فاطمة إبراهيم ناضلت من أجل الحريات و وداد بابكر باعت العشرة من أجل الملذات بقلم عبير المجمر (سويك

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 02:51 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-14-2017, 03:37 PM

عبير سويكت
<aعبير سويكت
تاريخ التسجيل: 08-07-2016
مجموع المشاركات: 617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
فاطمة إبراهيم ناضلت من أجل الحريات و وداد بابكر باعت العشرة من أجل الملذات بقلم عبير المجمر (سويك

    02:37 PM August, 14 2017

    سودانيز اون لاين
    عبير سويكت-France
    مكتبتى
    رابط مختصر

    ملحوظة : (كتب هذا المقال خصيصاً لمحبي المناضلة فاطمة و معجبيها و عشاقها من معشر الرجال بصفة خاصة).




    فاطمة إبراهيم أخلصت وفاء للشهيد و وداد بابكر خانت الولاء للفقيد

    كيف يودع السودان فاطمة إبراهيم صوت المواجهه و الصلابه في زمن الغلابة

    وقفة تأمل بين الشيوعية و رائداتها و حكومة الحرامية الإخوانجية و نسائها


    فاطمة إبراهيم نموذج النضال و الوفاء و العطاء النادر في زمن وداد بابكر و نظامها الفاسد

    فاطمة إبراهيم ناضلت من أجل الحريات و وداد بابكر باعت العشرة من أجل الملذات بقلم عبير المجمر (سويك

