|
انحنا جينا و"كيّه" للمابينا !!
|
احبائي البورداب والله افتقدتكم بالحيل ولكم شوقي
هترشه وبس
خصلات من الضوء تتسرب عبر زجاج النافذة الشفيف ... تُرْهِفُ بصري لكني مصرّة على متابعة الكتابة ... لاأدري .. أو مواصلة الهروب من الحقيقه ... لأول مرة سأقولها بصدق ... اشتقت اليك ... بكل المعاني الفضفاضه التي تحملها هذه الأحرف الصغيرة ... نعم اشتقت اليك ... والآن وأنا على بعد عشرات بل مئات الأميال بين احضان هذه الجبال ... لكن ومن المؤسف ... ورغم كل تلك المسافه ... يلح علي قلبي الحاحا ً غريبا ًلأظل أذكرك ... اراك في كل شيء حتي المرايا .. تلك هي الحقيقه الوحيده التي أعترف بتدوينها في دفاتري ... لكن ليس كل ما كنت وسأظل اكتبه وهما ً ... وانما كنت أتخيل انني هكذا أشعر ...
Kassla ZARIA
|
|
|
|
|
|
|
|
|