02:14 PM Jan, 07 2016 سودانيز اون لاين بدوي تاجو-Toronto, ON Canada مكتبتى رابط مختصر قال "الخبير ألآمنى" , صلآح قوش , وفق أصطفاف زميله ألآعلآمى , غاب عنى أسمه اللزج المدعى , وفق قول مولآنا وزميلنا سيف الدولة حمدنالله, ألآخوان للآخوان رحمة,", أتينا ونحمل أعداءنا فى جيبنا , ولذا مات ألمشروع الحضارى" اللقاء مع المستنير العالم سلمان أحد ركائز ألفقه القانونى ألسودانى, فى أحدى القنوات الكثيرة المبعثرة , سمعته صدفة؟؟"" وهذا ليس بتملى , بل تاريخ ممدود,منذ بوح أيام ألديمقراطية والخطااب فى ألستينيات ,لم يوقف أو يلجم عوج أدعائه ألآنجلو ساكسونى ألتعليم , وألاوبةلديار ألبلد ألمنكوب , ليس هنا من تامل لضوالبيت , او هجرة ألشمال , او أحتضار أم درمان أو مدينة ألتراب أو غيرها من المسادير , كالعودة لسنار , ألآ ألآدعاء اللزج الجديد فى ألآخوانية ألترابية, فقد أفحمها وساهم فى ألجامها الدراسات المبسطة الواعية أنذاك والنقدية المقدمة والتى أنذاك ,وعلى رأسها , مااصدره ألآستاذ المنور ألناذرللتضحية ,ألآستاذ محمود محمد طه, تم اصدارها فى المنابر والخطاب والصحائف , "ألترابى فى الميزان "أو عنوان ألكراسة وضع الترابى , أو مقاربته , فى ألثقافة ألغربية" كضد للثقافة الغربية , أم توءمها , أم تلبيس الثقافة ألشرعية ؟ألآسلآمية , للثقافة ألغربية؟؟؟ أسترداد للذاكرة, بالطبع , قلقلة ألكتاب , تات بلآريب؟؟, وذلك أثر ألمحنة ألدستورية ألوطنيةفى "حل ألحزب ألشيوعى السودانى",كان كتاب ألجمهوريين أبيض ألغلآف , يرجعه ألى أصوله , وكان ذاك الزمان أرجاع المسائل الى مضابطها , "كيوميات نأئب فى ألارياف", وكأليغولآ,لتوفيق الحكيم ,, وكان ذاك الزمان يمكن ان نقارن بين ألحى ألقوى ألآمين , طه حسين "فى" ألايام" , ومع أظلآم عينيه وخوضه فى ديار الثورات ,من مانتسكيو وروسو, أمتدادآ الى سارتر , وسايمون دى بوفوار , وهدجر , او كامو , أو حتى عبر ألحدود نتشة وكريغارد , ألآ أن أنفعاله وتمثله , بل أنبهاره وتمثله بتلك الثقافة , والمثاقفة غير المتعادلة , لم يسنيه , مع سلم عينيه , أن يجد فى توطين مفاهيم التمدين , والصبو لمستقبل ناهض للوطن المصرى المضام, عبر حوائط التخلف والسقام, ودون مواقف موتورة ضد الثقافة الهيلينية , او خلآفها من صافيات نهر الحياة والثقافة المداوم , ودون تفصيل أكليشيهات والوان واشكال وتيارات قطعية , ومن ثم جاء نقده الزبرجدى "للشعر ألجاهلى" وجاهلية التخلف ضد الزمن والمعاصرة , والماضوية المنثلمة؟؟؟, كانت دعوة , للبناء الجديد , ولخصب حقل الحياة ألهادر المتمدين والصاعد فى علوم الفلسفة والفقه والتمدين السياسى والدستورى ,كما أبانه , الشيخ ألعالم على عبدالرازق , ورتل من الفقهاء العالميين القاددريين المنوريين أمثال الشهيد محمود محمد طه , فرج فودة وآخرين من المنوريين , وعلى ذات سياق الضد , أمثال رشيد رضا والمودودى , وأبو الحسن ألندوى , و"الدعوة والداعية " حسن ألبنا , ومعالم ألطريق ألتكفيرى ألقطبى , وجاهلية شقيقه "جاهلية ألقرن ألعشرين", والتى تشتعل نيرانها ,وتحرق الفجر والقصيد الى يومنا هذا , فى كافة ألآصقاع , تحت متعدد المسميات , ,ألآصل وأحد, ومن ضمن مسمياتها , وملتبساتها "ألترابية""ألراشدة" , فى أحكام بناء سلطان ألخلآفة ألآبدة ..,تمثلته ألآيقونات ألنظرية ألناشزة التكفيرية ,بدءآ من "الدعوة والداعية" ومن تاريخ يطول الى أيام عبد الناصر ,الى بعض ختمه فى "ألفريضة ألغائبة" عند ألآسلآمبولى , ختما بالتيارات المتعددة ,فى باكستان وتعرجه فى البلدان , وختام مسكه بالسودان الشقى,فقد تم أغتيال , فريضة أهدار دم "الحكام ألكفار" وزنة "ومن لم يحكم بما أنزل الله فهؤلاء ك أ الخ ....., الذين لم يحكموا شرع الله فهم الكافرون , الفاسقون ....