وهي للاسف مباراة بين بنات واولاد في قلب الخرطوم يتبارون في رقصة العروس السودانية بالمؤخرات تفوق فيها ولله الحمد الذكور ولا ذكور من جيل دولة الرسالة في السودان وحمدا لله هذا من فضل زمن ( الانقاذ) حارسة الفضيلة والاخلاق بل رائدة المشروع الحضاري الاسلامي في بلادنا العزيزة والذي اوصلنا الى هذا الحال المزهر من الفضائل والقيم والاخلاق...هي لله هي لله لا للسلطة لا للجاه وانما الامم الاخلاق ما بقيت...فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة