إنقلاب النظام الخالف إعداد الشيخ وإخراج المشير , أسرار وخفايا.. بقلم ابراهيم احمد ابراهيم(لودر)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 07:54 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-17-2016, 05:26 AM

مقالات سودانيزاونلاين
<aمقالات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2045

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
إنقلاب النظام الخالف إعداد الشيخ وإخراج المشير , أسرار وخفايا.. بقلم ابراهيم احمد ابراهيم(لودر)

    05:26 AM August, 17 2016

    سودانيز اون لاين
    مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
    مكتبتى
    رابط مختصر


    لم يكن توقيع اتفاقية اديس ابابا حدثاً عابراً في العام 1972 بل كان ميلاد توجه جديد في الخارطة السياسية السودانية امتد اثره الى يومنا هذا وسيمتد هذا الاثر الى المستقبل , ذلك الحدث كان بمثابة جرس انزار نبّه للواقع الحرج في وطن اسمه السودان , ذات التقاطعات و التباينات الثقافية و الدينية و الاثنية.
    لقد فات على النخبة السياسية و الاجتماعية و الاكاديمية والبيوتات الدينينة ورئيس الجمهورية آنذاك جعفر نميري ووزيره منصور خالد ان هنالك ضابطاً في الجيش برتبة صغيرة اسمه جون قرنق ديمبيور سيكون له شان و سوف يقوم بتفكيك كل الالغاز و المسكوت عنه في السياسة السودانية ويطرح بجرأة المفكر الحصيف و السياسي المحترف رؤية شاملة لحل المشكل السوداني المفتعل سياسياً و المحتكر اجتماعياً و المرهون ثقافياً , لقد استقبل هذا الرجل الملهم بعد ثلاثة وثلاثين سنة من تاريخ توقيع اتفاقية اديس ابابا استقبال الابطال الفاتحين في ساحة المشروع الحضاري المحتضر وكان في استقباله اكثر من ثلاثة مليون مواطن سوداني من مختلف جهات السودان , فكان حدثاً فريداً في القارة الافريقية لمناضل حمل كل عناوين ازمة بلاده ووسائل حلها في آنٍ واحد, ان جميع من دشنوا تلك المسيرة المليونية يعلمون تمام العلم ان قرنق كان يملك مفاتيح حلول ازماتهم الثقافية و الفكرية و الايدلوجية ويحمل همومهم وشجونهم بكل تجرد و اخلاص.
    اردت بهذه المقدمة ان اوضح ان الذي يجب ان يقود السودان الى بر الامان سيخرج من رحم هذا الشعب ومن بين ركام الكوارث و الازمات الانسانية و السياسية وليس من دهاليز ما يدور في قاعة الصداقة هذه الايام من مخلفات الفشل و الهروب الى الامام عوضاً عن مواجهة الواقع الاليم و المستقبل المظلم , من هنا اناشد جموع الشعب السوداني المتمثلة في احزابه و حركاته و نقاباته و منظمات مجتمعه المدني والطلاب وقواته النظامية , ان الركون و الاستماع الى مؤامرات ودسائس الحركة الاسلامية سوف يسوقنا الى محطة اللاوطن واللاشعب ولا سبيل للخروج من هذا المأزق الاباسقاط النظام , ومن هذا المنطلق اود الحديث عن حجم هذه المؤامرة الكبرى و الانقلاب الثالث داخل نظام الانقاذ والذي كان ومايزال بطله هو نفس الرجل الا وهو الدكتور حسن الترابي وشريكه للمرة الثانية هو نفس الشريك السابق وهو عمر البشير , لكن الفارق الوحيد هذه المرة ان المهندس العرّاب قد وافته المنية قبل ان يشهد ثمار مؤامرته الاخيرة مع شريكه العميد المشير مرتكب جرائم الحرب وجرائم ضد الانسانية و جرائم الابادة الجماعية ومنتهك الحريات وحقوق المرأة والى آخره من المخالفات التي لا تحصى , فهو حلف المجرمين الذي اراد اشراك الاخرين معه في هذه الجرائم و الانتهاكات.
    اليكم مشاهد السيناريوهات وكيفية اخراج الانقلاب الثالث وقبل الدخول في تفاصيل هذه المسرحية ابدأ ببنود الاتفاق وشروطه بين الدكتور حسن عبد الله الترابي الامين العام للمؤتمر الشعبي وعمر البشير رئيس المؤتمر الوطني.
    شروط الاتفاق :
    اولاً: ان يقوم البشير بالتخلص من مجموعة العشرة وعلى رأس هؤلاء علي عثمان محمد طه , نافع علي نافع , عوض احمد الجاز .....الى اخر القائمة ..
    ثانياً: طرح مشروع الوثبة او النظام الخالف والدعوة للحوار دون استثناء لأي احد .
    ثالثاً: طرح برنامج محاربة الفساد في الدولة والحزب للتخلص من مؤيدي علي عثمان ونافع وصلاح قوش وبعض الضباط في جهاز الامن و المخابرات والجيش وبقايا سائحون وساهرون و الدبابيين.
    رابعاً: ان يبقى عمر البشير رئيسا للدولة ويظل هوصاحب المبادرة ورئيساً لآلية الحوار الوطني حتى لا تنفلت الامورعند تقديم توصيات الحوار الوطني.
    خامساً: التقاضي والسكوت عن المحكمة الجنائية الدولية والحديث عن العدالة و المحاسبة و الجرائم التي ارتكبها عمر البشير اذ لا جدوى من ذلك في ظل دعتوهم لتوافق وطني مزعوم.
    اما دور الراحل حسن الترابي في الشراكة يتلخص في الاتي :
    1- احضار الحركات المسلحة للمشاركة في الحوار الوطني وفي حال رفض اي حركة للاستجابة يقوم ًحزب المؤتمر الشعبي باستدعاء كوادره وخلاياه السرية وتكوين مجموعات صغيرة تحت مسمى الحركات للمشاركة في الحوار الوطني.
    2- التركيز على حركة العدل و المساواة وفي حال رفض د.جبريل للحوار توضع خطة عسكرية بالتعاون مع عناصر حزب المؤتمر الشعبي داخل الحركة لاستدراج الحركة الى معركة للقضاء عليها و كسر شوكتها وهروب هذه العناصرالنائمة والانضمام للقوات المسلحة و المليشيات وهي ذات الخطة التي تم تنفيذها في قوز دنقو لكن لم تتحقق طموحات حلف النظام الخالف.
    3- يقوم الدكتور الترابي بتقديم رؤية الحوار الوطني في محاوره الستة وتحمل ملامح المرحلة الاسلام والعرف مصدران للتشريع.
    4- ان يلعب المؤتمر الشعبي دوراً محورياً في تسويق الحوار اعلامياً وسياسياً ودبلوماسياً ويؤدي دور الحزب المعارض دون الاضرار بالامن وتجاوز الخطوط الحمراء في المراحل المختلفة للحوار الوطني .
    5- استقدام احد الكوادر العلمانية لاستقطاب عناصر الحركات المسلحة ذات التوجهات غير الاسلامية بخطاب قبلي جهوي عنصري لمزيد من التفتيت و التفكيك وشن حملة اعلامية ضد الحركات المسلحة وتشويه صورة قياداتها ووسمها بالخيانة و العنصرية و القبلية والطعن في ذمتها المالية.

