موسم النحيب الجمهوري الكئيب! بقلم محمد وقيع الله

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 01:12 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-07-2016, 04:34 PM

محمد وقيع الله
<aمحمد وقيع الله
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 177

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
موسم النحيب الجمهوري الكئيب! بقلم محمد وقيع الله

    03:34 PM Jan, 07 2016

    سودانيز اون لاين
    محمد وقيع الله-
    مكتبتى
    رابط مختصر






    عما قريب يبدأ الجمهوريون وأحبابهم من العلمانيين الذين يناصرونهم موسم النواح في (حولية) شيخهم الذي قضى في مثل هذا الوقت منذ ثلاثين عاما خلت.
    ومن الراجح أن تصبح هذه (الحولية) عبر الزمن مناسبة تقليدية وممارسة رجعية لتمجيد الشيخ في شخصه وخلع شتى النعوت الخرافية المزعومة عليه.
    وذلك مع نسيان جوهر دعوته ومُتبنَّياتها أو تناسيها بحسبانها أضحت مبادئ متقادمة غير متناسبة مع إنسانية القرن الحادي والعشرين!
    وآية ذلك أن الكثيرين من أقطاب الدعوة الجمهورية الكبار نفروا منها وتبنوا مذاهب مخالفة لها تراوحت بين المذهب الإباحي الذي اتخذه الدكتور عبد الله النعيم في أمريكا، والمذهب العنصري الذي تولاه الدكتور الباقر العفيف في السودان.
    ولكن يحلو لجميع الجمهورين بعد ذلك أن يتمسحوا في مسيحهم المزعوم وأن ينسبوا إليه من المناقب ما يصوره في شكل قديس أو نبي أو نصف إله أو إله!
    وبهذا تحولت الدعوة الجمهورية إلى الطور (الطائفي) الذي تتجسد فيهاالفكرة في شخص زعيمها وتتجمد فيه.
    ويصبح الحديث المتكرر عن شخص الزعيم بديلا عن الحديث عن مبادئ الدعوة ومفاهيمها وتعاليمها.
    ومن هنا تنشأ الوثنية العقائدية التي تحدث عنها حكيم الجزائر مالك بن نبي حين قال: كلما غابت الفكرة برز الوثن!
    وهذا تحول مشهود في مسار هذه الطائفة السودانية الصغيرة الجديدة ذات الضجيج الإعلامي العالي.
    فهي كما نرى تدلف رويدا رويدا إلى ولوج هذا الطور الآسن بعد أن كانت ترغي وتزبد وتدعي أنها دعوة ثورة تقدمية في الفكر دائمة التجدد.
    ولكن مما ثبت من دروس تاريخ الفكر أن الدعوات غير الأصيلة تدخل في طور التجمد والتبدد سراعا مهما كان لها من زهو وبريق وقتي.
    ثم لا يغني عنها زيف التلميع الإعلامي المتكلف ولا يخفي ما ران عليها من صدأ.
    ومن أنماط التلميع الإعلامي الذي يبذل لزعيم الفكرة الجهورية هذه الصورة التقديسية التي روجها في موسم سابق من مواسم (الحولية) الباكية تلميذ له يدعى عبد الله عثمان إذ قال:
    " إن حياة الأستاذ محمود محمد طه، كما دوَّنها فى كتبه، وعاشها مجسدة فى اللحم والدم لحياة مدهشة بكل تفاصليها، مهما صغرت هذه التفاصيل أو كبرت، فمما يحكى عن الأستاذ محمود فى طفولته الباكرة أنه كان مع شقيق له، فأخذ شقيقه يقذف بالحجارة كما يلهو الصبيان، فقال له الأستاذ محمود ما معناه: لا تقذف بالحجارة، فالحجارة ليست لها عيون! وقال لإحدى بناته لما رأى عندها مبيد (البف الباف) قال لها مستنكرا: هسع دة فرقو شنو من المدفع الرشاش؟ هذا ديدنه اتساقا مع قوله: البر بالأحياء والأشياء. وقد حكى المرحوم الدكتور خليل عثمان محمود، الذى قضى فترة معتقلا مع الأستاذ، أن الأستاذ سأله يوما عن اختفاء كوب ماء قديم فقال خليل إنه قذفه، فقال له: مش حرام، خدمنا الفترة دى كلها نجدعوا! فنزلا يبحثان عنه حتى وجداه فجاء به الأستاذ وغسله وعلقه فى اعتداد تكريما له! وحادثة أخرى لها دلالتها الكبيرة، أنه لما رأى أحد تلاميذه يقتل نملة لم يرتض منه ذلك، وحدثه في ذلك فأجاب تلميذه: ولكنها عضتنى! فقال له عضها"!
    وهذه صور وحكايات خرافية وشبه خرافية تشبه إلى حد كبير الصور والحكايات الكاريكتورية التي رسمها ود ضيف الله لشخوص كتابه الفولكلوري الذي هو أحرى أن يدعى بـ (خُزَعْبِلات ود ضيف الله).
    وإذ سلمنا جدلا أن ما رسمه ود عبد الله من تصاوير نسبها إلى شيخه صحيح كله أو جله فلنا بعد ذلك أسئلة خاصة فيما يتصل بصورة (الكوز) الذي علقه محمود في اعتداد به وتكريم له!
    فهل يجب علينا يا ترى أو هل هو مما يستحب لنا أن نحتفظ بالآنية القديمة كلها من (كيزان) وغيرها، ونعلقها على حيطان الدور وسقوفها كما فعل؟
    وإذا كان ذلك كذلك فماذا لو احتشدت حيطان الدور وأعاليها بالآنية المتآكلة حتى اكتظت بها، هل نتخلص من بقية الآنية التي لم تجد مكانا تعلق عليه أم نحتفظ بها في مكان آخر امتنانا لها واحتراما لخدمتها إيانا؟
    وثمة سؤال آخر يخص الآنية نفسها، فهل يا ترى تحس هذه الآنية بهذا التكريم العظيم حتى نتجشمه من أجلها ونبذله لها، أم أن لهذا التكريم مغزى آخر لا يخص الآنية في حد ذاتها، وإنما يخص مقاما رمزيا أسطوريا في مقام (حيث لا حيث) الذي يكثر من الحديث عنه الأستاذ!؟
    وأغرب من هذا كله ترحم محمود بجموع الصراصير واعتراضه على رشها بمبيد (بيف باف) لأنه كما قال يشبه في مفعوله المدفع الرشاش!
    فكيف يريد إذن أن تقتل الصراصير فإنه لم يقترح وسيلة رحيمة لقتلها والتخلص منها فرادى!
    على أن أغرب من هذا كله أن نرى شخصا رقيقا غامر العطف والإنسانية يرجو الرحمة للصراصير المسكينة ويأسى لإبادة البشر لها وتخلصهم من شرها ثم لا ينادي بالرحمة ولا يطلب الرفق بأحد من مخالفيه وخصومه السياسيين.
    فلم نعلم عن هذا الشخص أنه احتج على قتل أي من خصومه السياسيين على مدى أكثر من عقد من الزمان عاشه متحالفا مع سلطة البطش المايوي.
    فكم حصد النميري من أرواح الأنصار الأبرار ولم يحتج على ذلك هذا الشخص العاطفي الرقيق!
    وكم جندَل النميري من رؤوس الشيوعيين ولم يحتج على ذلك هذا الشخص الرفيق الرقيق!
    وفي الواقع فإن المدعو محمود محمد طه قد أبدى اغتباطه علنا بإبادة الأنصار بسلاحي المدفعية والطيران.
    ومن يراجع صحف أوائل سبعينات القرن الماضي يجد دلائل شتى على صحة ما نقول.
    ومن يراجع الكتاب الذي أصدره الحزب الجمهوري بعنوان (لماذا نؤيد ثورة مايو؟) يجد دلائل ساطعة على ما نقول.
    وبتأييد محمود محمد طه لسحق البشر وتورعه عن سحق الصراصير قدم هذا الشخص الانفصامي مثالا سودانيا ضاهى عن جدارة تامة المثال العراقي الأشهر في التحوط من دم البعوض والتهور في دم الحسين!





