الانتحال والسرقة الأدبية في خطاب الصادق المهدي في تحية الشيوعيين! بقلم محمد وقيع الله

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 10:28 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-04-2016, 04:44 AM

محمد وقيع الله
<aمحمد وقيع الله
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 177

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الانتحال والسرقة الأدبية في خطاب الصادق المهدي في تحية الشيوعيين! بقلم محمد وقيع الله

    05:44 AM August, 04 2016

    سودانيز اون لاين
    محمد وقيع الله-
    مكتبتى
    رابط مختصر




    الكلمة التي ألقتها الأستاذة سارة نقد الله على المؤتمر العام السادس للحزب الشيوعي
    السوداني الذي انعقد آخر الشهر الماضي لم تكن من إنشائها وإنما خطها يراع رئيس الحزب الصادق المهدي وربما أحسنت هي إلقاءها على المؤتمرين.
    وقد كان أسلوب بيان الصادق وطريقته في تكوين كتاباته على النمط الذي يتبعه طلبة الجامعات في تأليف ملخصاتهم بيِّنا في إنشاء تلك الكلمة.
    وأما كان جوهر الكلمة وفحوى رسالتها فهي دعوى أن حزب الأمة ليس حزبا يمينيا تقليديا وإنما هو حزب تقدمي الصفة شأنه شأن الحزب الشيوعي!
    وقد انتحل الصادق عدة أدلة جانبها التوفيق جميعا لدعم زعمه بتقدمية حزبه منها:" تبنى حزبنا العمل الجبهوي في معركة الاستقلال دون تحفظ على مشاركة الحزب الشيوعي".
    وكأن موافقة حزب الأمة على العمل مع الحزب الشيوعي في جبهة واحدة يجعله حزبا تقدميا كالحزب الشيوعي هذا إذا أقررنا للحزب الشيوعي بأنه حزب تقدمي من حيث الأصل!
    وقد احتوى هذا الدليل فوق ذلك على مغالطة تاريخية، لأن الحزب الشيوعي وقف ضد اتفاقية استقلال البلاد في عام 1953م وكتب كاتبوه بأنهم ضد الاتفاقية ولو جاءت مبرأة من كل عيب.
    وقد استوفينا تحليل أسباب الموقف الشيوعي السلبي من استقلال البلاد في كتيب لنا صدر منذ دهر بعنوان (خيانة الشيوعيين لمعركة استقلال السودان).
    ومن الأدلة التي انتحلها الصادق للبرهان على تقدمية حزبه:" تبنى حزبنا الاعتراف بالاتحاد العام لنقابات السودان".
    وهذه مغالطة تاريخية كبيرة، ولا يوجد في تراث حزب الأمة أي شيء يؤكدها، ويوجد في تاريخه ما يؤكد نقيضها، وهو استغلال ما كان يسمى بدائرة المهدي التابعة لقيادة حزب الأمة للعمال والفلاحين وهضمها لحقوقهم.
    وقد كانت الأدبيات الماركسية السودانية السودانية كثيرا ما تشير إلى هذه الممارسة الاستغلالية التي تجترحها قيادة حزب الأمة وتنتقدها.
    ومن الأدلة المنتحلة التي جاء بها الصادق ليؤكد بها تقدمية حزبه:" تبنى حزبنا لدى ثورة أكتوبر الحقوق السياسية للمرأة".
    وهذه مغالطة ساطعة، لأن حقوق المرأة لم يقترحها حزب الأمة ولم يبتدرها، وإنما كانت مضمنة في ميثاق أكتوبر الذي وقعت عليه القوى السياسية المختلفة.
    وقد كان موقف حزب الأمة من هذه النقطة سلبيا، بدليل أنه لم يقدم أمرأة واحدة لتمثله في البرلمانين الذين أعقبا الثورة، ولم يمثل المرأة في الوزارات المختلفة التي تشكلت حينها، ولم يمثلها في الهيئات القيادية للحزب، وقد كان بإمكانه أن يمثلها على تلك المستويات جميعا لو كان فعلا من مؤيدي حقوق المرأة.
    ومن الأدلة المنتحلة التي جانبها التوفيق دعم الصادق لتقدمية حزبه بقوله:" تبنى حزبنا الحياد الإيجابي في العلاقات الدولية".
    وآية ذلك أن الحياد الدولي الذي ادعى الصادق أن حزب الأمة مارسه كان مرفوضا من ناحية الشيوعيين الذين أعلنوا انحيازهم الواضح إلى المعسكر الشيوعي ضد المعسكر الرأسمالي.
    ولو كان حزب الأمة قد أعلن الحياد فعلا أو مارسه فهذا لا يقربه إلى الشيوعيين، كيف وقد كان حزب الأمة متحالفا منذ يومه الأول مع الإنجليز!
    ومن الأدلة غير الموفقة التي انتحلها الصادق لإثبات تقدمية حزبه ما تجلى في قوله:" تبنى حزبنا الإصلاح الزراعي".
    وهو قول غير صادق لأن الإصلاح الزراعي جاء ليستهدف ضمن ما استهدف مشاريع حزب الأمة في مناطق النيل الأبيض، وقد كانت متهمة بأنها استقطعت الأراضي بدعم من الحكومات الرجعية واستولت على أراضي الفلاحين وحولتهم إلى أجراء.
    وهذه إجراءات لا يقبلها الشيوعيون، ولا ترتضيها النظرية الماركسية.
    وقد طبق ما سمي بالإصلاح الزراعي بأسلوب راديكالي جارف ضد مشاريع حزب الأمة في أوائل عهد مايو وعلى يد الشيوعيين بالذات!
    وقد عقب الصادق على مجموعة الأدلة الزائفة التي ساقها وكأنها مسلمات بقوله:" ولا غريب في ذلك فجذور حزبنا التاريخية تمتد لعطاء وطني تقدمي، إسلامي واشتراكي في جوهره، ينادي بالتجديد المستمر ويعارض الجمود".
    ثم أشار إلى شهادات على تقدمية حزبه صدرت من محمد سعيد القدال وعبد العزيز حسين الصاوي ومحمد علي جادين ولم يذكر لنا ماذا ورد في متن هذه الشهادات.
    ثم جاء بشهادة من كارل ماركس نفسه تدعم زعمه بتقدمية حزب الأمة!!
    ولما اطلعت على هذه الشهادة أدركت أنه قد سرقها من مقال قديم لي بعنوان (قراءة عصرية في منشورات المهدية) وقد نقلها من مقالي بنصها وفصها ولم يغير حرفا واحدا من لغتها ومع ذلك رفض أن ينسبها إلى مصدرها الذي انتهبها منه!
    وهي الشهادة التي جاء فيها أن كارل ماركس أرسل رسالة إلى زميله الفكري فريدريك إنجلز قال فيها:" إن الأخبار التي تأتينا من السودان في هذه الأيام أخبار مثيرة للفكر، وأنها سوف تدفع بنا إلى أن نجيل النظر في بنية المذهب الشيوعي الذي ندعو إليه. وستجبرنا على إعادة التأمل في حديثنا عن أن الدين إنما هو مجرد إفراز للوضع الطبقي. ثم قال: فإن الدين الإسلامي بهذه الصفة الثورية المهدوية المتفجرة في السودان أصبح وسيضحى وقودا للثورة العالمية ضد الإمبريالية".
    وقد عجز الصادق عن استجلاء دلالة هذه الرسالة المنسوبة إلى ماركس إذا إنها لا تتحدث عن تقدمية الثورة المهدية، فضلا عن تقدمية حزب الأمة، وإنما تتحدث عن طبيعة الدين الإسلامي، وأنه يختلف عن الديانة النصرانية، وأنه يمكن أن يتخذ سلاحا ضد الإمبرياليين.
    هذا ما خطر لنا أن نعقب به على حديث الصادق في التقرب إلى الشيوعيين والتزلف إليهم، ولو كان لنا فائض وقت لحللنا بقية لغوه في الجزء الأخير من خطابه عن تقدمية الحزب الشيوعي السوداني.