    ولتأمين هذا المخطط لابد من القيام ببعض الاجراءات الاحترازية:
    1- الاتفاق مع قناة الجزيرة الفضائية ببث برنامج شاهد على العصر للقضاء سياسياً و اخلاقياً على شركاء الامس خصوم اليوم حتى لا يقوموا او يحاولوا مجرد محاولة للتحرك ضد النظام الجديد وقطع الطريق امام اي تحرك لهم خارج السودان حتى السفر بغرض العلاج او النقاهة وذلك حتى يتم بتر كل اسباب التواصل بينهم وبين مؤيديهم ..
    2- الاتفاق مع بعض الجهات القانونية لرفع دعوى قضائية على الضالعين في محاولة اغتيال الرئيس المصري السابق واستعمال هذا الكرت و تحريك الملف في الوقت المناسب امام المحاكم السودانية لمزيد من الاذلال واسكات اصواتهم.
    3- تحريك مليشيات الجنجويد (الدعم السريع) الى الولاية الشمالية مناطق نفوذ صلاح قوش و على عثمان ونافع التي تقع على مرمى حجر من العاصمة يحمل في طياته رسالة مفادها ان اي تحرك داخلي من قبلهم سيواجه بالردع و الحسم .
    4- التخلص من ضباط القوات المسلحة الذين يشك البشير في نواياهم وارسالهم الى جبهات القتال : جبال النوبة , دارفور , النيل الازرق .
    5- اعطاء احمد هارون صلاحيات واسعة في ولاية شمال كردفان باعتبار ان هذه الولاية مركز نفوذ تجاري كبير للتجار الموالين للمؤتمر الوطني (الابيض – بارا – النهود – ام روابة).
    6- والي الخرطوم ومدير مكتب البشير وبعض قيادات الامن والمخابرات ونائب الرئيس عليهم دور الحماية والتصدي لاي تفلت لمليشيات علي عثمان او صلاح قوش اما مدير المخابرات محمد عطا فلادور له .
    هذا هو السيناريو الذي حبكه مؤسس الحركة الاسلامية الراحل حسن الترابي اضعه امام الشعب السوداني واخص به قوى نداء السودان و الاجماع الوطني والاحزاب و الحركات المسلحة , وهذا ليس ضرباً للرمل او رمياً للودع ولا تنجيماً أو تخمينات سياسية انما هو انقلاب ثالث مظهره و اطاره الخارجي الحوار الوطني وجوهره النظام الخالف الذي سوف يخلف الانقاذ حسب زعمهم فالقاسم المشترك بين هذه الانقلابات هو المكر و الخداع و العجز عن مواجهة التحديات والازمات الوطنية والخنوع و الانكسار والهروب وعدم الاعتراف بالحقائق التاريخية و الجغرافية.

