|
يا ثوار ( كاودا) كونوا خندقا واحدا ولا حوار مع الطغاة!
|
ببساطة لأنكم جربتم هذا الطريق كل منكم جربه بطريقته الخاصة قبل ( كاودا) وقد ثبت لكم بالتجربة ان هذه ملة مجرمة لا تصون العهود والمواثيق ولا يرجي منها لانها غير جادة في مسعاهاوبالتالي ان اي محاولة اخري للتحاور معهم في شكل مفاوضات ثنائية او مجتمعين لهو نكوص عن اهداف ( كاودا)و قطعا ستطيل من عمرهم وهم الان في حضيض الوهن والضعف ايلون للسقوط لان المفاوضات ستعطيهم هامشا وفرصة اخري للمناورات وبالتالي سيستعيدون شيئا من قوتهم ليزدادوا قوة وتجبرا في قهر هذا الشعب التعيس وهو امر ذو مردود سلبي جدا علي الشعور الوطني العام الناشد الان التغيير بملحة قبل اي وقت مضي بعد ان وصلت الحياة الي حالة اللامعقول واللاعودة للخنوع للامر الواقع.
|
|
|
|
|
|
|
|
|