|
Re: قرض الشريف الهندي بقلم د.أمل الكردفاني (Re: أمل الكردفاني)
|
اصبحت تخطرف ساى وبما لا تعلم يا الكردفانى ، كان يجدر بك قبل الخوض فى أمر الشريف الهندى والتشكيك فيه وفى تاريخه أن تطلع على سيرة الرجل كاملة حتى تعرف من هو ولماذا كان يحترمه السودانيين ، ولا انت فاكر ناس زمان ديل بقدسوا الرجال ساكت كدا مجانا وانهم لا يعرفون اقدار الرجل ومجرد ناس أهالى سطحيين ويعانون الجهل والأمية ، بالمناسبة السودان القديم - أى سودان الاستعمار وما بعد الاستقلال - كانت معظم أجيال المتعلمين فيه من الافذاذ ، الذين بقروا العلوم واستزادوا منها من مظانها الاساسية وطافوا حول العالم ودرسوا بجامعات إدنبرة واكسفورد وهارفارد والسوربون ، تجد أحدهم يتحدث ست لغات حية ويقرض الشعر ويطالع الكتب الصفراء التى انقرضت منذ الستينات والتى لم يحضرها جيلك يا الكردفانى ، فجيلكم هذا لم يحصل على أى علوم معتبره سوى التلقيط من الانترنت وقراءة صحف الجبهة الاسلامية فمرجعياته ومصادر ثقافته هى الفيسبوك وقناة الام بى سى تو واناشيد الجهاد الترابية ويظن بعد كل ذلك أنه يحسن صنعا وجيل فلته وفهامه ، اشارتنا للاجيال القديمه هذى هى لتذكيركم بأن هذا السودان كان به مثقفون ومتعلمون ورجال متمهرون فى الصحافة والنقد واصطياد الهفوات وتشويه سير الرجال بأكثر منكم ، لكن كل هؤلاء ما كان أحدهم ليجروء على القدح فى سير الرجال العظماء أمثال الشريف الهندى وغيره من أعيان هذا السودان لأن أحوالهم ومواقفهم وحتى خباياهم معلومة للسودانيين ، وانذاك كان الرجل يقيّم بحسن السيرة والشرف والسلوك لا بالبرادو وشركات المقاولات والنهب المصلح ، كانت مجرد هفوه صغيرة كافية لأنزال كائن من كان من مكانته وعلو منزلته عند الناس خاصة ما يتصل بالسلوك والاخلاق والاساليب الملتوية ، من جانب آخر الجنيه سنة 58 واذا افترضنا انه يساوى 4 دولارات وهذا غير مؤكد وغير مقطوع بصحته فإن سلفية الشريف حسين تساوى مائة وعشرين الف دولار وهو مبلغ شبه عادى ، يمكن لأى تاجر أن يستدينه من البنك لغرض محدد ثم يقوم لاحقا بارجاعه ، ومعلوم أن الشريف حسين كان رجل اعمال وتاجر له أملاكه ، ولعلمك معظم أموال الشريف ورثها من والده ومن استثماراته فى الزراعه ، فقد كان لدى الشريف حسين والشريف زين العابدين مشروعات زراعية تقدر بآلاف الافدنة فى منطقة جنوب القضارف ناحية "سمسم وام صقور وسهل قبوب ود زايد ، وأم سينات تغازل دوكه ماشه تحادد ، وصقيعة أم بليل برّاقها قايم وقاعد " أو كما قال الشريف زين العابدين فى الاوبريت ، ومن خلال الزراعة هذى وفقهم الله وجمعوا أموالا سدوا بها عين الشمس ، هذه الاموال لم يسخروها فى المتع الشخصية والزواج مثنى وثلاث ورباع والتطواف حول العالم ، انما خدموا بها السودانيين وانفقوها فى حاجات الاخرين وفى دعم طريقتهم الصوفية وحزبهم الاتحادى ، وظلت ابوابهم مفتوحه على الدوام لكل المحتاجين وذوى الحاجات فى السودان وفى القاهرة ولندن وغيرها من العواصم التى طافوا حولها ، حدثنى أحد مناضلينا الكبار أن الشريف حسين ظل يمول من جيبه الخاص ولآخر فلس حزبه والمتحالفين معه الذين عارضوا جعفر نميرى الى ما يقارب نهايات حكمه ، وهذا كان دأبه منذ الخمسينات والى ان مات . الرابط أدناه جانب من سيرة الشريف نرجو ان يعجبك وتجد فيه ما يشفى الغليل وان اردت الاستزاده فاستعن بقوقل https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-10376.htmhttps://www.alrakoba.net/news-action-show-id-10376.htm