    لابد ان اشير هنا الى ان النظام الخالف الذي تمت طباخة اجنداته في قاعة الصداقة يخص المؤتمرين الوطني و الشعبي و احزاب الفكة والذين عملوا على إسكات الثورة , فهؤلاء ليسوا سوى بقايا مشروع الدمار و الخراب (المشروع الحضاري) وبعض العناصر الانتهازية التي هربت من الحركة الشعبية باسم النوبة والمجموعات الماجورة التي تبرع بها مني اركو مناوي لهذا النظام الخالف من حركة تحرير السودان دون ان يع عواقب القرارات المجحفة في حق الرفاق, فبرنامج النظام الخالف و دستوره ومرجعياته هي ذات الاتفاقيات التي تم التوقيع عليها بين نظام المؤتمر الوطني و المعارضة المدنية و المسلحة و بعض الوثائق التي قدمتها كيانات المعارضة كرؤى وعهود ومواثيق لحل جذور ازمة الوطن مع اعادة صياغة مضامين الجمل والعبارات وعرضها بطريقة شكلية تخرج هذه الوثائق من مقاصدها وكما تعلمون هذا السلوك هو ديدن كل من تربى في احضان الحركة الاسلامية السودانية , افراغ كل ذي قيمة من قيمته و محتواه فحتى الدين و آيات الله المقدسة لم تسلم من أذى هذه الجماعة, وهذه المرجعيات و الاتفاقيات هي:
    1- وثيقة اسمرا للقضايا المصيرية
    2- رؤية السودان الجديد
    3- رؤية حركة تحرير السودان
    4- رؤية حركة العدل و المساواة – اعادة هيكلة الدولة السودانية.
    5- الفجر الجديد
    6- وثيقة الجبهة الوطنية العريضة
    7- رؤية الجبهة السودانية للتغيير

    . هذا هو سيناريو تحالف النظام الخالف في حال أذعن قادة نداء السودان او لم يذعنو لهذه الدعوة المغلفة بكلمة الحق التي اريد بها الباطل , فسبعة + ستة هو تنظيم واحد سوف يولد في اكتوبر القادم وذلك لما لهذا الشهر من رمزية في مخيلة الشعب السوداني حيث سوف يتم تكريم الراحل حسن الترابي الذي يدعي حوارييه انه المساهم الاكبر في ثورة اكتوبر.

