اسمع اسمع ..المخرج سعيد حامد يقع في المحظور : مؤامرة جزائرية للوقيعة بين مصر والسودان

Quote: يا جماعة هو الحِكاية " لون " ولا " جواز سفر " السوداني بِبقى سوداني لو بيئتو سودانِية ، حتى لو إتَولد في الإسكيمو ... أنا عِندي أولاد وبنات إتَولدو خارِج السودان ... بِعرِفو عن السودان أكتر مِن أولاد عمهُم الجوه السودان ... القناة السودانِية في الريسيفر رقم (1) الشروق رقم (2) النيل الأزرق رقم (3) هارموني رقم (4) ساهور رقم (5) الكُتُب السودانِية في البيت بِالكوم ... ماف كِلمة واحدة بِالغلط ما بِتكون سودانِية ... بعلِمُم اللغُة النوبِية عبر القاموس النوبي وكِتاب كباره ... مِتِل ديل بِكونو سودانِيين ... سوداني ما بِتسمتع بِخِضر البشير وحسن عطِية وأبو داؤد وعُثمان حُسين ومحمد الأمين ووردي زمان قُبال ما يِركب الموجه ويِتْوالى ، يبقى إن شاءالله أبوهو بعانخي ، مو سوداني ... سوداني ما بِيفهم وبِستمتع بِالحردلو وودضحَوِية وبِت هندسة ما سوداني ... المُخرِج سعيد مِصري ، ولو إبوهو ترهاقا زاتو ... الحِكاية ما " لون " أو " جواز سفر " أو حبوبتي " سودانِية " ... حتى الخلِق العايشين جوه السودان ، الفاصلين نفسهُم بِلين سكج بكج ما سودانِيين ... السوداني " مسكاقمي " السوداني " دبايوا " السوداني " ود أبا " السوداني هواهو " جنوب " السوداني قوله " حبابك " السوداني قوله " يا حليلك " السوداني قوله " أبقى جاي " السوداني قوله " أنا أخوك إتْ " سعيد حامِد مو سوداني مو سوداني