    أولاً أترحم على روح فقيدة الإنسانية جمعاء فاطمة أحمد إبراهيم و أنا لن أطيل الحديث عن من هي السيدة العظيمة فاطمة إبراهيم فهل يخفي القمر فهي شخصية غنية عن التعريف على المستوى الإفريقي و العربي و العالمي سياسياً و فكريا نضالها ثورتها قوتها و عملها من أجل تحرير المرأة و الإنسان قبل كل شيء رافعة راية الحرية و الديمقراطية و العدالة و المساواة و التغيير حالمة بمستقبل أفضل لهذا الشعب المظلوم هذه السيدة العظيمة الفاضلة لا تحتاج منا النعي السوداني التقليدي المعتاد الفاقد للشفافية و المصداقية و الرجعية الفكرية حيث أعتاد السودان حكومة و شعبا إنتظار موت عظمائه و عمالقته ليذكروهم و يثنوا عليهم و يذكوا ما قدموه للوطن و الإنسانية و كالعادة الشخصية السودانية لا يهتم بها و هي على قيد الحياة و لكن ينتظرون الموت ليحتفوا بها و يزرفون دموع التسمايح الكاذبة التي تنهال بكل سهولة معبرة عن عدم مصداقية الإحساس الروحي الداخلي فهل يا تري المراسم التي يتوعد بها السودان حكومة و شعباً هي ترجمان الوفاء لأهل العطاء ؟هل نوفي فاطمة حقها بمراسيم و احتشاد كبير و بمقالات و كتابات و برامج تلفزيونية تحكي و تعيد و تكرر قصة حياتها و مسيرتها و إسهاماتها و الجوائز التي حازت عليها و المناصب التي تقلدتها و نعيد الأسطوانة المعتادة المملة التي تعد عند غياب و رحيل الشخصيات السودانية المؤثرة بهذا الأسلوب السوداني السياسي و الإعلامي المعتاد الذي سأم و مل منه الشعب السوداني لانه لم يقدمه و لو خطوة واحده إلى الأمام لماذا على سبيل لا نخطو خطوة صادقة إلى الأمام إذا أردنا حقاً أن نوفي فاطمة حقها و نتيح الفرصة لأجيال اليوم أمثالنا بتقليب صفحات ماضي فاطمة و مأساتها ؟التي هي مأساة أعرق و أضخم الأحزاب السودانية المناضلة و مأساة فئات مكافحة ذات فكر إنساني سامي دفعوا ثمنه غالياً تارة من أنظمة عسكرية ظالمة و تارة من أنظمة قهرت و ظلمت و جوعت و كبتت و ضربت و عذبت و أعتقلت و سجنت و تفننت في أساليب الظلم و العذاب بإسم الإسلام السياسي تنفيذاً لمأربها و أغراضها و مصالحها و الإسلام برئ كل البراءه منها لماذا إذن لا نرجع لصفحات الماضي حتي يعرف أبناء جيلنا و الأجيال القادمة لماذا العسكر و تجار الدين حاربوا فاطمة و أعتقلوها و سجنوها و وضعت تحت الإقامة الجبرية و حاكموها محاكمة عسكرية لماذا ؟لماذا أعدم زوجها الشفيع و رملت و حرم إبنها أحمد من أبيه و حرق قلبها على زوجها و رفيق دربها لماذا ؟لماذا كان و ما زال تتم محاربة الشيوعيين بشتي الأساليب القذرة العلنية و الخفية ؟لماذا تحارب أفكارهم و يحاولون كبتها و تضيق العيش عليهم ؟لماذا سكت السودان عن عمليات الإعدام و التصفية في حق اليسارين و لم يحاول الصمود و التصدي لمثل تلك الجرائم اللاإنسانية اللاأخلاقية ؟و إلى متي يستمر تجار الدين في محاربة و محاولة حجب و كبت كل العقول و الأفكار المستنيرة الحالمة بتغيير و بغد أفضل ؟إلى متى يظل الشعب السوداني دمية سهلة التحريك في أيدي سياسى و تجار الدين يحركونها كما يشاؤون و يغسلون مخه محرضين أبناء الشعب الواحد على بعضهم البعض حتى يسودوا و يدوموا في عرشهم الفاسد و الذائل لا محاله ؟إلى متي يستمر أصحاب الإسلام السياسي في تضليل الشعوب بإسم الإسلام و محاربة خصومهم المتفوقين عليهم فكرياً و سياسياً و ثقافياً بأساليب قذرة و وصفهم بالملحدين و الفاسدين و المنحلين أخلاقيا و غيرها من الصفات و الأساليب التي تم الصاقها بهم زورا و بهتانا حتي ينفر منهم أبناء الشعب السوداني و تخلوا لهم الساحة السياسية لمتابعة جرائمهم إلى متي يستمر هذا الحال ؟