|
Re: خاطرة (عثمان حسين) يظل فنان الكل ، لأننا (اما ضارب أو مضروب) (Re: تاج السر حسن)
|
عزيزي تاج السر الحسن لا اتذكر ان قمت بالترحيب بك او لا فانا مشغول مع الدراسة حبتين وان لم يكن فالف مرحب وفي مروري السريع هذا حسدتك علي مقالك الرائع هذا عن الاكثر روعه عثمان حسين فانا بصدد الكتابة عنه بتوسع وبتحليل موسيقي دقيق هذا فنان بقامة وطن وبرغم ماوجده من ترحيب وشهره ومحبه الا انني اري انه لم ياخذ ولا خمسه في المائه مما يستحق وبجيك تاني
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خاطرة (عثمان حسين) يظل فنان الكل ، لأننا (اما ضارب أو مضروب) (Re: Elmosley)
|
هو فنان الكل نعم اخي تاج السر ..ونحن ومن خارج الشبكة نعشق فنه ..ونذوب طربا لأغنياته ومسيقاه النادرة..تحس وانت تستمع إلي عثمان حسين انك تحلق بعيدا ..بعيدا مع كلماته ..حتى وان لم تعش حالة سابقة او حالية..من عشق او هيام فحالة الطرب المحض تعتريك .. وتتلبسك وشخصيا عندما استمع إلي انت يا نيل يتملكني شعور بحب جارف عميق لوطني من خلال ذاك الموفق في مسابه..و حينما تنساب ربيع الدنيا ..احس بالربيع يبدو امام ناظري حتي لو كنت في رمضاء وهجير يلفح ..عموما اخي .. ابوعفان ينظف اذن من يستمع لأغنياته من الغث المنتشر هذه الأيام كغيرة من الكبار ..استطاع مع بازرعه ان يؤسس لمدرسة خالدة ..يقيني انها صعب ان تتكرر خاطرتك دسمة ..ومنعشة ..والمزهرية لك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خاطرة (عثمان حسين) يظل فنان الكل ، لأننا (اما ضارب أو مضروب) (Re: Elmosley)
|
والله يا موصلى با حبيب كلامك فى محلو ده اقل شئ أعملوه لى هرم ذى ده والله يا موصلى عرفت الكثيرين فى حياتى ، وعندما أقتربت منهم اكثر وجدت غالبيتهم ناس رائعين ، اها اقوم الزول الرائع ده افتش حاجاته الخاصة هواياتو ، لمن اجى لى موضوع فنانه المفضل او اغنيته الفضله طوالى القاهو عثمان خسين أو اغنية من اغنياته ، قمت سالت نفسى هل لهذا العملاق أثر حتى فى سلوكيات الناس ، أيجابا؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خاطرة (عثمان حسين) يظل فنان الكل ، لأننا (اما ضارب أو مضروب) (Re: Elmosley)
|
عزيزى موصلى ، ياريت الواحد لمن أغنى اغنية فنان كبير لو يبدأ بذكر اسمه وشكره ، ذكرتنى نكتة ظريفة جدا ، وبحكم عملى السابق فى شركات الطيران ، كنت أبذل جهدى للأهتمام بالفنانين كبارهم وصغرهم ، خصوصا الذين أفنوا شبابهم لهذا الوطن ، وفى مرة من المرات كان الأستاذ/ ابراهيم عوض مسافرا للخليج ، فخرجت من مكتبى وسلمت عليه ، واطلبت منه أن يدخل ويجلس ، وخلال تناول الشاى ارسلت تذكرته لعمل الحجز فتطرقنا لأغنية (يا خائن) وقصتها ... ثم حكى لى طرفة ، قال لى ، كنت فى السابق لا احب ان اؤدى هذه الأغنية فى مناسبات الزواج ن وانما اؤديها على المسرح او فى حفل عام ، لكن فى يوم من الأيام، أثناء ماكنت أغنى فى حفل زواج ، جاءتنى ( حنكوشه) بتعابير هذا الزمن (تتى) على أيامنا، وقالت لى يا استاذ ، والله الأغنية بتاعت (زيدان أبراهيم الأسمها يا خائن دى ) بتأديه كويس خالص ، عليك الله لو ما غنيتى لى !! فقال لى الأستاذ/ ابراهيم عوض ن شعرتى غنيتى ح تروح منى ، ومن يومها ، يا خائن اغنيها فى اى مكان ... فالتحية كذلك للعظيم أبراهيم عوض والرائع / زيدان ابراهيم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خاطرة (عثمان حسين) يظل فنان الكل ، لأننا (اما ضارب أو مضروب) (Re: تاج السر حسن)
