في ذلك الحوار , و جه الي السفير ليمان هذا السؤال:
I take it you personally have no problem calling it genocide?
هل اعتبر هذا أنك شخصيا ليست لديك أي مشكلة في تسميتها ( ما حدث دارفور) إبادة جماعية؟
و كانت إجابة السفير ليمان (بعكس قريشن) واضحة قاطعة:
No, I don’t. But I also get uneasy that the debate over genocide becomes a debate without action. We always thought that if something was finally designated as genocide it would trigger the (United Nations) Genocide Convention and the international community would have to act. What we’re finding is that in itself doesn’t define what has to be done or what can be done. Whether it’s genocide, or crimes against humanity, or war crimes, it’s
a horrible humanitarian situation that needs to be addressed.
ترجم إجابة السفير ليمان:
لا. ليست لدي مشكلة (في تسميتها إبادة جماعية). لكنني أيضا أشعر بعدم الراحة في أن النقاش عن الإبادة الجماعية أضبح نقاشا بلا فعل. نحن دائما إعتقدنا أن شيئا ما في النهاية أطلق عليه " إبادة جماعية" فإن ذلك يعني بحسب إتفاقية الامم المتحدة لوقف الإبادة الجماعية أن علي المجتمع الدولي أن يتحرك. ما وجدناه الآن ان الإتفاقية في ذات نفسها لم تعرّف ما يجب عمله أو ما يمكن عمله. إذا كان الجريمة هي إبادة جماعية أو جرائم ضد الإنسانية او جرائم حرب هي اوضاع إنسانية بشعة و تحتاج الي التعامل معها.
إنتهت ترجمة اعلاه
ء
(عدل بواسطة Mohamed Suleiman on 08-26-2010, 01:37 AM)