيادى لجذور المشكلة ..
    نأتى إلي الصهيونى إليكس دى وال، الذى قلت عنه عندما ترجمت جذء من مقاله عن (الحروب الرخيسة) أنه يعادى العرب أيما عداء ولكن بعد ذلك لم يستطع تغيير صورة الشيخ هلال كأحد رموز القبائل العربية الشعبية في دارفور، أقرأوا ذلك في بوستى التالى:
    الكاتب Alex de Waal يكتب عن الشيخ هلال موسى كاحد رموز د...لتجاوز الخلاف الأثنى
    نأتى إلي رأى ألكس دى وال الذى أورده خالد والذى يبحث فيه ألكس عن أصول الجنجويد وهذا الرأى سوف يدحض حجج خالد بأن الجنجويد هم القبائل العربية في دارفور ورأى الأخ بقال في مسألة ما يسمى التجمع العربى، وأنظر كيف:

    Quote: Ahmat Acyl Aghbash is known to few, and then mostly for his grisly end—he stepped backwards into the spinning propellers of his Cessna aeroplane in 1982. His last words can only be guessed. His legacy is the Janjawiid militia, now infamous for genocidal atrocity in Darfur


    يشير ألكس دى وال أن جذور الجنجويد تعود إلي أصيل أغبش. أتدرون من هو أصيل أغبش، أتدرى يا خالد من هو أصيل أغبش؟ أصيل أغبش ليس سودانى، هو تشادى الأصل، قائد قوات البركان التشادية. هذا يعنى أن خالد أراحنا تماماً بضربة قاضية من التفكير أصلاً بأن الجنجويد هم عرب داروفور .. وبالتالى يظل رأى الدكتور عبدالله علي إبراهيم حجة قاطعة في هذا المجال لا تحتمل التسويف بديل وجود إسم الجنجويد بدارفور قبل ظهور أصيل نفسه في ساحة الصراعات الدولية ..
    نواصل شرح رؤية ألكس دى وال ..
    بريمة


    ]
                  

01-29-2006, 11:29 AM

Khalid Kodi
<aKhalid Kodi
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 12477

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Biraima M Adam)

    سلالة المنكورو بريمه،

    بطل تزوير.

    Janjaweed

    Introduction
    The Janjaweed (variously spelled Janjawid, Jingaweit, Jinjaweed, Janjawiid, Janjiwid, etc.) is an armed militia group in Darfur, western Sudan, comprising fighters of Muslim Arab background (mainly from the Baggara people). Since 2003 it has been one of the principal actors in the increasingly bloody Darfur conflict, which has pitted Arabs against the black African population (also Muslim) of the region. Its name translates as "a man with a horse and a gun," although it is more usefully translated as "armed men on horseback."

    The Janjaweed is the successor to an earlier Arab tribal militia, the Murahilin (literally "nomads"), which had existed for many years beforehand.

    History
    The Janjaweed was formed in response to attacks on government installations by the two rebel movements. Although both sides have been accused of serious human rights violations, the Janjaweed soon gained the upper hand through being better armed, more mobile and being supported by government forces. The Janjaweed has pursued a systematic policy of ethnic cleansing throughout Darfur, burning down non-Arab villages and driving out their inhabitants. By the summer of 2004 an estimated 10,000-30,000 people had been killed and another million, mostly non-Arabs, had been forced out of their homes.

    The militia has pursued fleeing refugees into neighboring Chad, whose army has fought a number of actions against Janjaweed incursions. The Chadian President Idriss Déby has said that "since the start of this war, some 300 Chadian civilians have been killed and thousands of head of cattle stolen by armed men who crossed over from Darfur." http://www.channelnewsasia.com/stories/afp_world/view/92973/1/.html

    Although the Arab-dominated Sudanese government has disclaimed any responsibility for the actions of the Janjaweed, numerous reports have identified collusion between Janjaweed fighters (who are said to have been armed by the government) and the state security forces. In particular, observers have noted that Janjaweed attacks on the ground have often been supported by air strikes from the Sudanese air force.

    Idris Abu Moussa, a 26-year-old Sudanese farmer, states: "They came at 4 a.m. on horseback, on camels, in vehicles, with two helicopters overhead ..."they killed 50 people in my village. My father, grandmother, uncle and two brothers were all killed."..."They don't want any blacks left." - from the Darfur Genocide website

    It has been suggested that the Sudanese government has been reluctant to rein in the militia, as it has been an effective opponent of the rebel Justice and Equality Movement (JEM) and the Sudanese Liberation Army (SLA). The government has strongly disputed these claims. On June 19 2004 President Omar al-Bashir issued a decree ordering the disarmament of all militias in Darfur, and instructing government forces "to control and pursue all outlaw groups, including rebels and Janjaweed."

    See also
    Human Rights Watch
    External links
    Darfur Documents Confirm Government Policy of Militia Support
                  

01-29-2006, 11:35 AM

Khalid Kodi
<aKhalid Kodi
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 12477

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Biraima M Adam)

    عبد الله على ابراهيم ام Alex de Waal ، رغم أراءنا فى الاثنين؟
                  

01-29-2006, 11:58 AM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27446

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Biraima M Adam)


    نواصل قراءة رؤية ألكس دى وال:
    معروف أن دارسة ألكس دى وال تخوض في ساحة أوسع من محيط دارفور، فهو يبحث مفترضاً وجود الأممية العربية التى يتبناها القزافى ويتقصى ويتابع تمويل القزافى للصراعات في أفريقيا والتى يعتبرها تنبع من فكرة الأممية العربية بدليل أن الغزافى يمول قادتها. القذافى بحميتة المعروفة ضد الأمبريالية والصهيونية خاض حروب كثيرة خاسرة في أفريقيا، وتعتبر تشاد بالنسبة له ساحة صراع مع الفرنسيين، فإسس القذافى ما يسمى بكتلة دول الساحل والصحراء المعروفة لمواجهة النفوذ الفرانكفونى المتزايد في المنطقة، كما يقوم القذافى بدعم حركات النضال في كل أركان القارة السمراء ومنها دعمه للدكتور قرنق ودعمه لقائد قوات البركان التشادية التى يريد منها أسقاط النظام في تشاد الذى يوالى الفرنسيين. تلك هى حقيقة الصراعات الدائرة في المنطقة ..
    بالنسبة لألكس الذى يبحث للأمبريالية الغربية موضأ قدم فكان لا بد من أقحام صراعات المنطقة كلها تحت رؤية موحده وهذا ما نسمية ب Grand Vision أى الرؤية الشمولية للصراعا في المنطقة، وهذه رؤية خطأ في حد ذاتها، لأن صراعات السودان لا يدخل فيها جانب النفوذ الفرنسى ..
    ولكى يربط ألكس بين أصيل أغبش التشادى وظهور الجنجويد (إفتراضاً أن الجنجويد جاء بفكرتهم أصيل أغبش علي حسب رأى ألكس) في دارفور، قام بدراسة المجموعات المترحلة أمثال أب جلول في دارفور، وتابع طريق مرحالهم الذى أنتهى به إلي أقصى حدود دارفور الغربية حيث تنشط في تلك الحدود جماعة الأممى أصيل أغبش، وربط ألكس أن سلاح قوات أصيل أغبش تصل إلي قبائل أب جلول، ومن خلال فهمه القاصر أعتبر أن قوات أصيل تمول المجموعات العربية فى دارفور .. دعنى نريك كيف هذا خطأ، حروب الفصائل التشادية الطويلة لها دور أساسى في إغراق جميع مناطق الصراعات في السودان بالسلاح، ومنها جنوب كردفان، ففى جنوب كردفان يعتبر السلاح G3 المعروف بالهبرى، من أسم حسين هبرى متواجد بكثرة، وما يهم الفصائل التشادى هو وجود تمويل والذى يحصلوا عليه ببيع الأسلحة التى يحصلون عليها من القوات التشادية نفسها أثناء المعارك وليس الغرض تمويل جماعة بعينها ..
    ونخلص من كل ذلك ان رؤية التجمع القرشى حسب رأى ألكس هى رؤية تشادية مستوحاة من خيال الزغيم القذافى وهذا ما يجعل مناشير بقال بأسم القبائل العربية هراء ينشره جماعة التوربورا ..
    نخلص من كل ذلك أن تعريف الدكتور عبدالله علي أبراهيم للجنجويد يبرئ القبائل العربية من وهم الجنجويد، كما أن رؤية ألكس التى تحاول تجريم مفهوم الأممية العربية في تشاد قبل السودان هى محاولة من خلالها يحاول أن يصل إلي تجريم حكومة الخرطوم وليس القبائل العربية في دارفور ..
    بريمة م أدم
                  

01-29-2006, 12:04 PM

Khalid Kodi
<aKhalid Kodi
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 12477

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Biraima M Adam)

    الكذ!،

    عرفناهو.

    التزوير !

    عرفناه ، ولكن ماهذا القدر من السذاجه؟

    Quote: نخلص من كل ذلك أن تعريف الدكتور عبدالله علي أبراهيم للجنجويد يبرئ القبائل العربية من وهم الجنجويد،


    ونعنى كلاكما، أنت وعبد الله على ابراهيم.
                  

01-29-2006, 12:06 PM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27446

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Biraima M Adam)


    خالد كودى
    Quote: سلالة المنكورو بريمه،

    بطل تزوير.

    بالله عليك، أثبت، لمانزنقك تقوم تغدق البوست بمقالات الأنترنت ..

    الدكتور عبدالله على أبراهيم و Alex de Waal بحثا شيئين مختلفين، الأول يبحث في الجنجويد والثانى يبحث عن الأممية العربية.

    أقرأ ما كتبته بدقة وأجب عليه حتى يستفيد القارئ ثم ننتقل إلي هراء أو هرار أخر منك ..
    بريمة
                  

01-29-2006, 12:12 PM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27446

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Biraima M Adam)



    Quote: ماهذا القدر من السذاجه؟


    Quote: نخلص من كل ذلك أن تعريف الدكتور عبدالله علي أبراهيم للجنجويد يبرئ القبائل العربية من وهم الجنجويد،



    ونعنى كلاكما، أنت وعبد الله على ابراهيم

    أووووووووبس: كلانا أنا وعبدالله علي أبراهيم. جنى الماندوكورو والله أفلست، أنا نعم، لكن عبدالله علي إبراهيم عندك فيه رأى، دى كترتها شوية!!
    الدكتور عبدالله وضع التعريف الصحيح وسوف تجده عندما تجرى العدالة مجراها على حلقوم الجناة من الطرفين ..
    بريمة
                  

01-29-2006, 12:24 PM

Khalid Kodi
<aKhalid Kodi
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 12477

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Biraima M Adam)

    كتب سلالة المندكورو بريمه:

    Quote: يشير ألكس دى وال أن جذور الجنجويد تعود إلي أصيل أغبش.


    ثم عاد لكتب:

    Quote: بالله عليك، أثبت، لمانزنقك تقوم تغدق البوست بمقالات الأنترنت ..
    الدكتور عبدالله على أبراهيم و Alex de Waal بحثا شيئين مختلفين، الأول يبحث في الجنجويد والثانى يبحث عن الأممية العربية.
    أقرأ ما كتبته بدقة وأجب عليه حتى يستفيد القارئ ثم ننتقل إلي هراء أو هرار أخر منك ..
    بريمة



    فمن اين ولماذا كتبت:

    Quote: يشير ألكس دى وال أن جذور الجنجويد تعود إلي أصيل أغبش.
    ؟؟؟؟

    تعابيرك التى تشبه وجهك تقول عنك وهى مردوده اليك.
                  

