الأخ الشريف، التحية لك وانت تعود بنا إلى زمن كان السودانيون فيه يتداولون في مصير السودان. وما أشبه الليلة بالبارحة، ها هو المناضل حسن الطاهر زروق يضع النقاط على الحروف وكأنه يعيش بيننا الان، ويا ليت يتعلم الناس يا ليتهم يقرأون ويتمعنوا فيما يقرأون.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة