|
Re: مدخل في النقد لمحاولة محمد عبد الحي والعودة لسنار (Re: Maysoon Nigoumi)
|
Quote: ((يا الله كيف تداهمني الكتابة ليلا، رغم طفولة في تكره السهر.. ومع لك لا تداهمني الكتابة سوى في الليل. الفتور وجسدك مفكك على السرير، وقلبك ينبض حتى يكاد ينخلع بين ضلوعك)) |
this is interesting. there is a lot of energy during the night and when your are utterly and completely by yourself is this some kind of glorification of solitude?
your opening line struck me with awe your opening is awesome
| |
|
|
|
|
|
|
سلامات (Re: Maysoon Nigoumi)
|
كعادتي قلت جاي بكرة، و جيت...بعد بكرة what can one say أهو أنا كدا ************** أميمة thanx for passing by i mean thank you always for your support ****************** نجلاء كيف؟ لم أكن أني تركت بعض مني معك زينب لعلها حكت لك عن صداقتنا الغريبة الممتدة منذ الطفولة وقد لا تعرف أني قضيت عمرا أحاول أن أكونها وما استطعت... دعيها تحكي لك قصصنا المضحكة والمحرجة في ان واحد دعيها تحكي لك عن: عبدالرحمن والمجرمان أو عن أيام الويجا على السطوح أو يوم مكافحة البيئة الذي قمنا به في القاهرة..أضحك الان على هذه الذكريات بالتأكيد سأنتظرك كنت أحكي في ذلك اليوم عن مشروع بورخيوس (وينو؟) عن كيف قال لي شبشة، أنه علي أن أساهم في الكتابة عن بورخيس، فابتسمت وهززت رأسي، وعندما أراد أن يبدأ في الخوض في اتفاصيل: قلت له : hey أنا ما بعرف بورخيس دا منو! فظن (وأصر) أني أمزح!!! و لعله كما علق إبراهيم: كنتا قايلك أستاذة ، ولم يكمل أنه ليس تحت القبة شيخ!!!!! فأنتظر أن تسعفينا به و بالتأكيد ملاحظاتك..واعرف ان النقد هنا بالذات ..ملعبك، هكذا حكوا لي ************************* عادل .. ماذا أقول؟ كالعادة تتركني بلا قول يسعدني انه أعجبك المدخل، جعلني أنظر إليه من مدخل اخر سوى حرفيته sooo أنتظر بشيء من القلق ، تعليقك على ما كتبت هنا و لكن الأكثر من ذلك، أقولها صدقا، أنتظر مداخلتك ****************** عزيز!!!! عليك الله بطل حركاتك دي أول شي عامل فيها واقف على الرصيف، وما عندك شغلة بكلام المثقفاتية خش في الموضوع طوالي بعدين مشتاقين وتاني بعدين، إنتا حتفضل ماسك لي حكاية الكورة البنفكها في الحيطة دي للأبد؟ كيفك يا عزيز، ما جاي للنيل قريب؟ النبي تعال؟ (عارفة تحت تحت حتقول لي النبي بتعرفيهو من وين؟) ******************** شريف؟ كيفك ووين أراضيك خش طوالي ولا يهمك...يعني ما مرات بنعمل فيها بتاعين فلسفة وقانونيين فلا تحرجنا بحكاية التخصصات دي **************************** نصر I'm glad u think its nice أختي مها تقول ان أهم شيء في ما تكتب أن يكون ممتعا وإلا فلا داعي أن تكتبه وتعني بذلك أي شيء...حتى لو كان تقرير إقتصادي *********************** دقائق وأواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مدخل في النقد لمحاولة محمد عبد الحي والعودة لسنار (Re: Maysoon Nigoumi)
|
