دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
مافي حاجة اسمها معارضة
|
من خلال مسح عام لمواقف المعارضة نجد ان المعارضة "بكافة" اصنافها من معارضة مدنية او معارضة مسلحة , كلها قابلة للشراء وولكل ثمنه الذي اشترته به الحكومة
ابتداء من قانون التوالي الذي استوعب المعارضين " نص مكنة " او نص كم اي المعارضين غير الجديين بعدها الاحزاب الكبيرة الحزب الاتحادي الذي انشق الي نصين في التزعينات " نص معارض بتاع مولانا " ونص موالي بتاع الراحل زين العبدين الهندي " حزب الامة تلت بقيادة مبارك الفاضل مساعدا للبشير وتلتين معارضات بقايدة الصادق الحزب الشيوعي السوداني مقاعد في برلمان الحكومة وكمية من الاحزاب الفكة استوعبتهم الحكومة بعدها الحركات المسلحة الحركة الشعبية شريك رئيسي للموتمر الوطني في حكم البلاد لعدة سنوات جبهة الشرق مساعدين لرئيس الجمهورية حركة تحرير دارفور او ايا كان اسمها مناوي مساعدا سيسي السلطة الدارفورية حركة العدل والمساواة قائدها اصلا كوز منشق وياتمر بامر علي الحاج والترابي مؤسسي حكومة الانقاذ الجبهة الثورية عقار والي النيل الازرق في حكومة الانقاذ الحلو والي جنوب كردفان في حكومة الانقاذ مناوي مساعدا لرئيس جمهورية الانقاذ ما تعرف الحكومة العريضة الحالية , الاتحادي الكان معارض الان رجل في الحكومة ورجل في المعارضة حزب الامة رجل في الحكومة ورجل في المعارضة وباقي الجسد في النص كمية من الاحزاب الما مفهومة في الحكومة
: : الخ
يعني المعارضة السودانية بكافة اطيافها شاركت الانقاذ شرت الانقاذ من اشترت , وقبض ثمن بيعه من باع نفسه للانقاذ يعني بصراحة مافي حاجة اسمها معارضة سودانية في مجموعة متكتلة قابلة للشراء والبيع وتبديل المواقف بقية احزاب " السايبر او النت " لا يوجد لها اثر الا في سودانيز اون لاين حتي بقية المواقع السودانية لم تسمع بها دعك من ان يعرف عنها احدا شيئا في الواقع وتقرأ مواقفها زي مواقف بقية عضوية سودانيز اون لاين يعني وليد الشفت مثلا شخصية اعتبارية زيه وزي الحزب اللبرالي ولا حزب الخدر ولا واحد من اجنحة حق وخلافها بل مرات وليد الشفت يكون مؤثرا اكثر من تلك الاحزاب ان كتب بوست نجيض وكارب ^_^
خلاصة الكلام ان الشعب لا يحتاج الي يد احد لاحداث التغير , لا حاجة به الي قيادة قابلة للشراء , الشعب هو من يصنع قادته ويقدمها ويُخلّق واقعه
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها معارضة (Re: اساسي)
|
سلام يا أساسي
المظاهرات دي من أبتدرها طلاب وبالتأكيد تابعين لتنظيمات طلابية تتبع للأحزاب
حكاية إقصاء الأحزاب أنا بفتكر حيكون خصما على الثورة الأحزاب لديها وسائل التنظيم والحركة ووسائل الإتصال
إضافة للخبرة في العمل التنظيمي
الناس ممكن تنظر في مسألة الأحزاب دي بعدين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها معارضة (Re: Balla Musa)
|
Quote: من خلال مسح عام لمواقف المعارضة نجد ان المعارضة "بكافة" اصنافها من معارضة مدنية او معارضة مسلحة , كلها قابلة للشراء وولكل ثمنه الذي اشترته به الحكومة |
سلامات
لو عاوزين ثوره ناجحه ....يجب أن لاتعولوا كثير ا على الاحزاب ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها معارضة (Re: هشام هباني)
|
عارف يا هشام دي المشكلة التاريخية هبشت المعارضة انت تصنف حكومة طوالي هبشت الحكومة تصنف معارضة الشعب دا قنعان من الحكومة وقبلها قنعان من المعارضة
بخصوص البوست دا
كل الاخوة المتداخلين
ردا للناس البتصنف الاخرين علي اهوائها الناس البتبتذ المواقف