01-29-2006, 12:51 PM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27446

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Khalid Kodi)


    جنى الماندوكورو: خالد كودى
    هنا تجد أن جذور الجنجويد حسب رؤية ألكس دى وال تعود إلي أصيل أغبش:
    Quote: Review of Gerard Prunier, Darfur: The Ambiguous Genocide, Hurst and Co.

    By Alex de Waal

    From the August 8, 2005 issue of the Times Literary Supplement



    Ahmat Acyl Aghbash is known to few, and then mostly for his grisly end—he stepped backwards into the spinning propellers of his Cessna aeroplane in 1982. His last words can only be guessed. His legacy is the Janjawiid militia, now infamous
    for genocidal atrocity in Darfur


    The plane was a gift from Libya’s Colonel Muammar Gaddafi and for ten years Ahmat Acyl was both a commander in Libya’s multinational pan-Sahelian ‘Islamic Legion’ and leader of a Chadian Arab militia known as the Volcano Brigade. Today, Acyl’s fighters from the Salamat of south-central Chad and the Sudanese intermediaries who smuggled their weapons can stake a good claim to be the original Janjawiid. Acyl’s name crops up in most histories of the long-running wars between Libya, Chad and Sudan. His supplier’s name doesn’t. It was Sheikh Hilal Mohamed Abdalla, whose Um Jalul clan’s yearly migration routes took them from the pastures on the edge of the Libyan desert in northern Darfur to the upper reaches of the Salamat River where it crosses from Sudan into Chad. Renowned for their traditionalism, vast herds of camels and the huge reach of their semi-nomadism, the Um Jalul were a logical intermediary for Libya’s gun-running. Their encounter with the Salamat militia, first social, then commercial (the Jalul sold camels) and finally military, forged the Janjawiid, which is now headed by the Sheikh’s younger son
    Musa Hilal


    تفهم شنو يا خالد، دائما أنت ما فاهم، تفهم متين!! أقرأ القطعة التى وضعتها أنت بنفسك لتجد ما تريد عن صلة الجنجويد بأصيل أغبش، والحمدالله إنك إقتنعت بأن أصيل أغبش ليس سودانى، بل تشادى ..

    أنا مبسوط وارقد قفى .. يا اخوانا!!!! شد حيلك وأثبت العكس يا خالد!!!!!!
    بريمة
                  

01-29-2006, 01:02 PM

Khalid Kodi
<aKhalid Kodi
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 12477

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Biraima M Adam)

    سلالة المندكورو بريمه،

    متى واين قلت اننى ابحث عن أصل الجنجويد؟
    هذا بحثك انت.



    Janjaweed

    Introduction
    The Janjaweed (variously spelled Janjawid, Jingaweit, Jinjaweed, Janjawiid, Janjiwid, etc.) is an armed militia group in Darfur, western Sudan, comprising fighters of Muslim Arab background (mainly from the Baggara people). Since 2003 it has been one of the principal actors in the increasingly bloody Darfur conflict, which has pitted Arabs against the black African population (also Muslim) of the region. Its name translates as "a man with a horse and a gun," although it is more usefully translated as "armed men on horseback."

    The Janjaweed is the successor to an earlier Arab tribal militia, the Murahilin (literally "nomads"), which had existed for many years beforehand.

    History
    The Janjaweed was formed in response to attacks on government installations by the two rebel movements. Although both sides have been accused of serious human rights violations, the Janjaweed soon gained the upper hand through being better armed, more mobile and being supported by government forces. The Janjaweed has pursued a systematic policy of ethnic cleansing throughout Darfur, burning down non-Arab villages and driving out their inhabitants. By the summer of 2004 an estimated 10,000-30,000 people had been killed and another million, mostly non-Arabs, had been forced out of their homes.

    The militia has pursued fleeing refugees into neighboring Chad, whose army has fought a number of actions against Janjaweed incursions. The Chadian President Idriss Déby has said that "since the start of this war, some 300 Chadian civilians have been killed and thousands of head of cattle stolen by armed men who crossed over from Darfur." http://www.channelnewsasia.com/stories/afp_world/view/92973/1/.html

    Although the Arab-dominated Sudanese government has disclaimed any responsibility for the actions of the Janjaweed, numerous reports have identified collusion between Janjaweed fighters (who are said to have been armed by the government) and the state security forces. In particular, observers have noted that Janjaweed attacks on the ground have often been supported by air strikes from the Sudanese air force.

    Idris Abu Moussa, a 26-year-old Sudanese farmer, states: "They came at 4 a.m. on horseback, on camels, in vehicles, with two helicopters overhead ..."they killed 50 people in my village. My father, grandmother, uncle and two brothers were all killed."..."They don't want any blacks left." - from the Darfur Genocide website

    It has been suggested that the Sudanese government has been reluctant to rein in the militia, as it has been an effective opponent of the rebel Justice and Equality Movement (JEM) and the Sudanese Liberation Army (SLA). The government has strongly disputed these claims. On June 19 2004 President Omar al-Bashir issued a decree ordering the disarmament of all militias in Darfur, and instructing government forces "to control and pursue all outlaw groups, including rebels and Janjaweed."

    See also
    Human Rights Watch
    External links
    Darfur Documents Confirm Government Policy of Militia Support
                  

01-29-2006, 01:14 PM

Khalid Kodi
<aKhalid Kodi
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 12477

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Khalid Kodi)

    العالم كله يعرف.


    HUMAN RIGHTS WATCH
    السودان: معسكرات الجنجويد تواصل أنشطتها
    يجب فرض عقوبات على السودان لعدم التزامها بمهلة الثلاثين من أغسطس/آب
    (نيويورك، 27 أغسطس/آب 2004) - قالت منظمة هيومن رايتس ووتش اليوم إن حكومة السودان تسمح لميليشيا الجنجويد الباغية بالاحتفاظ بما لا يقل عن 16 معسكراً في إقليم دارفور غربي السودان؛ وقد أمهل مجلس الأمن الدولي الخرطوم حتى الإثنين الموافق 30 أغسطس/آب الجاري للوفاء بالتزاماتها بوضع حد للفظائع في دارفور.

    وقد تم تحديد معسكرات أخرى للجنجويد، غير مدرجة في القائمة التالية، ومن بينها معسكر المستيرية، القاعدة الرئيسية لزعيم ميليشيا الجنجويد موسى هلال، الواقعة خارج بلدة كبكابية، ومعسكرات جديدة تم إنشاؤها خلال الأشهر الثلاث الماضية، بما في ذلك سرف عمر في شمال دارفور، ومركوندي في جنوب دارفور، وأم دخن وبرام وأبو جرادل في غرب دارفور.

    أوستاني
    الموقع: غربي شريف أمراء (وهو أيضاً موقع مخيم للنازحين داخلياً)، بالقرب من هشابة، على الطريق بين جنينة وكبكبية غربي دارفور.
    افتتح في يونيو/حزيران 2003 التشكيل: قادة الجنجويد (عدد قليل جداً من المقاتلين) وما لا يقل عن 200 من أفراد القوات السودانية
    اسم قائد الجنجويد: أحمد جلادي
    البنية: منازل وخيام، ومهبط للمروحيات (الحكومة السودانية فقط تمتلك المروحيات والطائرات) المشهور عنه: أول معسكر للجنجويد يتم إنشاؤه؛ وهو المقر الرئيسي للجنجويد في منطقة شمال دارفور بأسرها (كانت دارفور سابقاً مقسمة إلى شمال دارفور وجنوب دارفور، وتخضع لهذا المقر الرئيسي المنطقة المعروفة سابقاً بشمال دارفور، بما في ذلك معظم المنطقة المعروفة الآن باسم غرب دارفور).
    جبل كايا
    الموقع: على بعد 30 كيلومتراً شرقي جنينة، بين جنينة وهشابة، غربي دارفور، بين الجبال افتتح في يونيو/حزيران 2003
    التشكيل: الجنجويد فقط، العدد غير معروف
    البنية: مهبط للمروحيات
    المشهور عنه: المقر الرئيسي للجنجويد في غرب دارفور؛ تحفظ فيه الماشية المسروقة في شمال وغرب دارفور؛ مصدر الأغنام التي يتم توريدها لمعظم معسكرات الجنجويد، وأحياناً ما يتم نقل الأغنام بواسطة مروحية إلى المعسكرات الأخرى.
    جرجي جرجي
    الموقع: 85 كيلومتراً شمال شرقي جنينة، غربي دارفور
    افتتح في سبتمبر/أيلول 2003
    التشكيل: الجنجويد فقط، العدد غير معروف (كان هذا المعسكر قاعدة لزعيم الجنجويد الراحل شكرتالله)
    البنية: قرية قديمة، طرد منها المدنيون
    دمرة شيخ عبد الباقي
    الموقع: على مسافة 10 كيلومترات غربي كتوم (موقع مخيم للنازحين داخلياً)، شمال دارفور
    افتتح في نوفمبر/تشرين الثاني 2003
    التشكيل: 80 من الجنجويد؛ عدد غير معروف من أفراد قوات الحكومة السودانية و/أو الشرطة
    أسماء قادة الجنجويد: العمدة آدم عبد الجليل، جدو آدم عبد النبي
    البنية: خيام
    مصري
    الموقع: 7 كيلومترات جنوب غربي كتوم (موقع مخيم للنازحين داخلياً)، شمال دارفور
    افتتح في أغسطس/آب 2003
    التشكيل: الجنجويد وقوات جيش الحكومة السودانية، 500 إجمالاً (الأغلبية من الجنجويد)
    أسماء قادة الجنجويد (ثلاثة أشقاء): عبد الجبار عبد الله جبرين
    جورجي عبد الله جبرين
    حسن عبد الله جبرين
    البنية: قرية قديمة محتلة
    العتاد: جيد التجهيز، مزود بجميع أنواع الأسلحة
    ملة (30 قرية)
    الموقع: 75 كيلومتراً شمال شرقي كبكبية، شمالي دارفور
    التشكيل: الجنجويد فقط، أكثر من 300
    اسم قائد الجنجويد: عبد الواحد (جندي متقاعد في الجيش السوداني)
    البنية: قرى محتلة، طرد منها المدنيون (من الفور وتنجور والزغاوة)
    العتاد: ست سيارات