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 03 أغسطس 2016


    اخبار و بيانات

  • السبت المقبل انطلاقة فعاليات الاسبوع الثقافي الثاني لكلية كمبوني
  • تنبؤات بكارثة سيول لم يشهدها السودان خلال مائة عام
  • رئيس حركة/ جيش تحرير السودان ينعى ناظر عموم الرزيقات سعيد محمود موسي مادبو
  • جوبا تمنع سفر أي شاب فوق الـ(18) سنة خارج أراضيها
  • وزير التعاون الدولي : توقعات بانضمام السودان لمنظمة التجارة العالمية بالأرجنتين 2017
  • شباب وطلاب حركة تغيير السودان يدشنون (حملة ساعد بضراعك) للمتضررين من الخريف
  • مدير جهاز الأمن الأسبق د.نافع علي نافع يكشف معلومات جديدة عن محاولة اغتيال(حسني مبارك)
  • ممثل اليونسيف بالسودان عبد الله الفاضل في أول حوار له مع الايام
  • حركة تغيير السودان: بعد ركوع وانكساربعض قوي نداء السودان امام الحكومة، الحركة تعيد تقييم مشاركتها
  • السودان يحتاج لتدريب 25 الف قابلة كل عام خلال السنوات الخمس المقبلة
  • مفوضية العون الإنساني ترسل قوافل لإغاثة المتضررين
  • كاركاتير اليوم الموافق 03 أغسطس 2016 للفنان عمر دفع الله عن عمر البشير و ميسى


اراء و مقالات

  • ملاحظات حول التاريخ الشفاهي للقبائل والمجموعات السودانية بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • الشعاع الساطع:- بقلم عمر الطيب ابوروف​
  • الثقافة العميقة أو ثقافة الدولة الوطنية بقلم د. الصادق محمد سلمان
  • هزيمة داعش وانهاء الحرب السنيّة – الشيعيّة في العراق بقلم ألون بن مئير
  • الخيال و الإرادة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • قصة قصيرة: كوابيس كاتب مغمور بقلم اسعد عبد الله عبد علي
  • مواجهة نتانياهو أسبق من ملاحقة بلفور بقلم د. فايز أبو شمالة
  • لابد من مواجة المسكوت عنه في السودان. بقلم عبد الباقي شحتو علي ازرق
  • أجتماع 18 يوليو بباريس أعلان عن بداية جادة لراديو وتلفزيون نداء السودان بقلم الفاضل سعيد سنهوري
  • الناظر سعيد مادبو رحيل ركن من أركان الحكمة بقلم ياسر عرمان
  • من يتدلى من شجرة الدردار ؟ بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • من هو الكذاب: الترابي، أم على عثمان، أم نافع؟ بقلم صلاح شعيب
  • لتكامل بين مصر والسودان واثيوبيا ...!!!؟؟؟ بقلم محمد فضل -- جدة ...
  • المُنشار..! بقلم عبد الله الشيخ
  • الصحافة السودانية.. بخير بقلم عثمان ميرغني
  • يوم الزيارة..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • حول المؤتمر السادس للحزب الشيوعى السودانى بقلم سعيد شاهين اخبار المدينه تورنتو
  • السفير فاروق عبد الرحمن نموذج يجب ان يحتذى بقلم صلاح محمد احمد
  • من المطالبة بإسقاط النظام إلى المطالبة بالحوار المتكافيء.. كيف وصلنا إلى هنا يا رفاق؟
  • أوباما رجل القرن ألواحد والعشرين بقلم هلال زاهر الساداتى
  • عيب عليكم ....!!! بقلم سميح خلف
  • إنهم يحاصرون البلد بالجوع و الخوف و الضرب في المليان! بقلم عثمان محمد حسن