هؤلاء الذين يتحدثون عن الانحلال الأخلاقي و الفساد و هم أكبر نموذج له فعلي سبيل المثال فاطمة إبراهيم الشيوعية أمضت حياتها و هي تعيش حاله عزوف عن ملذات الحياة و متاعها و تقشف في ملبسها و مأكلها و مشربها و مسكنها و هي تلك المرأة التي لبست ثوب العفاف السوداني في أخلاقها و مبادئها و نضالها و ثورتها و مصداقية قضيتها و معاملاتها الإنسانية الكريمة و عاطفتها الدفاقة التي شملت أبناء السودان شمالاً و جنوباً شرقاً و غربا تلك المرأة التي رفضت أن تتزين بالزينة الفانية و جعلت من أخلاقها و مبادئها و فكرها و ثقافتها زينة أبدية لا تزول بزوال جسدها بل تبقي روحها الصادقة الطاهرة خالدة فاطمة المرأة التي رفضت أن يكون زواجها كغيرها من السودانيات كرنفال و مهرجان للاستعراض و جعلت من يوم زفافها يوم إنساني. شبعت فيه بطن كل جائع و روي فيه كبد كل عطشان فكانت بسمة الإنسان السوداني الغلبان و دعواته لها أجمل لحن و نغم إنساني يبارك و يصاحب مسيرتها الزوجية المليئة بالكفاح و النضال و العطاء و الوفاء و الإخلاص الذي جسدته و رسمته لنا لوحة الوفاء و الإخلاص النابعة من أعماقها الصادقه المخلصه فى كل ما تقول و تفعل فهذا هو قلب فاطمة الجوهري النادر الذي عاهد الشفيع و هو في قبره على أن تربي إبنهما خير التربية و تعلمه أحسن التعليم و على أن تواصل مسيرته النضالية حتى و إن لقت حتفها في سبيل هذا الهدف و ختمت وعدها بأعظم العهود أن لا يدخل عليها رجل زوج غير الشفيع مدى الحياة و بالطبع فاطمة هي تلك المرأة التي إذا تكلمت صدقت و إذا عاهدت أوفت و أن كلفها ذلك ثمناً غالياً و يطول الحديث عن الجانب الإنساني للإنسانه التي تحمل أجمل و أعظم معاني الإنسانية بداخل قلبها العطوف الدافئ الحنون الصادق و أمثالها قله نادرة تكاد تكون قد أنعدمت في سودان اليوم الذي تقوده أمثال وداد بابكر و حركتها الإسلامية الفاسدة هذا الوجه القبيح للمرأة السودانية التي تتباهى بأفخم و أغلى أنواع الثياب و المجوهرات و العربات الفارهة و الفلل المتعددة داخل السودان و خارجه و هي تلعب لعباً بأموال هذا الشعب المظلوم المقهور الجائع الفاقد لأقل مقومات الحياة تلك المرأة التي إرتضت لنفسها أن تسارع بدفن جثة زوجها الفقيد ضمن صفحات الماضي و أؤكد الفقيد و ليس الشهيد لأن إبراهيم شمس الدين ليس بشهيد بل قاتل أرواح ثم تتزوج بكل أريحية من قاتله البشير و تقاسمه الفراش فهذه هي أخلاق من يسمون أنفسهم بالإسلاميين يقتلون من يسمونه أصدقاء الجهاد او بالأحرى سفك الأرواح بإسم الدين ثم يأتون لمضاجعة أراملهم اللائي كانوا ينادوهن بأخواتهم في الإسلام و أتساءل كيف ترضي أختهم في الإسلام هذا العمل القبيح و تسمح لها نفسها بذلك؟ فلعلها تعتبر هذا النوع من خيانة العشره مواصلة لمسيرة زوجها الجهادية في سفك و هدر الدماء بإسم الدين حسب نظرتهم الإسلامية الفاسدة المسيسة المبنية على حب الجاه و السلطه و الفلوس التي تغير النفوس فالزوج المتوفى جاهد بسفك الدماء البريئة و هاهي تواصل مسيرة الجهاد و النضال و لكن هذه المرة ليس في الغابات لكن نضال و جهاد شديد في غرف نوم القصر الرئاسي و الثمن أموال الشعب السوداني لها و لذويها لذلك في زمن وداد بابكر و نظامها الفاسد يشعر الشعب السوداني بحجم الأسى و الألم لفقدان أمثال المناضله الصادقه الطاهرة العفيفه فاطمة أحمد إبراهيم التي أكدت على أن إستقلال السودان تسرب من بين إيدينا و أن حكومة المؤتمر الوطني أستلمت الحكم رغماً عن أنف الشعب السوداني و إرادته و لكن مهما حصل النضال سيستمر إذن الوفاء لأهل العطاء يكون بإستمرارية النضال حتي يتحقق حلم فاطمة و غيرها و ينال هذا البلد العظيم المظلوم حريته و كرامتة و ينعم بالعدالة و المساواة و العيش الكريم .