    أم سيالة (لملم، ألكو، حلة خاطر، الحاج أولاد باباي، أم همنوكي) (أم سيالة هو موقع مخيم للنازحين داخلياً)
    الموقع: 20 كيلومتراً شرقي كتم، خمسة كيلومترات غربي أم هياي، شمال دارفور
    افتتح في أواخر عام 2003
    التشكيل: الجنجويد وقوات الجيش السوداني، يبلغ عددهم الإجمالي 300 فرد
    أسماء قادة الجنجويد: يوهانس عبد الله جاد الله (قبيلة عطيفات)، إلاي أحمد طاهر (قبيلة جلول)، عبد العظيم إبراهيم عبد الله جاد الله (عطيفات)، محمد صالح إبراهيم عبد الله
    البنية: قرى محتلة، طرد منها المدنيون (تنجور وميما)
    المشهور عنه: ورد أن أكثر من 100 قروي قد قتلوا عند إنشاء المعسكر، من بينهم 69 من لملم وحدها.
    ملحوظة: قام مراقبو الهدنة التابعون للاتحاد الإفريقي بزيارة المعسكر في 11 يوليو/تموز 2004 (شكت الحكومة السودانية من هجوم على قواتها في أم سيالة في 3 يوليو/تموز، ولكن مراقبي الهدنة الذين قاموا بالتحقيق في هذه الشكوى لم يتمكنوا من التثبت من وقوع هجوم من هذا القبيل).
    فونو
    الموقع: غرب كتم (موقع مخيم للنازحين داخلياً)، غرب دارفور
    افتتح في يناير/كانون الثاني 2004
    التشكيل: الجنجويد وقوات الحكومة السودانية (يفصل بينهما وادٍ)
    العدد: عدد الجنجويد يتفاوت من حين لآخر ولكنه لا يقل بأي حال عن 200؛ عدد أفراد القوات الحكومية 300.
    البنية: لا يحتوي على خيام أثناء الموسم الجاف، بل يرابط أفراد الجنجويد تحت الأشجار
    العتاد: جيد التجهيز، معظم أنواع الأسلحة التي تمتلكها الحكومة السودانية (أحياناً ما يتم إحضارها بالمروحيات) المشهور عنه: تحفظ فيه الماشية المسروقة
    أم هجليج
    الموقع: شمال شرقي مليط (شرقي كتم؛ وفي كلا الموقعين مخيم للنازحين داخلياً)، شمال دارفور
    افتتح في يناير/كانون الثاني 2004
    التشكيل: الجنجويد فقط؛ عددهم غير معروف ولكن يتم تبديلهم بكثرة
    كومة
    الموقع: 60 كيلومتراً شرقي الفاشر، شمال دارفور
    التشكيل: الجنجويد فقط؛ عددهم غير معروف
    البنية: أنشئ المخيم خارج قرية كومة
    أبو جداد
    الموقع: 60 كيلومتراً جنوبي كرنوي، غرب دارفور
    افتتح في مايو/أيار 2004
    التشكيل: الجنجويد فقط، لا يقل عددهم عن 500
    البنية: مزارع محتلة (لا يستطيع المزارعون الوصول إلى منازلهم أو حقولهم)
    العتاد: الكثير من الأسلحة، وخمس سيارات قدمتها الحكومة السودانية
    عشرايا
    الموقع: 75 كيلومتراً جنوبي نيالا، ثلاثة كيلومترات شمالي برام، جنوب دارفور
    افتتح في 15 مايو/أيار 2004
    التشكيل: الجنجويد فقط، العدد غير معروف
    البنية: قرى زراعية محتلة، طرد منها المدنيون (البنقا، وميما، وكريتش، وبعض المساليت)
    العتاد: ثلاث أو أربع سيارات وخيول
    كورغوي (15 قرية)، امتداد لمعسكر فونو
    الموقع: 85 كيلومتراً غربي كتم، شرقي معسكر فونو، غرب دارفور
    افتتح في يونيو/حزيران 2004
    التشكيل: الجنجويد فقط، نحو 200
    البنية: قرى قديمة محتلة (بئر، ومسجد)، طرد منها المدنيون (الفور وزغاوة وتنجور)
    العتاد: جيد التجهيز من قبل الحكومة السودانية؛ شاحنات، وخيول، وجمال.
    عسلاية
    الموقع: شرق نيالا، 40 كيلومتراً غرب الضعين، خمسة كيلومترات شمالي قاعدة لجيش الحكومة السودانية، جنوب دارفور

    افتتح في يوليو/تموز 2004
    التشكيل: الجنجويد وقوات الجيش السوداني، الأعداد غير معروفة
    البنية: مهبط للمروحيات
    العتاد: نفس عتاد قوات الحكومة السودانية
    غزالة جاوزت
    الموقع: شرقي نيالا، ثمانية كيلومترات غربي الضعين، جنوب دارفور
    افتتح في يوليو/تموز 2004
    التشكيل: الجنجويد فقط، 200
    البنية: قرى محتلة، طرد منها المدنيون (بورغو، برغيد، سام تاما، برتي)
    العتاد: سيارات وخيول وبعض الجمال
    طيشة
    الموقع: 17 كيلومتراً شرقي نيالا (مخيمات للنازحين داخلياً في انتفاضة وكاملة شرقي نيالا) غرب لبادو، جنوب دارفور
    افتتح في يوليو/تموز 2004
    التشكيل: الجنجويد فقط، العدد غير معروف
    البنية: قرى محتلة، طرد منها المدنيون (جماعة دايو العرقية)


    تعهدت الحكومة السودانية في الاتفاقات التالية بنزع أسلحة الجنجويد - المشار إليها أيضاً بـ"الميليشيات" - وتحييدها:
    1. اتفاق الهدنة الإنسانية بشأن الصراع في دارفور، 8 أبريل/نيسان 2004
    المادة 6: "يجب على الأطراف التحقق من التزام جميع الجماعات المسلحة الخاضعة لسيطرتها بهذا الاتفاق. ويجب على الحكومة السودانية التعهد بتحييد الميليشيات المسلحة".
    2. الاتفاق بين حكومة السودان وحركة تحرير السودان وحركة العدل والمساواة، 25 أبريل/نيسان 2004
    المادة 4(د): "يجب على حكومة السودان التحقق من تحييد الميليشيات ونزع أسلحتها في إطار برنامج يتم تحديده".
    3. بيان مشترك بين حكومة السودان والأمم المتحدة، 3 يوليو/تموز 2004
    المادة 3 بشأن الأمن تلزم حكومة السودان "بالبدء فوراً في نزع أسلحة الجنجويد وغيرها من الجماعات المسلحة الخارجة على القانون".
    4. خطة العمل الخاصة بدارفور التي وقعت عليها حكومة السودان والممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة يان برونك، 6 أغسطس/آب 2004
    المادة 4: السيطرة على أنشطة الميليشيات المسلحة وكبح جماحها. "يتعين على حكومة السودان تحديد وإعلان تلك الميليشيات الخاضعة لنفوذها، وإصدار تعليمات لها بوقف جميع أنشطتها على الفور، وإلقاء أسلحتها".
    يمكن الاطلاع على التقارير التالية لمنظمة هيومن رايتس ووتش على شبكة الإنترنت:

    "وعود جوفاء؟ استمرار الانتهاكات في دارفور السودان"
    http://hrw.org/backgrounder/africa/sudan/2004/

    "وثائق دارفور تثبت انتهاج الحكومة لسياسة دعم الميليشيا"
    http://hrw.org/english/docs/2004/07/19/darfur9096.htm
    وبالعربية
    http://www.hrw.org/arabic/press/2004/sudan0719.htm

    "تدمير دارفور"
    http://hrw.org/reports/2004/sudan0504/
    وبالعربية
    http://www.hrw.org/arabic/reports/2004/sudan-dar.htm

    "دارفور تحترق: الفظائع في غربي السودان"
    http://hrw.org/reports/2004/sudan0404




    --------------------------------------------------------------------------------

    From: http://hrw.org/arabic/docs/2004/08/27/sudan10964.htm

    © Copyright 2003, Human Rights Watch 350 Fifth Avenue, 34th Floor New York, NY 10118-3299 USA
                  

01-29-2006, 01:53 PM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27446

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Khalid Kodi)


    جنى الماندوكورو: خالد كودى
    ما قلت ليك لما الأمر يغلبك تذهب تغدق البوست بمقالات الأنترنت الجوفاء، يا زول نحن في بحث عن جذور المشكلة، وأنت بعد ما غلبتك الحلية نطيت مباشرة إلى أن الجنجويد في سين وصاد، مازال تعريف الجنجويد لا يخص القبائل العربية وحدها وأنا خلف الهراء والأدعاءات الكاذبه التى يثيرها أمثالك ..
    ضحكت علي الهزيمة النكراء ..
    بريمة
                  

01-29-2006, 02:03 PM

Khalid Kodi
<aKhalid Kodi
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 12477

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Biraima M Adam)

    سلالة المندكورو بريمه آدم،

    يالك من مسكين...توالت عليك وعلى ماتؤمن به الهزائم، جبال النوبه والمراحيل، والان دارفور والجنجويد.

    انتم تحاولوا المستحيل لكى تجدوا مخرج من وحل الجرائم التى يعرفها كل العالم، والتى سوف يتم تقديم من ارتكبوها الى المحاكمات، فما عليك الا الاتظار.

    محاولة تبرئة هؤلاء المجرمين تحتاج الى أكثر من الذى يستطيع ان يقوم به امثالك.


    Quote: "وصل أفراد ميليشيا الجنجويد والجنود في يوم السوق إلى أبو جداد. أحاط الجنود بالسوق, ودخل الجنجويد ليستولوا على الأموال والماشية, وقتلوا عدة أشخاص. رأيت بعيني جثث الذين قُتلوا, وبعضهم قُتلوا بالبنادق, والبعض الآخر بالحراب."

    إركوري محمد, وهو طالب في العلوم القرآنية من قرية أبو قمرة بالقرب من بلدة كورنوي في شمال دارفور.
                  

01-29-2006, 02:08 PM

ابراهيم بقال سراج
<aابراهيم بقال سراج
تاريخ التسجيل: 10-12-2005
مجموع المشاركات: 10842

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Khalid Kodi)

    Quote: العالم كله يعرف.


    HUMAN RIGHTS WATCH
    السودان: معسكرات الجنجويد تواصل أنشطتها
    يجب فرض عقوبات على السودان لعدم التزامها بمهلة الثلاثين من أغسطس/آب
    (نيويورك، 27 أغسطس/آب 2004) - قالت منظمة هيومن رايتس ووتش اليوم إن حكومة السودان تسمح لميليشيا الجنجويد الباغية بالاحتفاظ بما لا يقل عن 16 معسكراً في إقليم دارفور غربي السودان؛ وقد أمهل مجلس الأمن الدولي الخرطوم حتى الإثنين الموافق 30 أغسطس/آب الجاري للوفاء بالتزاماتها بوضع حد للفظائع في دارفور.

    وقد تم تحديد معسكرات أخرى للجنجويد، غير مدرجة في القائمة التالية، ومن بينها معسكر المستيرية، القاعدة الرئيسية لزعيم ميليشيا الجنجويد موسى هلال، الواقعة خارج بلدة كبكابية، ومعسكرات جديدة تم إنشاؤها خلال الأشهر الثلاث الماضية، بما في ذلك سرف عمر في شمال دارفور، ومركوندي في جنوب دارفور، وأم دخن وبرام وأبو جرادل في غرب دارفور.