    أحدث المقالات
  • ظاهرة الشيخية الترابية ,غواية ألريادة ألزائفة, وبغية ألسلطان ألغيتونى ألعضود 1 10 بقلم بدوى
  • وتبقى الدروس ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • دموع الوزيرة ..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • حديث مع صاحب الطعام بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • دَهبْ الكَاروري المَخْتوم ..! بقلم عبد الله الشيخ
  • خلل المستوي الاقتصادي والتباين في عدم التوزيع العادل لتوزيع الثروة بغى السودان بقلم زينب كباشي
  • لماذا نحني ظهورنا للجميع بقلم شوقي بدرى
  • ضحايا العبور الآمن من الجهاز الكامن ! بقلم فيصل الباقر























                  

01-18-2016, 07:13 AM

Samet ALsamet


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: موسم النحيب الجمهوري الكئيب! بقلم محمد وق� (Re: محمد وقيع الله)

    [ وإذا كان ذلك كذلك فماذا لو احتشدت حيطان الدور وأعاليها بالآنية المتآكلة حتى اكتظت بها، هل نتخلص من بقية الآنية التي لم تجد مكانا تعلق عليه أم نحتفظ بها في مكان آخر امتنانا لها واحتراما لخدمتها إيانا؟ ]

    سؤال " عملي "
    ويضاف إلى ذلك : هل ستكون عملية " إعادة التدوير " الصناعية ، لإعادة صناعة هذه " الكيزان " وأشباهها ، حل مناسب باعتباره نوع من " القتل الرحيم " للكيزان الصدئة ..
    وفيما يخص الصراصير : هل سيطبق الجمهوريون نفس مبدأ " عضّ النملة " على الصراصير ــ باعتبار وحدة الحال الحشراتية ، وما يتبعها من الحلول والاتحاد ــ قيقومون بعض الصراصير ، لتأديبها ، ومن ثم إطلاقها ترعى في المروج ..
    وربما تكبر ، " وتتحول " أو " تتطور " لتكون أغناما تؤكل ؟
    لكن هذا يستتبع سؤالا آخر : كيف يجوز قتل الأغنام ــ بالسكين لا بالعضّ طبعا ــ ولا يجوز قتل الصراصير ؟ اللهم إلا إذا كان " القتل للقتل " هو المحظور ، بينما القتل للأكل أو للاستفادة مباح !!
    وهذا يقودنا ، إلى أننا يمكننا أن نفترض أن إعدام " أستاذهم " لم يكن مما يجوز فعله ، فهو لا يمكن أكله ولا الانتفاع به ، وبالتالي كان من الممكن إطلاقهم في " البرية " ليرعوا ، أو بين البيوت يقتاتون على خشاش الأرض ( باعتبار الزهد )
    وهكذا نرسم صورة جديدة " لإسلام جديد " نتحوط فيه من دم الصراصير والجمهوريين ، ونستفتيهم في عقيدة رب الأرباب سبحانه وتعالى !!
                  

01-18-2016, 06:49 PM

عادل منصور أحمد


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: موسم النحيب الجمهوري الكئيب! بقلم محمد وق� (Re: Samet ALsamet)

    السيد الفاضل / محسن الصديق
    التحيات لكم
    في مرات سابقة سمعت من البعض قصة تلك الفتيات المراهقات ، وكنت أظن أن ذلك من قبيل التشويه على الحزب الجمهوري ، ولكن بمجرد قراءة مقالك سألت جدي الذين كان يتواجد بالقرب مني عن قصة الفتيات اللاتي كن يتجولن في الأسواق وفي المركبات العامة لترويج أفكار ذلك الشيخ ، فأكد لي جدي بأن ذلك الأمر حقيقي ، وأنه عايش تلك السنوات ، سنوات المهزلة والفضيحة الكبيرة عندما كان الحزب الجمهوري يستغل الفتيات المراهقات للترويج لحزبه .. وهنا فعلا سقط ذلك الشيخ وحزبه عن عيني .
                  

01-18-2016, 05:57 PM

محسن الصديق


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: موسم النحيب الجمهوري الكئيب! بقلم محمد وق� (Re: محمد وقيع الله)

    الأخ الفاضل / محمد وقيـع الله
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته :
    فعلا هو موسم النحيب الجمهوري ،، ذلك الموسم الذي عرف بالجدب والقحط .. وقد صدقت في القول فإن ذلك الزيف هو أبد الدهـر في حاجـة شديدة إلي التلميع الإعلامي المكثف .. ظلمات يريدون لها الضياء .. فإذا بالأضواء دائما وأبـدا تخـذل هـؤلاء أهـل الأهـواء الفارغـة .. وتهرب منهـم تحـت ويلات الحقائـق .. تلك الحقائق التي تظهر وشم القبائح المبطنـة في سيرة الشيخ المعبود .. وهي حقائق تخذل تلك الفئة الضالة كلما تدنو مواسم النحيب .. ومهما يجتهدون في تجميل صورة الماضي القبيح للِشيخ وللحزب الجمهوري يجدون أنفسهم يهدرون الأوقات سـداَ في ذلك التلميع الغيـر مجـدي .. والسمة السائدة في أذهان الناس الذين عاشوا سيرة الشيخ في الماضي وعلى الطبيعة فهي تلك الصورة القاتمة عن شيخ زائف متمرد على العقيدة .. والشعب السوداني في الماضي وفي الحاضر يدرك جيداَ أن المسنود هو كان ذلك الزائف بالفطرة الخارج عن الملة الذي لم يعرف الصلاة .. وكل مساند يتبع الزائف ويجتهد من أجل الزائف فهو زائف .

