لنزيل معاً آثار الطيب مصطفي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 04:31 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-27-2005, 03:40 AM

أحمد يونس مكنات

تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 193

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لنزيل معاً آثار الطيب مصطفي

    نحن الذين حكم قدرنا بأن نخضع لكل عبقريات الإنقاذ، السابقة واللاحقة بحكم وجودنا في السودان، كنا نجد بعض العزاء في ما نقرأ، وحينما عز الكتاب بفعل سياسات التحرير الإقتصادي سيئة الصيت، وجدنا العزاء في ما ينشر في الشبكة العنكبوتية، لكن حتي هذه تدخلوا فيها ليحددوا لنا ما نقرأ فيها وما ..
    فصفحة الطيب مصطفي الشهيرة التي تكلف دافع الأتاوات الكثير من المال تقفز إلي شاشة الكومبيوتر متي ما إقترب الواحد فينا من مواقع لا يسمح الطيب مصطفي ولا تسمح ثقافته بالإقتراب منها.. هو لا يقرأ ولا يريد الآخرين أن يقرأوا .. بل ربما يريد أن يضيق عليهم نطاق المتع لحدودة الدنيا ويحتكر هو وزمرته حدودها القصوي، ولا اظن أن الملف الذي أفشي به للصحف عن فساد مؤسسات كان يديرها يشفع له..
    علي العموم هذا ليس هو الموضوع:
    الموضوع إني ابحث عن من يرسل لي حلقات تيموليت رواية محسن خالد التي حرمتنا صفحةالطيب مصطفي من متابعتها، ولنبدأ الحرب ضد حراس النوايا ودعاة الظلام سنقوم يوميا بإعادة نشرها علي سودانيز أون لاين.
    فمن يرسلها لي علي بريد الإلكتروني او يقوم باعادة نشرها واخطارنا باسم النشر الجديد ..؟؟!!!
    وهذا هو بريد الإلكتروني
    [email protected]
                  

09-27-2005, 04:05 AM

Napta king
<aNapta king
تاريخ التسجيل: 04-03-2003
مجموع المشاركات: 767

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لنزيل معاً آثار الطيب مصطفي (Re: أحمد يونس مكنات)

    اضم صوتي و(سوطي) إلى مكنات فالصوت لمؤازرة و(السوط) لآخرين ... يريدوننا ان نعيش معهم في الظلام لانهم مصابون بداء الرمد (وقد تنكر العين ضوء الشمس .....)



    كل اعضاء المنبر في الخرطوم محرومين من قراءة اعمال محسن خالد بسبب الحظر المفروض من قبل حراس النوايا

    نروجو ان من اعضاء المنبر في الخارج ان يمدو يد المساعده للمحرومين ثقافياً بالداخل
                  

09-27-2005, 06:16 AM

Napta king
<aNapta king
تاريخ التسجيل: 04-03-2003
مجموع المشاركات: 767

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لنزيل معاً آثار الطيب مصطفي (Re: Napta king)

    up
                  

09-27-2005, 08:58 AM

أحمد يونس مكنات

تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 193

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لنزيل معاً آثار الطيب مصطفي (Re: Napta king)

    شكراً ... يا ملك نبتة
    لكن لماذا لا نطالب جميعاً برفع الحظر عن كل شئ ؟؟!!
    وإلي حين ذلك .. نعشم أن يساعدنا زملاء البورد في الوصول لما
    يرغب البعض في حرماننا منه ..!![[/
    B]QUOTE]

