وثائق هامة منسية عن سلطنة دارفور 8الابادة الجماعية الاولي لاهل دارفور

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 10:58 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-15-2016, 03:20 PM

ابراهيم محمد اسحق
<aابراهيم محمد اسحق
تاريخ التسجيل: 06-10-2006
مجموع المشاركات: 33

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
وثائق هامة منسية عن سلطنة دارفور 8الابادة الجماعية الاولي لاهل دارفور

    02:20 PM December, 15 2016

    سودانيز اون لاين
    ابراهيم محمد اسحق-sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر



    تحقيق / الاستاذ / ابراهيم محمد اسحق
    كاتب صحفي و باحث في مجال التراث

    ان المصائب التي هي من التخطيط السئ وصنع السياسيين ضيقي الافق ، بالاضافة للكوراث الطبيعبة اصبحت كعوامل تتضافر مع بعضها لتقودنا الي صورة اكثر ماسوية ، لذلك فان الغاية الاساسية والتي بسببها اندلعت الحروبات في دارفور ، هي اطماع القادمين الجدد في اراضي المواطنيين ، اما الاسباب السياسية لقادة الاحزاب التقليدية هو سعيها لتغيير التركيبة السكانية لصالح تغلييب العناصر العربية .
    المجاعة والحروبات التشادية :
    في أواخر الثمانينات شهدت شمال أفريقيا أكبر مجاعة في التاريخ الحديث. نتيجة لهلاك الغطاء النباتي وممارسة الرعي الجائر من قبل هذه القبائل التي وفدت إلى دارفور التى واجهت هجرات متتالية وبكثافة عالية وإبلها وأبقارها ومواشيها.
    لاحت في الأفق الحرب التشادية وكذلك فتحت المعارضة السودانية بليبيا معسكراتها لتصدير الثورة العربية من ليبيا خلال الفيلق الإسلامي ورغم أن المعارضة السودانية بقيادة حزب الامة بزعامة الصادق المهدي وجبهة الميثاق الاسلامية ( الحركة الاسلامية ) بزعامة الترابي والاتحادي الديمقراطي .
    تحركت بقواتها إلى السودان عام 1976م لاحتلال السلطة وإزالة جعفر النميرى من الحكم إلا أن محاولاتها بائت بالفشل وبدأت الحروبات والصراعات القبلية تأخذ طابعاً تنظيمياً وأيدلوجياً بظهور بيان التجمع العربي لأول مرة ويحمل في داخله المخطط الحقيقي المفصل لما سبق ذكره من إرهاصات.
    وقد وقع هذا البيان أكثر من (24) عضواً من أبناء القبائل العربية وحلفاؤهم من الفلاته بتاريخ 1/5/ 1978م. وفي الاتجاه المعاكس رفع أبناء القبائل الأفريقية أصحاب الديار والحواكير والنفوذ والتي تسكن في جنوب دارفور مذكرة تشجب فيها بيان التجمع الع ربي ووصفت هذا البيان بالعنصرية والعرقية ويحمل هذا البيان توقيعاَ من رئيس حزب الأمة العربى بشمال دارفور للسيد / رئيس مجلس الوزراء / الصادق المهدي بتاريخ 4/10/1978م بداية دخول المجموعات المسلحة التي تم تدريبها في معسكرات ليبيا والتابعة للفيلق الإسلامي التي تدعمها ليبيا التسلل إلى أراضي دارفور وكان من قادتهم المشهورين .. بن عمر وجاموس والبقلاتى وكان لكل قائد فصيل ومجموعة انتظمت تحت لوائه وكل فصيل ينتمي إليه مجموعة من أفراد قبيلة القائد. وكان هدفهم تغيير الحكم في تشاد. وقد انضمت إلى هذه المجموعات مجموعة من أبناء القبائل العربية التي تدربت في العراق من منتسبى حزب البعث العربي، ودعاة القومية العربية وتم الاتفاق بين حزب الأمة وشريكه في الحكم على استمرار وجود هذه القوات في دارفور رغم ما سببته من فوضي وضرر وقتل ونهب. واعترضت مسيرة أبناء دارفور السلمية بالعاصمة القومية التي نددت بحكومة حزب الأمة. فذهبت حكومة الصادق المهدي إلى أبعد من ذلك بتماديها في الأخطأ رغم أن الصادق هو حفيد الأم مقبولة بنت نورين (الفوراوية) فإن ذلك لم يشفع للفور ولا للقبائل التابعة لهم فانطلقت مليشيات حزب الأمة والفيلق الإسلامى تحرق وتدمر قري الفور وتنهب مواشيهم وأموالهم .
    رأى قادة القبائل العربية المنضوية تحت لواء التجمع العربي. ضرورة العمل على إحداث خلل أمني في مناطق الزرقة بدارفور وكردفان. وتغليف هذه الحروبات بمسميات مختلفة (صراع بين الراعي والمزارع – النهب المسلح والانفلات الامتى .. الخ) ومن النصوص التي يمكننا إيرادها للتدليل على خطتهم ورود عبارة تفريغ مناطق الزرقة من سكانها الأصليين بواسطة القبائل العربية والمتحالفين معهم ممن لهم صلة بتنظيم القاعدة والدعوة لقيام دولة البقارة الكبرى في دارفور تحفيزاً لهذه القبائل التي صدت هجمات المتمردين في الجنوب لفترة تزيد عن الثلاثة عقود .. ودافعت بأبنائها عن دولة القومية العربية السودانية، فأقل شيء يحققه التجمع العربي هو قيام دولة البقارة الكبرى بعد تحقيق السلام في الجنوب (والتي تحوي بداخلها القبائل العربية السائرة) قبائل التماس. ولن يتم ذلك إلا بإبعاد العناصر المستقرة أصلاً وأصحاب البلاد الأصليين مثل (الفور – الزغاوة – المساليت – الميدوب – البرتى – الداجو) وتحريض الدولة ضدهم و هنالك خيو ط تربط جريمة سرقة بنك نيالا في وضح النهار بهم. وقد استطاع قادة القرشييين اختراق الحزب الحاكم (المؤتمر الوطني) وسعوا حثيثاً للحصول على مناصب قيادية عليا في الدولة.
    صراع الفور والعرب في دارفور :
    إن مسألة الاستقطاب الخارجي لحركة اللجان الثورية ومناصرة القومية العربية ومحاولتها التوسع في أفريقياا وفرت غطاء للحركة الإسلامية القومية (التي حددت القومية العربية) أيدلوجية وغاية. وكذلك محاولة الوافدين من غرب أفريقيا والصراع حول السلطة في تشاد. ووجود الدعم المتنامي لحركة القومية العربية من دول محور البعث العربي امتدت آثاره الى تأجيج الصراع في دارفور خاصة والسودان بصورة عامة.

    إن السعي المستمر للقبائل التي وفدت إلى السودان عبر تشاد ومجموعة القبائل العربية لإيجاد موطئ قدم في السودان لا زال مستمرا, إضافة للمشروع العربي في السودان الساعي لاستتباع القوميات الأخرى ودمجهم في الثقافة العربية عن طريق القهر الفكري والثقافي أدي لاستخدام هذه القبائل الوافدة كأدوات لقهر السكان الأصليين وتهميش ثقافتهم وحضارتهم وعدم الاعتراف بتاريخهم. حتى لو كان هذا التاريخ إسلامياً عريقاً أو حضارة أفريقية ممتدة في عمق الجذور وبذلك ينتفي الاطمئنان ومن بعده التنمية, فيعم التخلف والأمية ويتم انتزاع الإسلام من قلوب الشعوب ببذر بذور الكراهية والتعصب العرقي الأعمى في الوقت الذي يدّعِي فيه الكل الإسلام.
    ويتبادر في الذهن سؤالان مهمان هل تصلح الروح العدائية للقبائل الوافدة على السكان الأصليين لإقامة المشروع الحضاري (أي الدولة الإسلامية في الألفية الثالثة). أم هل تصلح الروح الاستعلائية للقبائل العربية الوافدة، أيضاً تمييزاً لهم عن القبائل العربية المستقرة أصلاً في دارفور؟ وطبائع الرحل التي تشبه لحد بعيد صفة الحيوانات التي ترعاها من إبل وغيرها .. من صفات الخيلاء والفخر والاعتداء. أقول هل تصلح كل هذه المكونات في تحقيق المشروع الحضاري ..؟
    لقد كان على الحركة الإسلامية أن تعمل على مراجعة سلوكها وفكرها وتقييمها للأحداث التاريخية وإعادة قرأتها قراءة صحيحة حتى لا ترتكب نفس الخطأ الذي وقعت فيه المهدية في عهد الخليفة باعتمادها على الرعاة فقط في إقامة دولة الإسلام.