للشعب عشان يصنع ثورته وما ينتظر جهة قابلة للشراء عشان تقوده
ورسالة واضحة بانه مافي رجا من المعارضة
ليثر الشعب ثورته وهو قادر علي المستحيل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها معارضة (Re: اساسي)
|
كل الثورات بداءت من داخل الجامعات ( اكتوبر+ أبريل ) وهؤلاء الطلاب منظمين سياسياً
طول فترة حكم الانقاذ خلق فجوه بين قيادات الاحزاب والقيادات الوسيطة والقاعدة
فى حين نجد قيادات الاحزاب بين المشاركة الصرفة وبين المعارضة ،،، نجد القيادات الوسيطه وقواعد
الاحزاب تعلن معارضتها القوية للنظام وأعتقد أن هذا واحد من أسباب انشطار هذه الاحزاب
ومن حيث لايمكن الجزم بعدم وجود معارضة ،،، وأعتقد أن تطور الفعل المعارض الان يساعد مباشرة
فى خلق قيادات حزبية سوف تكون بديلاً للقيادات الموجودة الان
وعلى الصعيد الشخصى أعتقد أن وجود هذه القيادات على راس أحزابها سببه المباشر وجود فترتين من الحكم
العسكرى نميرى 16 سنة والانقاذ الى اليوم من 89 ،، لانه فى أستمرار اى حكم ديمقراطى مع تفاعل المكون الديمقراطى
ودوران فترة الحكم يجعل من المستحيل وجود هذه القيادات لفترة طويلة على راس الاحزاب ،،، هذا والله أعلم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها معارضة (Re: هشام هباني)
|
Quote: الحركة الشعبية شريك رئيسي للموتمر الوطني في حكم البلاد لعدة سنوات |
دي بالذات لا ينطبق عليها وصف "اشترت" الحركة الشعبية شاركت نتيجة اتفاقية و شاركت باجندة وهدفمعين وحصلت عليه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها معارضة (Re: عبد الغفار المهدى)
|
مثل هذه التصنيفات مضرة جدا فى مثل هذا الوقت الاحزاب قوى منظمة و لا يزال لها اتباع لا يستهان بعددهم و بقدرتهم على الفعل ما الذى يضيرنا ان اشتركوا فى الثورة على القتلة: حتى و لو كانوا كاذبين فمجرد وقوفهم الشكلى ضد القتلة له مردوده المعنوى الكبير شن حرب على الاحزاب فى هذا الوقت امر مريب و لا يستفيد منه سوى النظام دعوا الاحزاب جانبا و قوموا انتم لانتفاضتكم و لا تستعدوا احدا و لو جاءكم نافع او سبدرات مشاركا معكم و تذكروا ان الثورات تصنع قياداتها (وارد الوقت) من كان يعرف قادة اكتوبر و ابريل؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها معارضة (Re: عوض محمد احمد)
|
الشكر إذن والتقدير والإشادة للسيدين السنهوري وابوراس في البعث وللسيد ساطع الحاج / الناصري فهما كمجموعتين لم ينالا من كيكة الانقاذ ولايزال سجلهما النضالي مبرأً من مهادنة أو مساومة للنظام،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها معارضة (Re: د. ياسر عبد القادر)
|
Quote: ماعارف عندي إحساس إنو بوستاتك مفخخة كدا...لكن بالرغم من كدا ما حأبخل عليك بمشاركة: |
مرحبا يادكتور .. حاشاه السماني.. زول بقول الحق في الوقت المناسب.
الجيل الجديد كفر بكافة الوجوه القديمة... الثورة ستصنع ابطالا جدد لامحالة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها معارضة (Re: د. ياسر عبد القادر)
|
فلنتفرض ! مافى معارضه ( بمسمياتها القديمه !! ) و لا حتى ب ( المسميات الجديده !! ) و لا حتى مافى ( كلّو ! كلّو ! ) يا السمانى ... لكن : المحصلة = نظام ( الإنقاذ ! ) إلى مزبلة التاريخ ... سوى أن رضى مريدوه أو محبوه أو مشجعوه ( النظام ! ) أم أبوا !!! الشعب يريد إسقاط النظام ... هذه المرة ....... بعد 23 عاماً من ( الكضب ! ) و الدكتاتورية و الهوس ... ENOUGH IS ENOUGH ............ عبدالماجد
| |
|
|
|
|
|
|
|