كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان..

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 08:10 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة د.ياسر الشريف المليح(Yasir Elsharif)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-11-2008, 01:49 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48739

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان..

    هو القاضي محمد الحسن محمد عثمان يكتب كثيرا في المنابر الإسفيرية وفي الصحف.. قرأت له اليوم مقالا في سودانايل أحزنني غاية الحزن..
    استوقفني تعليقه عن والدة زوجة جاره السوداني في مدينة أمريكية.. [وضعتها باللون الأحمر].. لماذا يا أخي هذا التدخل في حرية الآخرين؟؟ ولماذا الإصرار على تصويرها بأنهم أعادوها للسودان رغما عنها والإيحاء الذي لا يخفى؟؟ كثير من السودانيات يخرجن بغير ثوب وبغير خمار في دول الغرب وهن مثال للأخلاق والعفاف والتصون.. لماذا لم تحاول يا سيادة القاضي أن تجد عذرا لمثل هذه المرأة؟؟ أنا أعرف أن هناك مسلمات يتضايقن من نظرات الناس لهن وهن بالخمار أو بالثوب وربما يتعرضن بسبب ذلك للإعتداء..
    لقد قرأت من سطور الكاتب شخصية رجل سلفي يحاول أن يختبئ خلف مظهر المثقف الحادب على مصلحة السودانيين في دول المهجر ودول اللجوء والذين هربوا من جحيم الجبهة الذي أحرق السودان..




    Quote: Last Update 09 فبراير, 2008 10:28:37 AM

    اولادنا فى الغربه .. الحلقه الاخيره

    العوده للسودان

    محمد الحسن محمد عثمان
    [email protected]

    اسمحوا لى فىبداية هذا المقال ان اتقدم بالشكر للاخوان والاخوات بقرينزبورو ولاية نورث كارولاينا والذين كان لوقفتهم معى اثناء العملية التى اجريتها اثرها الكبير وكانت لجرعاتهم المعنويه التى سقونى لها بالحنان كله مفعولها الذى فاق الجرعات الطبيه وهذا هو الشعب السودانى بمعدنه الاصيل

    واواصل مابداته

    واريد ان انبه قبل ان اصل لنهاية مقالاتى هذه الاخوه فى الخليج العربى من السودانيين والذين يرسلون اسرهم الى كندا او امريكا ويعتقدون انهم بهذا قد وضعوا اسرهم فى ايدى امينه حيث التعليم المجانى والعلاج وحيث المعيشه المفرهه .... وتجدهذه الاسره نفسها فى مجتمع لاتدرى عنه شيئا فى غياب الاب الذى دوره فى مجتمعاتنا كبير

    فتستسلم هذه الاسره لهذا المجتمع الجديد حيث يشكلها حيث يشاء ويكونون اسرع فى التغيير من الاسر الاخرى التى تنعم بوجود الاب معها وقد رايت لذلك مثالين اولهما اسره ارسلها الاب المقيم فى احدى الدول العربيه الى احدى المدن الامريكيه الكبرى فتاه بهم الدليل ولم يقاومواهذا الطوفان الذى اندلق عليهم من كل الجبهات المدارس التلفزيون والكمبيوتر والشارع واستسلموا بكاملهم بلا مقاومه وتشكلت الاسره تشكيلا جديدا واصبحوا( لااسره) كل فى طريقه وكل يمارس الحياه بمزاجه الخاص وبرغباته فى حريه بلا حدود وحتما عندما يفيق الاب من هذا الخدر اللذيذ الذى يعيش فيه وياتى ليحصد مازرع ممنيا النفس باسره متعلمه ومنعمه بخيرات الراسماليه يجد ان اسرته اصبحت هشيما اما الاسره الاخرى التى التقيت بها فى السودان فهى لاسره ابيهم فى الخليج وارسلهم لكندا حيث تتولى الدوله معيشة الاسره وتعليمها وعندما التقيت بهذه الاسره كان نصفها قد احس بالخطر ومنهم الام فهم يريدون ان يحتموا بالسودان اما نصفهم الاخر وكله بنات فهو مفتون بالحياه فى الغرب بكل الحريه التى يمارسها ويريد ان يخوض التجربه حتى النهايه وقررن لاحظ ( قررن) انهن لن يعشن باقى عمرهن فى غير كندا او امريكا والام محتاره بين الطرفين فى الغياب الكامل من الاب و الذى يمنى النفس بجمع المال وتعليم ابناؤه بلا تحمل اعباء!! وقد لايفهم الكثيرون قوة تاثير هذا المجتمع الغربى على من يعيش فيه ولاقرب المساله فقد كنت اقيم فى مدينه كبرى قبل ان ارحل لقرينزبورو وكانت والدة زوجة جارى المراه التى تجاوزت ال60 وتلبس الخمار تحت الثوب .... وكنت عندما اجلس للكمبيوتر وهو خلف شباك يفتح عليهم الاحظ انها تخرج لتنظف امام المنزل وهى بخمارها وبثوبها وبعد فتره اصبحت تلبس الثوب وليس تحته خمار ثم بعد زمن اصبحت تخرج بلا ثوب ولكن بخمار للراس وبعد ان مكثت اكثر اصبحت تخرج بالفستان فقط بلا خمار ولاثوب وحمدت الله انها بعد ذلك ارسلت للسودان رغم عنها .....وهذه الحاجه لاتعرف كلمة انجليزى ولاتفهم التلفزيون ولاتعرف شيئا عن الكمبيوتر ولا تختلط بامريكان ولكن رغم ذلك اثر عليها هذا المجتمع فما بالك باطفالنا الذين يختلطون باطفالهم فى المدارس ويشاهدون التلفزيون ويدمنون الكمبيوتر !!!!!

    وانا فى السودان وجدت احدهم قد وضع عربته بالقرب من باب منزلى فتضايقت بدون مااشعر وقررت ان ابحث عنه لاطلب منه تحريك عربته بعيدا وكان ذلك شعور تلقائى ولا ارادى وفجاه تذكرت اننى فى السودان وهذا سلوك طبيعى وتضايقت من نفسى وقلت حتى التاثير بتلك المجتمعات لحقنى شخصيا فكيف باولادى ؟؟! فطبيعى هنا فى امريكا ان ترفض مثل هذا السلوك بل تتصل بالبوليس لياتى ويحرر مخالفه لهذا الشخص حتى ولو كان جاراك فما اقبح ذلك

    وقد لاتعطيك امريكا الفرصه للتامل والتفكير فى وضعك فنحن كمهاجرين نقابل بتحديات كبيره مثل اثبات نفسك والبحث عن عمل وتاسيس نفسك فى السودان وملاحقة طلبات الاهل وهذا يجرك للعمل الاضافى والعمل يوم عطلتك فلا تعطى اطفالك حقهم ولاتتمعن فى قراراتك وعندما تتاح لك الفرصه تجد ان الخسائر فادحه والتراجع صعب وكمقولة بعض الاخوه (ان الهجره الى امريكا خطا لايعالج الا بالتمادى فيه ) فتجد ان الاطفال كبروا ولغتهم الانجليزيه وفى السودان لابد لهم من مدارس اجنبيه غاليه وهم لن يستطيعوا السكن فى البيئه التى نشانا فيها وحتى طعامهم اختلف ......ولكن فى لحظه من لحظات الافاقه ومواجهة النفس رايت ان العوده للسودان قرار لابد من اتخاذه فهؤلاء الاطفال قد كبروا وهم لايعرفون عن وطنهم شىء وحتى لغتهم قد محيت واسلامهم اصبح واهيا وضاعت منهم عاداتنا وتقاليدنا السودانيه وقد حصل ان احد الاخوان استقبل فى منزله اسره قادمه من السودان بلا سابق اتصال واعطاهم غرفة ابنه الذى لم يكن حاضرا وعندما جاء الابن ليلا ووجد غرفته مشغوله باغراب لايعرفهم وبلا اذن (رغم معرفته لسودانيتهم) منه اتصل بالشرطه وجاءت الشرطه وليفتح لهم الباب ويلقوا القبض على الاسره وابيه نائم وعندما صحى الاب فى آخر لحظه كان الحرج بالغا واخر قال لى انه استضاف قريبته التى اتت فى اجازه وكان ضيق اولاده بالغا وعندما غادرتهم عمل الاولاد بارتى ورقصوا وفرحوا فرحا شديدا .... وكان ابنى دائما يطالبنى باعادته للسودان وهو مازال صغيرا وقال لى كيف ساعود اذا تخرجت من الجامعه فاكيد لن افهم ذلك المجتمع ولن اقبل عاداته وسيكون غريبا على وساعود ادراجى ووجدت ان كلامه منطقى واتخذت قرارى بالعوده انقاذا لابنائى والغريب ان الاعتراض الذى وجدته من رفاقى فى الغربه كان قويا مثل ياخى الاولاد حيمرضوا بعدين مسالة فلان رجع بعد كمل كل فلوسه والرد على ذلك كان جاهزا ومن نقطه ايمانيه بحته فاذا اقتنعنا ان امريكا ببئتها النظيفه وامكاناتها الطبيه ستحمى اطفالى من المرض والموت فالاستمر فى الاقامه فيها اما اذا كان الله هو الذى يحميهم.. فالله فى كل مكان.. وكذلك اذا كانت امريكا هى التى توفر لى رزقى فليس هناك منطق فى ذهابى منها اما اذا كان الله هو موزع الارزاق فرزقى سياتينى فى كل مكان...وتذكرت هؤلاء البسطاء من الاعراب الذين كنت امر بهم كلما ركبنا البص متجهين للشماليه ومنازلهم من خيام وفى الخلا ء لامركز صحى ولاطبيب ولادواء نساؤهم يلدن بالحبل واطفالهم بلا تطعيم ولاعنايه صحيه ومع ذلك يتناسلون واصحاء واقويا بل وياتون الينا فى امدرمان ومهنتهم حفر الابار وهى اشق مهنه ...ونعم بالله

