الناقد المهاجر صلاح شعيب لـ« الرأي العام»

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-12-2024, 10:21 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-17-2006, 02:53 AM

bayan
<abayan
تاريخ التسجيل: 06-13-2003
مجموع المشاركات: 15417

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الناقد المهاجر صلاح شعيب لـ« الرأي العام»

    الناقد المهاجر صلاح شعيب لـ« الرأي العام»

    الكتاب المهاجرون شاركوا في تعميق شروط الوعي بالهوية

    حاوره : عيسى الحلو

    صلاح شعيب ناقد صحفي ومراسل مجلة المجلة بواشنطن له نشاط مشهود خلال السنوات القريبة الماضية، هاجر الى الولايات المتحدة ، وعاش تجربة الاغتراب في كل ابعادها الثقافية والوجدانية جاء في اجازة قصيرة للوطن هذه الايام. التقت به الرأي العام الثقافي الآن وحاورته في قضايا الهجرة والانتماء والاتصال بالوطن اتصالا عميقا رغم المسافات.. وكان هذا الحديث..« المحرر»

    الكتابة في حالة الاغتراب والهجرة .. كيف تكون؟

    - الكتابة داخل الوطن هي بالاساس اكثر تجذرا وملامسة لقضايا الواقع السوداني، على اعتبار انها تغرف من معين ماهو سائد على المستوى السياسي والفكري والاقتصادي ، ولهذا دائما ما تأتي برؤيا مفارقة للكتابة الحادثة على المستوى الخارجي... الغربة لها مشاكلها النفسية والوجدانية ولذلك كثيرا ما تخصم من رصيد الكاتب خصوصا في جانب الغوص في تفاصيل واقعه الذي هجره. احيانا يحاول « الكاتب المهاجر» اذا جازت التسمية تجاوز كل هذه المطبات النفسية والجغرافية والثقافية ليعبر وبالتالى يكون موجوداً على مستوى بيئته، صحيح ان ثورة الاتصالات قربت المسافات، وهذا على وزن استاذنا عبدالله على ابراهيم حين عبر مسرحيا من خلال « السكة الحديد قربت المسافات» اذن وبهذا المفهوم يكون الكاتب المهاجر حاضرا في واقعه، وان كان بعيدا عنه على ناحية تعميق الشوف فيه والتأثر الآني به.

    في حالة الاغتراب، الكتابة تحاول ايجاد توزان ما بين الانتماء للمكان الاول والزمان الاول وبين هنا والان. كيف اذا الاظهار والتخفي كأفق للكتابة؟

    كما اشرت في اجابتي السابقة، فان الجديد الذي افرزته ثورة الاتصالات هو انها الغت ماكنا نتعارف عليه بالنسبة للمكان والزمان، المكان صار فضاءً واسعاً من التنوع، ولكنه في الوقت نفسه مرتبط بالضيق حتى لتكاد انك تحس ان العالم ليضيق بسكانه... من السهل جدا ان اسكن في واشنطون او كراتشي اوريودي جانيرو وفي ذات الوقت اقرأ يوميا ما هو مكتوب في صحف وطني، بل والنشر فيها ما هو تعقيب على موضوع صدر في اليوم السابق، اضافة لذلك استطيع ان احصل في ذات الوقت على المقالة التي نشرها تشومسكي في ذات اليوم... اذن انتهى المكان الى فضاء ضيق ومتشابك بحصيلة الصراع في الفضاء، وعليه بدا الزمان محصوراً في التعريف به، على ميكانيزم المكان الذي كأنه يوجهه « ايديلوجياً» وفي هذه الحالة يكون الكاتب اليوم منتميا لهذه التحولات الانسانية ، محاولا ليس فقط التوازن معها، انما فهمها بشكل يومي واستكناه جديدها المضطرد.. الى ذلك يظل افق الكتابة انسانيا في حال ان الكاتب فهم ان الكتابة اصلا فعل انساني متوارث اما وان كان الحديث عن حجم الوعي بضرورة الانتماء للمكون المحلي، فان حسب الكاتب المهاجر هو انه حامل لمكونه الثقافي وانما حتى لوعبر انسانيا فانه هو هذا المهاجر.. المهاجرون من الكتابة قدموا اكبر خدمة لشروط تحسين الوعي، والامثلة كثيرة.