والاغنيه دى مهداه ليك ولمحبى الشريف الهندى https://www.youtube.com/watch؟v=6O2jmjkU_2ohttps://www.youtube.com/watch؟v=6O2jmjkU_2o
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قرض الشريف الهندي بقلم د.أمل الكردفاني (Re: أمل الكردفاني)
|
امسك احتمال المعلومات دي تفيدك الثلاثاء، 29 أيار 2018
أموال الهندي !! صديق الباديPOSTED ON الأربعاء، 12 تموز/يوليو 2017 17:06
إن الشريف حسين الهندي انفق اموالاً طائلة على المعارضة في الداخل والخارج إبان العهد المايوي. وكان ينفق انفاق من لا يخشى الفقر ويصرف بلا حساب.
وذكر الاستاذ مهدي ابراهيم في إحدى المقابلات المذاعة وكان من المقربين له في الخارج والعارفين لفضله وأريحيته (إن الشريف كان يحصل على المال بسهولة ويسر وينفقه بذات الطريقة وليس في قلبه حب للمال واكتنازه, ويعتبر ان المال وسيلة وليس غاية, وكانت يده معبرا وممرا لأخذ المال بعد الحصول عليه من هنا وإنفاقه هناك) وقد أرسل الشريف أموالا طائلة لسياسيين في الداخل عبر بعض رموزهم التي تحمل كشوفات الصرف وكان يتعامل معهم بثقة بلا مساءلة أو محاسبة ومراجعة وكان يسير أموره المالية بعفوية ويبسط يده كل البسط.) وكان في الخارج ينفق على أعداد كبيرة من الطلبة ومن المرضى ويسدد قيمة السكن والاعاشة لبعض الذين ينزلون بالفنادق لفترات قد تطول أو تقصر ويساعد ذوي الحاجات ويقضي حاجة كل من يقصده ويدفع لقاصديه الذين لا ينقطع حضورهم له .... وأثناء بحثي عن المعلومات أكد لي البعض (واحتفظ باسم كل منهم مربعا) انهم التقوا الشريف بعد فراق دام سنوات طويلة في الأراضي المقدسة قبل فترة قصيرة من وفاته بأثينا وبلطف ذكر لهم إن الأموال الراتبة التي ظل يبعثها لهم سيعمل على مضاعفتها في المرات القادمة. وكان حديثه مفاجئا لهم اذ لم يصلهم قرش واحد في يوم من الأيام!! . ونفس الشيء يؤكده طلبة وشباب اشتركوا في مؤتمرات تأكد لهم ان ما كان يصرف فيها أقل كثيرا مما كان يدفعه الشريف حسين بسخاء وكانت يده مبسوطة كل البسط .وأرسل الشريف اموالا طائلة للقيام بإضرابات وعصيان وتحريك للطلبة للقيام بالمظاهرات واتخذ البعض هذه العمليات وسيلة للثراء وكنز المال (الهندي) السائب !! وساعد الهندي كثيرا من ممتهني السياسة وتخلوا عن العمل الحكومي أو غيره وفتح لهم مجالا للاستثمار ودعمهم وهناك خصوصيات لا يحق الخوض فيها لان ما يملكه الشخص من مال وبسط اليد أو قبضها هو أمر يخص صاحب المال, ولكن الشريف أزال الحاجز بين الخاص والعام . وان بعض الناس على رقة حالهم المادية يتناولون ثلاث وجبات في اليوم اما الشريف فقد كان زاهدا في الطعام ولا يهتم بتناول الوجبات في وقتها وقد يمر به يوم أو يومان لا يتناول خلالهما إلا وجبة واحدة أو وجبتين . والشريف الذي لم يتمتع في الدنيا بأمواله استمتع بها غيره وهو يمثل ظاهرة فريدة وكان ينفق على غيره إنفاق من لا يخشى الفقر ويصرف كأنه يمتلك أموال قارون ولم يكن مكترثا للمثل القائل (إن كثرة المراويد تهدم الجبل) . وقد تساءلت في معرض البحث عن المعلومات من أين كان الشريف يحصل على هذه الأموال الطائلة وأتتني الاجابة بأنه كان رجل مال وأعمال ناجح ويملك عقلية تجارية نادرة واشترك في صفقات كثيرة كسب من ورائها أموالا طائلة أذكر منها هنا علي سبيل المثال: باعت شركة كروب الالمانية المالكة للمرسيدس اسهما كثيرة للحكومة الليبية، وكان الشريف هو الوسيط بين الطرفين في هذه الصفقة لقاء عمولة كبيرة وكذلك اشترى شاه ايران محمد رضا بهلوي وبعض الأمراء والشيوخ العرب أسهما كثيرة في ذات الشركة عن طريق الوسيط الشريف الحسين الهندي وحصل مقابل ذلك على أموال طائلة..... وباعت شركة جيني الايطالية المالكة لأجب جزءاً من أسهمها لليبيا وباعت ايضا للمملكة العربية السعودية وباعت كذلك للعراق , وكان الوسيط في كل هذه الصفقات هو الشريف الحسين الهندي .وكان الشريف وسيطا دوليا في تجارة السلاح وقام إبان سنوات معارضته لمايو بعدة صفقات بين عدد من الدول المصنعة والمشترية وكسب من ذلك أموالا طائلة وكان تاجرا ناجحا تهمه مكاسبه والعائد المجزي الذي يحصل عليه والدليل على ذلك انه توسط في شراء بعض السلاح لدولتين متحاربتين وتوسط لشراء كل جهة منهما سلاحا من جهة دون إن يدري الطرف الآخر, وكان يمتلك مجموعة من الشقق والعقارات بوسط لندن هذا بجانب التمويل المالي الوافر الذي حصلت عليه المعارضة من الخارج . وان السيد الصادق المهدي حضر للندن في عام 1975 م وتنازل له الهندي بطوعه ومحض اختياره عن الرئاسة وتبعا لذلك وافق على أن يوقع معه على الشيكات عند سحب أي مبلغ من رصيد يخص المعارضة مودعا في البنك وبدهاء وذكاء أراد الهندي إن يوقف توقيع السيد الصادق لانه أضحى في نظره مصالحا بعد لقاء بورتسودان الشهير بينه والرئيس نميري في يوم 7/7/1977 م ولم يعد في نظره معارضا. وكان الهندي يحس بأن له القدح المعلى في جلب هذه الأموال من عدة دول ومصادر مختلفة . ومن الطرائف واللطائف أن الهندي قال للصادق عندما كان يودعه في المطار وهو في طريقه للخرطوم, إن علينا تسديد إايجارات الشقق وتسديد مرتبات العاملين في الأمن لحمايتنا مع تسريحهم بعد ذلك وتسديد قيمة الأجنحة المخصصة لاستقبال الأمراء والشيوخ. وطلب منه إن يوقع على شيك دون أن يكتب عليه رقماً وسيكتب هو الرقم بعد حصر كل الاحتياجات ووقع السيد الصادق على الشيك ودفعه اليه وفور خروج الشريف من المطار اتجه لبنك ميدلاند بلندن وكتب رقما كبيرا ولم يترك إلا ثلاثة عشر الف جنيه استرليني وحول المبلغ الذي سحبه لبنك بسويسرا. وبعد وفاة الشريف ظل يدور سؤال ملحاح ولغز حائر عن مصير أمواله الطائلة وعلى سبيل المثال فان مجلة الدستور كانت مسجلة باسمه ولما تم بيعها بعد وفاته وأيلولتها لحزب البعث العراقي ظل بعض الحادبين يتساءلون كيف تم البيع ولمن تم تسليم الشيكات التي دفعها حزب البعث والنظام الحاكم في العراق وقتئذ وكيف تم صرفها ولمن آلت قيمتها وهي أكثر من خمسة ملايين دولار ؟ ... وهذا قيض من فيض !!. وإن تمويل كافة الأحزاب والتنظيمات السياسية وروافدها حاكمة أو معارضة(بما فيها أحزاب أدعياء النضال) في كل العهود سواء كانت تعددية حزبية أو شمولية تحتاج الى وقفات ومراجعات وينبغي فتح ملفات المال وتشريح هذه العملية بمبضع تمسك به أصابع لا ترتجف وهي من أخطر الملفات . وان القواعد الجماهيرية العريضة ظلت مغيبة ولا تدري كيف تجمع الأموال باسمها من الداخل أو بالتسول من الخارج, وينبغي أن تكون هناك حسابات دقيقة ومراجعة صارمة وشفافية تامة بلا غموض وإبهام وبلا سرية, وقطعا أن هناك حقائق ومعلومات وأرقاما محجوبة عن القواعد العريضة .ولعل لسان حال بعضهم يردد في سره ويطبق عمليا مقولة (خلوها مستورة) تلك العبارة التي أصبحت مثلا شروداً .
السابقالتالي
جميع الحقوق محفوظة صحيفة الانتباهة
SEARCH
الرئيسةالكتابالمقالاتالحواراتالصفحات المتخصصةالورقيةاتصل بناالإرشيف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قرض الشريف الهندي بقلم د.أمل الكردفاني (Re: موضوعك خطير يا دكترة)
|
شهادة الصحفى الكوز صديق البادى وتلفيقاته لا تجوز لا شرعا ولا عقلا ولا منهجيا فى قامة سودانية سامقه مثل الشريف الهندى . فلا يجوز لصويحف متعاون مع الكيزان ان يقدم شهادة لرمز من المعارضة . دى زيها زى شهادة اسحق فضل الله والصادق الرزيقى ويونس محمود وامين حسن عمر فى المعارضين لا مصداقية فيها ومن اناس غير امينين لهم اغراضهم . والكذبه ينسبون ما شاءوا لمن يكرهونهم من اطياف المعارضة خاصة فى ظل انهيار القضاء وغياب العدالة والقوانين الرادعة التى تلجم كل غوى يتكسب بالملق والكذب والافتراء على الاحياء والاموات . الا تلاحظ انه وفى عهد هؤلاء الكذبة اصبح لم يعد لدينا اى شخص نظيف السيرة وناصع التاريخ ؟ انهم يريدون تحويل الكل لآثمين - مثلهم تماما - ولم يسلم من كذبهم حتى الرسول نفسه .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قرض الشريف الهندي بقلم د.أمل الكردفاني (Re: موضوعك خطير يا دكترة)
|
العمل بالسياسة أصلا هو إرتزاق من البداية فالذى يبذل جهده و يكرس حياته للسياسة أكيد ينتظر منها مكسبا و ليس لوجه الله و مصلحة الشعب شعب بتاع مين يا عم الصادق المهدى أول ماطالب به بعد الإنتفاضة هو الأموال التى صادرها نميرى من حق شعب السودان المكلوم الطيب زيادة عن اللزوم أن يراجع تاريخه و بصور علمية و منهجية ليرى من الذى أضاع حقوق الأجيال و مسقبلهم مافى دولة بتنهار أو تتعثر إلا بسبب الفساد و المفسدين .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قرض الشريف الهندي بقلم د.أمل الكردفاني (Re: هاوى)
|
المتداخل باسم " هاوى " قلت ( العمل بالسياسة اصلا ارتزاق ) هل هذه حقيقة وجودية وحتمية ؟ ام انها فى عقيدة الكيزان والاسلاميين فقط ؟؟ من وين جبت الكلام دا والقال ليك منو الكلام دا صحيح نظريا وفلسفيا وفى الواقع والتطبيق ؟!! ولا انت بتتكلم ساى وتهرف بما لا تعرف ؟!! السياسة فى كل الدنيا ليست ارتزاق وليست لعبة قذرة الا عندك انت وعند الاسلاميين والكيزان . وهذا هو أس بلاءكم وعقيدتكم الفاسدة المفسدة . اصبحنا بسببكم يحكمنا اللصوص والفاسدين واراذل البشر لانهم يظنون السياسة لعبه قذرة والدولة غنيمه والسلطان والصولجان لامتاع الشهوات وقتل المناوئين . يا لك من كوز غشيم وبائس
