|
Re: Re: الوان من الحب..وللحب الوان..حكاية البنت البرازيلية التى طارت عصافيرها.. (Re: Ahmed Daoud)
|
إبن عمي أحمد داود
تحايا و مودة راسخة
لقد فتحت شهية موضوع حيوي و هو :
Quote: انه لون من الحب السايبيرى العنيف انه لون من الحب ... وللحب الوان.. |
فهذا الفضاء الإسفيري صار يعج بضروب من المشاعر .. منها المخادع و منها الذي يتسلى صاحبها لغرض في نفسه و منها الجاد الذي ضاع صاحبها وسط خضم هذا و ذاك .. أي علاقة من خلال هذا الإسفير لا يعقبه تلاقٍ مباشر .. هو إلى ضياع و فناء .. و الدليل يمكن إستخلاصه من السعودي الذي يريد فقط الإستحواذ عليها من خلال دولاراته .. و لو ذهب إلى هناك لطالبها بالثمن .. مشكلة علاقات الإسفير أنها تعطي إنطباعاً خادعاً يُرْضي نقصا لدى البعض و جوعاً لا يستطيعون أن يقيموا أوده في الحياة الواقعية .. لأن بعض شباب اليوم تعوزهم اللباقة المباشرة بينما يجدونها في الكيبورد .. و نجد البعض يدلق مشاعر في الإسفير بينما هو يضمر شيئاً آخر ..
إستمتعت بقراءتك أحمد
أرقد عافية
|
|
|
|
|
|