    أوستاني
    الموقع: غربي شريف أمراء (وهو أيضاً موقع مخيم للنازحين داخلياً)، بالقرب من هشابة، على الطريق بين جنينة وكبكبية غربي دارفور.
    افتتح في يونيو/حزيران 2003 التشكيل: قادة الجنجويد (عدد قليل جداً من المقاتلين) وما لا يقل عن 200 من أفراد القوات السودانية
    اسم قائد الجنجويد: أحمد جلادي
    البنية: منازل وخيام، ومهبط للمروحيات (الحكومة السودانية فقط تمتلك المروحيات والطائرات) المشهور عنه: أول معسكر للجنجويد يتم إنشاؤه؛ وهو المقر الرئيسي للجنجويد في منطقة شمال دارفور بأسرها (كانت دارفور سابقاً مقسمة إلى شمال دارفور وجنوب دارفور، وتخضع لهذا المقر الرئيسي المنطقة المعروفة سابقاً بشمال دارفور، بما في ذلك معظم المنطقة المعروفة الآن باسم غرب دارفور).
    جبل كايا
    الموقع: على بعد 30 كيلومتراً شرقي جنينة، بين جنينة وهشابة، غربي دارفور، بين الجبال افتتح في يونيو/حزيران 2003
    التشكيل: الجنجويد فقط، العدد غير معروف
    البنية: مهبط للمروحيات
    المشهور عنه: المقر الرئيسي للجنجويد في غرب دارفور؛ تحفظ فيه الماشية المسروقة في شمال وغرب دارفور؛ مصدر الأغنام التي يتم توريدها لمعظم معسكرات الجنجويد، وأحياناً ما يتم نقل الأغنام بواسطة مروحية إلى المعسكرات الأخرى.
    جرجي جرجي
    الموقع: 85 كيلومتراً شمال شرقي جنينة، غربي دارفور
    افتتح في سبتمبر/أيلول 2003
    التشكيل: الجنجويد فقط، العدد غير معروف (كان هذا المعسكر قاعدة لزعيم الجنجويد الراحل شكرتالله)
    البنية: قرية قديمة، طرد منها المدنيون
    دمرة شيخ عبد الباقي
    الموقع: على مسافة 10 كيلومترات غربي كتوم (موقع مخيم للنازحين داخلياً)، شمال دارفور
    افتتح في نوفمبر/تشرين الثاني 2003
    التشكيل: 80 من الجنجويد؛ عدد غير معروف من أفراد قوات الحكومة السودانية و/أو الشرطة
    أسماء قادة الجنجويد: العمدة آدم عبد الجليل، جدو آدم عبد النبي
    البنية: خيام
    مصري
    الموقع: 7 كيلومترات جنوب غربي كتوم (موقع مخيم للنازحين داخلياً)، شمال دارفور
    افتتح في أغسطس/آب 2003
    التشكيل: الجنجويد وقوات جيش الحكومة السودانية، 500 إجمالاً (الأغلبية من الجنجويد)
    أسماء قادة الجنجويد (ثلاثة أشقاء): عبد الجبار عبد الله جبرين
    جورجي عبد الله جبرين
    حسن عبد الله جبرين
    البنية: قرية قديمة محتلة
    العتاد: جيد التجهيز، مزود بجميع أنواع الأسلحة
    ملة (30 قرية)
    الموقع: 75 كيلومتراً شمال شرقي كبكبية، شمالي دارفور
    التشكيل: الجنجويد فقط، أكثر من 300
    اسم قائد الجنجويد: عبد الواحد (جندي متقاعد في الجيش السوداني)
    البنية: قرى محتلة، طرد منها المدنيون (من الفور وتنجور والزغاوة)
    العتاد: ست سيارات

    أم سيالة (لملم، ألكو، حلة خاطر، الحاج أولاد باباي، أم همنوكي) (أم سيالة هو موقع مخيم للنازحين داخلياً)
    الموقع: 20 كيلومتراً شرقي كتم، خمسة كيلومترات غربي أم هياي، شمال دارفور
    افتتح في أواخر عام 2003
    التشكيل: الجنجويد وقوات الجيش السوداني، يبلغ عددهم الإجمالي 300 فرد
    أسماء قادة الجنجويد: يوهانس عبد الله جاد الله (قبيلة عطيفات)، إلاي أحمد طاهر (قبيلة جلول)، عبد العظيم إبراهيم عبد الله جاد الله (عطيفات)، محمد صالح إبراهيم عبد الله
    البنية: قرى محتلة، طرد منها المدنيون (تنجور وميما)
    المشهور عنه: ورد أن أكثر من 100 قروي قد قتلوا عند إنشاء المعسكر، من بينهم 69 من لملم وحدها.
    ملحوظة: قام مراقبو الهدنة التابعون للاتحاد الإفريقي بزيارة المعسكر في 11 يوليو/تموز 2004 (شكت الحكومة السودانية من هجوم على قواتها في أم سيالة في 3 يوليو/تموز، ولكن مراقبي الهدنة الذين قاموا بالتحقيق في هذه الشكوى لم يتمكنوا من التثبت من وقوع هجوم من هذا القبيل).
    فونو
    الموقع: غرب كتم (موقع مخيم للنازحين داخلياً)، غرب دارفور
    افتتح في يناير/كانون الثاني 2004
    التشكيل: الجنجويد وقوات الحكومة السودانية (يفصل بينهما وادٍ)
    العدد: عدد الجنجويد يتفاوت من حين لآخر ولكنه لا يقل بأي حال عن 200؛ عدد أفراد القوات الحكومية 300.
    البنية: لا يحتوي على خيام أثناء الموسم الجاف، بل يرابط أفراد الجنجويد تحت الأشجار
    العتاد: جيد التجهيز، معظم أنواع الأسلحة التي تمتلكها الحكومة السودانية (أحياناً ما يتم إحضارها بالمروحيات) المشهور عنه: تحفظ فيه الماشية المسروقة
    أم هجليج
    الموقع: شمال شرقي مليط (شرقي كتم؛ وفي كلا الموقعين مخيم للنازحين داخلياً)، شمال دارفور
    افتتح في يناير/كانون الثاني 2004
    التشكيل: الجنجويد فقط؛ عددهم غير معروف ولكن يتم تبديلهم بكثرة
    كومة
    الموقع: 60 كيلومتراً شرقي الفاشر، شمال دارفور
    التشكيل: الجنجويد فقط؛ عددهم غير معروف
    البنية: أنشئ المخيم خارج قرية كومة
    أبو جداد
    الموقع: 60 كيلومتراً جنوبي كرنوي، غرب دارفور
    افتتح في مايو/أيار 2004
    التشكيل: الجنجويد فقط، لا يقل عددهم عن 500
    البنية: مزارع محتلة (لا يستطيع المزارعون الوصول إلى منازلهم أو حقولهم)
    العتاد: الكثير من الأسلحة، وخمس سيارات قدمتها الحكومة السودانية
    عشرايا
    الموقع: 75 كيلومتراً جنوبي نيالا، ثلاثة كيلومترات شمالي برام، جنوب دارفور
    افتتح في 15 مايو/أيار 2004
    التشكيل: الجنجويد فقط، العدد غير معروف
    البنية: قرى زراعية محتلة، طرد منها المدنيون (البنقا، وميما، وكريتش، وبعض المساليت)
    العتاد: ثلاث أو أربع سيارات وخيول
    كورغوي (15 قرية)، امتداد لمعسكر فونو
    الموقع: 85 كيلومتراً غربي كتم، شرقي معسكر فونو، غرب دارفور
    افتتح في يونيو/حزيران 2004
    التشكيل: الجنجويد فقط، نحو 200
    البنية: قرى قديمة محتلة (بئر، ومسجد)، طرد منها المدنيون (الفور وزغاوة وتنجور)
    العتاد: جيد التجهيز من قبل الحكومة السودانية؛ شاحنات، وخيول، وجمال.
    عسلاية
    الموقع: شرق نيالا، 40 كيلومتراً غرب الضعين، خمسة كيلومترات شمالي قاعدة لجيش الحكومة السودانية، جنوب دارفور

    افتتح في يوليو/تموز 2004
    التشكيل: الجنجويد وقوات الجيش السوداني، الأعداد غير معروفة
    البنية: مهبط للمروحيات
    العتاد: نفس عتاد قوات الحكومة السودانية
    غزالة جاوزت
    الموقع: شرقي نيالا، ثمانية كيلومترات غربي الضعين، جنوب دارفور
    افتتح في يوليو/تموز 2004
    التشكيل: الجنجويد فقط، 200
    البنية: قرى محتلة، طرد منها المدنيون (بورغو، برغيد، سام تاما، برتي)
    العتاد: سيارات وخيول وبعض الجمال
    طيشة
    الموقع: 17 كيلومتراً شرقي نيالا (مخيمات للنازحين داخلياً في انتفاضة وكاملة شرقي نيالا) غرب لبادو، جنوب دارفور
    افتتح في يوليو/تموز 2004
    التشكيل: الجنجويد فقط، العدد غير معروف
    البنية: قرى محتلة، طرد منها المدنيون (جماعة دايو العرقية)


    تعهدت الحكومة السودانية في الاتفاقات التالية بنزع أسلحة الجنجويد - المشار إليها أيضاً بـ"الميليشيات" - وتحييدها:
    1. اتفاق الهدنة الإنسانية بشأن الصراع في دارفور، 8 أبريل/نيسان 2004
    المادة 6: "يجب على الأطراف التحقق من التزام جميع الجماعات المسلحة الخاضعة لسيطرتها بهذا الاتفاق. ويجب على الحكومة السودانية التعهد بتحييد الميليشيات المسلحة".
    2. الاتفاق بين حكومة السودان وحركة تحرير السودان وحركة العدل والمساواة، 25 أبريل/نيسان 2004
    المادة 4(د): "يجب على حكومة السودان التحقق من تحييد الميليشيات ونزع أسلحتها في إطار برنامج يتم تحديده".
    3. بيان مشترك بين حكومة السودان والأمم المتحدة، 3 يوليو/تموز 2004
    المادة 3 بشأن الأمن تلزم حكومة السودان "بالبدء فوراً في نزع أسلحة الجنجويد وغيرها من الجماعات المسلحة الخارجة على القانون".
    4. خطة العمل الخاصة بدارفور التي وقعت عليها حكومة السودان والممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة يان برونك، 6 أغسطس/آب 2004
    المادة 4: السيطرة على أنشطة الميليشيات المسلحة وكبح جماحها. "يتعين على حكومة السودان تحديد وإعلان تلك الميليشيات الخاضعة لنفوذها، وإصدار تعليمات لها بوقف جميع أنشطتها على الفور، وإلقاء أسلحتها".
    يمكن الاطلاع على التقارير التالية لمنظمة هيومن رايتس ووتش على شبكة الإنترنت:

    "وعود جوفاء؟ استمرار الانتهاكات في دارفور السودان"
    http://hrw.org/backgrounder/africa/sudan/2004/

    "وثائق دارفور تثبت انتهاج الحكومة لسياسة دعم الميليشيا"
    http://hrw.org/english/docs/2004/07/19/darfur9096.htm
    وبالعربية
    http://www.hrw.org/arabic/press/2004/sudan0719.htm

    "تدمير دارفور"
    http://hrw.org/reports/2004/sudan0504/
    وبالعربية
    http://www.hrw.org/arabic/reports/2004/sudan-dar.htm

    "دارفور تحترق: الفظائع في غربي السودان"
    http://hrw.org/reports/2004/sudan0404




    --------------------------------------------------------------------------------

    From: http://hrw.org/arabic/docs/2004/08/27/sudan10964.htm

    © Copyright 2003, Human Rights Watch 350 Fifth Avenue, 34th Floor New York, NY 10118-3299 USA


    تشكر اخي خالد كودي

    والله نفس الرسالة كنت عايز اجيبها بس سبقتني اكرر الشكر
                  

01-29-2006, 02:19 PM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27446

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: ابراهيم بقال سراج)


    خالد وأبراهيم بقال
    أرجو أن لا تغرقوا البوست بالمقالات المكرره، أنتم في خانة الأتهام بأفتعال وإثارة الفتن ضد القبائل العربية، وقد أثتبت خطأ رؤيتكم عن الجنجويد والتجمع العربى ..
    وسوف أوافيكم بالمزيد ...
    بريمة
                  

01-29-2006, 02:29 PM

Khalid Kodi
<aKhalid Kodi
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 12477

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Biraima M Adam)

    كتب سلالة المندكورو بريمه آدم:

    Quote: خالد وأبراهيم بقال
    أرجو أن لا تغرقوا البوست بالمقالات المكرره، أنتم في خانة الأتهام بأفتعال وإثارة الفتن ضد القبائل العربية، وقد أثتبت خطأ رؤيتكم عن الجنجويد والتجمع العربى ..
    وسوف أوافيكم بالمزيد ...