    محسن خالد .. لا كرامة لأديب في وطنه
    دعوة لإلغاء مفهوم الوصاية الثقافية وتسريح حراس النوايا!!!
    ناصف صلاح الدين
    هل الكتاب الأدبي الذي لا يتجاوز عدد نسخه ثلاثة آلاف نسخة في عالمنا العربي أكثر خطورة من برنامج سياسي أو ديني تعرضه إحدى الفضائيات ويشاهده ملايين البشر أو موقع على شبكة الإنترنت يقدم ذات المواضيع وغيرها دون رقيب ويتصفحه عشرات الآلاف ؟؟؟ لاشك أن أي إنسان عاقل سيجيب على هذا السؤال الساذج بالنفي ومادام الأمر كذلك فلماذا تعمد أجهزة الرقابة وبعض المؤسسات الدينية في جميع الدول العربية على منع طباعة بعض الكتب أو دخولها أو عرضها في معارض الكتاب تحت ذرائع أخلاقية ودينية وأمنية وسياسية في حين أن الدساتير تكفل حرية الفكر والتعبير؟ دارت بذهني كل هذه الأفكار وأنا أقرأ إحتفائية الأستاذ الكبير عيسى الحلو بأعمال الاديب محسن خالد وخاصة روايته الأخيرة (تيموليت) المنشورة على الانترنت والتي شغلت الساحة الروائية العربية فقد إعتبرها عيسى الحلو انها تجدد روح الرواية في كشوفاتها الجمالية وتصل بها إلى أماكن بعيدة من الرفعة والسمو بالكتابة، بوصفها كتابة تكون نفسها وتتخلق شكلا ومضموناً من الداخل دون أن تعتمد في نجاحها لأية مرجعية خارجية وقال عنه بعض النقاد إنه أهم روائي جاء بعد الطيب صالح
    فالمحزن حقاً أن القراء لن يتعرفوا على هذا الأديب إلا من خلال النقد الفني الذي يكتبه عيسى الحلو وغيره لأن أعماله على قوائم الحظر الأدبي وممنوعة من دخول البلاد. فقد منعت السلطات المختصة قبل سنوات طباعة مجموعته القصصية (كلب السجان) فهاجرت إلى القاهرة لتجد سبيلها الي الرواج، ويجد الكاتب حظه كأديب باذخ ينتظره المستقبل كما قال عيسى الحلو، ومن قبل صادرت ذات السلطات رواية (وطن خلف القضبان) للأديب والصحفي الشاب خالد عويس. وحدث ذات الشيء مع رواية الدكتور مروان حامد الرشيد (مندوكرو). مجموعة (كلب السجان) صدرت عن الدار العالمية للطباعة والنشر بالقاهرة وهي مجموعة قصصية تقع في «64» صفحة من القطع الصغير وتحتوي على أربع قصص هي : عيد المراكب، الوجود والوجود الآخر، كلب السجان، وذهب بني شنقول وجدير بالذكر أن هذه المجموعة هي أول عمل يصدر للكاتب بعد روايتيه: إحداثيات الإنسان، والحياة السرية للأشياء . وكان قد أصدرهما الكاتب في العام 2002 بعد إقامته بالإمارات.
    كان مجلس الصحافة والمطبوعات بالسودان قد رفض نشر رواية محسن خالد بعد أن استفتي فيها القاص اسحاق أحمد فضل والأستاذ علي يسن حسب ما نشره موقع «سودانيز أون لاين الإلكتروني»، وجاء في إفادة القاص اسحاق أن هذه الرواية تتميز بكل ما تتميز به الخمر الجيدة، فهي تثير الطرب والدوار والدهشة والسكر والقيء وسخط المولى عز وجل.. ولغة الرواية وحدها وليس أي شيء آخر فيها هو ما يحمل هذه الصفة، وأن تجريد الرواية من لغتها يلقي بها باهتة تافهة فهي رواية ترسم الصورة الداخلية لأشخاص ومشاهد.. ترسم الأحاسيس الشهوانية ببراعة وجدة جديدة.
    وأن الجنس الذي تعتبره الرواية موطناً وتجوس فيه هو بطبيعته نار لا توضع على اي عمل أدبي إلا اشتعل، لكن الأدب الحقيقي هو استخدام للنيران البارعة للوصول إلى هدف وراء ذلك وليس مجرد الاحتراق.
    وأن الكاتب كذلك يتحدث بلسان عنصري مبين فهو يتخذ رؤية للمسألة السودانية والعلاقة بين الجنوبي والشمالي هي بدقة رؤية الجنوبي الذي لا يرى في الشمالي إلا الشيطان.