    والأجيال الشابة الجديدة التي لم تعاصر حياة الشيخ ولم تعاصر نشاط الحزب الجمهوري في حياة الشيخ لا بد لها أن تنال لمحات من نشاط ذلك الحزب الجمهوري في الماضي .. وتعلم شيئا عن تلك الحقائق المخزية الفاضحة .. وكان من فلسفة ذلك الشيخ أن يروج لحزبه عن طريق الفتيات السودانيات المراهقات .. اللاتي كن تتجولن في الأسواق وفي الطرقات وفي المركبات العامة .. وحيث النقاش والحوار حول فلسفات الشيخ وحول مضامين الكتيبات .. وذلك الأمر كان خارج نطاق المألوف عن عادات وتقاليد الشعب السوداني .. والصورة العامة كانت تظهر نوعاَ من الإسفاف الأخلاقي لحزب ينادي بالإسلام .. والأمور كانت تبدو في ظاهرها أنها تتم تحت غطاء العفـة والطهارة .. ولكن في مرات كثيرة خرجت الأمور عن تلك البراءة .. وسمع الناس الكثير والكثير من القصص والتجاوزات الغير أخلاقية .. فالإنسان هو الإنسان .. والمراهق هو المراهق .. والمراهقة هي المراهقة .. وعندها كانت تسقط مقامات الشيخ في الحضيض وهو لا يبالي بذلك .. كما تسقط مقامات الحزب الجمهوري .

    ومن تحصيل الحاصل أن يجتهد هؤلاء الغوغاء في مواسم ( النحيب الجمهوري ) .. لأن الجهد مبذول في باطل لن يكون له مقام ووزن حتى قيام الساعة .. فتلك جماعات موهومة في ضلالها .. تزرع في الهواء ثم تحصد الهواء .. لأن الأساس مبني فوق ركام الباطل .. والذي يروج لأفكار الباطل هو بمثابة من يروج لزبد البحار .. ذلك الزبد الذي يذهب جفاءَ .. وهؤلاء سوف يهدرون الأعمار في الفارغ ثم يذهبون جفاءَ .
                  

01-18-2016, 06:43 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48726

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: موسم النحيب الجمهوري الكئيب! بقلم محمد وق� (Re: محسن الصديق)

    لمحات من حياة الأستاذ محمود محمد طه
    للسيد محسن الصديق والأخ السعودي صامت الصامت
    وللقارئ المحايد نهدي قول الحق عز وجل:
    "يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين"






                  

01-19-2016, 02:56 PM

Samet ALsamet


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: موسم النحيب الجمهوري الكئيب! بقلم محمد وق� (Re: محمد وقيع الله)

    ياسر الشريف
    أنا لا أشاهد " شرائحك " لسببين على الأقل :
    ــ الأول : أن التجميل الإعلامي لا يكفي لحوار كتاب من وزن الدكتور وقيع الله ، أو يدحض اتهامات الناس للهالك محمود ، ناهيك أن يكون صالحا للرد على " الحقائق " التي أثبتها القضاء السوداني الشريف والنزيه ، بردّة الهالك / محمود طه .
    ــ الثاني : معرفتي الشخصية بأسلوبك في الحوار الذي لا يخرج عن إتخام الصفحات بـ " الشرائح " والفيديوهات دون أن تكون تلك الشرائح ذات وزن في أي قضية مطروحة ، يضاف إلى ذلك " هروبك " المعتاد من النقاش .
    ...................
    يتبقى فقط التوضيح لبعض القراء الذين قد " يُخدعون " بهذا " النفاق اللفظي " من أتباع الهالك ، فهم يدّعون " الطهر والعفاف وحسن الأخلاق ، وفي الحقيقة أنهم أبعد الناس عن الأخلاق .
    فمن يتهجّم على الإسلام ورسول الإسلام صلى الله عليه وسلم ويتهمه بأبشع تهمة ، بل يتهمون الله جل في علاه عن هرطقاتهم أنه سبحانه وتعالى لم " يبيّن " للناس الدين الحق ، وأن رسوله
    صلى الله عليه وسلم لم يكن خاتم الأنبياء والمرسلين ولم " يبلّغ " رسالة ربه ، فأخفى عن الناس " الرسالة الثانية " وصلاة الأصالة .. وغيرهما من هرطقات المرتدين .
                  

03-06-2016, 06:04 AM

حافظ سليمان


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: موسم النحيب الجمهوري الكئيب! بقلم محمد وق� (Re: Samet ALsamet)

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de