    ابراهيم احمد ابراهيم(لودر)
    [email protected]





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 16 أغسطس 2016


    اخبار و بيانات

  • خارطة الطريق وانهيار المفاوضات(1)
  • وزير التربية والتعليم ينفي انتشار المخدرات بين طلاب الاساس بولاية الخرطوم
  • إبراهيم محمود: حركات دارفور والشعبية ليست لديها رغبة في السلام
  • اجراءات محاكمة صحفيين
  • وفد الحكومة المفاوض: قادة التمرد تجار حرب
  • بيان من على محمود حسنين رئيس الجبهة الوطنية العريضة
  • في محاكمة محمّد حاتم سليمان.. إمهال الدفاع أسبوعين لتوفيق أوضاعه
  • حركة العدل والمساواة بيان توضيحي من الناطق العسكري
  • هروب ضابط متهم في قضية شحنة مخدرات
  • أبرز عناوين صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم الثلاثاء
  • روما تطلب من الخرطوم حصر سودانيين بإراضيها لترحيلهم للبلاد
  • معلومات عن تورط سلفا كير ميادريت في اغتيال جون قرنق


اراء و مقالات

  • الإعلان بالصدمة .. بقلم موفق السباعي
  • المنتخب العراقي وهجمات الأعلام الرياضي المنافق بقلم اسعد عبد الله عبد علي
  • وفجأة ظهر الخيار الثالث فارتبكت الحسابات بقلم عبدالحق الريكي
  • ولان البحث عن وحدة فتح مطلب دائم بقلم سميح خلف
  • الإنتماء القومي : العودة إلي المربع الأول 2 / 2 بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • النصيحة النجيضة! بقلم امير ( نالينقي) تركي جلدة أسيد
  • حان الوقت لاستراتيجيّة خروج من مستنقع أفغانستان بقلم ألون بن مئير
  • 6 سنوات تحت الأرض (3-4): واللا في الخواجه الشال حاجاتي بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • فهم القرآن عند العارفين ( 1- * ) بقلم حماد صالح
  • شبيه السيد الرئيس وشبيه السيد ميسي! او السيد الرئيس لا يحمل محفظة! بقلم أحمد الملك
  • النظام يناقض نفسه حرية أم دكتاتورية بقلم عواطف رحمة
  • التنويع الاقتصادي في العراق تحليل من وجهة نظر أخرى بقلم إيهاب علي النواب
  • نبض لقاوة (أبوعرديبة روح البلد) بقلم محمد عبد الرحمن الناير (بوتشر)
  • نوتات فلسطينية بقلم فادي أبوبكر
  • خارطة الطريق و دور المواطن السوداني بقلم بشير عبدالقادر
  • تضارب الآراء حول قومية الجيش ينفي القومية عن الجيش! بقلم عثمان محمد حسن
  • رسالة من ملك البجا - آدم أركاب إلي الكوماندر محمد طاهر أبوبكر الحلقة الثالثة
  • ونقول عما سوف يحدث لاننا نعرف ما حدث بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • بين الشفيع خضر والحزب الشيوعي السودانى بقلم الطيب مصطفى
  • إسقاط النظام هو الحل الجذري لمشاكل البلاد بقلم صلاح شعيب
  • عفوا إمبيكى....الازمة التى تعاضلها تعود جذورها لفترة المهدية …. بقلم ادروب سيدنا اونور
  • القضايا العالقة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • عار عليكم عظيم..!! بقلم عثمان ميرغني
  • مكان المستشفى نافورة..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • هيبة وكيل النيابة ، ياوزير العدل !! يقلم حيدر احمد خيرالله
  • السودان اليوم يحكم برأسين ! يقلم الكاتب الصحفى عثمان الطاهر المجمر طه / باريس
  • ما جدوى الحوار مع انسداد منافذ التعبير والنشر بقلم نورالدين مدني
  • ... الكوار الوطنى وإقتسام ريع الدماء ( 1 ) بقلم ياسر قطيه
  • بدعة البردعة بقلم مصطفى منيغ
  • قيادات نداء السودان .. أين يدفنون عِصيهم للنظام؟ بقلم ابراهيم سليمان
  • السيول و الأمطار فضيحة من الله لهذا النظام إقالة والى الخرطوم فورا عبدالرحيم محمد حسين
  • سمعاً وطاعة لك حماس (1/2) بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • المفاوضات بين الحكومة والحركة الشعبية بأديس ابابا ...!!!؟؟؟ بقلم محمد فضل -- جدة
  • صناعة الدساتير في السودان: المؤتمر القومي الدستوري تأليف ابراهيم علي ابراهيم المحامي