    كيف يستعيد المغترب المكان « الماضي»...ويستحضر تلك الاشياء.. عبر النوستالجيا.. كما فعل « مصطفى سعيد» في « موسم الهجرة الى الشمال»؟... اخبار السودان .. ووقائعه ووجدانه ا لابداعي؟

    طبعا الهجرات الحديثة ليست كما سابقاتها، وهذا ما مثل مخاوف عقدية وثقافية للولايات المتحدة واوربا وربما قطاع من دويلات اخرى، كان المهاجرون السابقون يعانون في امكانية التواصل مع اوطانهم السابقة وبالتالى يكون الاستيعاب الثقافي سهلا في اوطانهم الجديدة.. الآن اختلفت الظروف، الاوطان تحولت الى فضاءات ثقافية مبذولة بغير عناء، فالانترنت هو بمثابة « السكة الحديد» السريعة جدا في شأن الايصال والتلقي.. وفي احيان كثيرة يدرك المغترب من وعن دول الدول الثالث كثيرا من اشياء لا يدركها المواطن المقيم في الداخل وذلك نسبة لتوفر مصادر المعرفة بالوطن ذاته.. ا لسودانيون بالخارج يدركون ما خفى على مستوى ممارسة دولتهم السياسية اكثر مما هم بالداخل.. والسبب انه لا توجد سنسرة للمنشور او المكتوب، وحتى انه لا توجد رقابة لغوية او صحافوية، وهذا ما ساعد على معرفة « المسكوت عنه» الذي اشار اليه الدكتور فرانسيس دينق كونه - المسكوت- هو الذي يفرقنا.. فيما خص النوستالجيا، من حيث انها استعانة بالتراكم المعرفي والوجداني تجد السوداني بالخارج الآن على التحام يومي بكافة تفاصيل السودان، ثم انه يرى ان الوطن- المكون امامه- وان تباعد المكان، فالسودان موجود على مستوى انشطة الجاليات الثقافية والفكرية والسياسية .. اذن هناك سودان اخر هو سودان الدياسبورا الذي يختلف تماما عن سودان الداخل.. وهو يشكل الآن باتجاه وطن تنقصه آليات التنظيم والتوحد فقط.

    الوسائط .. تلك الجسور الاعلامية التي ابتدعتها الغربة... « الانترنت»..

    سودانيز اون لاين.. سودان فور اول... صحيفة الرأي العام في الانترنت.. « سكك قربت المسافات» ماذا عنها؟

    بالنسبة لسودانيز اون لاين فانها مثلت الريادة في توظيف الانترنت من ناحية التعبير والاخبار وشكلت ملامحها الخاصة وانتجت عددا هائلاً من الكتاب الشباب الذين لم يجدوا مجالا للتعبير والتواصل مع الآخر. هذا بغير اصطدامهم السابق مع انظمة النشر الثقافي التي كانت وما زالت لها محدداتها وسياجاتها والامر نفسه ينطبق على « سودانايل» التي تحاول الاعتماد على الرصانة في النشر ولا تعبأ للكم بقدر اعتمادها على الكيف، اما « سودان فورأول» فهي انتقائية على جهة عضويتها ومضامين المنشور عبرها وتعتبر فتحا ثقافيا كبيرا للكتاب التقليديين كما اسماهم الاستاذ اسامة الخواض وكذلك للكتاب الاسفيريين .. الرأي العام الثقافي ومن خلال مقدرته على التحرير الصحافي المسبوك وانفتاحيته على كل التيارات وابتعاده عن تجييل مادته بدا خط رجعة لهؤلاء الذين ادمنوا الملفات الثقافية التى لها اسهاماتها التاريخية على الناحية الادبية.. الجميل في هذا الشأن هو اننا بازاء خطابات « أعلامية- ثقافية» افرزتها تجربة الهجرة وعززتها مجالات الحوار السودانوي في سعيه لتصحيح مسار التجربة التاريخية للدولة السودانية.

    في ذات الاتجاه.. هل هناك اتصال بالاصوات الابداعية الجديدة التي ظهرت الآن؟

    - نعم هناك اصوات ابداعية جديدة حقنت فضاء النت بدماء جديدة، وصحيح ان البدايات الجديدة كثيرا ما تتنكب الخطى نحو سعيها لمدارات التجويد والاضافة الكمية والنوعية، ولكن كما نحن نعلم ان العملية الابداعية هي رحلة واجراء له اصوله من التمرحل.. ان كانت رحلة الكاتب الناضج قد اصطدمت بمناخات او فصول من التعب والاحباط والمعوقات الاجتماعية والسياسية فلا مناص من ان تصطدم الاصوات الابداعية الجديدة بكثير من المعوقات.. فاذا كان التفات الكاتب على ماضيه الحضاري والثقافي تعرفا وتقصيا قد يأخذ منه كل عمره الكتابي، واذا ان العثور على الاسرار الموصلة لجزر اللغة تتطلب تلقيا يكاد يكون نظاميا للتجاريب الابداعية السابقة، اذا فما احرانا بالنظر الى الاصوات الجديدة كونها تملك تقنيات الكتابة في شروطها الاولية، اما مستقبلها الذي هو المحك فهو مفتوح على احتمالات الصعود او الاخفاق. وهذه سنة الحياة.