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قرض الشريف الهندي بقلم د.أمل الكردفاني (Re: متابع)
|
الأخ متابع المسألة لا تحتاج حتمية ووجودية و كلامات نيتشة و سارتر أعطنى مثالا لسودانى عمل بالسياسة متطوعا لوجه الله و لم يأخذ راتب و إمتيازات و سيارات حكومية و بنزين مجانى و بيت مجانى لا كهرباء و لا ماء و سفر للخارج و علاج مجانى داخل و خارج السودان أعطنى معارضا واحدا مسلحا أو غير مسلح عرض عليه منصب أو مال فرفضه هذا عن الداخل من غير تفصيل أما عن الخارج فالخواجات ناس واضحين و صريحين يتنافس المتنافسون بدعم من الشركات و اللوبيهات مقابل إمتيازات للداعمين و ممولى الحملات الإنتخابية و لذلك هم ربطوا دراسة السياسة بالإقتصاد و سميت كلية الإقتصاد و العلوم السياسة ما داسينها أنا لا أقدح فى ذمة أحد لا أعلم عنه شيئا لكنى لا أرى فى مراجعة سياسات و سياسيى السودان بأسا فما كان نزيها لا يضيره ذلك و من كان غير ذلك يجب أن يحاسب و لعلمك أنا لا أنتمى لأى من الأحزاب السودانية و أخيرا أهديك بيت عمرو بن كلثوم ألاَ لاَ يَجْهَلْنَ أَحَدٌ عَلَيْنا فَنَجْهَلَ فَوْقَ جَهْلِ الجَاهِلِينا و أنا اقول لك فنحلم فوق جهل الجاهلينا .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قرض الشريف الهندي بقلم د.أمل الكردفاني (Re: هاوى)
|
يا اخى (هاوى) كونك تصف كل السياسيين الذين مروا على السودان بأنهم غير أمينين كلهم هكذا على الاطلاق فهذا هو الخطل بعينه ، والقال ليك منو الناس عايزين سياسيين ما يركبوا عربات ويصرفوا رواتب وبترول ؟؟ لا أحد سأل عن هذا ولا أحد يطالب بهذا مطالبتنا كشعب مثل كل شعوب الله أكبر أن يحكمنا شرفاء وأناس نزيهين يعرفون ما لهم وما عليهم وأن يحتكم الجميع للقانون وكل الذين حكمونا من غير العسكر والدكتاتوريين كانوا نزهاء وشرفاء ومحترمين الشريف حسين الهندى كان رجلا شريفا ونزيها والصادق المهدى القاعد دا كان كذلك وغيرهم كثر ، وهذه هى الحقيقة التى لا تعجب من يحكموننا اليوم من اللصوص والشماشة وابناء الشوارع لأنهم يريدون تشويه سير الجميع بالرغم من أن لا أحد يشبههم محاولة خلط الحابل بالنابل وتجريم الكل هى حيلة خبيثه من حيل مجرمى الحكومة القائمة وقد اصبحت لا تنطلى على أحد فلا يصح الا الصحيح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قرض الشريف الهندي بقلم د.أمل الكردفاني (Re: متابع)
|
قلت الشريف كان نزيه وكمان الصادق؟ يا عمك لو انت بتقدس الناس ديل فانت حر ولو عايز تقول انهم نزيهين فانت برضو حر ، لكن في واقع بيخالف كلامك ، وهو الاموال الطائلة للهندي والتي لا يعلم بمصدرها الا الله سبحانه وتعالى. ومدام انت متأكد من نزاهة هؤلاء فارجو انك تجيب لينا مصادر هذا الثراء الفاحش بالمستندات والادلة حتى لا يكون كلامك مرسلا كغناء حوا الطقطاقة. يا اما تقل خشمك.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قرض الشريف الهندي بقلم د.أمل الكردفاني (Re: هاوى)