نص النشيد الاول في محاولة للاقتراب من الرؤية والدخول في الحالة التي سمتها الاخت ميسون بـ(دروشة القلب) البحــــــــــــــــــــــــــر
بالأمس مرَّ أوّل الطّيور فوقنا ، ودار دورتين قبل أن يغيبَ ، كانت كلُّ مرآة على المياه فردوساً من الفسفورِ – يا حدائق الفسفور والمرايا أيّتها الشمس التى توهّجتْ واهترَأت فى جسد الغياب ، ذوبى مرّة أخيرةً ، وانطفئى ، أمسِ رأينا أوّل الهدايا ضفائر الأشنةِ والليفِ على الأجاجِ من بقايا الشجر الميت والحياة فى ابتدائها الصامتِ بين علق البحارْ فى العالمِ الأجوفِ حيثَ حشراتُ البحرِ فى مَرَحِها الأعْمَى تدب فى كهوفِ الليفِ والطحلبِ لا تعى انزلاقَ الليلِ والنهارْ وحمل الهواءْ رائحةَ الأرضِ ، ولوناً غير لون هذه الهاوية الخضراءْ وحشرجات اللغة المالحة الأصداءْ. وفى الظَّلامْ فى فجوةِ الصَّمت التى تغور فى مركز فجوةِ الكلامْ ، كانت مصابيح القرى على التِّلال السودِ والأشجارْ تطفو وتدنو مرَّةَّ ومرَّةَّ تنأى تغوصُ فى الضَّباب والبُخَارْ تسقطُ مثل الثّمر النّاضجِ فى الصَّمتِ الكثيفِ بين حدِّ الحلم الموحشِ وابتداء الانتظارْ. وارتفعتْ من عتمةِ الأرضِ مرايا النّارْ وهاهىَ الآن جذوع الشّجر الحىِّ ولحمُ الأرضِ والأزهارْ. الليلة يستقبلنى أهلى : خيل’’ تحجل فى دائرة النّارِ ، وترقص فى الأجراس وفى الدِّيباجْ امرأة تفتح باب النَّهر وتدعو من عتمات الجبل الصامت والأحراجْ حرّاس اللغة – المملكة الزرقاءْ ذلك يخطر فى جلد الفهدِ ، وهذا يسطع فى قمصان الماءْ. الليلة يستقبلنى أهلى :
أرواح جدودى تخرج من
فضَّة أحلام النّهر ، ومن
ليل الأسماءْ
تتقمص أجساد الأطفالْ.
تنفخ فى رئةِ المدّاحِ
وتضرب بالساعد
عبر ذراع الطبّالْ.
الليلة يستقبلنى أهلى :
أهدونى مسبحةَّ من أسنان الموتي
إبريقاً جمجمةً ،
مُصلاَّة من جلد الجاموسْ
رمزاً يلمع بين النخلة والأبنوسْ
لغةً تطلعُ مثلَ الرّمحْ
من جسد الأرضِ
وعبَر سماء الجُرحْ.
الليلة يستقبلنى أهلى. وكانت الغابة والصحراءْ امرأةً عاريةً تنامْ على سرير البرقِ فى انتظارِ
ثورها الإلهى الذى يزرو فى الظلامْ. وكان أفق الوجه والقناع شكلاً واحداً.
يزهر فى سلطنة البراءه
وحمأ البداءهْ.
على حدودِ النورِ والظلمةِ بين الصحوِ والمنامْ.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مدخل في النقد لمحاولة محمد عبد الحي والعودة لسنار (Re: noha_g)
|
مـيسون نجومـي طبعا أشفقت عليك وأنت تسائلين شاعرا كعبدالحي.وفي أعقد مشروع شعري[ألعودة إلي سنار]..في بداية ألتسعين وقبل أن نحال للصالح ألعام أقـمنا إحتفائية بـموت ألشاعر[عبدألحى]..فهالنا ألرهق ألذي أرهقته هذه ألقصيدة..[ألعودة إلي سنار]لـمحمد عبد ألحي...سترهقك ونحن في ألإنتظار....ألشاعر ألـمتعب محمد عفيفي مطر قال لنا هذا ألكلام ونحن في حضرته بقهوة[ألبستان]بالقاهرة لو إنتي قريبة سـميه ألنجومي سلـمي لي عليها.... عبدالله عبدألوهاب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مدخل في النقد لمحاولة محمد عبد الحي والعودة لسنار (Re: Maysoon Nigoumi)