    واتخذت قرارا بالعوده للسودان وكثيرون اكتشفوا ان قرارهم بالحضور بدايه لم يكن قرارا سليما وصديقى اسامه قدم اللوترى لاخته وزوجها وفعلا تم اختيارهم وعندما اتصل بهم كانت اخته فرحه جدا لان ابنتها حفظت سورة يسن فاخبرته بهذا الخبر المفرح واعطته البنت لتسمع له فقال لى اتخذت قرارا سريعا بعدم ابلاغهم بنتيجة اللوترى بعد ان استمعت للبنت ترتل فى السوره وخجلت ان اتى بهذه البنت من النور للظلمات وان ادخلها فى هذه المتاهات

    وفى السودان تضايقت عندما اكتشفت ان ابنائى قد اضعت عليهم الدهشه والفرحه بالجديد فبعد الذى عايشوه فى امريكا اصبح اى شىء عندهم اقل شانا مماراوه ...فارقى المطاعم عندنا فى السودان عندهم تعبانه جدا وقد اخذتهم لحديقه جميله جوار الكبرى الجديد امدرمان وكانت معهم بنت خالتهم المقيمه فى السودان ففرحت كثيرا اما ابنائى فقارنوها بالحدائق الامريكيه وكانت المقارنه غير عادله وانتصرت الحدائق الامريكيه وبفارق كبير واكتشقت اننى قد قتلت الدهشه والفرحه بالجديد فى عيون اطفالى ......وكما حكى لى احد الاصدقاء عندما كان يحضر والدهم بطيخه كانوا يزفونه وهم يصيحيون بطيخه boring...بطيخه .....اما اطفالنا الذين تربوا فى الغربه فكلمة

    دائما على طرف لسانهم فمن شاهد والت ديزنى لن تهزه مدينة الملاهى بالمقرن ومن تجول فى البراين بارك لن يتمتع بحدائق ابريل ومن اكل سمك فى رد لابستر اكيد انه لن يعجبه سمك شعيب بالمورده وبحكم تلك الفرديه والعزله التى يعيشها الاولاد فى امريكا فانهم لايشعرون بلذة جلسه جماعيه على النيل فهم ليس لديهم جهاز لاستقبال تلك الاحاسيس الجميله بالونسه الطويله مع الاصدقاء او لقاء حميم بالاقرباء وهم لايشعرون بذلك الفرح الغامض فى دواخلك لحظة لقاء الاصدقاء والونسه معهم فالحياة الجافه والجاده الخاليه من العوطف والضغط النفسى وعدم الامان قتل فيهم كثير من المشاعر الحلوه فهم دائما فى شوق دائم للشقه المغلقه والانترنت حيث يحسون بالامان وهذا اكتسبوه بحكم الخوف الذى زرع فيهم من هذه الاخبار التى توالت على ادمغتهم لسنيين عده لذلك الذى دخل الجامعه ليقتل العشرات بدون ذنب وذلك الذى قتل ماقتل فى المول بلا سبب وهكذا زرعنا فى اولادنا الخوف ...كما جعلناهم يخجلون من لغتهم ومن انهم لم يولدوا امريكان فقد حكى لى احد اطفالنا القادم من السودان ولايعرف غير العربيه وادخل الروضه فى امريكا فكانت المعلمه عندما تشير للشباك وتقول دا شنوا يفهم السؤال ويجبها (شباك) بالعربى وهذا ماتعلمه وبعقله البسيط يعتقد ان هذه هى الاجابه ولكن الفصل كله يضحك عليه ومعهم المعلمه لهذه اللغه الغريبه.وتخيلوا مدى الاثر الذى يتركه مثل هذا التصرف على طقل ؟؟!!وزوجتى كانت تعمل معلمه فى روضه واحضر اليهم طفل اثيوبى والامريكان لايحبون الغرباء وكان كلما حصل شىء غلط فى الفصل وتسالهم من فعل ذلك يجيب كل الفصل (مايكه) وهذا اسمه وهو لم يرتكب الغعل الخطا وعندما شعرت امه بهذ ا التحامل ضده اخرجته وقالت لى زوجتى وبعد ان ترك (مايكه) الروضه اذا حصل غلط تسالهم من فعل ذلك؟ يقول الفصل كله وبصوت واحد (مايكه) ومايكه مافى