    المنبر العام

  • ھههههههههههههههه الولد دا غبي
  • لماذا سيعجز السودانيون عن إزالة (وساختهم)؟
  • ** يحي قبانى**
  • عاجل للنساء : توب الرئيس نزل الأسواق ..(توجد صور)
  • مسئول سوداني بارز يتصور سيلفي مع مغتصب أطفال
  • المتأسلمون ( الكيزان) وعجل السامرى
  • وفاة ناظر عموم الرزيقات وتشييعه في موكب مهيب ... ( صور )
  • من يرث مكانتها؟ صورة قاتمة تخيم على مصر وتحيلها من زعامة العالم العربي إلى "شبه دولة"
  • اختلاف نداء السودان حول التوقيع على رسالة امبيكي
  • تنكر للبيع
  • آخر وقاحات الصينيين: تصدير لحوم "موتاهم" معلبة إلي أفريقيا.. توجد صورة صادمة!
  • الشفيع خضر والبكاء على اللبن المسكوب ( صحيفة حريات ) 2013م
  • الكيك
  • وعلى الرغم من ذلك يقولوا ليك قائد .. فتأمل!
  • فديوهات إضراب اليوناميد بالزغاريد
  • تيس الفيس قصة قصيرة
  • حلقة الترابي الاخيرة ... نعي للحركة الاسلامية بكاملها
  • الشفاء للموسيقار : عمر الشاعر
  • عمر محمد الطيب يقول: جهاز الأمن السوداني كانت له قناة مفتوحة مع السعودية
  • بعد إيييييييه؟؟؟
  • وفاة الداعشي قصي الجيلي مهرِّب قتلة الدبلوماسي الأمريكي في ليبيا في ظروف غامضة
  • البشير و حجوة أم ضبيبينة 'غير مسئول اذا اصبت بغثيان'
  • مابين اعتقال مدير الجمارك واطلاق سراح محمد حاتم سلمان..
  • السودان يرفض إلتماسا دوليا للتوسط المنفرد في حل أزمة جنوب السودان
  • ديل القالوا عليهم مااااااااااتوا !!
  • السودان يرفض تعيين تعبان دينق ويشترط على دولة السودان إعادة رياك مشار لمنصبه نائباً أول
  • ماركسية جلابية وتوب فى رفاعة ومديرية النيل الازرق
  • وداعاً لعهد الإنقلابات واسقاط النظم: المعارضة توقّع رسمياً على خارطة الطريق السودانية
  • إنجازات وإخفاقات الانقاذ
  • انت يا قسوم لسه زعلان مني ياخ مبالغة عديل
  • أحـــلـي نكتتتتتتتتة ... في الـحــزب الـشـيـوعــي الــســودانـي ،،، رووووووعـــــــة ،،،
  • الحزب الشيوعي السوداني هل اكل الزغنبوت ؟؟ ( تكويعة ابو روضة خير دليل )
  • يا جماعة اخونا محمود الدقم اين هو الآن ؟؟؟؟؟
  • أنعي إاليكم شقيقي الأكبر عثمان أحمد كمبال عميد آل كمبال !!
  • اللهم أهلك البشيروعسكره الذين عاثوا في أرض السودان فساداً وسكبوا الدماء أنهاراً-آمين.
  • مخرجات الحوار الوطني :
  • نكتة.. (هدية لود الباوقة)
  • اخ مسلم فاسد يقول بالامس انه بمشى كداري و اليوم يتم القبض عليه في فساد مالي
  • القبض علي قيادي كبير ووزير العدل بنفسه يذهب للحراسة لاطلاق سراحه(صور)
  • صور زوجة ترامب العارية مع صديقتها المثلية.. هل تمنعها أن تصبح سيدة أميركا الأولى؟























  •                   

    08-04-2016, 04:53 PM

    عميد / عبد القادر إسما


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: الانتحال والسرقة الأدبية في خطاب الصادق ا (Re: محمد وقيع الله)

      يا أخ محمد وقيع الله ما هو المضمون و ما هو الغرض من تحريرك هذا المقال .. و لماذا تجهد نفسك في توضيح أن فلان أو فلانه من الحزب الفلاني لم يكتب أو لم تكتب الخطاب و لكن هذا أسلوب و طريقة علان ؟ ! ثم تبني كل نقدك أو ملاحظاتك علي مجرد إعتقاد ؟ ثم هل تعتقد أن من يستشهد بمعلومه ذكرتها أنت في أحدي كتاباتك يعني هذا أنه بالضرورة أن يذكر إسمك ؟ حتي ولو ذُكرت المعلومه في صياغ خطابي عادي و ليس بحثاً أو دراسة مرفوعة لجهةٍ ما ؟ ثم أن كل النقاط التي اختلفت فيها مع خطاب ساره أو الصادق كما تزعم ليست ثوابت علميه أو متلازمات حسابيه يضيق فيها هامش الإختلاف .. و إنما هي ممارسات و نشاط و رؤيا سياسيه يمكن أن تراها أنت من جانب و يحللها آخر استناداً علي جانبٍ آخر أو وجهة نظر أخري .. ثم أن الشعب اليوم و كل مواطن غير فاسد يجب ألاّ ينتقد أو يهاجم أي رمزٍ من رموز المعارضه أو حزبٍ من أحزابها إلاّ في حالة الضرورة القصوي .. و ذلك بغرض جمع الصف و التوحد للتخلص من النظام الأسلاموي الديكتاتوري العسكري الفاسد و المفسد .. فالأسبقيه في هذه المرحله تعاون الجميع لتحقيق الهدف الواحد و بعد ذلك و في رحاب الديمقراطيه إن شاء العلي القدير فهنالك مساحة كافية للتلاوم و النقد .. هذا إن لم يكن لك غرض شخصي و الله المستعان .
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de