دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: بكلٍّ تداوينا و لم يُشْفَ ما بِنا*.. فلنُجَ (Re: عثمان محمد حسن)
|
عزيزي عثمان بالطبع نحترم رأيك ورأي الآخرين الذين يدعون للمشاركة في إنتخابات 2020 ، لكن هل يجوز أن نسمي ذلك إنتخابات ؟ الإنتخابات التي نعرفها إذا غاب عنها عنصر النزاهة لن تكون إنتخابات سمها أي شيء آخر،، الإنتخابات إذا لم تكن حرة ونزيه لا يجوز أن نطلق عليها هذا المسمى . أنظر حولك أجهزة قومية المفترض أن تكون هي أحد عناصر ضمان النزاهة للحيدة المفترضة فيها لقوميتها ويجب أن لا تعلن إنحيازها لجهة ، ومع ذلك نراها تقدم وثيقة لأحد المرشحين المفترضين بالإسم ، هذه عملية محسومة سلفا بالنسبة للإنتخابات الرئاسية أم الإنتخابات للبرلمان ستعطى للأحزاب المشاركة فيها بعض الدوائر بعد تنازل الحزب الحاكم لها ، وينتهي الأمر ببرلمان مثل البرلمان الحالي ، ولن يكون هناك تغيير . التغيير وقته الآن بأن تقوم الحكومة بمطلوبات تحدث عنها الناس حتى ملوا حل الأجهزة الموازية فطم الحزب الحاكم من أموال الدولة ، هيكلة الدولة من جديد ، تفكيك التمكين في أجهزة الدولة وغيرها مما ظل الناس ينادون به دون أن يجدوا أذنا صاغية ، أما المشاركة لإعطاء شرعية بمشاركة الأحزاب فهذا ما يريده الحزب الحاكم ، والذين يريدون دخول البرلمان من الأحزاب سينالوا ذلك لكن سيكونوا مثل الذين نراهم الآن كل همهم أجندة شخصية ولن يكون إصلاح الدولة أحد إهتماماتهم .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بكلٍّ تداوينا و لم يُشْفَ ما بِنا*.. فلنُجَ (Re: الصادق سلمان)
|
مع إحترامنا الوافر لشخصكم الكريم لكن لا تنخدع وراء المشاركة في الإنتخابات فذلك ليس شيئ جديد، واسأل صاحبك عبد الله علي إبراهيم كيف مسح به جماعة هي لله الأرض عندما حاول المشاركة في الإنتخابات في ظروف بالتأكيد أحسن من ٢٠٢٠ وكيف فجعوه و"فجخوه" بأن جعلوا مشاركة فاطمة عبد المحمود أسهل من أمنياته (ع ع إ)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بكلٍّ تداوينا و لم يُشْفَ ما بِنا*.. فلنُجَ (Re: عثمان محمد حسن)
|
عزيزي عثمان بالطبع نحترم رأيك ورأي الآخرين الذين يدعون للمشاركة في إنتخابات 2020 ، لكن هل يجوز أن نسمي ذلك إنتخابات ؟ الإنتخابات التي نعرفها إذا غاب عنها عنصر النزاهة لن تكون إنتخابات سمها أي شيء آخر،، الإنتخابات إذا لم تكن حرة ونزيه لا يجوز أن نطلق عليها هذا المسمى . أنظر حولك أجهزة قومية المفترض أن تكون هي أحد عناصر ضمان النزاهة للحيدة المفترضة فيها لقوميتها ويجب أن لا تعلن إنحيازها لجهة ، ومع ذلك نراها تقدم وثيقة لأحد المرشحين المفترضين بالإسم ، هذه عملية محسومة سلفا بالنسبة للإنتخابات الرئاسية أم الإنتخابات للبرلمان ستعطى للأحزاب المشاركة فيها بعض الدوائر بعد تنازل الحزب الحاكم لها ، وينتهي الأمر ببرلمان مثل البرلمان الحالي ، ولن يكون هناك تغيير . التغيير وقته الآن بأن تقوم الحكومة بمطلوبات تحدث عنها الناس حتى ملوا حل الأجهزة الموازية فطم الحزب الحاكم من أموال الدولة ، هيكلة الدولة من جديد ، تفكيك التمكين في أجهزة الدولة وغيرها مما ظل الناس ينادون به دون أن يجدوا أذنا صاغية ، أما المشاركة لإعطاء شرعية بمشاركة الأحزاب فهذا ما يريده الحزب الحاكم ، والذين يريدون دخول البرلمان من الأحزاب سينالوا ذلك لكن سيكونوا مثل الذين نراهم الآن كل همهم أجندة شخصية ولن يكون إصلاح الدولة أحد إهتماماتهم .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بكلٍّ تداوينا و لم يُشْفَ ما بِنا*.. فلنُجَ (Re: عثمان محمد حسن)
|
عزيزي عثمان بالطبع نحترم رأيك ورأي الآخرين الذين يدعون للمشاركة في إنتخابات 2020 ، لكن هل يجوز أن نسمي ذلك إنتخابات ؟ الإنتخابات التي نعرفها إذا غاب عنها عنصر النزاهة لن تكون إنتخابات سمها أي شيء آخر،، الإنتخابات إذا لم تكن حرة ونزيه لا يجوز أن نطلق عليها هذا المسمى . أنظر حولك أجهزة قومية المفترض أن تكون هي أحد عناصر ضمان النزاهة للحيدة المفترضة فيها لقوميتها ويجب أن لا تعلن إنحيازها لجهة ، ومع ذلك نراها تقدم وثيقة لأحد المرشحين المفترضين بالإسم ، هذه عملية محسومة سلفا بالنسبة للإنتخابات الرئاسية أم الإنتخابات للبرلمان ستعطى للأحزاب المشاركة فيها بعض الدوائر بعد تنازل الحزب الحاكم لها ، وينتهي الأمر ببرلمان مثل البرلمان الحالي ، ولن يكون هناك تغيير . التغيير وقته الآن بأن تقوم الحكومة بمطلوبات تحدث عنها الناس حتى ملوا حل الأجهزة الموازية فطم الحزب الحاكم من أموال الدولة ، هيكلة الدولة من جديد ، تفكيك التمكين في أجهزة الدولة وغيرها مما ظل الناس ينادون به دون أن يجدوا أذنا صاغية ، أما المشاركة لإعطاء شرعية بمشاركة الأحزاب فهذا ما يريده الحزب الحاكم ، والذين يريدون دخول البرلمان من الأحزاب سينالوا ذلك لكن سيكونوا مثل الذين نراهم الآن كل همهم أجندة شخصية ولن يكون إصلاح الدولة أحد إهتماماتهم .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بكلٍّ تداوينا و لم يُشْفَ ما بِنا*.. فلنُجَ (Re: عثمان محمد حسن)
|
الفاضل الأخ/ الصادق
"... طأما المشاركة لإعطاء شرعية بمشاركة الأحزاب فهذا ما يريده الحزب الحاكم ، والذين يريدون دخول البرلمان من الأحزاب سينالوا ذلك لكن سيكونوا مثل الذين نراهم الآن كل همهم أجندة شخصية ولن يكون إصلاح الدولة أحد إهتماماتهم. " إن الأحزاب المسجلة قد اعترفت، سلفاً بشرعية النظام عندما أقدمت على تسجيل اسمها.. و لا أطالب باجراء انتخابات ( مخجوجة)، بل المطلوب انتخابات ( مشروطة)، قبل دخولها، شروطاً تتيح للمعارضة الاشراف على العملية من ألِفها إلى يائها.. و قبل ذلك تغيير كادر مكتب مسجل الانتخابات و الهيئات.. و إلا، فلا داعي للمشاركة في انتخابات معروفة نتائجها..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بكلٍّ تداوينا و لم يُشْفَ ما بِنا*.. فلنُجَ (Re: الصادق سلمان)
|
الأخ عثمان وجود المعارضة معناه عدم إعتراف بالشرعية الأخ/ الصادق مع إحترامي لرأيك، فلا أعتقد أن وجود المعارضة يتعارض مع الاعتراف بالشرعية و إلا لما اعترف حزب العمال البريطاني، المسجل رسمياً، كحزب في بريطانيا، بشرعية حكومة المحافظين .. و لما اعترف الحزب الديمقراطي، المسجل كحزب في أمريكا، بشرعية حزب المحافظين.. و لا يمكن لأي حزب ( مسجل) في مؤسسات الانقاذ إنكار اعترافه بشرعية النظام.. اللهم إلا إذا انسحب رسمياً من قائمة الأحزاب المنضوية تحت لواء مسجل الأحزاب و الهيئات.. و إلا، فسوف يظل أي حزب مسجل لدى مسجل الأحزاب و الهيئات حزباً معترِفاً بشرعية النظام، حتى و إن قال غير ذلك.. و قد أبِنتث في المقال السبب الذي دعاني لتأييد وجهة نظر حزب المؤتمر السوداني المبنية على شروط محددة للمشاركة في الانتخابات.. و في اعتقادي أن المؤتمر الوطني لن يقبل تلك الشروط.. و حينها، لن يشارك المؤتمر السوداني في الانتخابات.. و قد أبدى وجهة نظره بتلك الكيفية..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بكلٍّ تداوينا و لم يُشْفَ ما بِنا*.. فلنُجَ (Re: Osman Hassan)
|
الأخ عثمان المعارضة التي تتحدث عنها حزب العمال - الحزب الديموقراطي ألخ ......معارضة جاءت بشرعية الإنتخابات ولم تتحصل على الأغلبية التي تمكنها من تشكيل حكومة فاصبحت معارضة فهذه جزء من العملية الديموقراطية ، والمعارضة التي عنيتها أنا هي معارضة للنظام الذي جاء إلي الحكم بطريقة غير ديموقراطية ، والإختلاف واضح ، تلك جزء من النظام الديموقراطي الذي يقوم على التبادل السلمي للسطة عن طريق صناديق الإقتراع وهذه تقف موقف يرفض النظام الذي أتى عن طريق القوة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بكلٍّ تداوينا و لم يُشْفَ ما بِنا*.. فلنُجَ (Re: الصادق سلمان)
|
الفاضل الأخ/ الضادق أن اأؤيدك في أن الاختلاف واضح.. والإختلاف واضح ، تلك جزء من النظام الديموقراطي الذي يقوم على التبادل السلمي للسطة عن طريق صناديق الإقتراع وهذه تقف موقف يرفض النظام الذي أتى عن طريق القوة . و هذا ليس جوهر موضوعنا المتمحور حول إضفاء الشرعية التي أعتقد ( جازماً) أن الأحزاب ( المسجلة) قد أضفتها على النظام يوم تم تسجيلها في إحدى مؤسساته.. لذلك أُطالب كل من يعترض على الانتخابات، في ظل النظام الحالي، عدم الاتكاء على إسباغ الشرعية كمبرر للمقاطعة، بينما هناك آلاف المبررات لعدم الاشتراك، و على رأسها مفوضية الانتخابات التابعة للنظام نفسه.. ..
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|