|
الاخ/ تاج السر
كماتحفتنابمقالك الجميل عن الاستاذ عثمان حسين والرجل هرم يستحق منا كل تقدير واحترام وكما ذكرت عن حفل تكريمه فى هذا المنبر قبل ايام كان بمثابة أول فنان يكرم على المستوى الشعبى وفى ذالك الحفل ظل عثمان حسين اذن صاغية الى العديد من الاصوات الموهبة وهى تردد أغانيه فزاد احترامى لهذا الرجل وهو يقدر الفن ويرعى المواهب وفوق كل ذالك اكتشفنا فى عثمان حسين قلبه الدافق بالحنان والمودة حيث ازال الجفوة التى بينه والفنانه سميرة دنيا اثر وساطة من نفر كريم هكذا فنانا العظيم يعطى الفن الاصيل والخلق القويم فدعوانا له بعمر مديد وشجن وفير ولنبادله كل الحب وما احمله حين يشدو. تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خاطرة (عثمان حسين) يظل فنان الكل ، لأننا (اما ضارب أو مضروب) (Re: 3mk-Tango)
|
يا سلام يا عمك تنقو يا رائع ن الله يخليك ويخلى ليك العازه ، العازه دى منو ؟؟؟ لا لا عرفتها ، با حليل مجلة الصبيان والعظيم المبدع / شرحبيل احمد ، مبتكر شخصية عمك تنقو ... يا زول أقول ليك ، اما متنازل ليك من البوست ، وكمان اسجل ليك شركاتى ، وعرباتى (مش) فى غنية بتقول كده ، لكن همسا هى فى عربات ولا شركات .... لك ودى وحبى.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خاطرة (عثمان حسين) يظل فنان الكل ، لأننا (اما ضارب أو مضروب) (Re: essam&amal)
|
يا ام وضاح معليش جلت انا(دنقلاوى أما وابا) مرخص فى (الشايقيه)- دى بفهموها ناس الامارات - تكون مقيم فى (دبى) لكن رخصة السواقة طالعه من (الشارقة) وبالعكس ، لكنى سودانى ما متعصب الا للهلال ، واللون الأزرق. وبعدين ابوعفان ده كاسر فينى ضلعة عديل كده، اى زول/ه ، ظريف/ه عرفتو لقيتو بحب عثمان حسين ، موت ,,,, لك الود مرة اخرى.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خاطرة (عثمان حسين) يظل فنان الكل ، لأننا (اما ضارب أو مضروب) (Re: essam&amal)
|
يا ام وضاح ما يهمك ، أنا اصحابى معظمهم شايقيه ، ح اوسطهم ليك ما تخافى من ابو وضاح والأخ / خالد ، واضح قلبهم كبير ... بعدين بينى وبينك ورغم انى ما متعصب لكن همسا انا دائما بقول البلد دى فى الأصل حقتنا نحنا (الدناقلة والجنوبيين والنوبه) ، لكن ما كفاية قوم اكون منهم الطيب صالح ، واسماعيل حسن ، نقيف ليهم طولنا ، سلاملا لى وضاح وابوه وكل من معكم.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خاطرة (عثمان حسين) يظل فنان الكل ، لأننا (اما ضارب أو مضروب) (Re: تاج السر حسن)
|
يا سلااااام يا اخو البنات يكرمك ربي بزيارة المصطفى
طبعاً ابو عفان لا يعلى عليه قبل يومين كان معانا الدكتور مبارك حسن خليفة والشاعر نصار الحاج ( عضو البورد ) د. مبارك جميلاً كعادته كان جميلاً وهو يحكي منداحاً عن زكرياته حول اغنية ( ربيع الدنيا ) للشاعر عوض احمد خليفة وكيف ولماذا كتبت ؟ شفت انا بخيتة في عمري دا كيف ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خاطرة (عثمان حسين) يظل فنان الكل ، لأننا (اما ضارب أو مضروب) (Re: تاج السر حسن)
|