    • لم يكن الخط الاستراتيجي الرئيسي للاحزاب الشمالية ما عدا الاتحادي الديمقراطي ،يختلف عن المخطط المعد مسبقا لانجازه الا في بعض التفاصيل وقد كان الكل يحسب ان الحركة الاسلامية جأت بفكر مغايير ، واسس لتحقيق العدالة الاسلامية ، وقد قدمت هذه النصيحة منذ عام 2002 م لكنها لم تجد اذنا صاغية ، وتم اعتقالي في اكتوبر قبل سفري لطرابلس واعتقلت لمدة شهرفي 22 نوفمبر 2004م ؟، بعد عودتي واتهمت انني قمت بتسريب معلومات تتضر بالامن القومي .
    • لقد اصبحت الدولة دولة مليشيات وتم ترقية رؤساء العصابات والنهب والقتله المحترفين اصبحوا قادة وزعماء في دولة المشروع الحضاري ، راجع مقاله السودان دولة النهب ، واصبح الشرفاء الصادحين بالحق مشردين او في السجون او عذبوا او لاقوا ربهم تحت زبانية التعذيب الا من حفظ الله بلطفه .




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 14 ديسمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • أمين التنظيم و الإدارة بحركة تحرير السودان للعدالة - الاستاذ/ مبارك بخيت يدعو كل أهل المدن و القري
  • بيان من تحالف قوي الإجماع الوطني
  • الأمن المصري يهدد معارضين سودانيين بـ (الطرد)
  • استيراد جهاز يحمي السودان من التهكير والحرب الالكترونية
  • السفير الأمريكي بالسودان يشيد بالمصالحات والسلم الاجتماعي التي تحققت بجنوب دارفور
  • مباحثات بين السودان وممثلين للإدارة الأميركية بالخرطوم
  • تاج الدين بشير نيام: العصيان المدنى لا يؤدي إلى تغيير
  • الخرطوم تحتج لدى القاهرة على اعتقال معدنين من داخل الأراضي السودانية
  • بدء محاكمة متهمين نشروا أخباراً كاذبة بالفيس بوك عن الحكومة السودانية
  • بدء محاكمة متهمين نشروا أخباراً كاذبة بالفيس بوك عن الحكومة السودانية
  • اختفاء خيمة للبيع المخفَّض في كسلا بعد ساعات من افتتاحها
  • خطط للقبض على الرؤوس الكبيرة لحاويات المخدرات
  • كاركاتير اليوم الموافق 14 ديسمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن مناضلى الفيسبوك و الواتساب
  • مرصد الجنينة لحقوق الإنسان الأجهزة الأمنية تعتقل الناشطين الاماجد عماد احمد وإبراهيم آدم