    الابداع القومي.. لابد له من بعد جمالى وانساني كوني... والا فقدالقدرة على الحوار مع الابداع الكوني كافق اكثر اتساعا.. كيف يمكن ان نصدر الابداع السوداني الى تلك العوالم البعيدة؟

    قبل الحديث عن خلق تماسات لابداعنا القومي مع نظيره الكوني ينبغي فحص الاول ومعرفة امكانيته- او سماحته- في الاعتراف السلمي بمركباته العرقية والجغرافية وفي هذا ارى ان ابداعنا القومي الذي هو بالضرورة انبجس عبر الموصلات الدولتية كان قد وصلنا مأدلجا عبر مايسميه الصديق حسن موسى « العربسلاموية» فيما غيبت او تغيب الهوامش الاخرى الجغرافية والمعرفية.. لم ار اي رصيد للجنوب في ابداعنا القومي، لا في الاغنية ولا في التشكيل او المسرح الابداع الصحافي، اذن نحن مطالبون اخلاقيا وقوميا ببحث الاسباب لذلك وان كنا سنجد في آخر المطاف ان الانانية العربسلاموية قد قضمت خياراتنا في هذا الاتجاه.. هناك حديث عن اغنية امدرمان واقتصارها على شجون واحاسيس قوميات محددة. وهناك حديث بتركيز التناول النقدي على ابناء قوميات محددة وغض النظر عن الآخرين، بل ان الحديث يشمل التأكيد على اهتمام نقادنا باصوات ايديلوجية محددة واهمال اخرى وكذلك هناك حديث عن تراكم نقد تجييلي اكثر من كونه كان متراكما بتجارب جيلية متعددة.. ان لغة مسرحنا واغنيتنا لم تستفد بحد اقصى من هذا الارخبيل السوداني وبالتالى يقودنا كل هذا الى مساءلة انفسنا ان كنا على قدرة للانفتاح على الابداع الكوني بوصفه كما قلت انه افق للاتساع اذا تجاوزنا كل هذه المثالب المتصلة وقلنا بضرورة تصدير الابداع السوداني للعوالم البعيدة، فان الشئ الحرى بالجزم هو ان مركزنا العربي والاسلامي الذي نعتمد عليه في تصدير الايديولجيا والفتاوى الدينية والاقتصادية ما يزال خارج دائرة التأثير الحضاري العالمي، والى ان ننفك من هذه المرجعية ونسهم في نقدها بدلا عن تواضعنا في تلقي نتاجها الفكري والثقافي فاننا سنكون محلك سر.

    الاسماء الابداعية التي ترى انها قدمت شيئا الآن؟

    - اذا كان المعني بهذه الاسماء انها جديدة.. فهناك اسماء على مستوى الكتابة الفكرية والسياسية والنقدية والروائية والقصصية والشعرية وحتى على مستوى التشكيل ، وبلا ذكر لمجاميع هؤلاء الكتاب، ارى ان هناك محسن خالد وخالد عويس واشرف الشوش وعلاء الدين سنهوري والفاضلابي وعبدالعزيز عدلان وغيرهم.