    المنبر العام

  • السودان: إجراءات لتفادي حظر دولي على الذهب
  • (4) آلاف طالب يحتشدون لمُعالجة الآثار السالبة للخريف بالخرطوم
  • معلومات عن تورط سلفا كير في اغتيال قرنق
  • الرئاسة توجه بالاستمرار في إجلاء السودانيين من دولة الجنوب
  • لا بدّ من وسائل مقاومة جديدة !
  • على أمبيكي وكافة الوسطاء الوقوف موقف يحترم إرادة الشعب السوداني
  • 🍡 🍡( الإرهاب والكباب ) وإمامنا العادل
  • عرس البلولة ود علوبة من التهجة بت جاد الرب
  • عبد الرحيم حمدي: الناس متحملين والأسعار ماشة مرتفعة
  • عاين
  • اصل الاهرامات
  • ملمح من ملامح عنصرية دويلة مثلث حمدي ..
  • العلاقات العامة المفهوم والممارسة في السودان بتوقيع استاذي العزيز الدكتور بشير صالح حسين
  • تغييب المواطن عما يجري في أديس!
  • انتكاسات ازواج في بلاد الغربة
  • الاحتفال باليوبيل الذهبي لمدرسة الخرطوم الجديدة الثانوية
  • رسالة لقوى نداء السودان (DNR (do-not-resuscitate
  • ( تنابلة السلطان و فضائح السلطان) السلطان البشير المفضوح بامر الله
  • خياران أحلاهما مر!
  • طلب مساعدة
  • حليل الرقدو الترب
  • انتو ناس زينين
  • الهلال الأحمر الإماراتي ينفذ برنامجاً إغاثياً للمتأثرين من سيول السودان
  • لو طفرت بردلوب من سطوح معهد الموسيقى والمسرح.وانتحرت.برضك كوز قيادى
  • المهداوى قميصه (قد) من دبر!!!
  • وهمات المغتربين الشباب ...!!
  • هاك قاسم قور يا دينق
  • الحكومة : الحركة الشعبية غير جادة في تحقيق السلام - فيديو
  • ياهؤلاء:الإسلام قوة:قوة في الرأس.قوة في اللسان.قوة في اليد.قوة في الروح.ءأنتم مسلمون؟
  • شكراً بكرى ابوبكر ,, بوست للتصافى
  • مع حسين خوجلي .. وقرع طبول الحرب
  • يقيم المنبر الديمقراطي بهولندا بالتعاون مع حركة تحرير كوش ندوة سياسية هامة
  • ان شاء الله نشاطنا في المنبر سوف يقل : العمل السري ... ( صور )
  • اقترح تحديد يوم حداد علي روح ضحايا الفيضانات

    Latest News

  • The Wide Application of the Death Penalty in Sudan
  • Four displaced held by Sudan security in South Darfur
  • Ministry of Intl. Cooperation: Sudan's doors are open for cooperation with Somalian State
  • Stalemate in Sudanese peace talks
  • Headlines of the Newspapers Issued in Khartoum on Thursday, August 15, 2016























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de