دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: يكفيني من هذا العالم سقف .. وامرأة (Re: السمندل)
|
يا سمندل البهاء
أن تكتب الأنثى، بكل ما لديها من مطلق المعنى، هو أن تنحت الحياة بإزميل عشق سرمدى، فالأنثى حياة
وحين تتنكب شغفك الأبدى وتستطيع للعشق سبيلا
إغمس يراع بوحك فى مداد، هو مزيج من
رائحة ضوء يأتيك من عمق إحتفاء الأرض بمقدم حواء
وطعم قصيدة - يعشرق - لهاة الحادى حين يبدأ فى تهجى أبجدية الخلود
ولون أمنية، لا ضفاف لها، شاسعة بحجم تاء التأنيث، وعالية علو اللون فى وردة أنثى
عندها تكتب أنثاك عندها يطرب ذلك المداد ويعلن إبتداء الحياة
لأن الحياة أنثى القصيدة أنثى الوردة أنثى الأمنية أنثى النجمة أنثى الأغنية أنثى الموجة أنثى الموسيقى أنثى اللوحة أنثى القهوة أنثى اللقيا أنثى الدمعة أنثى الكتابة أنثى الرؤيا أنثى الأرض أنثى
و
والشمس أنثى
و
أمى أنثى
والمحبة بكامل عطرها، لك يا سمندل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يكفيني من هذا العالم سقف .. وامرأة (Re: THE RAIN)
|
السمندل الوضاء نيلينك والابنوس والشوق الجاري عليك كل المارق مني ومن الجاي في الروح كان البت الفرادا طقوسا علي الغيب . كنت ممدود في العشق الراجي الأرض تبدا تغنيها .. الانثي يا وضاء الأنثي متون الممكن من الغناء / الفرح راين : أمي أنثي ... يا الله ما أروعك والريد نيلين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يكفيني من هذا العالم سقف .. وامرأة (Re: السمندل)
|
من قال إن(ها)بعضنا يا عائشة؟ إن(ها) نا..ضمير المتكلم عندما نصمت لاننصت إلا لها لتتكلمنا..حتى وهي تلقي بنا إلى ما يسميه العربُ بالتهلكة..ليتها تلقي بنا ولا تترك ذلك للزمن الرديء..ياللوحشة إذ هي ليست بقربي ..مكانا وملمسب باطن اليد..من لم يجرب قربها لن يفهم معنى البعد عنها-بعدها عنّا-هل جربتِ يا عائشة طعم العلاقة الخاصة جدا جدا..مع امرأة؟ لاأظن فأنا أتحدث عن العلاقة الخاصة جدا جدا ..تلك التي لم تجربنها إلا مع رجل-لأنه يكون لها كما هي لي .. ليس بعضها وانما ضمير متكلمها..لن تُفض السيرة طالما هناك امرأة ورجل طالما هنا وهناك حب .. كم حلو الطعم هو الحب ياااااهـ نضر الله وجه الكتابة عنها ولها..فليكن.. لست(...)لهذا الكون!!سمندل..لن نسدل الستار على يومٍ لم يمضْ وادعى بعضُهم أنه انقضى..أحب أن لانقيم في الماضي بقدرما لاأحب أن يسكننا خوفٌ منه..أحبها..واعتقد -جازماً-أنها تحبني ولكن...هل سألتقي الصديق الذي وعدي(توعدني؟)أحمد هارون بلقائه..فليكن...ووووووووب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يكفيني من هذا العالم سقف .. وامرأة (Re: السمندل)
|
div dir=rtl> يا سمندل ليتها كانت تحرس شوكة الاحلام الفيورة لا الحاسدة
لعشة ومحمد تحياتي ولمحمد مدني
من لي بماهرة في تكوير عجائن المزاج الجميل تستخرج غيريتها وتدوزن بحتي الشعرية باوتار من عندها ملموسة دقت فغابت عن الناظرين وتسر آذاهم إمرأة من الشدو الطازج ومن ما تبقى في العالم بعد طحن الرحى من حنين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يكفيني من هذا العالم سقف .. وامرأة (Re: السمندل)
|
سمندل ، نحي إنتمائك غير الموارب لنصفنا الجميل ، النصف في صيغة الكل حين يهب الحياة ، وحين تكون معنى الحياة ونبع الحنان ، ألأنثى ضابطة سلوكنا الهمجي ، مسطرة إلتوآتنا ، كان فصلنا في الدراسة عصيي على ألإنضباط ،عارم الفوضى حتى حضرت المعلمة الجديدة مكتملة الحضور والبهاء ،إنضبط الفصل أصبح اعتى الفوضويين رقيق وهادي وتلاشت ظاهرة الغياب ، بل إهتم الجميع بنظافتهم وهندامهم ،حتىاولئك اللذين كانت رائحتهم تطرد الطير عادوا نظاف وظراف كما النسمي ، هكذا تفعل ألأنثى وفي معتقل ما أثناء الفترة الرياضية ركض احهم لإحضار الكرة التي سكنت جوار السور العالي ، نظر من خلال ثقب صغير وصرخ ، مرة، ركض المعتقل كله للسور ، بالطبع كانت قد عبرت لكن تلك اللمحة التي تسنت لصاحبنا الهبت خيال المعتقل وران فيه صمت