    ماذا عن الهوية؟

    - الهوية بالنسبة لي هي فعل صيرورة مفتوح على الزمان، وليس هو هموداً اجتماعياً محصوراً بالثبات والقنوط الايديولجي، ونحن كثيرا ما ننظر لموضوعة الهوية وكأنها ايديلوجيا معرفة ننسجن فيها وعبرها سياجات واوامر تأتي من عل وبوصائية غاية في الانانية.. نحن لا ننظر لقضايا هويتنا وفق ادبيات رسالية، وانما نحاول ان نوجهها بفكر اقصائي فج وجاهل بشروط علم السيوسيولجيا او العلم المعرفي، ولذا يتكرر هذا السؤال بشكل ثلاثيني. لقد طرحنا اشكال الهوية في ثلاثينات القرن الماضي من خلال تنظيرات محمد محمد على وعرفات ومحي عبدالله وحمزة المك طمبل وجماعة ابوروف وتنظيم اللواء الابيض ولكن تم الالتفاف السياسي الانتهازي على هذه المحاولات ثم اعدنا سؤال الهوية في الستينات عبر تجارب مدرسة الخرطوم التشكيلية ومدرسة الغابة والصحراء الادبية وتنظيرات اسماعيل عبدالمعين حول منهج الزنجران الموسيقى ودونك ايضا الصراعات الفكرية التي دارت في الستينات التي عمقها اتصالنا بالايدلوجيا اليسارية والعروبية والاسلاموية وبعد ثلاثين عاماً انبجس السؤال عن الهوية في التسعينات متمثلاً في تنظيرات الراحل احمد الطيب زين العابدين حول منهج السودانوية ونشوء وكواتو المسرحية ولاننسى تجارب مصطفى سيد احمد في شقها الشعري واللحني وعقد الجلاد وساورا وهناك اعمال روائية لابكر آدم اسماعيل وخالد عريس ومحسن خالد لمست وترا في هذا الجانب واخيرا وليس آخراً لاننسى اجتهادات الحركة الشعبية الفكرية حول فكرة السودان الجديد والتي كانت تصب في اتجاه البحث عن الذات القومية، للاسف كل هذه الاجتهادات الفكرية انتهت، وطبعا لمرحلة، الى توليفة دولتية تقوم على شتات من اصولية وتشويه لحلم جون قرنق وترضية للمعارضة الوطنية وانفراج في فكر معاداة الآخر الاجنبي وهكذا ولكن يظل السؤال الملح وهو: هل اجبنا على سؤال الهوية؟ الثابت في قناعاتي الشخصية هو اننا سمدنا السودان لقبول الفكر القبائلي عوضا عن القومي وبالتالى صارت الاجابة تتم على مستوى تمردات على كنه وهوية الدولة السودانية واداة هذه التمردات هو السلاح الذي هو مظهر من مظاهر تفريغ الغبن الجهوي اكثر منه كفراناً بالانتماء للقومية السودانية.
                  

العنوان الكاتب Date
الناقد المهاجر صلاح شعيب لـ« الرأي العام» bayan08-17-06, 02:53 AM
  Re: الناقد المهاجر صلاح شعيب لـ« الرأي العام» صلاح شعيب08-17-06, 11:57 PM
    Re: الناقد المهاجر صلاح شعيب لـ« الرأي العام» osama elkhawad08-18-06, 00:19 AM
      Re: الناقد المهاجر صلاح شعيب لـ« الرأي العام» bayan08-18-06, 00:55 AM
        Re: الناقد المهاجر صلاح شعيب لـ« الرأي العام» Biraima M Adam08-18-06, 06:19 PM
          Re: الناقد المهاجر صلاح شعيب لـ« الرأي العام» صلاح شعيب08-20-06, 00:17 AM
  Re: الناقد المهاجر صلاح شعيب لـ« الرأي العام» أبوبكر حامد الأمين08-20-06, 01:13 AM
  Re: الناقد المهاجر صلاح شعيب لـ« الرأي العام» عبد اللطيف عبد الحفيظ حمد08-20-06, 01:17 AM
    Re: الناقد المهاجر صلاح شعيب لـ« الرأي العام» عبدالغني كرم الله بشير08-20-06, 01:47 AM
      Re: الناقد المهاجر صلاح شعيب لـ« الرأي العام» osama elkhawad08-20-06, 05:51 AM
  Re: الناقد المهاجر صلاح شعيب لـ« الرأي العام» الصادق صديق سلمان08-20-06, 06:09 AM
    Re: الناقد المهاجر صلاح شعيب لـ« الرأي العام» صلاح شعيب08-21-06, 01:59 AM
      Re: الناقد المهاجر صلاح شعيب لـ« الرأي العام» صلاح شعيب08-23-06, 01:07 AM
        Re: الناقد المهاجر صلاح شعيب لـ« الرأي العام» صلاح شعيب08-23-06, 01:22 AM
          Re: الناقد المهاجر صلاح شعيب لـ« الرأي العام» صلاح شعيب08-23-06, 01:34 AM
            Re: الناقد المهاجر صلاح شعيب لـ« الرأي العام» صلاح شعيب08-23-06, 01:41 AM
              Re: الناقد المهاجر صلاح شعيب لـ« الرأي العام» صلاح شعيب08-23-06, 01:46 AM
                Re: الناقد المهاجر صلاح شعيب لـ« الرأي العام» عبدالغني كرم الله بشير08-23-06, 01:58 AM
                Re: الناقد المهاجر صلاح شعيب لـ« الرأي العام» bayan08-23-06, 02:03 AM
                  Re: الناقد المهاجر صلاح شعيب لـ« الرأي العام» osama elkhawad08-23-06, 01:13 PM
                    Re: الناقد المهاجر صلاح شعيب لـ« الرأي العام» صلاح شعيب08-25-06, 11:25 PM
                      الكتابة الرقمية osama elkhawad08-26-06, 01:01 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de