اخى الرائع تاج السر ورائع لانو انت بتكتب عن اوع الروائع وهو عثمان حسين برغم اختلافى معك فى شى واتفاقى معك فى شى اتفق معك فى ان كل من تجده شخص مميز دئما يكون فنانه عثمان حسين وانا ما عارفه السر فى دا شنو واختلف معك فى انه ليس فنان كل الناس لانه لا يخاطب كل الناس بل هو بيغنى لفئة معينه وهم الناس الرائعين اذا كانو رائعين فى حزنهم او حبهم او فى كل ما يغنى له عثمان حسين ولا تنسى توامه المكمل له وهو هرم الشعراء فى نظرى حسين بازرعة ولكل عشاق عثمان حسين فى جميع بقاع الارض حبى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خاطرة (عثمان حسين) يظل فنان الكل ، لأننا (اما ضارب أو مضروب) (Re: تاج السر حسن)
|
اخى الرائع تاج السر ورائع لانو انت بتكتب عن اوع الروائع وهو عثمان حسين برغم اختلافى معك فى شى واتفاقى معك فى شى اتفق معك فى ان كل من تجده شخص مميز دئما يكون فنانه عثمان حسين وانا ما عارفه السر فى دا شنو واختلف معك فى انه ليس فنان كل الناس لانه لا يخاطب كل الناس بل هو بيغنى لفئة معينه وهم الناس الرائعين اذا كانو رائعين فى حزنهم او حبهم او فى كل ما يغنى له عثمان حسين ولا تنسى توامه المكمل له وهو هرم الشعراء فى نظرى حسين بازرعة ولكل عشاق عثمان حسين فى جميع بقاع الارض حبى ام حمزة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خاطرة (عثمان حسين) يظل فنان الكل ، لأننا (اما ضارب أو مضروب) (Re: hamooz01)
|
أخي الأديب/ تاج السر
قرأت خاطرتك الرائعة عن فنان عصر الرومانسية، فنان الأجيال عثمان حسين. وقد اعجبني في مقالك شيئان ،الأول: تحليلك الجيد لأسباب تذوق الكثيرين لأغنيات المطرب الكبير عثمان حسين ومحاولتك ربط هذه الأسباب بواقعنا الاجتماعي وما يتبع ذلك من خيبات الأمل في اختيار النصف الحلو. والثاني: خفة الظل التي امتاز بها مقالك..كنت ممعنا في السخرية من انحناء الكثيرين والكثيرات لأخطبوط التقاليد الهرم، مهما أوتوا/اوتين من التحصيل العلمي والثقافي. ربطك الجيد طوال المقال بين السبب الذي ذكرت (وقد لا أتفق معك أنه وحده هو سر انجذاب المستمعين عبر أجيال لأغنيات عثمان حسين)..وبين حنين الموجوعين (بسبب الفقد العاطفي) الى تلك الأغنيات كان موفقا.. وقد أشبعته -كما ذكرت- بروح السخرية المرة من واقعنا الاجتماعي. أحييك، فقد قرأت المقال وأعدت قراءته، وكنت في كل مرة أغرق في الضحك (حمدا لله أن بقية أفراد الأسرة ما كانوا بقربي..والا حسبوني -لا سمح الله.....)!!
أرجو أن تسمح لي -وأنا أحد محبي أغنيات الأستاذ عثمان حسين- أن أضيف القليل الى ما تفضلت أنت بسرده في ما يتعلق بسر تعلق أجيال من المستمعين على نطاق وطن المليون ميل مربع بأغنيات فنان التطريب الراقي عثمان حسين. لعل بعض أهم الأسباب ما يمكن تلخيصه في الآتي:
1- كانت بداية الخمسينات في السودان مرحلة استقرار نسبي ..هدنة استجمام ان صح التعبير من نضال سياسي مرير ضد المحتل، بدأ بالثورة المهدية، ثم انتفاضات ود حبوبة والسلطان عجبنا وثورة النوير فجمعية اللواء الأبيض، فانتفاضة طلاب المدرسة الحربية عام 1924م انتهاء بالصراع المدني ضد المستعمر في أطروحة مؤتمر الخريجين! كان السودانيون -على اختلاف سحناتهم يحلمون بوطن حر من صنيعة أيديهم. ان شعر وكتابات تلك المرحلة كانت مفرطة في الأمل وصناعة المستقبل. لم تكن التناقضات بحجم التشعث الموجود في أواننا.