    يالك من مسكين ساذج.
    العالم كله يعرف من هو المجرم، ومن كان الاداه المرتجفه التى نفذت الجريمه.


    Quote: الأمم المتحدة: وضع كبار القادة السودانيين على لائحة العقوبات
    يجب أن تحقق المحكمة الجنائية الدولية مع المسؤولين في دارفور
    الأمم المتحدة: وضع كبار القادة السودانيين على لائحة العقوبات
    يجب أن تحقق المحكمة الجنائية الدولية مع المسؤولين في دارفور
    (نيروبي، 13 ديسمبر/كانون الأول 2005) ـ قالت منظمة هيومن رايتس ووتش اليوم في تقريرٍ جديد نُشر قُبيل قرار مجلس الأمن المرتقب بشأن دارفور أنه يجب التحقيق مع الرئيس السوداني عمر البشير وغيره من كبار المسؤولين في الجرائم ضد الإنسانية في دارفور، ويجب وضعهم على لائحة عقوبات الأمم المتحدة. ومن المقرر أن يُطلع مدّعي المحكمة الجنائية الدولية مجلس الأمن غداً على نتائج تحقيقاته في فظائع دارفور.

    ويوثِّق التقرير الواقع في 85 صفحة، والمعنون "منهجية الإفلات من العقاب: مسؤولية الحكومة عن الجرائم الدولية في دارفور"، لدور أكثر من 12 مسؤول مدني وعسكري (مذكورين بأسمائهم) في استخدام ميليشيا الجانجاويد وتنسيق عملها، وفي استخدام القوات المسلحة السودانية، لارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في دارفور منذ أواسط عام 2003. (تجد أدناه قائمة جزئية بالأشخاص الذين يجب أن تحقق المحكمة الجنائية الدولية معهم).
    قال بيتر تاكيرامبودي، مدير قسم أفريقيا في هيومن رايتس ووتش: "لقد ترافقت الهجمات المنهجية التي شنتها الحكومة السودانية ضد المدنيين في دارفور مع سياسات أدت إلى إفلات جميع المسؤولين عن تلك الجرائم من العقاب. ويجب محاسبة كبار المسؤولين السودانيين، بمن فيهم الرئيس عمر البشير، على حملة التطهير العرقي في دارفور".
    ويصف تقرير هيومن رايتس ووتش العملية التي تكررت في أنحاء دارفور والتي يتعاون فيها قادة الميليشيا مع المسؤولين المحليين والقادة العسكريين ويجتمعون لتنسيق استراتيجيتهم قبل شن الهجمات على القرى والبلدات. وفي أوائل عام 2004، كان من الواضح، حتى بالنسبة لبعض الجنود، أن المدنيين هم الهدف. فقد قال أحد الجنود السابقين لهيومن رايتس ووتش أن قائده أجابه رداً على احتجاجه: "عليك أن تهاجم المدنيين".
    وقالت هيومن رايتس ووتش أن أعمال نهب القرى وتخريبها لم تكن تجري بتغاضٍ من جانب مسؤولي الحكومة فحسب، بل كان يجري تنظيمها منهجياً مع السماح للجنود وعناصر الميليشيا بالاستيلاء على الأرض والماشية والممتلكات المدنية الأخرى. كما لعب كبار المسؤولين السودانيين، انطلاقاً من الخرطوم، دوراً مباشراً في تنسيق الهجمات (وخاصةً حملة القصف الجوي). ويدرس التقرير أيضاً السجل السيء للحكومة السودانية فيما يخص المحاسبة؛ فبرغم قيام الحكومة السودانية بعددٍ من المبادرات (ومنها تحقيق وطني في الجرائم)، وتشكيل عدد من اللجان للتحقيق في الاغتصاب والجرائم الأخرى، وتعيين محكمة وطنية لمحاكمة مرتكبي الجرائم في دارفور، فإن أي مسؤول مدني أو عسكري، أو أي قائد ميليشيا، ذا موقعٍ متوسطٍ أو رفيع، لم يتم وقفه عن العمل أو التحقيق معه أو محاكمته.
    قال تاكيرامبودي: "تدّعي الحكومة السودانية الاستجابة للمطالبة الدولية عن طريق إنشاء لجان لا تفضي إلى أية نتيجة. إن على المحكمة الجنائية الدولية أن تحقق مع المسؤولين الأساسيين على كل مستوى من المستويات، بمن فيهم مسؤولي المحافظات".
    يستند التقرير إلى روايات مئات شهود العيان، وإلى أكثر من عشر تحقيقات أجرتها هيومن رايتس ووتش في تشاد ودارفور، وإلى وثائق الحكومة السودانية إضافةً إلى مصادر أخرى. وهو يكشف عن الاستراتيجية والآلية الكامنتين خلف حملة القمع الضخمة التي شنتها الحكومة السودانية ضد الجماعات المتمردة في دارفور أوائل عام 2003. وفي هذه الحملة قامت القوات الحكومية وميليشيا الجانجاويد التي تدعمها الحكومة بقتل واغتصاب وتعذيب عشرات الألوف من الناس، وخاصةً ممن يشاطرون الحركات المتمردة انتماءاتها الإثنية؛ كما هجّرت قسرياً أكثر من مليوني شخص ونهبت أو خربت جميع ممتلكاتهم.
    يتلقى مجلس الأمن في ديسمبر/كانون الأول ثلاثة تقارير بشأن دارفور: تقرير هيئة الخبراء التابعة للجنة العقوبات وتوصياتها؛ والتقرير الشهري للأمين العام للأمم المتحدة؛ والإيجاز الذي يقدمه مدّعي المحكمة الجنائية الدولية. وقد أحال مجلس الأمن قضية دارفور إلى المحكمة الجنائية الدولية في شهر مارس/آذار، وفتح مدّعي المحكمة تحقيقاً فيها في 6 يونيو/حزيران.
    ومع أن مجلس الأمن وضع في مارس/آذار 2005 آليةً لتنفيذ حظر جزئي على الأسلحة ولفرض العقوبات على الأشخاص الذين يرتكبون الانتهاكات، فإن الأمم المتحدة لم تفرض عقوبات على أي شخص حتى الآن.
    قال تاكيرامبودي: "منذ تسعة أشهر، أنشأ مجلس الأمن لجنة العقوبات لمعاقبة الأفراد المسؤولين عن الانتهاكات في دارفور، لكنها لم تفعل شيئاً بحق أي شخص حتى اليوم. إن على هذه اللجنة أن تتحرك الآن إذا كان مجلس الأمن يرغب برؤية تقدمٍ حقيقي".
    كما دعت هيومن رايتس ووتش مجلس الأمن إلى تقديم مزيد من الدعم لقوات الاتحاد الأفريقي في السودان (AMIS) والتي نشرت قرابة 7000 عنصراً في دارفور، وذلك لتمكينها من تقديم حماية فعالة للمدنيين هناك.
    لا يقوم الاتحاد الأفريقي بنشر قواته في دارفور فحسب، بل هو يتفاوض على اتفاق سلام بين الحكومة السودانية وبين جماعات المتمردين في دارفور. وعلى الرغم من استمرار تورط الحكومة السودانية في الجرائم المتواصلة في دارفور، فإن الاتحاد الأفريقي قد سمح للسودان باستضافة القمة الأفريقية في الخرطوم. كما يجب انتخاب رئيس جديد للاتحاد الأفريقي، وثمة مؤشرات تدل على أن الرئيس عمر البشير قد يفوز بهذا المنصب.
    قال تاكيرامبودي: "إن عقد القمة الأفريقية في الخرطوم أمرٌ سيء بما يكفي، وأما منح الرئيس عمر البشير، الذي سوف يُحقق معه في جرائم الحرب، منصب رئاسة الاتحاد الأفريقي فمن شأنه أن يكون مهزلة".
    قائمة جزئية بالأشخاص الذين يجب أن تُحقق معهم المحكمة الجنائية الدولية
    ليست هذه بقائمةٍ شاملة لجميع الأشخاص الذين يُحتمل أن يكونوا مسؤولين عن الجرائم في دارفور. وتُقدم هذه القائمة كخلاصة عن الأشخاص المذكورين في هذا التقرير والذين جرت التوصية بأن تحقق معهم المحكمة الجنائية الدولية، لكن ثمة أشخاصاً آخرين لم ترد أسماؤهم في هذا التقرير ويجب التحقيق معهم وملاحقتهم قضائياً بسبب جرائم دارفور.
    مسؤولون على المستوى الوطني:
    • الرئيس عمر البشير.
    • النائب الثاني للرئيس علي عثمان طه: كان النائب الأول للرئيس حتى أواخر عام 2005.
    • الفريق عبد الرحيم محمد حسين: وزير الداخلية السابق، وممثل الرئيس في دارفور في فترة 2003 – 2004؛ وهو وزير الدفاع الآن.
    • اللواء الركن بكري حسن صالح: وزير الدفاع السابق، ويشغل الآن منصب وزير شؤون رئاسة الجمهورية.
    • الفريق عباس عربي: رئيس أركان القوات المسلحة السودانية.
    • اللواء صلاح عبد الله غوش: مدير الأمن والمخابرات العسكرية.
    • أحمد هارون: وزير الدولة لشؤون الداخلية سابقاً، وهو مسؤول عن ملف دارفور ضمن وزارة الداخلية؛ أما الآن فهو وزير دولة للشؤون الإنسانية.
    مسؤولون إقليميون حاليون وسابقون:
    لقد أدرجت أسماء الأشخاص المذكورين أدناه لأنهم (وكما يوضح نص التقرير) من كبار المسؤولين الحكوميين في مناطقهم أو ولاياتهم، أو لأنهم كانوا كذلك عندما ارتكبت القوات الحكومية الجرائم التي ترقى لمنزلة جرائم الحرب أو الجرائم ضد الإنسانية.
    • الطيب عبد الله تورشين: المسؤول السابق عن موكجار، 2003 – 2005.
    • الحاج عطا المنان إدريس: والي جنوب دارفور منذ أواسط 2004 حتى الآن.
    • جعفر عبد الحق: المسؤول عن غرسيلا حتى أبريل/نيسان 2004، وهو الآن والي غرب دارفور.
    • الفريق الركن آدم حامد موسى: والي جنوب دارفور من أواسط عام 2003 حتى أواسط عام 2004.
    • الفريق عبد الله صافي النور: طيار حربي سابق، والوالي السابق لشمال دارفور بين عامي 2000 – 2001، ووزير اتحادي في الخرطوم في عامي 2003 – 2004. ويُدّعى بأنه متورطٌ في قيادة العمليات الجوية وفي إمداد الميليشيات بالأسلحة.
    القيادات الميدانية العسكرية:
    • اللواء أحمد الحجير محمد: قائد قوات اللواء 16 مشاة الذي استخدم لمهاجمة قرى مارلا وإشما ولابادو في ديسمبر/كانون الأول 2004.
    • الفريق الهادي آدم حامد: قائد "حرس الحدود"؛ وهو صلة الارتباط الرئيسية مع ميليشيا الجانجاويد.
    • العميد عبد الواحد سعيد علي سعيد: قائد كتيبة مخابرات الحدود الثانية المتمركزة في المسترية، والتي دعمت العمليات العسكرية في قبقابية وحولها.
    • الرائد قدال فضل الله: قائد عسكري في كوتوم تتحمل قواته مسؤولية كثير من الهجمات ضد المدنيين، ومسؤولية تدمير القرى ونهب ممتلكات المدنيين.
    القادة العسكريون:
    • "أبو عشرين": وهو الاسم الحركي لعبد الله صالح سبيل، وهو من بني حسين في منطقة قبقابية ويبلغ عمره 48 عاماً. كما يستخدم أحياناً اسم عبد الله داغاش. وهو على صلة بنزير الغادي آدم حامد شقيق الفريق الهادي آدم حامد. ويحمل رتبة عريف أو رقيب، ويقود قوة ميليشيا متمركزة في قبقابية.
    • الشيخ موسى هلال: يقول كثيرٌ من شهود العيان أنهم شاهدوا الشيخ موسى هلال أثناء هجماتٍ متعددة بشمال دارفور ارتكبت فيها جرائم خطيرة، ومنها الاغتصاب والقتل والتعذيب. كما تعرف كثيرٌ من الشهود (ومنهم أعضاء سابقون في القوات المسلحة السودانية) عليه بوصفه منسقاً ومُجَنِّداً أساسياً للميليشيا.
    • "علي كشيب": وهو الاسم الحركي لعلي محمد علي. وقد كان أحد القادة الأساسيين للهجمات ضد القرى حول مكجار وبنديزي وغرسيلا في فترة 2003 – 2004. وقد تعرف عليه كثيرٌ من الشهود بصفته أحد قادة العمليات في مارس/آذار 2004 التي جرى خلالها إعدام مئات الرجال حول الدليج وغرسيلا ومكجار.
    • مصطفى أبو نوبة: أحد شيوخ عشيرة الرزيقات بجنوب دارفور. ويُدّعى بأنه مسؤول عن كثير من الهجمات ضد القرى بجنوب دارفور، ومنها الهجوم على كايلا ونهبها.
    • نزير التجاني عبد القادر: من الزعماء العشائريين لميليشيا المصرية المتمركزة في نيتيغا بجنوب دارفور. ويُدّعى بأنه مسؤول عن مهاجمة قرية خور أبيش في 7 أبريل/نيسان 2005، وعن هجماتٍ أخرى في المنطقة.
    • محمد حمدان: أحد قادة ميليشيا الرزيقات، ويُدّعى أنه متورطٌ في الهجوم على أدواه ونهبها في نوفمبر/تشرين الثاني 2004.


