رسالة مفتوحة الى سعادة الجنرال سلفاكير ميارديت ....

Quote: اناشد هؤلاء الزملاء ان يفصلوا بين خلافهم مع صلاح البندر و هذه الرسالة ومايمكن ان يدور حولها.

(عدل بواسطة احمد الامين احمد on 06-24-2009, 06:02 PM)

Quote: سلام صلاح تلك هى بعض اساليبهم فلا تأبه لهم ربنا يديك العاقية

Quote: ودعونا نعود للورقة كمحتوى جدير بالنقاش.. فضلا.

Quote: عندما تمتلك شجاعه وضميرا محايدا

Quote: مداخلات عبد الغفار محمد سعيد صاحب المناشدة في • بوست بندر وإصابته بشلل وجلطه بلغت 6 مداخلات وهذا من حقه لكن سياقها سياقها يدل على عدم براءة مناشدته أعلاه ا ثم لا استبعد حسب أسلوب بندر في التزييف والفبركة أن يكون بندر شخصيا هو من أرسل الرسالة إلى الايميل الخاص بعبد الغفار من بريد أخر وكي يثبت عبد الغفار خطل ظني عليه إنزال اسم صاحب البريد الذي أرسل الوثيقة على عنوانه وإلا فالمسالة تدور في فلك بندر عبر محاوله فتح اللعب عن طريق أخر

Quote: 7 – فرق بين ( البندر) والقضايا التى تهم (الشعب).

(عدل بواسطة عبدالكريم الامين احمد on 06-24-2009, 07:13 PM)

Quote: مايحزننى هو ليس الاختلاف .... لكن محاولة اغتيال الشخصية الممارسة بإتهام صلاح بان له علاقة بجهاز الامن السودانى، وطبعا مافى زول عاقل حيوافقك على إتهاماتك دى السؤال لمصلحة من كل هذا؟

Quote: ومجابهتنا سطوة الديكتاتور ويدمنون التنكيل بالصديق، ويخافون من تغيَر الحال .... لا نجد حرجاً في تجاهلهم، ونسعى لمقابلتهم وجهاً لوجه

Quote: ولقد وصلتنى عن طريق الإيميل من شخص اعرفه منذ زمن طويل وهو ينتمى لاحد الاحزاب السياسية ولقد ارسلت كرسالة مكتملة. الرسالة التى وصلتنى غير ممهورة بأى اسم ربما كان سبب ذلك عنف الدولة ضد المعارضين و الناشطين

Quote: ومجابهتنا سطوة الديكتاتور

Quote: الحبيب عبد الغفار محمد سعيد لا تشغل نفسك بهؤلاء .... هذه مهمة أمثال أحمد الأمين "البصاص بتاع الضكيرابي"، وجوقته ... هؤلاء يا حبيب لباسهم الذلة، وشعارهم الملق، وقلوبهم قد لبسها الرعُب منا؛ وألفها الذلَ؛ ومجها ترقب الاحتياج؛ فهم، يا أحباب، في ذلك في تكدير دائم، وتنغيص مستمر خوفاً من قول الحق، وذعر من انتصارنا عليهم، ومجابهتنا سطوة الديكتاتور ويدمنون التنكيل بالصديق، ويخافون من تغيَر الحال .... لا نجد حرجاً في تجاهلهم، ونسعى لمقابلتهم وجهاً لوجه

(عدل بواسطة احمد الامين احمد on 06-24-2009, 09:00 PM)

Quote: كرهتنا ياخ

Quote: الذى تستخدمه مع كل من يتداخل مع صلاح البندر! طيب..... ماذنب المتداخلين فى خلافكم إن كان صلاح البندر يطرح مواضيع (هامة جدا )؟ هل تظن انى لن اتداخل معك إن طرحت انت موضوعا يهم الناس؟

Quote: لا نجد حرجاً في تجاهلهم، ونسعى لمقابلتهم وجهاً لوجه

Quote: الرسالة التى وصلتنى غير ممهورة بأى اسم ربما كان سبب ذلك عنف الدولة ضد المعارضين و الناشطين

Quote: عبد الغفار استعملت ضمير المتكلم الجمعى فهل الاخر الذى معك هو البندر ام انك تحت وطأة تضخيم الذات ترفع نفسك الى مقام الجماعه ؟؟؟؟؟؟لسع حاكرهكم اكثر من ذلك

Quote: لحبيب عبد الغفار محمد سعيد لا تشغل نفسك بهؤلاء .... هذه مهمة أمثال أحمد الأمين "البصاص بتاع الضكيرابي"، وجوقته ...

