قراءة ماوراء لقاء قادة الشعبية شمال وفخامة الرئيس ميارديت !. بقلم أ. أنــس كـوكـو

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 10:05 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-25-2016, 04:05 PM

أنس كوكو
<aأنس كوكو
تاريخ التسجيل: 10-22-2015
مجموع المشاركات: 61

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
قراءة ماوراء لقاء قادة الشعبية شمال وفخامة الرئيس ميارديت !. بقلم أ. أنــس كـوكـو

    04:05 PM September, 25 2016

    سودانيز اون لاين
    أنس كوكو-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    [email protected]

    تعددت في الاونة الآخيرة الدعوات التي تصدرها حكومة جمهورية جنوب السودان داخلياً وخارجياً ما بعد تعين النائب الأول لرئيس الجمهورية الجنرال : تعبان دينق ، مما تضطلع بمهامات حثيثة لمعالجة الأوضاع الإقتصادية والأمنية بقية توصل البلاد إلي أستقرار مستدام. في إعتقادي مارواء الزيارة الرسمية لوفد من قيادات الحركة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان شمال لعاصمة دولة جمهورية جنوب السودان(جوبا )، بدعوة من فخامة الرئيس ميارديت ، في تقديري لقد سبق قبل دعوة الرئيس تصريح لنائبه جنرال تعبان بعد زيارته الأخيرة لعاصمة الدولة السودانية (الخرطوم ) في أواخر إغسطس من هذا العام الجاري . إذ نحتسبها بالزيارة التاريخية منذ إندلع الحرب بالمنطقتين بعد شن قوات ومليشيات نظام الخرطوم بزعامة رئيسها الهارب من العدالة الدولية . ومن باب الأهتمام والمتابعة بما يجري ويحدث بين الدولتين وتاثيراتها في مناطق النزاعات بالدولة السودانية ، الأمر الذي يتطلب منا الوقوف ماوراء هذه الزيارة الطيبة . فقبل كل شئ كما أسلفت ماذا قيل وقال : من قبل الجنرال تعبان في أفادته لـ(الجريدة ) في ذاك الحوار الذي أجاره الصحفية الزميلة ( مها التلب ). سؤال الصحفية : هل تم تسليمكم لملف لعلاقات بين السودان وجمهورية جنوب السودان ؟ . تعبان : نعم إستلمت ملف العلاقات بين السودان وجمهورية جنوب السودان وفي وقت سابق كنت (أشك ) في الذين يشرفون علي ملف علاقات البلدين .

    سؤال : هل تقصد بهذا الملف الحديث رياك مشار ؟ .

    تعبان : هذا (ملف النائب الأول ).

    سؤال : كيف ستتعامل في ملف السودان في ظل التعقيدات الحالية ؟ .

    تعبان : لدي ( رؤية وإستراتيجية لحل كل القضايا العالقة بين البلدين خاصة شواغل الخرطوم ) .

    سؤال : في كل مرة يتم النقاش في ذات القضايا في حواركم مع الخرطوم مالذي في إستطاعتك تقديمه في ملف السودان وجنوب السودان ؟ .

    تعبان : لدي (علم بكل تفاصيل وشواغل الخرطوم ) ولدي القدرة علي حله خاصة فيما يختص بملف الحركة الشعبية شمال وحركات دارفور .

    سؤال : ما هي رسالتك للفرقاء السودانيين ؟ .

    تعبان : الحركات المسلحة والحركة الشعبية شمال " لا يطالبون بحق تقرير المصير " وفي رأي مثل هذا المطلب من أصعب الأمور ، لذا من السهل ان تحل القضايا التي بينهم وأدعوهم لترك التعقيدات التي ليس لها لزوم ، ولابد من تجاوز العقبات ومن الضروري الوصول لسلام ( وسأقوم بوساطة في هذا الخصوص ).

    كلمة أخيرة : أتمني ان يكون هنالك إستقرار في البلدين وان يصل الطرفان في المؤتمر الوطني الوصول لسلام ومع حركات دارفوروالحركة الشعبية شمال حتي ينعكس هذا علي جنوب السودان .

    أنتهي الحوار نقلاً من صحيفة الموقف اليومية الشاملة المستقلة الخميس 25 أغسطس 2016 العدد ( 618) .

