فيديو: المكاشفي يقوم من القبر، ويجري عملية جراحية لفتاة، ويرجع للقبر تاني

Quote: هذا الكلام ترده الوقائع.. فهناك ترجيحات لابن تيمية يخالفه فيها حتى تلاميذه.. ومن ذلك مثلاً: ميله إلى أن الخضر ولي، وليس نبياً.

Quote: هي مسالة انتم تبدعون فيها من يخالفكم وتهاجموهم بالخروج على مذهب اهل السنة

(عدل بواسطة عماد حسين on 01-20-2015, 05:15 PM)
(عدل بواسطة عماد حسين on 01-20-2015, 05:58 PM)

Quote: لكن.. القضايا التي حكاها ابن تيمية هنا، نراها قائمة على مشاهدات، وكلامه محتمل لعدة وجوه.. وفي النهاية.. يجب حمل هذه المشاهدات والمحتملات وتقييدها بالقطعيات من الكتاب والسنة.

Quote: هذه حجة ضعيفة الرؤية الصادقة للنبي صلى الله عليه وسلم مثبتة في الصحيحين ...وطالما هي رؤية صادقة وروحية ليست هي خروج من القبر أبداً

(عدل بواسطة منتصر عبد الباسط on 01-20-2015, 03:10 PM)

Quote: الله عز وجل، الذي يكرم الأنبياء والأولياء... هو الذي سمح للشياطين بالإضلال، وذلك من باب اختبار عباده..

Quote: كلامك ده ببطل حجج الاديان ويظهر اولياء الشيطان اقوى من اولياء الرحمن . وبكده بكون في اشكال في العدالة الالهية ..

Quote: قال إبن تيميّة في كتاب النبوّات : ( 298 ) : ( وقد يكون إحياء الموتى على يد أتباع الأنبياء كما وقع لطائفة من هذه الأمّة )

Quote: المناسبة هناك قيد للكرامة، ما هو القيد؟ أن الله سبحانه وتعالى لا يجري كرامة على يد عبد من عباده الصالحين إلا إذا كان ملتزماً بأوامر الله سبحانه وتعالى، جملةً وتفصيلاً، فإذا كان غير ملتزمٍ بأوامر الله عز وجل، وادعى أنه أُجرِي على يديه كرامة فهذه ضلالة، وليست كرامة، الذي يجعل من خرق العادات كرامة أن الذي أُجرِيتْ على يده إنسانٌ مستقيمٌ، طيبٌ، متبعٌ، غير مبتدعٍ، أما إذا ادَّعى، ولا أقول: جرت، أما إذا ادُّعِيَ أن فلاناً الفلاني الذي لا يصلي، المبتدع الذي في عقيدته زيغ، إذا ادُّعي أنه أُجرِي على يده شيء مخالف للعادة فهذه لا تسمى كرامة، إنما هي ضلالة.

(عدل بواسطة عماد حسين on 01-20-2015, 05:07 PM)

Quote: وعلى ذلك يمكنك حمل كلام شيخ الإسلام...

Quote: قال إبن تيميّة في كتاب النبوّات : ( 298 ) : ( وقد يكون إحياء الموتى على يد أتباع الأنبياء كما وقع لطائفة من هذه الأمّة )

Quote: التبديع في قضية ما، لا يمكن أن يكون أساساً لإخراج أحد من أهل السنة اللهم إلا إن كانت قضية عقدية، ثبت وقوعها عمداً

Quote: سبق لي ذكر بذلك... وفي هذه الحالة الميت متصرفٌ فيه شيخكم ده متصرف عديل، وكمان يقوم ويرجع تاني.. وكان القدرة بيده يا عماد حسين أنا لم أورد هذه النصوص للإحتجاج بها على المسألة لأنني أكدت رفضي لإرتباط مثل هذه القصص بخروج من قبر وأنها أمور روحية فقط ومشاهدات روحية ولكنها تأثير هذه الروح وأفعالها المحسوسة تعد كرامة وأمر خارق للعادة الذي هو من قبيل الكرامات لكن إيرادي لهذه النصوص كان لأنك نفيت إحياء الموتى وحصرته على سيدنا عيسى عليه السلام وأردت أن أبين لك خطاءك من باب الوقوف على الحقائق بغض النظر عن المسألة محل الجدل.