وهم ألذين يضعون احكام ألشريعة فى ألآدراج , والتى لآيرى خليفة ألترابى على عثمان, أن تكون فى الدرج , بل فى ألبرج؟؟,أنها المحنة البراغماتية الفقهية الضحلة,وعدم ضبط المعانى والمفاهيم ليتسق مع ألآصول ألشرعية والزمان؟؟ وعليه فقد حل علينا "ألآسلآمبولى" ثانية , وبتوجيه ودعم أمين ألحركة ألترابية ,فى أغتيال ألساداتى الفرعونى الثانى , مبارك مصر , أو رمسيسها فى اعوام 1992 والذى يعيره ويخيفه بها معلمه واستاذه الترابى ,ولن يتردد فى ان يشهد ضده ,لو انعقدت محكمةفى هذا الشان؟؟ ولله فى خلقه شئون ذهب مبارك ,وسيظل البصق الجبان الحرون ,مستمرآ, كما أستشاط ألشيخ ألآلمعى ,على تلميذه " أذهب ودافع عن نفسك للمحكمة الجنائية", لآيذكر كيف هداه نصحآ اوتقية " أذهب انت للقصر حاكما , وانأ للسجن عابثآ"؟؟ ومنيطلب الذهاب تلقاء نفسه وبحر ارادته , فهوالهو الطفولى والعبث, وألآ , بم يوسم؟؟ 2 برغم ,وبادعاء , وبعد أوبة الترابى من ألآستشفاء من "ألقطر" , وباعلآنه السمح السودانى الدعى , القبول بحكومة أنتقالية , ألآ ,أنه أتى بتخريب المقترح "بان يراسها البشير" , فلو كان لك السلطان الملهم , او عصا التنظيم والتوليف وألادارة , لم لآ , تكن فذا دستوريا , وتتقدم ألساحة انت فردا فذا احدا وقائدا , لرئاسة حكومة ألآنتقال , او تفضى وتعلن لشعب السودان , أن فلآن هو رجل ألمرحلة , وتقف معه , ومازلت تتعشم ألولآء لمن هم صنع يديك المغلولتين؟؟؟ , وهذا ليس مجرد منطق دهرى سفسطائى , سيما , وتعلم ألآن ,أن , دهاقنة النفعيين من المؤتمر الوطنى " ردوا , على أمانيك ألوردية , فى حكومة انتقالية برئاسة "الغرنوق " غير مقبولة ,لآنه تم أنتخابه وفق أحكام دستور نيفاشا 2005 فصل اول فى الشيخية الترابية , نواصل للحلقة العاشرة
بدوى تاجو تورنتو , كندا 6يناير 2016
أحدث المقالات
- على عثمان والمزايدة بالشريعة : مفيش فايدة يا صفية بقلم بابكر فيصل بابكر
- قبل أن نقول : نحن قبيل شن قلنا بقلم نورالدين مدني
- فتح ويقظة السقوط.....!! بقلم سميح خلف
- في انتظار كلمة السيد عباس بقلم د. فايز أبو شمالة
- التقرير السياسي عن المؤتمر السوداني …إقرأ .فكر .ناقش6 _ 1 بقلم منتصر ابراهيم الزين ابو ماريل
- غربة.. هويتنا السودانية..!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين
- ايش نسوي ..والمنخفض مش جوي...؟!! بقلم توفيق الحاج
- أبو عركي البخيت,الأنسانية تمشي بيننا بقلم المثني ابراهيم بحر
- حتى ( الجونيورز) حقروا بالسودان.. من ( جرقاس) لي ناس ( بوبي)! بقلم عثمان محمد حسن
- تأريخ الصراع بين السودان ومصر عبرالتاريخ 1 بقلم د أحمد الياس حسين
- آخر نكتة سودانية (القطع والقطع من خلاف)!! بقلم فيصل الدابي /المحامي
- دعوها .. فانها فكرة ..!! بقلم الطاهر ساتي
- فتح العقل المسلم بقلم صلاح شعيب
- طلاب جنوب السودان.. الوجه الآخر للأزمة بقلم جمال عنقرة
- منظمات المجتمع المدنى : آلية فعالة للحكم الرشيد بقلم ماهر هارون
- بمنأى عن مثل هذه الهموم الهامشية !! بقلم نورالدين مدني
- دعونا نفكر في السودان بعد الإنقاذ..! بقلم الطيب الزين
- الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (76) تل أبيب يسكنها الخوف وترهبها الشائعات بقلم د. مصطفى يوسف ال
|
|