    عبير المجمر (سويكت)
    13/08/2017



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 13 اغسطس 2017

    اخبار و بيانات

  • المجموعة السودانية للديمقراطية أولاً مبادرة الشفافية السودانية تسلل الفساد الي كرة القدم
  • جمعية الأخوة القطرية السودانية تكرم وزير العدل إدريس إبراهيم جميل
  • مؤسسة ابن رشد للفكر الحر في المانيا تنعى وفاة الناشطة السياسية السودانية فاطمة أحمد إبراهيم
  • المركز السّوداني لحقوق الإنسان.. ينعي أم النضال ومعلمة النساء والرجال فاطنة بت أحمدالنضيف توبا
  • رسالة من علماء اليمن إلى علماء السودان
  • انشاء نيابة معلوماتية بجنوب دارفور لمكافحة الشائعات والتحريض
  • القوى السياسية تعدد مآثرهارحيل رائدة العمل النسوي فاطمة أحمد ابراهيم
  • الأعاصير والأمطار تقتلع أسقف عنابر الأطفال بمستشفى جبل أولياء
  • وفاة وإصابة اثنين من المعدنين الأجانب في البلاد
  • ضبط (15700) حبة ترامادول وعملات وأجهزة كهربائية مهربة
  • الحكومة تتوعد بترحيل لاجئي دولة جنوب السودان
  • أحزاب الوحدة تُشكِّل لجنة للدعم حركات دارفورية تستنفر قواعدها لحملة جمع السلاح
  • البشير يأمر بطائرة خاصة لنقل جثمان فاطمة أحمد إبراهيم من لندن
  • الطيب مصطفى : (الواتساب شغل الناس)
  • رئاسة الجمهورية تنعي فاطمة أحمد إبراهيم
  • الصرف علي بنود دعوية وخالفات مالية في ديوان الذكاة بالجزيرة
  • التحالف الديمقراطي بالولايات المتحدة ينعى المناضلة الأستاذة فاطمة أحمد ابراهيم
  • الجزيرة:عقودات تنموية بدون عطاءات وتعاقدات من الباطن
  • العدل والمساواة.. فالنكرم الراحلة فاطمة احمد ابراهيم بالوحدة على الاسس التي آمنت بها


اراء و مقالات

  • من جريزلدا الطيب إلى فاطمة أحمد إبراهيم بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • مالك عرمان وبلقنة الحركة الشعبية لتحرير السودان -شمال!.. بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • وجهة الشبه مابين القومية النازية الفاشية الامريكية البيضاء ومثلث حمدي في السودان...!بقلم الصادق جا
  • فاطمة احمد احمد ابراهيم تجسد وعي ، و تسامح و عظمة الشعب السوداني !! بقلم ابوبكر القاضي
  • تحرير العقل الفلسطيني بقلم سميح خلف
  • لوحات إريترية (3): الساهو الأساوِرتة من مُصوع للقضارف
  • إلى عروسة السماء !! بقلم زهير السراج
  • رحلت فاطمة السمحة ! ومازال في وطننا (الغول) !! بقلم بثينة تروس
  • أكذوبة تخفيض التعويضات !! بقلم زهير السراج
  • انتم كذابين لذلك نثق في الحلو 2-2 بقلم عاطف نواي
  • لماذا لا تُلغى عطلة الجمعة ؟! بقلم زهير السراج
  • فاطمة احمد ابراهيم ايقونة نضال المراة السودانية بقلم حسين الزبير
  • أيام مع فاطمة احمد ابراهيم .. وعزاء لعموم النساء ولتراب الوطن بقلم عواطف عبداللطيف
  • أسماك سندس ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • (رِهاب العِطر)..! بقلم عبد الله الشيخ
  • مهمات ينبغي للحاج إدراكها قبل سفره للحج بقلم د. عارف الركابي
  • جمع السلاح ..(1) بقلم الصادق الرزيقي
  • رفع العقوبات في خطر..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • (نطيط) بفن !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين قضية الشرطي والدعوة إلى الفوضى!!! بقلم الطيب مصطفى
  • التعديل المطلوب على سلطة الإعتقال في قانون الأمن بقلم نبيل أديب عبدالله
  • يتيم العمة بقلم حسن العاصي كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • تزوير التاريخ لمن غنت مهيرة ؟ بقلم محمد آدم فاشر 3-5
  • لو لحقنا شليل الشالوا التمساح الدولة غير مهتمة لأنها ليست جمعية خيرية (3) بقلم كنان محمد الحسين
  • ليلة هروب محافظ البصرة الاسترالي بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • الدوافع المبرارت للمطالبة بحق تقرير المصير لإقليمي النيل الأزرق وجبال النوبة بقلم محمود جودات
  • اللهم فأشهد .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • تيارات الفكر و أثرها علي مشروع النهضة في السودان 2 – 6 الحزب الشيوعي السوداني و دوره في النهضة