|
البحر..وما يثيره البحر في من شجون HEY كفاية..ده مقال جادي
قلت وأنا أربط في قصص الأسطورتين، أورفيوس واسماعيل الولي ، أورفيوس هو أحد الذين اختارهم جيسون في رحلته لإستعادة ال_ golden fleece فجمع الرواد الإثنى عشر ومن بينهم أورفيوس وهيركيوليس (دي جدعة بعيدة شوية) لكن ما عنيته بحديثي هذا أن البحر في ذاكرة الاسطورة الإغريقية دوما ترمز إلى عدة أشياء لها أهميتهاو مدلولاتها في القسم الأول من ثيمة العودة إلى سنار. ففي معظم الملحمات الإغريقية هي ترمز للبحث، كما في قصة سفينة الأرجونوت ، أو الأهم من ذلك كما ورد في قصة نوح و السفينة والبحث عن اليابسة، كما ترمز لقصص الضياع كماورد في قصة اوليسيوس عندما تحدى الالهة، فحكم عليه بوسايدون إله البحر بالضياع و التغرب عن وطنه وعن محبوبته بينيلوب...والقصص كثيرة التي تروي ماسي البحارة و رجاءهم في اليابسة. إذا في االجزء الأول من العودةإلى سنار والمسماة "البحر" نحن نبحث عن ثيمتين البحث والضياع...أورفيوس أو اسماعيل الولي هو في سفينة "بلى هو كذلك..وسنأتي إليه" يبحث عن الأرض التي تحتتضن حقيقته ، تجمع الثنائيات وهو في حالة ضياعه الحالي بعيدا عن أرض حقيقته، بعيدا عن حقيقته. فلننظر إلى النص ونأخذ منه بعض الإشارات: بدأ بالطير، وأعتقد أن الطير بشارة....وهو الإقتراب من اليابسة:
بالأمس مرَّ أوّل الطّيور فوقنا ، ودار دورتين قبل أن يغيبَ
دوما كنت اتساءل عن الفسفور و المرايا(عن اسخدام هذه المفردات) الفسفور يعكس ضوءا يمتصه خلال ساعات النهار عند اقتراب الليل، هل هذا تمهيد وإدخال لنا في مشهد النص أن الوقت بدأ في الإظلام وأنا على مركب يقترب من اليابسة؟ هو يفتتح بالإقتراب..لكني أردت أيضا أن أشير إلى الفسفور الذي يعكس ضوءا ليس أصيلا فيه.. مجرد reflection وليس حقيقة، كما المراة ليست أصل ، ولكنها مجرد انعكاس. فهل يبحر اسماعيل الولي في الصور و الانعكاسات لا الحقيقة أو الأصالة التي يقترب منها لا تقلقوا لن أبدأ في تشريح النص حرفيا قطعة بقطعة أين وصلنا :
كانت كلُّ مرآة على المياه فردوساً من الفسفورِ – يا حدائق الفسفور والمرايا أيّتها الشمس التى توهّجتْ واهترَأت فى جسد الغياب ، ذوبى مرّة أخيرةً ، وانطفئى ، أمسِ رأينا أوّل الهدايا (أود أن يساعدني أحد هل أضاف محمد عبد الحي هذه العبارة هنا ثم حذفها وهي : أمس رأينا أول الهدايا، ظل وجود دون تحقيق) لأن لها لها دلالتها، ثم يتابع محمد عبد الحي:
الشجر الميت والحياة فى ابتدائها الصامتِ بين علق البحارْ فى العالمِ الأجوفِ حيثَ حشراتُ البحرِ فى مَرَحِها الأعْمَى تدب فى كهوفِ الليفِ والطحلبِ لا تعى انزلاقَ الليلِ والنهارْ
أود أن ألفت النظر في الأبيات السابقة كلمات الصامت ، فالشاعر لم يجد صوته أو لسانه بعد، هاه هنا نحن نتحدث عن ثيمة الضياع، و كذلك حشرات البحر في مرحها الأعمى (الأعمى) دلالة اخرى عن غياب المرء عن الحقيقة وليس غياب الحقيقة عن المرء...فهو سيرد بصره وصوته من رحلته هذه. الأبيات نفسها مليئة بالصور الموحية ثم:
وحمل الهواءْ رائحةَ الأرضِ ، ولوناً غير لون هذه الهاوية الخضراءْ وحشرجات اللغة المالحة الأصداءْ
أول عبارتين كما قلت بشارة الإقتراب...ولو جربت الرحلات البحرية ، فالإقترب دوما يحمل رائحة الأرض...لكن ما الذي يأتي بعد ذلك... "الهاوية"!! و "حشرجات" = الموت...إذا يستعيد في الرحلة بصره ، صوته وحياته. ثمتبدأ الرحلة نحو المدينة الموعودة
وفى الظَّلامْ فى فجوةِ الصَّمت التى تغور فى مركز فجوةِ الكلامْ ،
اما هذه الأبيات فيمكن أن تقرأ بعدة أوجه (أكاد أن أقول بلانهائيتها) وهذه هي مهمة النقد..فقد تكون كذلك: لا تنسوا أن الليل هو المقطع الثالث في القصيدة وأحد الطرق التي كان يعالج بها إليوت فكرة توحيد القصيدة التي تبدو في ظاهرها مفككة، وذلك عبر ربط مقاطع القصيدة [ان تشير إلى بعضها، فكلمة هنا تشير إلى ما يرد في قطعة أخرى..وهكذا. الصورة التي تحمل النقيض الحاد..فجوة الصمت..في فجوة الكلام ..هو ليس صمت..و ليس كلام..لكنها لحظة التماس العجيبة التي تجمع النقيضين و لم يختر عبد الحي أبلغ بين هذهين النقيضين، إذ أن أحدهم لا بد أن ينفي الاخر..الكلام لا بد أن ينفي الصمت...إلا في لحظة الحضرة( لا أعرف اهكذا يصفها المتصوفة أعني الحضرة:انه فيها كل الكلام دون الكلام؟) في هذه الفجوة ستنفتح بصيرة المريد ، الشاعر أمام حقيقته.
كانت مصابيح القرى على التِّلال السودِ والأشجارْ تطفو وتدنو مرَّةَّ ومرَّةَّ تنأى تغوصُ فى الضَّباب والبُخَارْ
هنا شعرت بحركة المركب الذي عليه اسماعيل، بأن تطفو الانوار وتدنو و مرة تغوص، بين تصاعد الموج ترى المدينةن عند انخفاض الموجة تتغيب عنك أنوار المدينة. وهكذا حال الشاعر الفاقد لصوته و لسانه يحس بالصور يراها يعرفها، لكن لا يعرف ان يقولها (هذا هو العذاب عينه)
بالطبع الضباب هو مشهد لا بد أنه متكرر في ذاكرة محمد عبد الحي ، قرب الموانئ..لكن إشارة البخار هي ما لفتت انتباهي و التي ستأتي بي إلى دانتي في الكوميديا الإلهية.
تسقطُ مثل الثّمر النّاضجِ فى الصَّمتِ الكثيفِ بين حدِّ الحلم الموحشِ وابتداء الانتظارْ.
الحلم دوما موحش لأنه "ظل وجود دون تحقيق" لأنه ليس حقيقة.
وهاهىَ الآن جذوع الشّجر الحىِّ ولحمُ الأرضِ والأزهارْ.
دخول المدينة و بداية المشاهد الصورية لها تبدي تناقضا تاما مع الليف و الأجاج والطحلب ..ولحم الأرض الحي..هنا حقيقة ويقين وليس نصف موت أو نصف حياة وهذه الحالة بالمناسبة هي الصفة الأساسية لسكان الأرض الخراب عند إليوت...فالموت بالمناسبة هو بداية انبعاث وهذا عند محمد عبد الحي، سنجد الكثير من ثيمات دورات الحياة والإنبعاث عبر الموت...وفي الحضرة، أبلغ حالات الموت، وهي نفي الذات المؤقتة للتوحد مع الذات المطلقة. لذا نجد عند محمد عبد الحي السمندل الذي يحترق لينبعث، والإشارة للدوائر التي تجتمع عندها نقطة الإبتداء و الإنتهاء. (وكذلك إليوت يستخدم في الارض الخراب مفردات دائرية كالحلقات، ويستدل بقيامة المسيح رمزا للإنبعاث)
ذلك يخطر فى جلد الفهدِ ، وهذا يسطع فى قمصان الماءْ.