|
أعطنى معارضا واحدا مسلحا أو غير مسلح عرض عليه منصب أو مال فرفضه هذا عن الداخل من غير تفصيل أما عن الخارج فالخواجات ناس واضحين و صريحين يتنافس المتنافسون عبد الواحد محمد نور بل وارسلوا له شيك على بياض ووساطة فرنسية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قرض الشريف الهندي بقلم د.أمل الكردفاني (Re: أمل الكردفاني)
|
الحوار وخادم سيدو ... متابع قلت الشريف كان نزيه وكمان الصادق؟ يا عمك لو انت بتقدس الناس ديل فانت حر ولو عايز تقول انهم نزيهين فانت برضو حر ، لكن في واقع بيخالف كلامك ، وهو الاموال الطئلة للهندي والتي لا يعلم بمصدرها الا الله سبحانه وتعالى. ومدام انت متأكد من نزاهة هؤلاء فارجو انك تجيب لينا مصادر هذا الثراء الفاحش بالمستندات والادلة حتى لا يكون كلامك مرسلا كغناء حوا الطقطاقة. يا اما تقل خشمك.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قرض الشريف الهندي بقلم د.أمل الكردفاني (Re: متابع)
|
دة نفس كلام البشير العندو دليل على الفساد يجيبو .. والقضية ما متعلقة بي اموات واحياء ديل رموز سياسيين يحاسبو حتى يوم القيامة رغم القداسة البيخلعا عليهم امثالك.. ومدام ما ملزم تجيب ادلة يبقى الكيزان زاتم ما ملزمين يجيبو مصادر ثروتم .. مش دة الفهم بتاعك زاتو؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قرض الشريف الهندي بقلم د.أمل الكردفاني (Re: متابع)
|
ليس هناك حتى الان فى كل ما كتب دليل واحد يصلح كإدانه ضد الراحل الشريف حسين يوسف الهندى . فما ذكر عباره عن افادات مغرضه لحاقدين واصحاب هوى ، فصديق البادى ومهدى ابراهيم كيزان معروفين وفاقدين لاى ذرة مصداقيه اما الكردفانى فهو يهرف بما لا يعرف وما كتبه يكشف عن جهل وسطحيه ومسارعه فى التجريم . يا مندكورو امشى شوف قوى الهامش بتاعتك وين وارحم نفسك فأنت لا تعرف شيئا عن رجال السودان وتاريخ السودان مجرد احد ثيران الهامش الذين اعماهم الحقد .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قرض الشريف الهندي بقلم د.أمل الكردفاني (Re: متابع)
|
ليه الواحد الا يكون بسيدو ؟او بلهجة مخففة بشيخو سيدنا الله عندنا كبار علم وكبار سن بنحترمهم ونقدرهم لكن هم ما معصومين من الخطا و هم في النهاية بشر بخطئوا وبصيبوا وفي منهم واحدين طوالي مخطئين وبستهبلوا لكن بعد دا تلاقي ناسو درقة سيدو بتبعية وذل غريبين واحترام اكتر من احترام الانبية ذاتو والله يكاد يكون تأليه احتكيت بناس من حزب الامة ياخي ما برفعوا عينهم ساكت في وجود الصادق واولادو مع انهم اكبر سنا من الصادق ذاتو والصادق بيستهبل خاتي ولدو في القصر وعامل نفسو ما خاتيهو وبكذب عبد الرحمن دا معروف ما بقدر بتصرف لوحدو هرب مع ابوه رجع مع ابوه ودخل القصر بامر ابوه وبعد دا في ناس بتقدسهم الاتنين والصادق مثال بس .طالما احنا عبيد للبيوت دي والله ما تقوم لينا قائمة حتى لو مشى البشير وعبيده .
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|