|
Re: كابلى: إن تكن أنت بعيدا فحب الناس لك يرتاد (Re: بت الباشا)
|
أخونا الفاضل / ياسر عرمان التحيات لكم وللقراء الأعزاء مسكين يا ياسر عرمـــان ،، بذلت عمرك في أسواق خائبة ،، حين أهدرت كل حياتك لإيجاد الحياة في شعوب هي ميتة بطبيعتها ،، وخاملة بسجيتها الموروثة عن الأجداد !!،، وكان الجزاء الأخير لك هو جزاء سنمار !!! ،، حيث كافأتك تلك الشعوب البدائية في نهاية المطاف بوسام السباب والشتائم .. وحينها قلت في نفسك : ( يا ليتني لم أفارق سربي يوما ،، ذلك السرب الذي يمثل الأحرار !) .. فرجعت اليوم من أسواق الخيبة وأنت تحمل في كفك ( خرج ) بضم الجيم ،، وفيها تلك السلع التالفة البائرة الكاسدة .
واليوم نراك تجتهد لتطرق باباً يذكرك بالماضي ،، حيث حياة السرب والأحباب ،، ولكنك نسيت أن الأجيال في غيابك وعدم حرصك على الأخذ بأيدي الشباب والشابات في الوقت المناسب ليكونوا عند مستويات الأحداث قد خرجوا عن المألوف ،، وها هنا نشاهد ونسمع كلمات الأجيال الجديدة المتمثلة في المتداخلين ( بت الباشا / وعليش الريدة / وود مرفعين ) !!! الذين فطوا كلامك ولم يقرئوا منه حرفاً واحدا ،، بل حولوا الكلام إلى مساجلات جانبية تؤكد نوعية الأجيال التي تواكب الحياة في عالم اليوم ،، وأنت في ( لــندن ) تظن أن الماضي ما زال قائماً في سودان اليوم ،، وتلك مظنة خاطئة مائة في المائة .. والتحولات التي جرت في السودان أخلاقياً وأدبياً وسلوكياً كانت بسبب أخطاءك وأخطاء أمثالك الذين تركوا واجباً يلزم في توجيه الأجيال على تفهم المسئوليات ،، واليوم نجدهم يهدرون الحياة في سفاسف الأمور ،، حيث : ( أجي يا بنات أمي ، ) وحيث (غايتو الحاري ولا المتعشى ) وحيث : (أووووو، بشبوشة..وين انتي ياخ ؟ ) وحيث : ( تصوري فطيت كلام عرمان وماقريت منو حرف وجيت رديت علي انتي؟ ) وحيث ( يا عليش انا زاتي فطيت كلام عرمان وقررت كلامك بت الباشا. ) وحيث : ( الله يبشبش الطوبة التحت راسك هههههه ، بعد خرف يا عليش ود أمي ) .
تلك هي نوعية المساجلات بين أجيال اليوم ،، وهي الأجيال التي تهدر الساعات في المساجلات مع ستات الشاي في المرافق والشوارع والطرق ،، وحين تنام في الليل تغطي نفسها بالبطانية وتقول : ( نحن فداك يا قدس ،، وسوف نحررك يوماً يا قدس !!! ) ثم تشخر ،، فنقول للسيد ياسر عرمان هل ما زلت عند عزمك بالجهاد ،، ولو كان الأمر كذلك فجاهد في هؤلاء .. وقد تكسب ثوابا .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كابلى: إن تكن أنت بعيدا فحب الناس لك يرتاد (Re: ياسر التاجر الخاسر !!!)
|
واليوم نجدهم يهدرون الحياة في سفاسف الأمور ،، ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ غايتو ياشطة خضراء تايواني،أنا ما من أجيال اليوم..بعداك إنت شوف بشبوشة من ياتو جيل.. لكن بصراحة بحب السفسفة جدا..عشان الإمور تكون واضحة يعني.. بعدين مرافعينو دا فاطيهو مالك؟ ماكلامو زي كلامنا،العوارة المجردة ممكن نتحملا،لكن العوارة ذات المكيالين دي كتيرة علينا والله.. التحية لكم وللقراع الأصلعاء.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كابلى: إن تكن أنت بعيدا فحب الناس لك يرتاد (Re: ياسر التاجر الخاسر !!!)
|
سجمنا ياسر التاجر الخاسر هجمنا هههههه ، يا ود الراجل أنت بتشكر ود عرمان ولا بتنبزو ؟؟ مالو كلامك ملولو كدة بعدين شنو قصة الأخذ باليد دي ، ده كان زماااان في القرن العشرين ههههههه ، ألحين أمسك لي وأقطع ليك ، العمر قصير يا ود أمي ، بالمناسبة ود عرمان صديق والدي و زميله في الجبهة التقدمية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كابلى: إن تكن أنت بعيدا فحب الناس لك يرتاد (Re: أعقلي يا بنت الناس !!!)
|
شوف يا ود الراجل ده السياق الذي أتى منه ردي ( ولكنك نسيت أن الأجيال في غيابك وعدم حرصك على الأخذ بأيدي الشباب والشابات في الوقت المناسب ليكونوا عند مستويات الأحداث قد خرجوا عن المألوف ) لو لاحظت صورة لانسان فوق العادة يقود الشباب وفق رؤيته الخاصة و يوجههم في وصايا شاملة أشبه بالإنقاذ أو كوريا الشمالية ما فرقت ، لكنك مصاب بنقص شديد في المناعة المعرفية ولم يعد لديك من شيء سوى أستخدام الذكورية كسلاح ، أكسب زمنك وشوف ليك شيء ينفعك يا عشاي ، سلاحك ده فشنك هههههه
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|