    ورغم كل ذلك فالحياه فى الغربه لاتخلو من مواقف مضحكه فقد ارسل احد الاخوان اسرته للسودان وكان الاولاد اول مره يذهبون للسودان وفى اول يوم باتوا فى الحوش الكبير وكانت هذه تجربتهم الاولى وعندما اتصل بهم ابيه قالوا له (يابابا امى بيتتنا فى

    Parking lot

    ونحن فى السودان فى داخل الشقه قطعت الكهرباء قطع عام واظلمت الدنيا وصرخت ابنت يابوى انا عميت والله عميت وبدات تبكى وتصرخ حتى احضرنا لها بطاريه لنثبت لها انها لم تعمى ولكنه السودان يابتى

    وسادخل التجربه وساكتب عنها لتكون هاديه لمن يريد العوده وهم كثر ينقصهم القرار وساقدم لكل من يسال الاجابه حسب تجربتى و التى اتمنى ان تساعده على اتخاذ القرار
                  

العنوان الكاتب Date
كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-11-08, 01:49 PM
  Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. wadalzain02-11-08, 05:14 PM
    Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Abu Eltayeb02-11-08, 05:38 PM
    Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-11-08, 05:47 PM
    Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. kamalabas02-13-08, 04:10 PM
  Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Sabri Elshareef02-11-08, 06:07 PM
  Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-11-08, 06:18 PM
    Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. النذير حجازي02-11-08, 07:06 PM
      Re: كاتب كنت ولا أزال أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-12-08, 10:06 AM
  Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. M A Muhagir02-11-08, 07:45 PM
    Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Omer Abdalla Omer02-11-08, 08:43 PM
      Re: كاتب كنت ولا أزال أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-12-08, 10:35 AM
  Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Elawad02-11-08, 09:34 PM
    Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Haydar Badawi Sadig02-11-08, 11:27 PM
      Re: كاتب كنت ولا أزال أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-12-08, 11:49 AM
    Re: كاتب كنت ولا أزال أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-12-08, 10:57 AM
  Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Omer Abdalla02-12-08, 03:21 AM
    Re: كاتب كنت ولا أزال أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-12-08, 11:58 AM
  Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. ابراهيم عدلان02-12-08, 03:44 AM
    Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. المسافر02-12-08, 05:41 AM
      Re: كاتب كنت ولا زلت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-12-08, 04:23 PM
    Re: كاتب كنت ولا زلت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-12-08, 12:58 PM
  Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Adil Osman02-12-08, 07:26 PM
    Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-12-08, 09:04 PM
  Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. kamalabas02-12-08, 07:48 PM
    Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. النذير حجازي02-12-08, 09:27 PM
      Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. النذير حجازي02-12-08, 09:40 PM
        Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. النذير حجازي02-12-08, 09:57 PM
          Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Arbab02-12-08, 11:18 PM
            Re: كاتب كنت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Faisal Al Zubeir02-13-08, 09:02 PM
              Re: كاتب كنت ولا زلت أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-14-08, 10:38 AM
  Re: كاتب كنت ولا أزال أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-13-08, 09:06 PM
    Re: كاتب كنت ولا أزال أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Yasir Elsharif02-14-08, 01:50 PM
      Re: كاتب كنت ولا أزال أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. رأفت ميلاد 02-14-08, 02:29 PM
        Re: كاتب كنت ولا أزال أحترمه ولكنه اليوم أحزنني غاية الحزن.. إنه القاضي فلان.. Faisal Al Zubeir02-14-08, 02:42 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de