و شهد شاهد من أخطر جهاز حكومي: ضابط سابق في الاستخبارات يروي علاقة الجنجويد والحكومة في دارفور

Quote: ما جاء على لسانك هنا يستحق محاكمتك -على الاقل اداريا - هنا على موقع سودانيز اون لاين حيث خط قلمك ما بداخلك من كراهية مطلقة لقبيلة بأكملها ارجوا ان تمتلك الشجاعة العربية الكاملة لتقول ,,,ماذا اصابك منهم

Quote: يا كمال شفت كيف مدى الاستغلال البشع لدرجة الاسترقاق؟ فالعلاقة تتوقف عند إنتهاء مصلحة الجلابي ولا عزاء لنا جميعا كان عرب كان رزقة ولا اشراف مكة؟

Quote: قبيله دروك متداخله ومتصاهره مع كل قبائل المنطقه العربيه والافريقيه....من الزغاوه والمساليت والفور والى بنى حسين وغيرهم ....وهى قبياه ذات بطون باسماء متعدده ونسبه لانصهرها مع القباءل الاخرى بالتناسب والتزاوج ......فضلت اقبيله الدروك الحياد التام وعدم الدخول فى الصراع او عدم الانضمام لا الى التمرد ولا الى الحكومه لذا تكبدت ما تكبدت من قتل وتشريد نعم قبل عامين لقد اتطلعت على هذه القصه الحقيقيه عن قبيله الدروك الغير معروفه ضمن بحث لراوى اخر واستلمت وثيقه مكتوبه تشتمل على هذه القصه كما هى بحذافيرها .........مكتوبه بلغه اخرى غير عربيه ترى هل هناك علاقه بين الروايتين على كل حال سافتح بوست بهذا...........وسانشر الوثيقه ..........وليتضح هل هناك من يسرق القصص ارجوا التوضيح.....هل هذا الضابط حقيقى؟

Quote: كلامو العجيب عن سكان شمال دارفور، علي دينار او تلميحات تشاد او ما شابه! انا افهم سلوك كهذا بعيد من مكان كهذا، معزول او مقفول! اما ان تاتيه الجراة لمثل هذا السلوك، او بي ذي قوة العين دي، فهذا ما يجعل منه ظاهرة فريدة بحق! يا للبقرة، المقدسة، بحق!

Quote: محمد صالح يعقوب : أنا أؤكد اننا نرى ان هذه اشاعات باطلة وربما لديها اهداف سياسية لاأعلمها ولكن في الحقيقة ان الزغاوة التشادييون يعتبرون نفسهم تشادييون والزغاوة السودانييون يعتبرون نفسهم سودانييون منذ ان حصل شقاق بينهم كما تكلمت عنه قبل قليل في عام 1922 و 1923 ولكن المشاكل التي حصلت اخيرا كمشكلة دارفور ومشكلة الثورات التشادية وهي ليست واضحة لكن في الحقيقة أن الزغاوة المعارضين لايعتبرون نفسهم سودانييون لكن يعتبرون نفسهم تشادييون .