    المنبر العام

  • التسجيل الآن مفتوح في كتيبة اللواء اسفير أحمد محمد (بوست منبثق)
  • بداية موفقة للمحترف السوداني محمد سعيد الضو في أولى مباريات فريقه احد في الدوري السعودي. فيديو+صور
  • زعيم عصابة الوطاويط ... الذي صار "شيخا"
  • اللوحات الاعلانية خطر يهدد المواطنين ....
  • رحل عمدتنا البعدل المايل
  • مجموعة دال : إفتتاح أول مصنع لتجفيف الألبان وأكبر مصنع لتجفيف الصمغ العربي بالبلاد
  • عندما يغتصب الرجل زوجته
  • تنبيه هام
  • ..يا ام احمد السيدة فاطمة احمد ابراهيم
  • رحبوا معى..باحد قامات الحصاحيصا الاستاذ عبد الوهاب احمد صالح
  • أيا فاطم مهلاً ... تلويحاتُ الحنينِ ... القاتِلُ والقتيلُ
  • خط سير موكب تشييع المناضلة فاطمة أحمد ابراهيم ...
  • مستشفي القمبرات والاهمال القاتل......!!!!
  • فاطنه السمحه
  • فاطمة السمحة لا يشرفها تكريم وتشيع القتلة يا هؤلاء
  • نحن ما عندنا معارضة
  • لا قربك يفرحني، لا بعدك يريحني... خواطر من الوطن
  • فاطمة أحمد ابراهيم كانت تقود ربات المنازل السودانيات ليهتفن ضد الامبريالية!
  • فاطمة والبشير والعفوية السودانية
  • السودان يتلقى دعوة للمشاركة في مناورات مصرية-أمريكية
  • مدير الأخبار بالتلفزيون يطلق منصة إخبارية
  • ورحلت المناضلة فاطمة
  • ضو فاطنه
  • هل لازالت إدارة الري بمشروع الجزيره تستثمر في الكمائن ؟!!!
  • إلي جنات الخلد المناضلة فاطمة أحمد إبراهيم
  • سكتيها القالت احييي!.. فاطمة.. يتكرمون بنقل جثمانها لوطن شردوها منه بحياتها!
  • الرئاسة تنعي.... وتشييع رسمي
  • أرحكم نجاهد نقبض الأمريكيات سبايا يعصروا لينا ضهرنا وإذا طقتك فلسة تبيع ليك عبين تسترزق
  • فلنُعــزي عضــوة المنبر سلمى الشيخ سلامة في وفاة خالتها المناضلة فاطمة احمد ابراهيم
  • فاطمة احمد ابراهيم شمعة نضال ،،
  • سيرة كفاح المناضلة فاطمة احمد ابراهيم ..
  • أرقدى بسلام أيتها الشامخة.....
  • هل من سبيل لتظليل هذا المنبر بالسواد (إستثناءا) ... فقد رحلت فاطمة ... أعظمنا

    Latest News

  • Sudan, U.S. discuss resumption of military cooperation
  • US AFRICOM Deputy Commander in Sudanese capital
  • First batch of regional troops arrive in South Sudan
  • Cholera still a scourge in Sudan
  • The US Treasury Lift Ban on Amount of Money Belongs to Sudanese Embassy in Seoul
  • Aid vehicle hijacked in North Darfur capital in front of Sudan’s V-P’
  • Sudan and Jordan to hold Joint Talks Tomorrow
  • Anger over spoiled grain in Sudan’s El Gedaref
  • Joint Chief of Staff meets Deputy Commander-in-Chief of AFRICOM
  • Sudan V-P in Darfur for arms, vehicle collection campaign
  • Arrangements for Sinnar Islamic Capital, Hosting of 10 th Conference of Culture Ministers of Islami
  • Darfur movements cannot be disarmed: Minni Minawi
  • Plans for Early Production from Oil Exploration of Al- Rawat Field
  • Al Mahdi case: ICC Trial Chamber VIII to deliver reparations order on 17 August 2017
  • Unamid appoints new head, coordinates exit strategy
  • Deputy Chief of Staff Informed on Preparations of Sudanese Civilian Component for Participation in
  • Civil society supports Port Sudan workers
  • Aboud Jaber: Citizen Security is Red line
  • Part of Sudan’s gold revenues to be allocated to states
  • Speaker to visit Kuwait on invitation by his counterpart
  • Cholera spreads in northern Sudan
  • Al-Baher Receives Invitation to participate in Africa Forum for 2017 in Sharm Al-Sheikh