اراء و مقالات

  • يتجهون شرقاً بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • وإن شتموك! بقلم فيصل محمد صالح
  • الرزيقي.. أعرض عن هذا! بقلم عثمان ميرغني
  • استهداف الدولة السودانية (2- 2) بقلم الطيب مصطفى
  • العصيان: لنوقف التدهور في حياتنا بقلم ياسين حسن ياسين
  • هذا العصيان له شأن بقلم سعيد محمد عدنان – لندن – بريطانيا
  • العصيان المدني 19 ديسمنبر 2016م اظهر الخوف في خطاب البشير في كسلا 12 ديسنمبر 2016م
  • سفاهة نضال بقلم عبدالرحيم محمد صالح
  • ثم ماذا بعد .. !! بقلم هيثم الفضل
  • الشعب...يريد....أسقاط النظام - 13 - بقلم نور تاور
  • البشير مشارك فاعل في العصيان المدني القادم بقلم كمال الهدي
  • أحكامٌ بالمؤبدات وسجنٌ إلى ما بعد الممات بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • المحكمة الجنائية تنتظر البشير في الشارع.(صور)
  • فيديوهات توضح فضيحة استقبال البشير : البشير رفض النزول من العربية حنسو نزل(فيديو)
  • من الكي بورد جواب
  • البشير يفتعل الزيارات لجس نبض الشارع
  • عايزين نعرف هو اسد العرب ولا تيس العرب !!
  • مواطن الجزيرة لن ينسى إساءة البشير له
  • استقبال هزيل وضربة قوية من مدني الابية للبشير ولوحات العصيان تحاصر البشير(صور)
  • استقبال السرور يا ود مدنى (صور)
  • مبدع بقامة وطن ...الفنان الكبيير احمد الفرجوني مع العصيان
  • يا السني طمني
  • الطاهر حسن التوم أفندي عادي في قناة سودانية24
  • بيت بيت الكيزان في الخرطوم يوزع فورمات التمويل الاصغر والزكاة وبطاقات التامين الصحي
  • حزب الإصلاح الوطني يرفض دعوات العصيان
  • الاسطورة ابراهيم بدري=الحزب الجمهوري الاشتراكي
  • آآآآآي خلاص وصل مدني ... وحيقعد كمان تلاتة ايام
  • قرار بإعادة تشكيل مجلس إدارة مشروع الجزيرة
  • ولا عليك بالكلام
  • وطن ضد الخراب والدمار وعصيان حفنة المرتزقة
  • قولو الرووووب:العثور علي 439 مليون دولار كانت مفقوده من اموال البترول
  • النّورسُ الضّالُّ
  • أذيقو البشير (الزائل بإذن رب الحرية) طعم العصيان المدنى -الإثنين 19 ديسمبر
  • البشير و"خطبة الوداع في كسلا": محمد تروس
  • نحن الموقعون أدناه من الكُتّاب والصحفيين السودانيين
  • رفاه في زمن التقشّف
  • إسقاط حكم الإنقاذ مهم.. ولكن هناك ما هو أهم
  • الأفندي: Game is Over لكن المكتولة ما بتسمع الصيحة!!
  • اختلاس (268) ألف دولار من السفارة السودانية بأديس أبابا
  • ناس حميدتي بياعين الترمس.. بقلم هاشم كرار
  • وسقطت حلب
  • حنعود من المنفي كداري للسودان
  • الصورة التى ارعبت البشير
  • د. عبدالوهاب الأفندي: الاسلاميون متيقنون من انهيار نظامهم...
  • بوست لرصد البوستات الما ياها
  • قاتل رقيب جيزان اثيوبي وليس سودانى (صور)
  • ماحدث لشخصي اليوم بالبيت السوداني بالسيدة زينب من الضابط عباس يتحمله السفير اطالب باستقالة السفير
  • الأمين العام للحركة الشعبية : رسائل الي شعبنا
  • افتتاح المركز الأوروبي لدراسة التطرف في كيمبردج بإنجلترا والمؤتمر عن تركيا
  • رسالة مهمة وفي ميقاتها من الأخ خالد حسن للرئيس الأمريكي تستحق المطالعة ..
  • يلا يا كيـــزان جحوركـــم .. أحمد الفرجوني
  • هاشتاق العصبان السوداني يصل أعلى الاحصائيات عالميا
  • فساد وزارة الارشاد ... خجلنا للكيزان
  • د.ذاكر عبد الكريم-خليفة :أحمد ديدات(فيديوهات مدهشة)























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de