    ز
    حتى لاننسى المجرمين: الأمم المتحدة: وضع كبار القادة الس... على لائحة العقوبات
                  

01-29-2006, 02:40 PM

ابراهيم بقال سراج
<aابراهيم بقال سراج
تاريخ التسجيل: 10-12-2005
مجموع المشاركات: 10842

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Khalid Kodi)
                  

01-31-2006, 01:35 AM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27446

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: ابراهيم بقال سراج)


    الأخ بقال
    فهم الشعب السودانى أهمية التداخل القبلى عبر الحدود، حيث توجد قبائل عدة عابرة الحدود كالنوبا في الشمال، البنى عامر في الشرق، الزاندى في الجنوب، وقبائل كثيرة بين السودان وتشاد مثل المساليت، القبائل العربية، الفولان والبرنو والزغاوة وغيرهما، لكن لم تعرف الحدود السودانية وجود عصابات قبلية تحاول قطع أراضى سودانية وضمها للأخرين أو قطع أراضى الأخرين وضمهما إلى السودان كما يفعل عصابة دولة زغاوة الكبرى، ومسلسل تخريب العلاقات بين القبائل والذى تقوم به مليشيا التورابورا من توزيع للمناشير التى تسيئ للقبائل العربية وإفتعال المحاضر والبروتوكولات بأسمها الأن أصبح مسلسل مكشوف و منقول من الجارة تشاد ويتم تطبيقة علي السودان، لأن الخطة درست هناك ووجدت نجاحاً ورواجاً بين البغاة من عصابة دولة زغاوة الكبرى .. ولن ندعه يمر ..
    بريمة
                  

01-31-2006, 07:43 PM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27446

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Biraima M Adam)


    إقرأ
    مخطط خطير لحركة تحرير السودان جناح منى اركوى للهجوم على مدينة نيالا
    نقلاً من بوست عضو البورد غريبه
    Quote: مخطط خطير لحركة تحرير السودان جناح منى اركوى للهجوم على مدينة نيالا

    نقلا عن المجلة السودانية

    31-1: قالت قيادات ميدانية بارزة منشقة عن حركة تحرير السودان جناح منى اركوى إن الحركة أكملت مخططا لشن هجوم كبير على مدينة نيالا حاضرة ولاية جنوب دارفور وقال القائد جرمه حسين عضو الهيئة القيادية سابقا بالحركة وأبرز الناشطين في مؤتمر حسكنيتة الذي انتخب اركوى رئيساً قال ان الحركة تخطط لشن هجوم على مدينة نيالا موضحا في اتصال هاتفي مع (smc) ان حشوداً للمتمردين قد انتشرت بمعسكرات إلى الجنوب من نيالا إلى جانب تسلل عددا من العناصر إلى معسكر كلمة للنازحين للمشاركة في الهجوم لحظة وقوعه وأكد جرمه مجددا تورط الحكومة التشادية في دعم جناح منى اركوى لزعزعة الأوضاع في دارفور والحصول على دعمه في مواجهة الفصائل التشادية المعارضة مشيرا لتمركز قوات تشادية حكومية في منطقة (ايوا) الواقعة على بعد 30 كلم غرب أم دخن السودانية واتهم القائد المنشق حركات التمرد في دارفور بالمشاركة في مخطط يهدف لتمزيق السودان لصالح جهات أجنبية موضحاً أنه سيعود للخرطوم الأسبوع المقبل لعقد مؤتمر صحفي يكشف فيه مزيد من التفاصيل والحقائق على حسب تعبيره مؤكداً في الوقت ذاته عدم اعتزامه المشاركة في أية أنشطة سياسية بالداخل.
    الجدير بالذكر إن حكومة ولاية جنوب دارفور كانت قد أكدت وجود حشود وتجمعات للمتمردين بمنطقة طوال التي تبعد (50) كيلو متر جنوب مدينة نيالا وقال اللواء شرطة عابدين الطاهر مدير شرطة ولاية جنوب دارفور في تصريح خاص لـ(smc) ان هناك تجمعات للمتمردين رصدت بالمنطقة على متن (17) عربة لاندكروزر مؤكداً التزام الحكومة التام باتفاق وقف إطلاق النار إلا أنه في ذات الوقت أعلن عن استعدادهم لصد أي هجوم يستهدف الولاية وأضاف في حالة الهجوم سنتعامل معهم بالمثل..

    يا أخوانا ما تلحقوا نيالا قبل وقوع الفاس في الرأس، قلنا ليكم عصابة برتوكولات بنى صهيون لن يهدأ لها بال ..
    شكراً لعضو البورد غريبه
    بريمة
                  

01-31-2006, 10:41 PM

sudani


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Biraima M Adam)

    انا عندي ليك سوال واحد محدد رد عليه عشان نشوف البعده
    ماهو وضعك القانوني في البلد ده

    إبن حواء: ٍSudani
    الأجابة بلا، شوف ليك طريقة تمشى ولا تقعد هذا لا يخصنى ..

    انا سالتك سوال معين واجبت باجابة مختلفة
    وانا اعيد السوال مرة اخري
    ماهو وضعك القانوني في البلد ده
                  

01-31-2006, 10:46 PM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27446

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: sudani)


    الأخ إبن حواء
    مبروك الأسم الجديد، عليتك شايل إسمك
    الأجابة تانى لا، شوف ليك طريقة تمشى ولا تقعد هذا لا يخصنى ..
    بريمة
                  

01-31-2006, 10:51 PM

sudani


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Biraima M Adam)

    انت ماقادر تفهم السوال ولا ماداير تجاوب السوال
    وهذا يوكد صحة كلامي
    بانك قاعد في البلد ده بلجوء سياسي عملتو بواسطة محامية

    وكده وريني قصدك شنو بابن حواء
                  

01-31-2006, 11:02 PM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27446

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: sudani)


    Quote: وكده وريني قصدك شنو بابن حواء

    القاصده أنت هو قصدى ..
    بريمة
                  

01-31-2006, 11:06 PM

sudani


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Biraima M Adam)

    لم تجب علي السوال للمرة الثالثة
    ماهو وضعك القانوني في البلاد ده
                  

01-31-2006, 11:08 PM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27446

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: sudani)


    الأخ إبن حواء
    مبروك الأسم الجديد، عليتك شايل إسمك
    الأجابة تانى لا، شوف ليك طريقة تمشى ولا تقعد هذا لا يخصنى ..
    بريمة
                  

01-31-2006, 11:17 PM

sudani


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Biraima M Adam)

    شنو الاجابة بلا ده الشابكني بيها انا سالتك وضعك القانوني شنو
    وبعدين كلنا اولاد حواء وادم هل قصدك اساءة لامنا حواء وتقليل من شان المراة
    يكفي المراة فخرا بان ينادي الناس يوم القيامة باسماء امهاتهم

    وتاني بسال وضعك القانوني في البلد ده شنو
                  

02-01-2006, 00:16 AM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27446

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: sudani)


    الأخ إبن حواء
    Quote: وبعدين كلنا اولاد حواء

    لا لا، أنت براك أبن حواء، وأنت عارف السبب
    بريمة
                  

02-01-2006, 07:12 AM

sudani


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Biraima M Adam)

    لا لا، أنت براك أبن حواء، وأنت عارف السبب
    مانت برضو ابن حواء المشكلة وين يعني
    وبعدين كيف انا براي ابن حواء مالانسانية جمعا ابناء حواء

    انا ماعارف اي سبب كده وريني السبب اذا سمحت
                  

02-06-2006, 00:23 AM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27446

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: sudani)


    فكرة دولة زغاوة الكبرى مازالت تثير حفيظة أبناء دارفور، الكاتب أسحق أدم أسماعيل يكتب عن مخطط دولة زغاوة وضرب معارضيها كما يشير إلي مؤشر أنفضاض القبائل العربية والقبائل الدارفورية الأخرى من حول أصحاب المخطط، هذا المقال يكشف ملابسات كثيرة منها التحالف الثورى لغرب السودان ودوره في حماية دولة إدريس دبى ويخوض المقال في جدلية جدوى دولة القبيلة وأثرها علي مستقبل دارفور ..
    Quote: على القبائل فى دارفور وضع يدها على (التتك) ضد مخططات الزغاوة بقلم: اسحق ادم اسماعيل
    سودانيزاونلاين.كوم
    sudaneseonline.com
    4/2/2006 4:21 م

