دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: خسئتم أيها القتلة بقلم كمال الهِدي (Re: كمال الهدي)
|
ما جزاء من يدخل بيوت الناس متعمدا ويدخل على عروض الناس بهدف السرقه بالقوة وادخال الرعب والخوف في الاسر وهم نائمين هذا في الاسلام والقانون الدولي هو حد الحرابة ويجب قتله حتى لايتكرر مثل هذا العمل ويكون عبره لغيره والذين قاموا بضربه هم مجموعه والجماعه في مثل هذه الامور لا تتفق على منكر لا تدافع عن مجرم دخل بيوت الناس عنوة اترك العنصرية واكتب الحائق كما هى ,
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خسئتم أيها القتلة بقلم كمال الهِدي (Re: ابكر حامد)
|
كم وكم من قصص اللصوص الذين دخلوا بيوت الناس عنوة ثم قتلوا الأبرياء من الناس وبعد ذلك سرقوا محتويات البيوت من الذهب والأموال والأشياء الأخرى .. وكم وكم تلك القصص التي تحدثت عن المجرمين واللصوص الذي هددوا النساء والبنات والأطفال بالخناجر والسكاكين في غياب الرجال ؟؟ ،، ثم نهبوا الموجودات الثمينة من الذهب والأموال ؟؟ ،، بل أكثر من ذلك كم وكم من اللصوص الذين دخلوا بيوت الأبرياء ثم قاموا بسرقة الأشياء الثمينة وفي نفس الوقت قاموا باغتصاب البنات والنساء عنوة تحت تهديد السلاح ليولوا هاربين بعد ذلك ؟؟ ومع ذلك لم نجد تلك الأقلام الهزيلة التي تحترق غيظاَ حيث ترمي الآخرين بنعوت ( الرجال وأشباه الرجال ) .. والكاتب يرى أن ذلك المجرم الذي يرهب الآمنين في ديارهم ويسرق ويهتك أعراض الأبرياء تحت تهديد السلاح هو ( الراجل ) ،، أما هؤلاء الذين قاموا بتعذيبه حتى الموت هم ( أشباه الرجال ) !!،، وهو يظن أنه قد أوجع الآخرين بأحكامه تلك ،، ولا يدري أن ألآخرين يسخرون من كاتب سكت دهرا ثم قال كفراَ ،، أين كان قلمك عندما كان يقتل المجرمون الأبرياء من الناس ويسرقون وينهبون ويرعبون ثم يهتكون الأعراض .؟؟ لماذا لم يبكي قلمك دموعاَ على المئات والمئات من الناس الذين تعرضوا لأبشع أنواع الإرهاب ؟؟؟ ،، والذين تعرضوا على الاغتصاب تحت تهديد السلاح ؟؟،، والسواد الأعظم من الذين يتعرضون لحالات السرقة والاغتصاب تحت تهديد السلاح لا يبلغون السلطات طلباَ للستر وخوفاَ من الفضائح ،، كان الأجدر بقلمك أن يدافع عن هؤلاء الضحايا والأبرياء بدلاَ من الدفاع عن المجرمين والسفهاء ،، وعزة الله لو أن ذلك اللص المجرم الخطير عاد إلى الحياة مرة أخرى ثم قام بفعلته تلك القذرة الشنيعة بغض النظر عن لونه ( أبيض أو أسود أو أحمر ) ما تأسفنا على تعذيبه مرة أخرى ،، ومهما تجتهد تلك الأقلام الهزيلة في إظهار ذلك النوع من التعاطف على هؤلاء اللصوص فإن إجرام وأعمال هؤلاء اللصوص كبيرة وخطيرة وقذرة بذلك القدر الذي يبعد عن القلوب كل ألوان التعاطف والحنية .. وخاصة تلك الأقلام التي تتحرك من نزعة اللون والعنصرية .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خسئتم أيها القتلة بقلم كمال الهِدي (Re: كمال مهدي)
|
في مفهومي المتواضع ( الرجال ) هم هؤلاء الشرفاء الذين يسترزقون بعرق الجبين ، ولا يسرقون أموال الآخرين ، ولا يرهبون الأبرياء الآمنين في بيوتهم ، ولا يعيشون عالة مهلكة في المجتمعات .. ولا يطمعون في حقوق الآخرين بالسلب والنهب ، وفي مفهومي المتواضع أيضا فإن ( أشباه الرجال ) هم هؤلاء اللصوص الذين لا يبلغون مقام الرجال في مقارعة الخطوب والكسب بالحلال ، والذين يملكون تلك النفوس الخسيسة الدنيئة التي ترتزق من عرق جبين الآخرين ، نفوس حقيرة ساقطة لا تبالي بدموع النساء والأطفال ، ولا تبالي حين تأخذ أموال الفقراء أو الأغنياء ، وكم وكم من مريض جمع الأموال بالكد والجهد ومساعدات الكرماء من الناس فإذا بذلك اللص الحقير القذر التافه يسرق تلك الأموال ولا يبالي ، ثم يموت ذلك المريض بعدم المقدرة العلاج ، والكثير والكثير من الآلام التي تسببها السرقات على الناس الغلابة وغير الغلابة في المجتمعات ، ومع ذلك نجد أقلاماَ غير مسئولة تبكي وتدافع عن اللصوص والمجرمين والقتلة ولا تبكي على الضحايا !!! .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خسئتم أيها القتلة بقلم كمال الهِدي (Re: مرسي يعقوب)
|
المصيبة انهم يأنسون في انفسهم الكفاءة ويتصورون انهم ملائكة منزلون ويسقطون مايفعلون علي الاخرين وينسون ان في هذا العالم شرطة اسمها الانتربول تستطيع في ساعة ما ان تصل الي السدنة والافاعي المتحصنين بدويلة قارون
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خسئتم أيها القتلة بقلم كمال الهِدي (Re: كمال الهدي)
|
• العجيب أن البعض من أصحاب الأقلام المتخبطة عندما يرد عبارة ( طالما أن اللصوص الذين ينبهون المليارات يمشون بين الناس وكأن شيئاً لم يكن ) يظن أنه قد أتى بالحجة الكبيرة التي يخرس الآخرين ، ولا يدري أن تلك الحجة مردودة على صاحب القلم .
• أولاَ : لأن محاربة هؤلاء اللصوص الذين ينهبون المليارات ملقية على عاتق صاحب القلم قبل الآخرين من الناس ،، فهو الذي يفترض أن يدافع عن الحقوق العامة بكشف وتعرية هؤلاء بالأدلة والبراهين والأسماء ،، كما أن هنالك جهات أمنية عديدة هي منوط بها ملاحقة هؤلاء ،، وليس من واجب المواطن العادي أن يلاحق هؤلاء اللصوص الكبار.. أما ذلك اللص المجرم الحقير الذي يعتدي على الغلابة من الناس في بيوتهم وينشر الرعب والخوف ويهدد بالسلاح فمن واجب ذلك المعتدي عليه أن يدافع عن حقوقه بأية وسيلة متاحة ،، حتى ولو أدى ذلك إلى مقتله ،، ( فمن قتل دون عرضه فهو شهيد ، ومن قتل دون ماله فهو شهيد ) .
• ثانياَ : الذي ينهب ويسرق المليارات من الأموال العامة لا يعتدي على بيوت الغلابة الآمنين النائمين في منازلهم ، ولا يهددون الناس في بيوتهم بالسكاكين والخناجر ، ولا يهتكون أعراض الناس بالقوة عند أنصاف الليالي .. ولا ينشرون الرعب في قلوب الناس البريئة المحصنة في بيوتها .
• ثالثاَ : لا يمكن أن يتعامل الناس مع المجرمين واللصوص من منطلق الرتب والدرجات ،، فيقال لذلك اللص : ( أنت لص صغير ومهمتك أن تسرق الغلابة من الناس وتعتدي عليهم كيف تشاء ،، وتقتلهم متى تشاء ،، وتهتك أعراضهم متى ترغب ،، وعليه نتسامح معك ،، أما ذلك اللص الكبير الذي يسرق المليارات من خزينة الدولة العامة فهو المطلوب بالملاحقة والتعذيب !! ) .. أي منطق ذلك !؟؟ .
• رابعاَ : يا صاحب القلم إذا كنت تؤمن بفكرة الأفضليات في معاملة المجرمين والضحايا فليخاطب قلمك هؤلاء اللصوص الصغار الحقيرين الذين يقدرون فقط على الغلابة من الناس بالقول : ( يا لصوص السودان الصغار لا تعتدوا على بيوت السواد الأعظم من الشعب السوداني ،، فهؤلاء أبرياء مغلوبين على أمورهم ،، بل اعتدوا فقط على بيوت وممتلكات هؤلاء اللصوص الكبار الذين يسرقون المليارات من أموال الشعب السوداني ) .
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|