بليغ والقارورة انثى كلاهما يمنحني دفء افتقده في هذه الغربة المومس التي تحلب عمري قطرة قطرة ، والمطرة انثى مش بنقول صبت المطرة وكلاهما يدفقان الدعاش في حياتنا ، الرغيفة انثى تشبعنا ، المويه انث تروينا ، المخدة انثى نلقي الرأس والهموم عليها ، والحلة بصل والأنثى ساقين مدوزنات على ايقاع مردوم ، دليب ، شاشاي ، تيرم ترم وجاليوا ، والسماء انثى تغطينا بلحاف مفرود على الدنيا ، والأرض انث يخصبها مزارع نجيض ، والنخلة انثى مهما نغلط في حقها ونرميها تجود علينا بالرطب وحلو التمر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يكفيني من هذا العالم سقف .. وامرأة (Re: أبو ساندرا)
|
سمندل حين تلوذ بانثى
فاننا نجىء بميرفت الى جانحات الخيال ونعدها لك عروسا من اثير
جئت لاقرأ ميرفت فيك
واطربنى اننى قرأت كل انثى بين تثنيات الحروف
دعنى اقول لك من اتى بالمهج اللاحقة بالمرأة: الرجل
الانثى تنظر بعينين يراها الرجل واحة وتتحدث بفم يراه الرجل كرزا وتمضغ باسنان يراها الرجل لؤلؤ وتعمل بيد يراها الرجل جدائل
وهكذا ان الانثى هى ما يبتدع الرجال
الرجل المرهف صنع الحب والمراة
صنع الغناء واللوحة وابتدع الانثى من تلافيف الخيال
اليس كذلك يا عشة وجندرية؟؟؟ ويا اشراقة ورقية وراق؟؟ ويا ميرفت وانت ترشحين عطرا فى مسام السمندل؟؟؟
الف سلامة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يكفيني من هذا العالم سقف .. وامرأة (Re: السمندل)
|
محمد مدني زي ما قت ليك شوق بحر وين اراضيك ، بشرا الفاضل تحية خاصة من عبق الماضي المستحيل كل ما العن العولمة اغفر لها بسبب هذا الدفق المستحيل الذي يجمعنا باجمل من غيبهم عنا الزمن فاذا بهم ينضحون جمالا وبهاء . تماضر زوربا الجندرية ابو ساندرا والرحيمابي سلام واصل ، يا سمندل ارجو ان تطعم لنا هذا البوست باغنية كاظم الساهر يا اجمل نساء الكون هدية منى لميرفت مع الف امنية لها بدوام العافية .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يكفيني من هذا العالم سقف .. وامرأة (Re: عشة بت فاطنة)
|
سألعبُ معكَ أمومتي ( لأنني لم أكن يوماً أماً تامةً ) وستلعب معي رجولتك ( لأنك .... ثم سنقلب الأدوار سيتضح لي أنك أم خالصة وسيتضح لك أنني رجل من الدرجة الأولى
مقطع من ( قصائد ناقصة ) للشاعرة اليمنية نبيلة الزبير
..
اصدقائي : المطر . زوربا . نصر الدين . خضر حسين . الجندرية . هدهد . عشة بت فاطنة . مدني . بشرى الفاضل . أبو ساندرا . تماضر . الرحمابي
لكم الود وعاطر التحايا
في انتصافِ الأسودِ ، في حقلها الذي ينتظرُ تكرارَ احتفاله المجنون بها ، يتأبطُ السنا فيه منها ، لعبة مخيلته المستوفاةَ الشروط ، إلا من شرطٍ واحدٍ لم يتقنْ نزوله ـ بعدُ عن مدارِ الهاوية : أين منّي أنا ـ في هذا الحالكِ الوردي ؟ أين هي منها ؟ وردٌ أصفر ، في عناق ورد أحمر ، في زهرية بيضاء تستمد سُكَّر بقائها ، لأجلٍ اضافي من شراسة حنيني الذي يطرد المنضدة التي ترتعش تحتَ باقة جدائلها الصافنة وعليه ، يكون للنور الأصفر في غرفة القلب احمراره، قبل أن آوي اليه لكنّ ( ازهارَ شرِّ بودلير ) : " ايها التحولُ الروحانيّ يا تحوّل حواسي المنصهرة كلها في حاسةٍ واحدة إنّ نَفَسها يبدعُ الموسيقى مثلّما يولِّدُ صوتها العطر " وخطيئتي التي سال بياضها بين فكي بدعةِ استرخائنا القصيرة تُدركُ كيف بدأتْ من نهاياتها وقبلها ادركتْ صعوبةَ خروجنا من جرعةِ البداية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يكفيني من هذا العالم سقف .. وامرأة (Re: السمندل)
|
سمندل البهاء
وهل ذهب الكلام، فى معناه الأول، إلا إمرأة؟
وما فضة السكوت فى صراخ الدم العاشق، سوى نداء أزلى، تكريس لهذا الكائن القابع دوما فى شرايين الكينونة السرمدية، فينا، يخال اليه/إليها أنها تتدثر بدفء مزيف فينا، وما علمت أنها هى الدفئ بما حوى من معان وحياة وأغنيات قمرية
كم هى عالية يا سمندل، نون النسوة تلك وكيف هى متوجة، سلطانة على كل الحروف، تلك التا الزاهية
| |
|
|
|
|
|
|
|