    بسم الله الرحمن الرحيم
    بقلم : اسحق ادم اسماعيل
    لم تكن ثورة دارفور الاخيرة هى اول ثورة تخرج لتطالب بحقوق اهل دارفور ، فمن قبل كانت جبهة نهضة دارفور تلتها حركة عبد العزيز بولاد . لكن تلك الحركات اخمدت فى مهدها ولم تستطع ان تكمل مسيرتها .
    لكن حركة تحرير السودان وحركة العدل والمساواة اتيحت لهما فرصة كبيرة لم تتح لاى حركة من قبل لتحقيق تطلعات اهل دارفور واستطاعت تلك الحركات ان تجد سندا كبيرا ، لكن ورغم ذلك فشلت تلك الحركات فى كسب مواطني دارفور وذلك لعدة اسباب من بينها السياسة البربرية التي تنتهجها الحركات تجاه المواطنين ، والسبب الثاني واعتقد انه الرئيسي هو الطابع القبلي الذي لاحا رؤاها داخل تلك الحركات ، وهو ما اركز عليه فى هذا المقال .
    وحينما نتحدث عن البعد القبلي فى الحركات لابد ان نستصحب معنا دور دول الجوار فى تاجيج الفتيلة فى داخل الحركات فتشاد تقع على حدود دارفور وتوجد بها قبائل كالزغاوة التي تدين بالولاء لكلا طرفي النزاع ، ومعروف ان ادريس دبي الرئيس التشادي ينتمي الى قبيلة الزغاوة والتي تسكن شمال شرق تشاد على الحدود مع دارفور ، ومما يجدر ذكره ان حركة العدل والمساواة وحركة تحرير السودان تعتمدان اعتمادا اساسيا على ابناء قبيلة الزغاوة ، وهو الشيء الذي جعل تلك الحركات تقف مواقف ايجابية مع الرئيس دبي فى حملته التي يقودها ضد السودان .
    لقد سمعت كثيرا من القصص والحكايات عن قبيلة الزغاوة وعلاقتهم باسرائيل وتفكيرهم وسياساتهم وخططهم التي يعدونها لقيام ما يسمونه بدولة الزغاوة الكبرى وكنت احسب ان كل تلك الحكاوي هراء ولا اساس لها من الصحة . ولكن وبعد التحالف الاخير بين ابماء [أبناء] الزغاوة خليل ومناوى فى الحركتين ، وتكوينهما لما يسمى بالتحالف الثوري لابناء غرب السودان تبين لى تماما ان دولة الزغاوة ماضية فى تحقيق اهدافها . وبهذا تكون قد تخلت عن قبائل الفور والمساليت والبرتي والتعايشة والهبانية والوزيقات والتنجر وغيرهم من القبائل الاخرى .
    لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو لماذا جاء تحالف مني وخليل فى الوقت الذي يتهادى فيه نظام دبي للسقوط ؟
    اعتقد اعتقادا جازما ان مجريات الاحداث فى تشاد كانت سبب رئيسي فى التعجيل بذلك التحالف ، فحركة العدل والمساواة والتي تقوم على النهج الاسلامي بل وهي الذراع العسكري لحزب المؤتمر الشعبي لانتماء قيادات ذلك الحزب للحركة وقيادتها الان دفة التفاوض , وحركة تحرير السودان بقيادة مني ليس هناك ما يجمعها يوى العرق فى الحركتين ، وهناك عدد كبير من الدلائل والمؤشرات التي يمكن ان اسوقها تدلل بان ذلك التحالف قبلي ليس الا ومن بينها : ـ
    1/ عبد الواحد محمد احمد النور رئيس ومؤسس حركة تحرير السودان منذ عام 1992 ينتمي الى قبيلة الفور وهو احد الافراد المؤثرين فى الحركة بحكم وضعه القبلي فى المنطقة ، هذا الرجل لم تتم استشارته فى هذا التحالف ، رغم ان البون او المسافة بين مني وعبد الواحد اكبر من مني وخليل ، فكان من الاولى ان يتم تحالف بين مني وعبد الواحد على الاقل اذا كان ذلك التحالف يهدف الى تحقيق تطلعات اهل دارفور .
    2/ التحالف الذي تم جاء فى وقت تشهد فيه دولة الزغاوة فى تشاد مخاضا عسيرا من اجل البقاء فى كرسي الحكم ، مما يعني ان اشارات واضحة تسلمها ابناء الزغاوة فى الحركتين لدعم زغاوة تشاد حتى لا يسقط النظام .
    3/ التحالف الذي تم احرز كثيرا من الافرازات التي تؤكد ان قبيلة الزغاوة تريد ان تهيمن على دارفور وتستخدم القبائل الاخرى (كومبارس) لتحقيق اهدافها وباحصاءات دقيقة فان كثير من ابناء دارفور غير الزغاوة يجرون منذ ان تم التحالف بين مني وخليل يجرون مشاورات لايجاد صيغة مناسبة للتعبير بها عن ما تم من تحالف ، ففى دول الخليج مثلا واوربا بل وفى ابوجا مقر المفاوضات الجارية الان ، هنالك مشاورات واسعة بين ابناء القبائل العربية ومن غير الزغاوة بهدف انسلاخ وتكوين جسم جديد لهم ، او تركهم القضية نهائيا .
    4/ الاعتداء الذي تم على ابراهيم الصديق وزوجته بعد ان انسلخوا من العدل والمساواة وانضموا لعبد الواحد محمد نور بسبب ما اسموه بتحالف ابناء الزغاوة ، هذا الاعتداء تم من افراد ينتمون لقبيلة الزغاوة ، فاذا ما تم الاعتداء من قبيلة اخرى كان يمكن ان يكون هنالك مبررا ولكن ان ياتي من ابناء الزغاوة فهذا يدل على انهم لا يريدون ان ينكشف مخططهم .
    5/ والملاحظ ان التحالف الذي تم فى انجمينا جاء بعد زيارة حركة العدل والتحرير جناح اركو لدولة ليبيا ، وقد كان هنالك عدد من ابناء دارفور من غير الزغاوة لم تتم استشارتهم حتى اخر لحظة وهم ينوون التوقيع على التحالف ، وهم الان عاكفون على غرفهم فى ابوجا وفى حيرة من امرهم ، لانهم كانو ياملون ان تحقق تلك الحركات اهدافها وتسير فى خططها الموضوعة والموضحة فى المنفستو الا انها وجدت نفسها تدعم فى قبيلة الزغاوة بل وفى دعم النظام التشادي فلم تنحصر مساهمتهم داخل دارفور فقط بل امتدت الى دعم زغاوة تشاد .
    انا لست ضد قبيلة ولكن يجب الا تستخدن تلك القبيلة القبائل الاخرى كدروع بشرية ، ومطايا لتحقيق اهدافها ، فيجب عليهم ان يعلنوها للملأ باننا زغاوة نريد ان نبني دولتنا الكبرى ومن ثم ينتظروا من يلبى نداءهم من تشاد ودارفور ، ولكن ان يزجوا بقبائل المساليت خاصة فى صراعات تخصهم هذا ما لنا رأى فيه .
    ان السقوط الكبير الذي وقعت فيه قيادات العدل والمساوة والتحرير يعتبر هو نهاية تلك الحركات لانه اى عمل تنظيمي سياسي او غيره ان قام على القبيلة فانه لن يدوم طويلا .
    انني اخشى على قبيلة الزغاوة بهذه الاعمال الكارزيمية ان تتلاشى من الوجود مثل ما تلاشت الديناصورات من قبل . ولتعي القبائل الاخرى فى دارفور كافة تلك المخططات وتضع بدائل ، وتضع يدها على (التتك) جاهزة لصد اى عدوان يستهدفها من الزغاوة ، وذلك بعد ان بدأ واضحا وجليا بين الزغاوة والفور .
    ولا ننسي ان نشير الى ان مؤتمر حسكنيتة كان اول بذرة اخرجت تلك النعرة القبلية فمعظم المشاركين فيه كانوا من سحنة الزغاوة ومن شارك فيه غير عن الحقيقة ، منهم من وعي وادرك ، ومنهم من ينتطر .

    بريمة م أدم
                  

02-07-2006, 08:18 AM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27446

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Biraima M Adam)


    الأستاذة سلمى التجانى، في حديث الصراحة عن التحالف الثورى لغرب السودان ونستشف من المقال غبار دولة زغاوة الكبرى وأثرة علي أبناء دارفور، الكاتبة تشير إلي ضرب حركة العدل لمعارضيها من أبناء القبائل العربية كما تشير إلي مؤشر أنفضاض القبائل العربية والقبائل الدارفورية الأخرى من حول أصحاب التحالف الثورى لغرب السودان، هذا المقال يكشف ملابسات كثيرة منها التحالف الثورى لغرب السودان ودوره في حماية دولة إدريس دبى ويخوض المقال في جدلية القبيلة وأثرها علي مستقبل دارفور، المقال ثر (وأرجو أن يلاحظ القارئ دور الأستاذ سلمى التجانى زوج الأستاذ محجوب حسين الناطق الرسمى بأسم حركة التحرير جناح منى أركو، في تحجيم حركة التحرير جناح عبدالواحد محمد نور ربما لعاطفية حواء وحلمها المرتقب) ..
    Quote: قصة أماني وإبراهيم

    اعتداء داخل غرفة آمنة بأبوجا..!!

    [email protected]

    تقرير: سلمى التيجاني

    في التاسعة من مساء السبت الماضي، كانت الاستاذة أماني بشير عضو الوفد المفاوض بحركة العدل تصرخ بأعلى صوتها أمام غرفتها بأحد ممرات الفندق الذي تجري فيه المفاوضات بأبوجا.. كانت الليلة الأولى لها في هذه الغرفة.. هي وزوجها وريهام ذات الستة أشهر إذ انتقلت اليها بعد أن أعلنت هي وزوجها إبراهيم الصديق انضمامهما لحركة تحرير السودان مجموعة عبدالواحد محمد نور في أعقاب تكوين تحالف القوى الثورية لغرب السودان الذي وصفاه بالقبلية.. ثلاثة من عساكر حركة العدل اقتحموا غرفة إبراهيم وأماني وأبرحوهما ضرباً.. انفلتت أماني لتطلب الغوث لها ولزوجها وريهام الصغيرة.. أماني لحظة الاعتداء اتصلت بـ «الرأي العام» وقالت إنه في الليلة السابقة طلب منها أحمد نقد رئيس وفد حركة العدل المفاوض إخلاء الفندق وفي غيابها هي وزوجها قام بإنزال امتعتهما في استقبال الفندق.

    الشرطة النيجيرية قيدت البلاغ ضد ثلاثة «بتحريض» من رئيس وفد حركة العدل المفاوض..

    إبراهيم وأماني يصفان الاعتداء بمحاولة الاغتيال.. خرجا منها بكدمات في عين أماني اليسرى وآلام في ظهر ورقبة إبراهيم.. ليتم تدوين الحادثة الأولى من نوعها في تاريخ المفاوضات السودانية.. ابتداء من نيروبي مع الحركة الشعبية.

    وإذا انتقلنا من هذه الصورة الى خلفياتها فبعد شهر من صد الحكومة التشادية لهجوم على الحدود السودانية في منطقة ادرى من قوات متمردة عليها أعلنت ثلاث من حركات دارفور المسلحة عن ميلاد ما أطلقت عليه تحالف القوى الثورية لغرب السودان من العاصمة التشادية انجمينا.. وضم التحالف حركة تحرير السودان «مجموعة حسكنيتة».. وحركة العدل والمساواة ومجموعة انشقت منه هي القيادة الثورية.

