|
Re: لوتري؟؟ ـ نص قصصي. (Re: Ash)
|
اش انا حقيقه عندي مشكله مع كتاباتك بصراحه ماقاعده افهما واحد في الاتنين ياانا فهمي تقيل وده المرجح او تكون انت قاصد انك ماتفهمنا لك التحايا نوف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لوتري؟؟ ـ نص قصصي. (Re: Ash)
|
ما لو كنته غرفته قطره واحده ماكان ده حالي وكونك تقول لي خليك من قصدي ده اعتراااااف بانك قاصد ماتفهمنا لكن جد بتمنى اني افهم ولو غرفه واحده لك كل التحايا وكل سنه وانت طيب نوف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لوتري؟؟ ـ نص قصصي. (Re: Ash)
|
آش . وهمومك تتبعك كما فعلتْ بك مراهقة الذباب في صيف مدينة " وجدة " على حدود الجزائر .( مقهى دار السلام .. تتذكر !! ) لكن يا عزيزي ، لا يهتم بالآن إلا سارق النار من أطراف الحكاية. فيما المدية(التي ما عادتْ مخيفة كما كانت ) تترصد أي وردة تطل برأسها من داخلك لتقطفها وتلعق دماً يهبط من السماء . كانت ، يا أشرف ، تتعبنا الذكريات .. صرنا نستدرجها بكل الشراك الممكنة . آن للوردة أن تشرق فينا كما يجب .. وفي بالنا دائماً تلك المقولة الشاهقة للمناضل الشاهق بابلو نيرودا : ستظل وردةُ الدم تطاردُ السكين .. حتى آخر التراب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لوتري؟؟ ـ نص قصصي. (Re: Ash)
|
اشرف ، المشغول بالـ يأتي ،، سلام
مفتتح النص ، ذكّرني بآدم أصيل . كان ، ايضاً ، يفعل ذلك . يرمي النظرة ـ الماركسية تحديداً ـ كما لو كان يرمي زهرةً في ضريح . لكن سره كان أكبر من العباءة وأطول من " أمير الرفاعيً " . كان آدم واضحاً في ضجره واكتئابه وهندسة أوجاعه . قلّما يقهقه ،، يبتسم فقط ،، دون أن ينتقص ذلك من تمام انسانيته وعشقه للناس وللحياة . أين آدم أصيل ، اليوم ؟
| |
|
|
|
|
|
|
|