  •                   

    08-14-2017, 07:50 PM

    لصوص كافوري


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: فاطمة إبراهيم ناضلت من أجل الحريات و وداد (Re: عبير سويكت)

      بشه حوش بانقا كافوري طه الدلاهه وداد و التسوق مرة في الخليج مرة المغرب مرة ماليزيا طاقم الإنقاذ بأكمله مجرد حرامية جوعوا الشعب و باعوا و اشتروا فيه باسم الدين لكن لكل بداية نهاية يا خرطوم ثوري ثوري لن يحكمك لص كافوري
                      

    08-15-2017, 09:50 AM

    زول


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: فاطمة إبراهيم ناضلت من أجل الحريات و وداد (Re: لصوص كافوري)

      الفا
                      

    08-17-2017, 04:41 PM

    فضيحة بكرى صالح


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: فاطمة إبراهيم ناضلت من أجل الحريات و وداد (Re: زول)

      فضيحة بكرى حسن صالح


      طرد رئيس الوزراء السوداني من تشييع القيادية الشيوعية فاطمة إبراهيم بالخرطوم


      تداول ناشطون سودانيون عبر مواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك وتويتر” مقطع فيديو أظهر لحظة طرد المشيعيين رئيس الوزراء السوداني الفريق “بكري حسن صالح”، من جنازة القيادية الشيوعية فاطمة إبراهيم، بالخرطوم.


      ووفقا للفيديو فقد هتف الآلاف من مشيعي القيادية الشيوعية فاطمة إبراهيم ضد النائب الأول لرئيس الجمهورية ورئيس الوزراء الفريق بكري حسن صالح ووالي الخرطوم الفريق عبد الرحيم محمد حسين، وردد المشيعون “يا فاطمة دغريه ضد الحرامية”، في حين اضطر المسؤولان الحكوميان للمغادرة حرصا على سلامتهم.

      وكانت حشود من الأحزاب السياسية والمنظمات النسوية قد استقبلت جثمان الرائدة السودانية عند وصوله الخرطوم ،صباح اليوم، وفي مقدمتهم أعضاء حزبها الشيوعي ومن ثم قامت بتشييعها إلى المدافن وسط هتافات تمجد تاريخها ومساهمتها الوطنية خلال 60 عاما قضتها بين المطالبة بحقوق المرأة والوقوف ضد الأنظمة العسكرية التي حكمت السودان، كما هتف المشيعون بعبرات تمجيد لزوجها القيادي الشيوعي الشفيع أحمد الشفيع الذي أعدمه الرئيس السوداني الأسبق جعفر النميري في عام 1972.


      هتاف المشيعين ضد مسؤولي الحكومة سبقه بساعات ترقية استثنائية من الرئيس عمر البشير للرائد أبو القاسم محمد إبراهيم والذي كانت الراحلة فاطمة ابراهيم، قد اتهمته مرارا بأنه من قام بتعذيب زوجها، و سبق أن دخلت معه في مشادة كلامية في 2005 داخل قبة البرلمان.

      وقد قابل المدونون قرار البشير بترقية أبو القاسم بالاستهجان، خاصة وأن الأخير قد نادى بتكريم فاطمة إبراهيم وتوشيحها علم البلاد قبل ساعات من قراره. مما اعتبر رسالة سلبية ضد فاطمة وحزبها.
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de