    في إعتقادي ان الجنرال تعبان دينق حتي هذه اللحظات نعتبره موفقاً في موقعه كنائب لرئيس ميارديت بعد جولاتها المكوكية بعد إداه القسم نائباً أولاً بدلاً عن سابقه دكتور رياك مشار ، وان الزيارة قد حققت أهدافها كما هو مخطط له والديل علي ذلك البيان الختلمي لوفد الزائر ، ما بعد جولات من المقابلات الدائرة بين فخامة الرئيس ونائبيه وقيادات حكومته السياسية والعسكرية فيما يخص الترتيبات الجديدة لوضعية الحركة الشعبية شمال من جهه وعن سعي علاقته مع الخرطوم من جهه آخره . بعد التقشف التي ضربة بالبلدين علي أرض الحائط في ظل تراجع أنتاج البترول وإنخفاض أسعاره عالمياً بجانب أهمال قطاع الزراعة وإعتماده علي إستراد كل شئ تقريباً من الخارج بالعملة الصعبة ، في ظل غياب تام للرسمالية الوطنية في تقديم ما عندها لبلاد بسبب إنعدام الأمن والأستقرار الإقتصادي . دعيك عن الحدود والمعابر المغلقة بفرض من قبل نظام الخرطوم عليها ( كرت ضغط ) لتمرير أجندتها وما أدراك عن الإتهامات المتبادلة وان كان فك الأرتباط أمر محسوم .فإنتصارات الجيش الشعبي شمال بإستلائه علي المعدات والتعينات الكافئة لذاك القوات الباسلة ( غوريلا ) في محاور العمليات الجارية بالدولة السودانية لا علاقة له بدولة جنوب السودان وما عقبه ذاك الحرب اللعينة تشرد ونزوح ولجؤ للمواطنيها لدول الجوار الإفريقية .

    في رأي ان الزيارة كانت أكثر أهمية لحركة الشعبية شمال ، بقية طرح ما عندها من قضايا تخصها في المقام الأول وعن قضايا البلدين في المقام الثاني ، وتنويرها الشامل والكامل عن مآلات فشل الـ(15) جولات اللاتفاوضية ، ومن ثم خططها الرامية لإحلا السلام بالبلاد مع طرح جلة التحديات التي تواجه التنفيذ هذه الأمال المنشودة . ومن ناحية آخره ما أدراك عن إجهزة نظام الخرطوم (القواصة ) بجمهورية جنوب السودان نفسها تعمل من أجل بلبلت علاقة البلدين وعرقيلة علاقة الحركة الشعبية شمال مع جمهورية جنوب السودان ودول الجوار من جانب اخر .

    نأمل أولاً أن يؤكد الجنرال تعبان لنظام الخرطوم وعاشيت الهاربين من العدالة الدولية أمثال أحمد هارون وعوانيه ان ( تعبان ليس تعبان ) بل أنه الرجل الثاني بجمهورية جنوب السودان بمقدوره ان يعيد شركاء الأمس وفرقاء الدولة الواحدة بان يصيروا شركاء اليوم عبر تدخليه كوسيط وطرف آخر لتوفيق وجهات نظر الطرفين للتوصل إلي إتفاق لوقف العدائيات لجوانب إنسانية بحته ، ومن بعد جدولة أجندة ولجان التفاوض . وكما نامل أيضاً ان تنتبه جمهورية جنوب السودان والحركة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان ( الأم ) لمأزق الجارية من تحت الجسر بالدولة وهذا منا كانذارات مبكرة للوضع الأمني والإقتصادي لإستقرار البلاد .

    عاش شعب (مواطنين ) جمهورية جنوب السودان حره بسيادتها .

    إليكم نص البيان الختامي لوفد من قيادات الحركة الشعبية لتحرير السودان يختتم زيارته الرسمية بدولة جنوب السودان بتاريخ 24 سبتمبر 2016م .