    وأنه يتحدث حتى عن الذات الإلهية بعدم احترام ورفض جدلي للمسلمات الإلهية الإسلامية.
    وأن هذه الرواية سوف تنتهي بها لغتها إلى نهاية معروفة، لكن يفضل عندنا أن تنتهي هذه النهاية المحتومة بيد جهة أخرى غير يد مجلس الصحافة والمطبوعات.وأضاف اسحاق القول في فتواه: حسب ما جاء في خطابكم، بحثنا طويلاً عن سبيل يجعل الرواية هذه تقدم للنشر مع قليل من التعديلات في جزءيها الأول والثاني، لكن الجزء الثالث سد الطريق أمام كل محاولة للإصلاح.
    وختم اسحاق فتواه بالقول: '' هكذا نجد أنفسنا آسفين، ونحن نرى عدم صلاحية الرواية للنشر . ونتمنى أن تتمكن اللجنة من إقناع الكاتب باستغلال أسلوبه الرائع في روايات أخرى تتخذ لها وطناً غير الجنس والعنصرية ..
    أما علي يس فقد قال في فتواه: إن الكاتب يتمتع بقدرة جيدة على التعامل باللغة، وهو متمكن من عناصر الكتابة القصصية، بناء شخوصه وأحداثه وأماكنه وأزمانه وهو يمتاز فوق ذلك بقدرة كبيرة على استيلاء المعاني وقيادة الحوار. والرواية عموماً جيدة جداً من حيث الجانب الفني، ولكن تناول موضوعات الجنس والعلاقة بالمرأة فيها تناول أجرأ مما ألفه القاريء السوداني والمجتمع السوداني عموماً.. أوصي بتحويل الرواية إلى قاريء آخر. لكنه سجل ملاحظاته علي المجموعة القصصية في أربع نقاط رئيسة هي: أن الورقة السابعة (ص14) في السطر 4 وما بعده يجب حذف الجملة البادئة بـ(على العموم الإنسان السوداني نزعته إلى المرأة الخ... حتى «ولنجاوب على ذلك ») ففي هذه الجملة إساءة وقذف على أمة بحالها.
    وأن القصائد التي ينثرها الكاتب في أثناء روايته، رغم تساوقها مع ما حولها، إلا أنها تحتوي أو معظمها على شيء من ركاكة يفسد استمتاع القاريء باللغة الرفيعة التي كتبت بها الرواية، وهي كذلك الأشعار المنسوبة إلى «بشرى» و«كمال» وغيرهما والتي يبدو أنها من نسج الكاتب نفسه - أقل تماسكاً وأقل «شعرية» مما حولها من النثر . هذه الملاحظة لا توجب إجراء بعينه بل يترك الأمر للكاتب.
    وأن هناك ثمة أخطاء في الإملاء، وفي النحو، وفي تصريف بعض الأخطاء في الكلمات، في كثير من المواضع لابد من مراجعتها وتصويبها عند - أو قبل الطبع - وفوق هذا. لكن علي يس خلص للقول أن الرواية فيها جرأة لم يعتد عليها القاريء السوداني، وهي عندنا ليست سبباً لمنع النشر، ولكن نرى الاستئناس حولها برأي محكم آخر.
    إن إسحق يقول انه قد بحث طويلاً عن سبيل يجعل الرواية هذه تقدم للنشر مع قليل من التعديلات ولكنه يجد نفسه آسفاً لعدم صلاحية الرواية للنشر لأن الجنس الذي تعتبره الرواية موطناً وتجوس فيه هو بطبيعته نار لا توضع على اي عمل أدبي إلا اشتعل والرواية ترسم الأحاسيس الشهوانية ببراعة وجدة جديدة.
    رغم أن الجنس في رواية محسن خالد موجود فقط في قصة «ذهب بني شنقول» وهو ليس مقصوداً لذاته فالقصة تروي جسد الوطن من خلال جسد امرأة، فالأُسس التي تدفع الإنسان للحصول على الذهب واللذة واحدة، والباقي مجرد أقنعة لأساس واحد، فالكل وبدون استثناء، تعاملوا مع ذلك البلد الجميل والقديم كغزاة، حتى أبنائه، وهكذا دواليك، بلد قديم ولعنة قديمة وممثلين جدد لتواضعات هي ذاتها، نشدان اللذة والذهب.