Quote: عبد الغفار يؤسفني جدا ان اقول لك وبملء فمي ان ما كتبته هنا محض كذب صريح منك ام من الذي اوحى لك به فانه كذب .. __ يمكنك مراسلتي على الماسنجر لو اردت ارقام تلفونات د. امين ود.قراي ولو قالا لك بان الورقة معدة للتوقيع ونهائية فثق بانني لن اكتب حرفا هنا مرة اخرى ولك قبل مغادرتي بوست اعتذار

Quote: موقف البندر في البوست ده ذكرني قبل فتره في ألبي بي سي ، عاملين لقاءت في الشارع في مدينه البصره بمناسبه خروج القوات البريطانيه من المدينة ، المذيع سال العراقي :? What is the situation on the city now العراقي قال ليهو ‎- واظنه كان بيوصف في حال البندر في البوست ده ‎- :The situation is very very not good

Quote: ومجابهتنا سطوة الديكتاتور

Quote: الأخ د. صلاح بندر ... تسلم, ليتني كنت بلا خطيئة ... لأرجمك بحجر ... مع ذلك أرجو أن تراجع ما خف منك بشأن الآخرين, المذكرة موضوع بوستك تحمل الكثير من القضايا ومن الشجون السياسية, وهي فى تقديري صالحة لمداعبة الخيال السوداني السياسي , وإستنهاضه من أحلامه الأولى ... إلى أتعاب المرحلة... لكنه ربما لا يصمد أمام وقائع الأحوال السودانية الراهنة, إذ الملاحظ أن مجمل محتويات المذكرة ينهض على خلفية عدم وفاء المؤتمر الوطني بواجباته تجاه إتفاقية السلام الشامل, وحيث أشارت المذكرة لكل ما يتعلق بالأمر, وكأنها لجنة مختصة لتقييم الإتفاقية, وإلى هنا فربما يكون الأمر عاديا وحقا مشروعا, حتى وإن تجاوزنا منقصات الحركة الشعبية تجاه الإتفاقية وما تمخض عنها من شراكة... والتي لم تشر إليها المذكرة لا من قريب ولا من بعيد... مع ذلك, فإن الحصيلة النهائية التي تقترحها المذكرة { قيام حكومة إنتقالية ... كمثال } فهو تجاوز كذلك لإتفاقية السلام الشامل وخرق لمكوناتها السياسية والدستورية, فلا يمكن أن يعالج الخطأ بالخطأ, خاصة وأن عبارة { إنتهاك المواثيق } هي الأكثر إنتشارا وإعمالا في خضم التجربة السياسية السودانية, فلماذا إختار أهل المذكرة ذلك الحل الملغوم ؟ والذي يصادر في واقع الأمر الإتفاق ويفرض مشروعا سياسيا بديلا ... علما بأن تكوين حكومة قومية إنتقالية, بمنطق الدستور القائم, هو من إختصاص طرفي الشراكة وحسب, فإن وافقوا عليه ... أهلا وسهلا ... وإلا ... فلا. والواضح أن المذكرة { إختارت } بعناية طرفا واحدا من الشراكة, وألبسته لبوس التقرير في مصير السودان, ولهذا لا أعتقد أنهم جادون في فكرة تكوين الحكومة القومية, بقدرما هي زفرات سياسية تقليدية خارجة عن إطار النص الدستوري المقيد لأحوال السودان الراهنة. كان نجاح فكرة تكوين حكومة قومية إنتقالية, يقتضي خطابا موزونا وضافيا يشير إلى كل الأحوال الشراكية وبكل الصدق, كان يقتضي توجها نقديا محايدا لجهة طرفي الشراكة ومنحازا لمستقبل الوطن ولأهله ما إستضعف شأنهم وخفت موازينهم, كان من المهم أن يبدأ المشروع من حيث نقيم سياسيا, لا من حيث الأماني المحضة, فأقله قطعت نيفاشا الطريق على آليات الحرب ومحركاتها الدامية, وفرضت سلاما عزيزا, صان أرواحا هي الآن تمشي على طريق الحياة ... بل وتداعب الأمل لحياة أفضل. أما إن كان غرض المذكرة إحداث تغيير في مسار العملية السياسية الراهنة, وبحيث يتم إستقطاب بقيادة الحركة الشعبية لأجل إرتياد مسار جديد ... ثوري كان ... عسكري أم سياسي, فكان هذا مما يقتضي إدانة صريحة لإتفاقية السلام الشامل ونقدها ونقضها, لتبدأ مرحلة جديدة لعمل جديد ... وذلك لأجل الشفافية التي يتحراها الناس ولأجل وضوح الرؤى والتحركات, حتى تكون موصولة بمنطق الأشياء. ... وتقديري