    وبعد ثلاثة أسابيع من الإعلان عن التحالف الجديد لابد من رصد ردود أفعاله داخل المجموعات المتحالفة وأثره على سير المفاوضات ورؤية قيادات المجموعات لمستقبله.. فقد تم الاتفاق على تعزيز التنسيق في المجالات السياسية والعسكرية والقانونية والاعلامية والادارية.

    سياسياً

    ولعل المجال السياسي يعكس لقاء الأضداد في هذا الحلف.. فحركة العدل والمساواة تقودها رموز ذات خلفيات اسلامية وتاريخ في العمل الاسلامي في صفوف الحركة الاسلامية السودانية.. ولم تخرج أطروحات الحركة عن هذا الإطار في حين أقرت حركة تحرير السودان مبدأ علمانية الدولة في مؤتمرها بحسكنيتة وفي صورة تقترب من الإجماع.. مما يدعو للبحث عن ثوابت وأهداف اخرى وراء هذا التحالف.. على المستوى العسكري ظلت حركة التحرير تؤكد أنها تسيطر على أكثر من 80% من الأرض بدارفور وتجعل الاتحاد الافريقي والأمم المتحدة حكماً ليؤكدا صحة ما ذهبت اليه.. بينما تقابل حركة العدل والمساواة تصريحات القادة العسكريين للتحرير عن وجودها داخل الأراضي التشادية «أي أنها بلا ميدان» بصمت يحفه التحفظ..

    أما المجموعة المنشقة من حركة العدل «القيادة الثورية» فقد سعت منذ انقسامها للإنضمام لحركة التحرير فكان أن خدمتها الظروف السياسية بميلاد هذا الحلف.

    تحالفات على مستوى التحالفات فإن حركة العدل والمساواة كانت قد وقعت على تفاهم مع حركة التحرير مجموعة عبدالواحد محمد نور لا يختلف عن تنسيقها مع مجموعة منى اركوي في شيء إلا أن الأخير برعاية تشادية.. لكن يبدو أن تفاهمات عبدالواحد قد ذهبت طي النسيان بعد تحالف القوى الثورية الجديد.

    ومنذ أحداث مهاجرية.. قريضة.. يامنا ظلت العدل تغازل حركة التحرير وتسعي لتقارب معها.. نجحت المرة الأولى في طرابلس عندما تم التوقيع على وقف العدائيات بين الحركتين.. ومازالت نتيجة التحالف الجديد في رحم الغيب تحكمها جملة من المتغيرات داخل قيادة الحركتين.. ومتغير آخر هو سماء العلاقات السودانية التشادية.

    ولكن بدأت أصداء هذا التحالف تظهر على ساحة التفاوض بأبوجا.

    تداعيات

    حركة العدل والمساواة تضم في عضويتها عدداً من قبائل السودان وجد التحالف معارضة كبيرة وتشكيكاً في قومية الحركة.. اعقبه إعلان اثنين من الناشطين انضمامهما لحركة التحرير مجموعة عبدالواحد.. وأكد الاستاذ إبراهيم عبدالدائم الصديق أن هذا التحالف يخدم قضية اثنية معينة بدارفور لذلك لا يجدونه يعبر عنهم.. في حين أعلنت الاستاذة أماني بشير معارضتها للتحالف ثم انضم لهما ثالث هو محمود علي، وفي تصاعد مثير أعلن الاتحاد الافريقي تعرض العضوين ابراهيم وأماني للإعتداء.. وتؤكد أماني وجود دوافع شخصية لرئيس وفد التفاوض بالعدل، واعتبر الاتحاد الافريقي حادثة الاعتداء على أماني وإبراهيم وطفلتهما الرضيعة من قبل ثلاثة من عساكر حركة العدل إذكاء لنيران العرقية تترك آثاراً سالبة على السلام الذي تجري مباحثاته بأبوجا..

    وبعد طرد المعتدين الثلاثة.. وصف الاتحاد الاوربي وجامعة الدول العربية والولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الافريقي الحادث بالوحشية.

    الحرب

    أبناء القبائل العربية بوفود التفاوض والذين ينتمي لهما المعتدى عليهما «أماني من الجموعية وإبراهيم من الكواهلة» طالبوا قبيلة الزغاوة التي ينتمي لها المعتدون بإدانة الحادث، ودعوا القبائل العربية بكل السودان للتحرك السريع لوضع حد لهذا المنحى.

    ولعل الاستقطاب القبلي هو أحد إفرازات الحلف الجديد.. فقد تحدثت «الرأي العام» مع مجموعة من أبناء القبائل الأخرى داخل حركة العدل وقد أكدوا انهم بصدد إعلان انضمامهم لمجموعة عبدالواحد، وقال أحد أبناء القبائل العربية فضل عدم ذكر اسمه انهم ظلوا يعانون التهميش داخل الحركة وكانوا يتمسكون بها لإحساسهم بقوميتها «أما الآن وقد أعلنت عن وجهها القبلي فلا وجود لنا فيها» فالحركة التي ينتمي قادتها لقبيلة الزغاوة تتعرض لحالة «فرز كيمان» قد تجعل الباقين فيها من أبناء جد واحد..

    لكن أحمد حسين الناطق باسم الحركة «من قبيلة البرتي» تنبأ بنجاح التحالف بشرط أن يتسع ليصبح تحالفاً استراتيجياً مع قوى الهامش في السودان لكن اذا انحصر في دارفور فلن ينجح.

    قد تكون علمانية حركة التحرير في مقابل إسلامية العدل احد دواعي الفشل، أحمد حسين يرى أن العمل في التحالف ليس على أساس عقدي.. لكن انقطع الاتصال قبل أن يعلق على لماذا تراجع دوره وهو أحد مؤسسي الحركة بينما يتقدم آخرون من إثنيات محددة.

    تداعيات التحرير

    في حركة التحرير كان أول رد فعل هو تكوين لجنة سياسية وعسكرية تضم عشرة من القيادات معروفين بتوجهاتهم العلمانية لمراجعة الاتفاق والتفاكر لبلورة رؤية حول الاعلان السياسي.

    وأعنف ردود الأفعال كان تحذير حركة التحرير لحليفتها العدل من توظيف التنسيق بينهما في قمع الآخرين وتنفيذ أجندة العنف التي قالت إنها سلوك يتسم به المؤتمر الشعبي الذي تنفي العدل علاقتها به.. ونفضت الحركة يدها مما يجري من اعتداءات في أبوجا وحملته للعدل محذرة أصحاب الأجندة القبلية والعرقية والأمنية من التقوي بها.

    ولم تحظ التحرير بردود أفعال درامية كما حدث في العدل ربما لأن مؤتمر حسكنيتة قد مايز الصفوف وكان فرصة لأعضاء الحركة لتحديد مواقعهم.. مع مني أو عبدالواحد.

    كذلك ظل صوت ردود الافعال خافتاً.. فقد صرح احد قيادات التحرير «من غير الزغاوة» لـ «الرأي العام» بأن الحركة أقوى من أن تحتمي بهذا التحالف ولا تحتاج اليه لجهويته وأبدى مخاوفه من أن تدخل التحرير في دائرة الصراع بين السودان وتشاد مما يصم الحركة بالارتهان لأجندة دولة خارجية وهو ما يعرف بالخيانة العظمى.. وقال القائد الذي فضل عدم ذكراسمه ان التحالف هو مجرد زخم سياسي بلا مستقبل لكن حركة التحرير ستدفع ثمنه بانفضاض الكثيرين من أبناء القبائل الأخرى من حولها.. وأضاف: «هذا التحالف يصب في مصلحة عبدالواحد ومجموعته».

    حجم أكبر

    بعض قيادات التحرير يرون أن الأمر قد أعطي أكبر من حجمه الحقيقي.. إذ يؤكد الاستاذ محجوب حسين المستشار الاعلامي والناطق الرسمي باسم رئاسة الحركة أن التحالف يدخل ضمن التنسيق والتشاور مع كل القوى السياسية في إطار السودان الجديد ويدلل على ذلك بتوقيع حركته اتفاقاً مع حركة الاصلاح والتنمية المنشقة عن حركة العدل.. اضافة لجهودهم لتوقيع اتفاق مع جبهة الشرق».

    وينفي الاستاذ إبراهيم أحمد إبراهيم المستشار السياسي وأمين العلاقات الخارجية بالحركة ما تم إعلانه من هيكلة للتحالف «ستسبق الهيكلة مناقشة البرنامج السياسي» مؤكداً أن الحديث عن الهيكل سابق لأوانه.

    ويواصل «هم يتحدثون عن دولة دينية ونحن نتحدث عن علمانية.. نختلف في البرنامج.. لكن هذا لا يمنع التنسيق في مواجهة العدو».

    ويتحفظ عبدالجبار دوسة رئيس وفد التحرير المفاوض في الحديث عن مستقبل التحالف مكتفياً بالقول: «لم تكون آليات لتعمل بشكل تفصيلي».

    على صعيد التفاوض تتفق كل الحركات على رؤية مشتركة لكن بعد التحالف الجديد ربما ازداد تقارب الحليفين.

    في المفاوضات

    د. أمين حسن عمر الناطق باسم وفد الحكومة المفاوض قال: «إن الادعاء بأن هذه المجموعات لها موقف تفاوضي واحد هو مجرد إدعاء لا دليل له.. خلافاتها تقودها للمزايدة بمطالب جديدة مما يجعل كل فصيل يرفع سقوف مطالباته».

    ويرى الاستاذ إبراهيم احمد إبراهيم المستشار السياسي للحركة ان بعض الأصوات حاولت توظيف التنسيق السياسي لتنفيذ أجندة قبلية.. مضيفاً أنه دعم للرؤية المشتركة للمفاوضات التي تم التوقيع عليها في السابق بين الحركات.

    يؤكد حديثه عبدالجبار دوسة لكنه يعمم الحديث قائلاً: «أي تنسيق أثره إيجابي».

    أما عبدالواحد محمد نور فقد بادر بإعلان مقاطعته للتحالف واصفاً إياه بالقبلية.. وعندما قاطع الحليفان الجديدان التحرير والعدل المفاوضات احتجاجاً على انتخاب السودان لرئاسة الاتحاد الافريقي قررت مجموعة عبدالواحد مواصلة التفاوض تأكيداً لموقفها المستقل.

    وبعد...

    دعونا نتساءل.. من المستفيد الحقيقي من تحالف القوى الثورية لغرب السودان.. وأين سترسو سفينة الحليفين؟ فهي محاصرة من أمامها بعواصف الاختلاف الايدولوجي ومن خلفها بشبح القبلية؟


    بريمة م أدم
                  

02-12-2006, 12:05 PM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27446

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Biraima M Adam)


    فوق إلي حين العودة ..
    بريمة
                  

03-21-2006, 05:44 AM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27446

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الرد علي دعاوى أبراهيم بقال ضد القبائل العربية: فتح ملف دولة الزغاوة الكبرى مرة أخرى (Re: Biraima M Adam)


    فكر دولة زغاوة الكبرى مازال يستشرى، سوف أئتيكم بأخر التطورات ..
    بريمة
                  


[رد على الموضوع] صفحة 2 „‰ 2:   <<  1 2  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de