    يقول إسحق انه كان يفضل أن تنتهي هذه النهاية (المحتومة) للرواية بيد جهة أخرى غير يد مجلس الصحافة والمطبوعات!!!!. وهنا مربط الفرس فهناك أسباب خفية عند (حراس النوايا) تجعل المصادرة انجازاً امام هذا العمل، فالاسباب السياسية والنظرة الامنية هما التقييم الحقيقي للاعمال الأدبية .مثلما حدث لرواية خالد عويس (وطن خلف القضبان) والتي صدرت عن دار الساقي بلندن وتم منعها أيضاً من دخول البلاد، رغم أن دار الساقي عدلت اسم الرواية واقترحت هذا الاسم البديل لدواع رقابية بحتة!!!.فإن الأمر لم يشفع لها رغم أن كل من يقرأ الرواية بتمعن سيكتشف بسهولة أن الترميز السياسي لم يكن مقصودا بحد ذاته وإنما كان في خدمة القيم الجمالية.
    أما المحكم الثاني علي يس فأوصي بتحويل الرواية إلى قاريء آخر غيره. رغم أنه يعتبر الرواية (جيدة جداً من حيث الجانب الفني)، ولكن تناول موضوعات الجنس والعلاقة بالمرأة فيها تناول أجرأ مما ألفه القاريء السوداني والمجتمع السوداني عموماً ..
    ومن الظلم بمكان أن يكون الجنس هو المعيار الوحيد لتقييم الرواية مثلما حدث من قبل مع الطيب صالح في رواية «موسم الهجرة إلى الشمال» قبل أن تجد مكانتها كأفضل وأهم 500 عمل أدبي عالمي فقد دافع عنها رجاء النقاش قائلاً ان الجنس في هذه الرواية عنصر من عناصرها، يخدم العمل الفني، وتظهر المواقف الجنسية طبيعية في موضعهـا من الرواية وفي تعبيرها عن ضرورة فنية وموضوعية، ومن واجـب حياتنا الأدبية أن تقابل هذا الموقف بجرأة وشجاعة، ولا يجوز أن نخفي رؤوسنا في الرمال .. فنجعل حراماً على أدبائنا ما ليس حراماً على غيرهم ونمنعهم من أن يقتربوا من موضوع الجنس إذا دعاهم إلى ذلك فنهم وفكرهم وصدقهم مع الفن والحياة، والواجب - هنا أن تتحقق حريتنا الفكرية والفنية بمواجهة الحقيقة لا بالهروب منها، ولو استطاعت حياتنا الفنية أن تهضم الفقرات الجنسية من رواية الطيب صالح بدون مضض أو امتعاض، فإنها بذلك تكون قد خطت مائة سنة أدبية إلى الأمام.
    إن مصادرة العديد من الروايات السودانية في الماضي لم يأت منفصلاً عن ممارسات شوّهت الثقافة السودانية وطردت المبدعين إلى خارج الوطن وطاردتهم وقمعتهم أيّما قمع في ظل انتكاسات مريعة عاشتها الثقافة السودانية كمّمت خلالها الأفواه وتمّ التضييق على المثقفين وحوصرت المناشط الإبداعية ولم يكن من سبيل سوى أن يسعى المثقفون الى توسيع دائرة الوعي والحفاظ على المشهد الثقافي السوداني بشتى الوسائل.
    فمفهوم الوصاية الثقافية وضخ ما يتماشى ورغبات القائمين على الرقابة ينبغي أن يعاد فيه النظر والبلاد تشهد مرحلة السلام والتحوّل الديمقراطي الذي يتطلب تصحيح الأوضاع، والمشاركة الفاعلة في جعل التحوّل الديمقراطي تحوّلا مؤسسا على الوعي لا الاتفاقات، ومشيدا على القناعات العميقة بالحرية والعدل والمساواة لا المساومات السياسية متواضعة الأهداف.
    ولابد من تقليص دور الرقابة على الاعمال الادبية الى أقل مستوى هذا إذا لم تلغ أساسا في ظل العولمة ووسائل الاتصال الذي جعلها مفهوما تصادميا بحتا مع الثقافة والمثقفين ومؤسسة تمارس وصاية على العقول ولا تستجيب لشروط العيش في عصر التكنلوجيا.
    إن (حراس النوايا) يتناسون أن كل كتاب يُحرق يشعل ضوءاً في مكان ما من العالم، كما يقول فولتير، وأن كل كتاب يمنع يحقق شهرة لمؤلفه، ويصبح مطلوباً جماهيرياً فيغتني من ورائه المشتغلون في مهنة الإستنساخ.
    إن السلطة الوحيدة التي ينبغي أن يحتكم إليها ويحق لها «محاكمة» و«تقويم» أي عمل إبداعي هي سلطة القراء. مثلما إرتضى الساسة عندنا أن يحتكموا إلى صناديق الإقتراع بدلاً عن صناديق الذخيرة والقاعدة العامة أن الزبد يذهب جفاء وما ينفع الناس فسيمكث في الأرض ولو كان عملاً ادبيا.
                  