Quote: المصددر تضامن سلام دارفور -اسماء جنود تشادين شاركوا في حرب دارفور www.darfurpeace-s.org العنوان تاريخ الميلاد الاسم شيكو جنوب ابشه 1972 محمد سعيد خليل احمد 1 بلتن 1964 عبد الله اسماعيل ادم 2 ابشه 1975 شمس الدين عبود بخيت 3 كجقة جراد ابشة 1972 ولدة يوسف تاج الدين 4 خرشاة- ابشة 1975 جبريل داؤد محمد 5 عجينة -ابشة 1977 على محمد نصر 6 - ابشة 1973 محمد حسين ادم 7 ابو قرون- ابشة 1976 حسن زكريا محمد 8 لبدو- ابشة 1979 محمد صالح باشر 9 اتيا 1978 محمود محمد نصر 10 مرقة شيشن- ابشة 1979 ازيرق تجانى محمد 11 - ابشة 1970 احمدعثمان جابر 12 - ابشة 1975 اديغم محمد ادم 13 كيبه ابشة 1978 حسن ادم سنوسى 14 برتاى-ابشة 1974 عبد الكريم حسن بحر 15 ام سباق-ابشة 1979 حسن عيسى ادم 16 قوز بيضة-ابشة 1982 ابراهيم محمد ادم تجوك 17 ام سباقة- ابشة 1975 عبد الحق محمديعقوب 18 كجقة نقرنك-ابشة 1979 بحر مهاجر محمد 19 بتانقفو-افريقيا الوسطى 1971 دود يقى شارى 20 بلتن 1977 عبد الملك اسماعيل قرفة 21 افريقيا الوسطى 1970 تاتى يادى برنو 22 بايكى- افريقيا الوسطى 1987 بكوتو روباوده 23 بوفيلا- افريقيا 1980 زنقايو قيرى اريوس 24 كاكا ندوره 1979 ساس ماروس 25 افريقيا الوسطى 1977 قم ايميلو 26 بانقى- افريقيا الوسطى 1980 تنقو سيفو 27 بانقى – افريقيا الوسطى 1983 يوديمنجى يولى كادبه 28 بوسنقو- افريقيا الوسطى 1980 تانقى فيرى 29 كجقة- ابشة 1966 عثمان محمود الله جابو 30 ام حيطان- ابشة 1982 عبد الرحمن الخير بركة 31 شنقن - ابشة 1980 عيسى يوسف محمود هنوب 32 ابكر شمبولى - ابشة 1966 محمود مره ديدان 33 شنقن - ابشة 1972 محمود ابراهيم قجة 34 كجقةمرفةادكون- ابشة 1979 محمود ابراهيم عربى 35 كجقة ادكون - ابشة 1979 محمد احمد محمد زين 36 دان ابشة 1977 بشير محمود اسحق 37 لبدو - ابشة 1973 دفع الله ماكن احمد 38 لبدو - ابشة 1973 صالحموسى ادم هدوب 39 كنشاشا يالى - تشاد 1976 محمد كناس ابكر 40 برية 1980 احمد محمد قمبو 41 فنييى - ايشة 1980 حمزه فضل مختار 42 1966 عمر محمد 43 ام جميزة ابشة 1978 ابو القاسم ابكر على 44 مرقن - ابشة 1975 حسن محمد عبد الله 45 زوما - ابشة 1977 حسن ابراهيم الجزولى 46 حيث اشترك من القادة التشاديون باسم المعارضة الاتية اسمائهم:- 1/ اسحق ديار عقيد قائد ميدانى لحرس الجنوب القطاع الشمالى 2/ حسن جربو عقيد قائد القطاع الشرقى لجمهورية تشاد 3/ سليمان جنقو ر رائد فى القوات التشادية مات فى ارض المعركة داخل كل.بس فى 4/10 ودفن بكيراى التشادية واقيم مأتمه بقرية يا بسة التشادية شمال غرب ك.لبس على بعد 16كيلو متر 5/ محمد جمال قائد ميدانى للحدودالشرقية والمشرف على المعارضة ومسؤول الا مدادالعسكرى للمعارضة 6/محمد ابكر كردة الاستخبارات التشادية مسؤول الاستخبارات ويشارك محمدجمال وعبدالله صبيرو فى كل مهامهم منذ التأسيس وحتى اليوم 7/ حسن دركلا قائد ميدانى وقائد العمليات داخل السودان منذ عام 1988 وحتى تاريخه. 8/ عبد الحمن القرعانى م. جاسوس على حامية كل.بس وجميع التحركات بك.لبس باعتبار انها منطقة عدو لحركة الزغاوة وذلك تحت ستار قبيلته القرعان التى ليس لديها عداء مع القمر ثم دليل الزغاوة للعلاج الطبيعى بواسطة العرافة (مربومة بكل.بس) 9/ محمد على مسؤول الامن التشادى بكبرى - كل.بس

Quote: المواجهة الثالثة بين السودان وتشاد بدأت سرا منذ بدايات العام 2002م عندما بدأ التململ وسط عدد من أبناء الزغاوة من العسكريين والسياسيين النافذين في النظام التشادي – والذين كان بعضهم ضمن النظام السوداني وانتقل إلى مفاصل الحكم في تشاد إما بتعليمات من التنظيم أو القبيلة او لمصالح شخصية - لصالح الشق الآخر من القبيلة في السودان والذي بدأ نوعا من التمرد على السلطة، وهنا بدأ سقوط الإنتماء للوطن والمبادئ، وطغت القبيلة على مجريات الصراع. مع بداية أزمة دارفور اجتهد النظام التشادي في لعب دور الوسيط المحايد على الرغم من قناعة النظام السوداني بأن شخصية مثل ديبي لا يمكن أن تلعب دور الوسيط في هذا الشأن، خاصة وأن غالبية قيادات حركات دارفور من أبناء الزغاوة مزدوجي الجنسية بحكم زغاويتهم، يعادون النظام في السودان بوجه ويعيشون في تشاد بوجه آخر. وهنا يمكن أن نلاحظ ببساطة أن لشخصيات مثل تلك كيف يمكن لها أن تسخر من مواقعها في النظام التشادي لصالح النضال في دارفور. وقد تعرض الرئيس ادريس ديبي إتنو لأكثر من محاولة إنقلابية في تلكم الأيام - وحتى وقت قريب- نسبة لمواقفه الغير واضحة في البدء حيال موقف النظام التشادي الذي يسيطر غليه الزغاوة تجاه أزمة دارفور التي يتولى الزغاوة أيضا قيادته. إنتصرت إرادة القبيلة على الإتجاهات الأخرى التي تنادي بعلاقات حسن الجوار مع السودان وعدم التدخل في شئونه الداحلية، وبذلك أعاد التاريخ نفسه مرة أخرى، فأصبح ديبي الذي أتى به النظام السوداني ليأمن شر هبري يحارب النظام السوداني من خلال حركات دارفور، ففتج لها الأراضي التشادية التي كانت أصلا مفتوحة لهم، وغض الطرف عن تجنيدهم لللاجئين السودانيين في المعسكرات في شرق تشاد في تعد سافر لمبادئ القانون الدولي والإنساني، و سخر لهم إمكانيات الجيش التشادي - بشكل أو بآخر – والذي هو أصلا أقرب إلى المليشيا أمنه إلى الجيش النظامي ، حيث أن أغلب الرتب العليا هم من أبناء الزغاوة ، ووصل الأمر إلى الحد الذي يصعب فيه على المواطن التشادي المغلوب على أمره التفريق بين الجيش التشادي – مليشيا النظام - وجيشي تحرير السودان والعدل والمساواه، وذهب إلى أبعد منم ذلك بخيث تشارك جيوش حركات دارفور إلى جانب القوات التشادبة في معاركها ضد الخارجين عليها.