    وفد من قيادات الحركة الشعبية لتحرير السودان يختتم زيارة رسمية الي دولة جنوب السودان

    إختتم اليوم وفد من الحركة الشعبية لتحرير السودان زيارة رسمية الي دولة جنوب السودان بدعوة من من الرئيس سلفاكير ميارديت، وتكون وفد الحركة الشعبية من الرئيس مالك عقار والأمين العام ياسر عرمان ورئيس هيئة الأركان اللواء جقود مكوار ونائب رئيس هيئة الأركان للعمليات وقائد الجبهة الثانية اللواء أحمد العمدة بادي، وإلتقى الوفد بالرئيس سلفاكير ميارديت والنائب الأول تعبان دينق ونائب الرئيس جيمس واني إيقا و...وزير الدفاع كوال مجانق جوك وعدد من قادة الأجهزة الأمنية.
    تناول الإجتماع بالنقاش المستفيض إمكانية ورغبة دولة جنوب السودان في دعم العملية السلمية في السودان وإنهاء الحرب ، التي تصب مباشرة في مصلحة شعبي البلدين، كذلك إجراء مشاورات حول تنفيذ الإتفاق الذي توصل إليه وزيري الدفاع في دولتي السودان بصدد فتح المعابر ومراقبة الحدود وإنشاء قوات المشتركة بين البلدين، والحركة الشعبية لتحرير السودان التي تربطها علاقات تاريخية بشعب جنوب السودان تود أن تعرب عن الآتي:-
    (1) نرحب بكل مجهود تبذله دولة جنوب السودان لدعم عملية السلام في السودان، لاسيما وإن قيادة دولة جنوب السودان على إطلاع تام على جذور الأزمة السودانية خاصة حينما يتعلق الأمر بالحركة الشعبية في السودان والحرب التي تدور في منطقتي جبال النوبة /جنوب كردفان والنيل الأزرق، كما إنها أيضا تدرك الخلفية التي تعمل على أساسها الألية الرفيعة للإتحاد الإفريقي ورئيسها تامبو أمبيكي والذي من ضمن مهامه هي تحسين العلاقات بين دولتي السودان.

    (2) فيما يخص الإتفاقية الأمنية بين دولتي السودان فإن الحركة الشعبية ترحب بكل ما من شأنه إزالة التوتر وتحسين العلاقات بين البلدين، وبما إن الحركة الشعبية تسيطر على جزء مقدر من الحدود الدولية بين البلدين فإنها أبدت إستعداداً كاملاً للقيام بواجباتها في كل ما من شأنه أن يسهم في تنفيذ هذا الإتفاق، لاسيما وإن الحركة الشعبية ليس لديها وجود عسكري داخل دولة جنوب السودان وتثمن عالياً إستضافة دولة جنوب السودان لما يقارب ال(300,000) من اللأجئين السودانيين في أرضيها، وتتطلع لإنهاء الحرب والوصول الي سلام عادل وعودة اللأجئين الي مناطقهم في داخل السودان.

    (3) الحركة الشعبية تعلي راية التضامن مع قضايا السلام والمصالحة في دولة جنوب السودان وتتمنى أن يحقق شعب جنوب السودان وقادته المجتمع الجديد الذي قدموا تضحيات جسيمة وثمناً غالياً في سبيل الوصول اليه، نحن الذين خبرنا قدرات الجنوبيين على التضحيات نثق في تجاوزهم لمصاعب ومخاض الولادة العسيرة للبناء الوطني ونتمتنى لدولة جنوب السودان وشعبها الخير والسداد.

    وأخيراً تتوجه الحركة الشعبية بالشكر الجزيل والتقدير لرئيس دولة جنوب السودان وزملائه في القيادة على الدعوة الكريمة، وتتعهد الحركة الشعبية بالعمل الحثيث لدعم كل مجهود من شأنه أن يؤدي الي قيام علاقات راسخة وإستراتيجية بين دولتي السودان وشعبيهما.

    قيادة الحركة الشعبية لتحرير السودان
    24 سبتمبر 2016م









    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 25 سبتمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • القنصل العام بالإسكندرية يزور السودانيين الناجين من غرق مركب المهاجرين
  • الخبير المستقل يعتمد (5) حالات تتعلق بالقتل خارج نطاق القانون والإعتقال والإختفاء القسري من التحال
  • نفرة كبرى في جنيف لجميع اللاجئين السودانيين في أوروبا
  • د.كرار التهامي يتسلم مهامه رسميا أمينا عاما لجهاز المغتربين
  • الداعية آمال محمد علي عباس في ذمة الله بلندن
  • كاركاتير اليوم الموافق 23 سبتمبر 2016 للفنان عمر دفع الله الرئيس السودانى و نائبه
  • محكمة امريكية تؤيد حكم سابق بان تحول 3 بنوك 317 مليون دولار من اموال السودان المجمدة في الولايات ال