09-27-2005, 11:16 AM

nashaat elemam
<anashaat elemam
تاريخ التسجيل: 12-12-2004
مجموع المشاركات: 1108

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لنزيل معاً آثار الطيب مصطفي (Re: أحمد يونس مكنات)

    تسلم يا مكنات ما خليتوا لينا انت وناصف كلام تاني
                  

09-27-2005, 11:52 AM

salma altijani

تاريخ التسجيل: 08-27-2005
مجموع المشاركات: 698

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لنزيل معاً آثار الطيب مصطفي (Re: nashaat elemam)

    فوق
                  

09-27-2005, 12:08 PM

حيدر حماد

تاريخ التسجيل: 06-03-2005
مجموع المشاركات: 1187

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لنزيل معاً آثار الطيب مصطفي (Re: salma altijani)

    الأخ الكردفانى مكنات

    ليس المدعو ط.م وحده الذى يحتاج لكنس بل كل ملته الحاكمة

    و لتتضح الصورة أهديك أسطر الأخ حنين

    Quote: ديل حرامية ولا تهمهم ثقة الشعب كلو
    همهم فقط الكاش لبناء قصورهم وعماراتهم الساجدة
    ثم بعد ذلك حزبهم
    بعدين يا خال هم زاتهم داخل المؤتمر الوطني قاعدين
    يتشاكلوا في الوزارات والموالين
    الصراع يدور في القمة بين السيدين ؟ البشير/ علي عثمان
    او بين شله اولاد شندي وعصابة الشوايقة
    ولاد شندي ديل يشملوا منطقة وما جاورها
    وهم البشير- نافع- مجذوب الخليفة- الزبير(المالية)
    وعصابة الشوايقة علي عثمان- الجاز- قوش
    وهناك بعض العساكر التابعين للبشير(بكري - وع الرحيم)
    وكان الصراع يدور حول الوزرات المهمة وتم توزيعها بعد جهد جهيد
    وحفظا لتوازن القوي
    فأخذ الشوايقة وزارة الطاقة واخذت عصابة شندي المالية
    واخذ الشوايقة وزارة الداخلية واخذت عصابة شندي الدفاع
    وهكذا
    انظر الي قائمة التوزيع فسوف تجد التوازن قائما بين المجموعتين
    واتباعهم ومواليهم / فالزبير طه موالي لعلي عثمان
    والزبير حسن تابعا للبشير

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de