يعجبني هذين البيتين، ففيهما ما يفقده الشاعر في حالة ضياعه وهو يبحث عن لغته التي تنعدم فيها هذه الفطرية والطبيعية والتلقائية فليس فيها "يخطر" أو "يسطع"
أهدونى مسبحةَّ من أسنان الموتي
إبريقاً جمجمةً ،
مُصلاَّة من جلد الجاموسْ
هنا أود أن أشير فقط إلى فكرة الإنبعاث فكل معاني الحياة تقابلها معاني الموت فالمسبحة.... من أسنان الموتى الإبريق...من الموت من جمجمة المصلاة.... من جلد ميت
رمزاً يلمع بين النخلة والأبنوسْ
هنا كلمة يلمع...إنها مجرد وهلة خاطرة ثم تغيب...لكن في القصيدة ما يسمح لمحمد عبد الحي أن زمن الحضرة التي هي لمحة = زمن سرمدي أو كما يقول القران "يوم كان مقداره خمسون ألف سنة" أليس هذا ما يقوله اينشتاين في نسبية الزمن؟ (غايتو اينشتاي نالفي الفيلم قال كدا!!)
وكانت الغابة والصحراءْ امرأةً عاريةً تنامْ على سرير البرقِ فى انتظارِ
ثورها الإلهى الذى يزرو فى الظلامْ.
ربما كان هذا البيت الذي جعلني أفكر في محمد عبد الحي ك بعد الغابة والصحراء. إنها إمرأة تنتظر الجماع..هذا ما كان يعوز الغابة والصحراء عند عبد الحي، وهلة التوحد هذه "الجماع" لأنها امرأة فهي تنتظر المز الذكر المقدس...الثورز وأكيد هناك من سيمدونا بالرمزية الدينية للثور ليس فقط في الديانات الإفريقية الـ indigenous وإنما أيضاالديانت المصرية القديمة سنعود إلى ذلك لكن الوقت انتهى مجددا..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مدخل في النقد لمحاولة محمد عبد الحي والعودة لسنار (Re: Maysoon Nigoumi)
|
ميسون سلام سعدت بالجولة هنا.. كم اسعد عندما اجد دراسة للعودة الى سنار التى عكفت على دراسة ثنائية الغابة والصحراء فيها لاخرج منها اطروحة الدكتوراه.. التي هي بعنوان ثنائية الغابة والصحراء عند محمد عبدالحي.. هذه القصيدة التي سكنتني سنينا وسنينا قرأتها لاول مرة وانا يافعة كما كبرت مع الشاعر كبرت معي كل مرة اقرأها اتكشف ملامح جديدة..واشياء جديدة ومفاهيم جديدة...
لقد نفى الشاعر انتمائه للغابة والصحراء وفي راي انه لم يكن نفيا بل تنصلا.. ولكن العودة الى سنار هي خطاب الغابة والصحراء المتكامل...
اتمنى ان تفتح عهدته في دار الوثائق للدارسين ليروا تطور هذه القصيدة الغريبة...التي كتبت سبع مرات في اوقات مختلفة العودة الى سنار... دراسة تطبيقية على مستوي المضامين
| |
|
|
|
|
|
|
بيان! (Re: Maysoon Nigoumi)
|
وهذه المرأة كانت في انتظار ذلك الثور المقدس* الذي لا يأتي للإخصاب إلا ليلاً في العتمة هذا المقطع استلفته من دراستك يا أستاذة نجاة سبحان الله، البارحة تذكرت انه لا بد أن "أندهك" لأن هذا الموضوع يخصك شديد... ما زلت أقرأ في الدراسة...ساتي إليها بعد أن أكملها(بعد ساة تقريبا) و تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بيان! (Re: Maysoon Nigoumi)
|
... .. . الأستاذه ميسون النجومى
مثل ماتكتبين لايجب أن يتخفّى فى ماوراء الكواليس عند حدود العتمة .. هذه التى يضيئها نصك هذا .. مكانك هنا عند صدر هذا الخراب ليحيله الى شىء من جمال .. وبهاء ...
لى عودة بشىء من تفصيل حين تعودين اكتمالا .. لك الود ورفقتك الجميلة هذه ...
| |
|
|
|
|
|
|
|