2- كان المجتمع وقتها-كما تفضلت- يصعب التمرد عليه في قضايا مثل الحب والعاطفة واختيار شريكة/شريك القلب. كانت المرأة في أغلب الأحوال لم تخرج من الصورة النمطية التي رسمها لها شعراء الحقيبة -المرحلة التي جاء في أعقابها جيل عثمان حسين- وهي صورة أقل ما نصفها به أنها لانسانة جلها من صنع خيال المحب. وكان الناس يعيشون تلك الصورة في مخيلتهم,,لكن يصعب تطابقها مع الواقع.
3-اجتمع للاغنية الجديدة وقتها-وعثمان حسين في الطليعة من حاملي لوائها- أكثر من سبب لطفرتها ونجاحها، بل وخلودها. ففي أغنية عثمان حسين مثلا التقت موهبته الكبيرة في صياغة اللحن اضافة الى حنجرته الراقية في فن التطريب مع كلمات لشعراء هم صنيعة ثقافة وهموم تلك المرحلة: قرشي محمد حسن، عوض احمد خليفة، السر دوليب..وأخيرا بازرعة..وهو نفسه دنيا من التحليق الرومانسي اللامحدود.
4- كانوا بكل معطيات عصرهم مبدعين وصادقين جدا في ابداعهم. وكانوا غاية في دماثة الأخلاق والتواضع. (آخر مرة التقيت فيها عثمان حسين الصيف الماضى في لندن..يشعرني في كل مرة التقيه أن تواضعه الجم أحد مكونات نجاحه وخلود فنه).
محنة أجيالنا أخي تاج السر أنها فشلت حتى في أن تصنع الطرب المعني به زمانها، فانكفأت على ماضي أمتها تمتح منه دون خجل. ان الخيبة التي منيت بها أجيال متعاقبة في ظل فشل مشروع ما عرف بالدولة الوطنية هي في اعتقادي أحدى الأسباب الرئيسية وراء ادماننا لأغنيات العاطفة النظيفة التي مثلها مطربون موهوبون حقا..منهم فنان عصر الرومانسية عثمان حسين، أطال الله عمره ومتعه بالعافية.
تلك مداخلتي المتواضعة علىطرحك النبيل ، طرح هو بمثابة اشارة طيبة منك أن نعتني بمبدعينا.
أخوك/ فضيلي جماع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خاطرة (عثمان حسين) يظل فنان الكل ، لأننا (اما ضارب أو مضروب) (Re: فضيلي جماع)
|
أستاذى فضيلى لك ودى أن تاتى الينا وانت فينا بكل قاماتك الشامخة فذلك مكان فخرنا واعتزازنا، ولا فضل لى عندما تناولت القليل عن هذا الهرم الخالد، وأنما الفضل يرجع الى امنا (أم درمان) التى أثقلتنا بعشق الفن والأدب والطرب ، وأحترام الكبير ، وتقدير المبدعين ، وكم كنت محظوظا فقد مكنتنى ظروفى العملية من الألتصاق ببعضهم وبذل أضعف الأئمان سعيد بك مرة اخرى و دمت.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خاطرة (عثمان حسين) يظل فنان الكل ، لأننا (اما ضارب أو مضروب) (Re: تاج السر حسن)
|
بالأمس حينما رحبت وتشرفت بمداخلة واضافة هامة للأستاذ/ فضيلى جماع ، فاتنى أن أوضح أن منهم فى قامة ألأستاذ/ عثمان حسين ، يصعب تقويم مسيرتهم الفنية وتغطيتها بكل الجوانب ، فأبوعفان حديقة يانعة ملئية بشتى الوان الورد والثمر ولكل زأئر فرصة لقطف شئ من ذلك الورد، وقد مددت يدى فقط لقطف ثمرة معينة ، وهى سؤال أجاب عن (لماذا عثمان حسين هو أما فنان الكثيرن بالأصالة أو فنان البعض أضافة لفتانهم الأول) ، وقد همنى من كل ذلك الجانب الأخير ، فهو بذلك أضحى فنان الكل.
| |
|
|
|
|
|
|
|