اراء و مقالات

  • وداعاً للأوراق .. (1) بقلم الطاهر ساتي
  • عقل جديد او الموت سمبلة بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • المحروس!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • جامعة الخرطوم بين العفو عن الطلاب والشرطة الجامعية بقلم الطيب مصطفى
  • أثر السياسة علي القنوات التلفزيونية في السودان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • بمناسبة اعلان اطلاق سراح الاسرى ...تجربتنا مع اسر الاسرى (1) بقلم شاكر عبدالرسول
  • العريف أمن طه مدير المكتب الرئاسي يتاجر بالجيش السودانى!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • هذا هو النضال الأكبر بقلم جعفر خضر الحسن
  • الامتداد المعرفي بقلم د.آمل الكردفاني
  • دور الميرغني الختم في إحتلال التركية للسودان و اريتريا بقلم مهندس طارق محمد عنتر
  • متى تنتهي معاناة النازحين يا حكام العراق ؟ بقلم حمد الخالدي
  • أحلام من أبي .. قصة عرق وإرث بقلم نورالدين مدني
  • الرئيس ،والدكتورة جليلة دحلان، والفقراء بقلم سميح خلف
  • قاعدين ليه ماتقوموا تروحوا - مصائب مصرية بالجملة وحلول ناجعه بقلم جاك عطالله

    المنبر العام

  • عذابي ومتشرد وشبه مجنون ليلا
  • تعديل عقوبة الزاني المحصن من الرجم للشنق ..
  • الهجرة الى ابليس...
  • هل الإسلام دينٌ أو عقدةٌ نفسيٌّة ورثها المسلمون من محمّدٍ
  • انهيار الجنية لا يعني انهيار اقتصادي
  • جرين كارد وتذكرة وحزمة دولارات من زبون أمريكي لي حلاق سوداني
  • حكومة البشير الاخوانية ترفض مقترح حكومة انتقالية
  • مايكل آرون / دارفور أرض خضراء ورحبة
  • مقتل الكاتب اليساري الأردني ناهض حتر
  • "مناظرة القرن " غداً بين ترامب وهيلاري
  • قفزة جديدة للدولار وخبراء يؤكدون ان القادم أسوأ
  • رسالة من مزارع في الجزيرة لعوض الجاز- أرضنا سلك وملك وأنتم الرعيةامسك عليك الصيني ما يتكسر
  • لن تظفروا بشروى نقير من أمريكا إلا بالردة عن الإسلام جهراً وتهتفوا(أمريكا أكبر)
  • اخر دبرسة: الحوار الوطني :جلسة مصالحة ختامية برعاية ...جورج قرداحي... وبرنامج المسامح كريم
  • الحج !!!!!!!!!
  • بالفعل.. كانت عفيفة يد و لسان... صورة
  • هذه اللهجة المعيبة هذه العبارات المتفلتة هذه الكلمات الوعرة و هذا النفس الحار: لماذا؟
  • الصديق اللدود: الفيس بوك احتل المركز الأول في التعارف بين الأحبة و في الإنفصال كذلك
  • **** أطفال المايقوما ثمن الخطيئة ****
  • إنه ليس تراجعاً: اقبلوا الآخرين: تصريحات خالد مشعل نموذجاً: أقيم الدروس التي استفادها الإسلاميون:
  • للرأي و التعليق أو القراءة فقط: قصَّة مدرِّسة مسلمة فضَّلت الاستقالة على أن تصافح زملاءها الذكور
  • أستاذ كمال عباس, عذرا ... أنا لست من الراغبين في الحوار معك, فأغرب عني
  • الفريق طه ... خليني احجيك- شوقى بدرى
  • ليست شروط المعارضة.. وإنما حقوق الشعب السوداني.. وواجب المجتمع الدولي..
  • ود ابو..اعتذر بهدوء لزميل المنبر ود الباوقة .رجااااااء
  • إزالة أجمل لافتة في السودان..
  • سرقة 30 ألف دولار من منزل سفير السودان بيوغندة
  • إثيوبيا تعلن إنجاز السكة الحديدية التي تربطها بجيبوتي قامت ببنائه شركتان صينيتان
  • عالم مصري يفوز بجائزة الحماقة العالمية























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de