و (يختبئ) (الحكاء البارع) في نفث يراعه. بقلم أمين محمَد إبراهيم

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-14-2024, 01:52 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-03-2017, 01:05 PM

أمين محمَد إبراهيم
<aأمين محمَد إبراهيم
تاريخ التسجيل: 03-30-2014
مجموع المشاركات: 16

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
و (يختبئ) (الحكاء البارع) في نفث يراعه. بقلم أمين محمَد إبراهيم

    01:05 PM March, 03 2017

    سودانيز اون لاين
    أمين محمَد إبراهيم-
    مكتبتى
    رابط مختصر


    النقد الأدبي نص آخر، موازٍ لموضوعه، و تكمن أهميته، في كونه يعتبر، بمثابة قراءة ثانية للنص الأصلي، وظيفتها هي تعريضه لمعايير التقييم والتقويم الفنيين من خلال تفكيكه لعناصره و فحصها و تحليلها، لاكتشاف ممكنات صور، إعادة تركيبه، أي النص، من حيث إبراز مواطن حسنه و رصانته و قوته وتماسك ديباجته أو العكس أي مواطن خلله و ضعفه.... إلخ (إن وجد و أينما وجد). ومن المؤسف أن تبقى معظم نصوص الابداع السودانية، بمختلف ضروبها، قليلة الحظ من مثل هذه المعالجات النقدية الضرورية، و ذلك بسبب ضمور التخصصات النقدية، و تقتير النقاد وشح اسهاماتهم وقصورهم عن أداء دورهم المستكمل لدورة عملية الابداع الأدبي. علاوةً على ذلك، فإن جوانب بعض النصوص، ولذات السبب، بقيت رغم تعاقب السنوات، على انتاجها و تداولها، دون اخضاعها للفحص و التمحيص النقديين، الضروريين و اللازمين، لتسليط ما تستحق من الضوء عليها، أو لإعادة اكتشاف وإبراز ما فيها من جديد رؤى و مضامين بكر، لا فرق، فالمحصلة النهائية واحدة في الحالتين. و لا تعدو محاولتي، هذه المتواضعة، كونها محض إشارات من محض قارئ (غير متخصص في الأدب و النقد كليهما) إلي جوانب من نصوص ابداعية، لرمز مرموق من رموز الاستنارة والفكر والثقافة الوطنية، هو الأستاذ كمال الجزولي المحامي و الشاعر و الكاتب و الأديب و المثقف موسوعي المعرفة، غالب ظني أن أقلام النقاد لم تلتفتٌ إليها، لعل وعسى تسهم اشاراتنا في لفت انتباه المتخصصين بل و استفزازهم للتصدي للجوانب موضوع محاولتنا بما يلائمها من معالجات نقدية مستحقة، من أقلام المتخصصين، لا أمثالنا من (الجربندية).
    و في تقديري، أن هذا هو أقل ما يمكن، أن يهدى إلي مبدع كالأستاذ كمال، ملأ الدنيا بكتاباته المتفردة والمتميِزة شكلاً و مضموناً، كما ملأها كناشط سياسي واجتماعي و حقوقي لم يكتف في كل قدَمه ويقدِم بمحض نشاطه الحركي فحسب، بل جاد بمساهمات أدبية وثقافية وقانونية ثرية و عميقة، و شغل المشهد الاجتماعي الثقافي بحضور متميِز، ورفد ساحته بأشكال متنوعة من الكتابة الفكرية والنظرية و المعرفية، كاملة الثراء بالغة الخصوبة و شديدة العمق و بازخة البهاء، وبادية الألق وكاملة الرواء.
    فهل لي بعد هذه المقدمة، الطويلة والضرورية معاً، أن ألتمس شاكراً و ممتناً أن يأذن لي أستاذنا الشاعر الكبير محمد المكي إبراهيم، استعارة عنواني أعلاه من اسم ديوانه ( و يختبئ البستان في الوردة).
    فإلي جانب تفرده وتميزه ، في ضروب الكتابة النثرية، النوعية الرصينة والكثيفة (في آن)، عرف القراء السودانيين وغيرهم، الأستاذ كمال الجزولي أيضاً، كشاعر متمكن و ممتاز و مجوِد، وإن تميز انتاجه بالإقلال، من حيث كم النصوص الشعرية، لا كيفها بالطبع. فعلى مدى سنوات تجربة ابداعه الشعري تتلألأ كفصوص الماس، خرائده: أمدرمان تأتي في قطار الثامنة، و واحد عشرين طلقة لظهيرة التاسع عشر من يوليو 1971م واخواتها الأخريات، تتناثر في عقد نضيد لامع، لنجيمات كالثريات المشعات الباهرات، بين رصيفاتها من خرائد رصفائه من الشعراء السودانيين، و لا بأس، إن فصلت بين الواحدة والتي تليها، مدارات و فضاءات زمنية، متفاوتة التباعد، فلا يكترث معشر المتلقين، لشح كم منتوج الشاعر طالما حافظ على جودة الكيف. و أغلب الظن أن مساهماته الصحفية (النثرية) النوعية، الغزيرة و الغنية المحتوى و العميقة المضمون، تشفع لتقتيره و إقلاله الشعري الكمي عند قارئه، لعلمه أن كتاباته النثرية تأخذ دون أدنى شك، كل جهده و تستغرق جل وقته، مما يحول دون اكثاره في الانتاج الشعري. أنظر في هذا الصدد، مساهماته الوافرة، من لدن رُزْنَامَاتِهِ الشاهقات، مروراً بمقالته السياسية والحقوقية والثقافية، وحتى رصده ذكريات تاريخية عن بسالة الآباء والجدود، و مآثر صمودهم الأسطوري، أمام أظفار المنية، تُنْشَبُ في أجسادهم حتى استشهادهم (في جلال) عند أقدام جبال كرري شمال أم درمان وغيرها الكثير، مما تابعه القارئ.
    و قارئ الأستاذ كمال، لا بد يؤخذ، بمزيد الدهشة والإعجاب، إذ تطالعه في ثنايا كتاباته بتعدد و تباين مواضيعها واختلاف صيغها، ملامح مكتملة لملكة (حكاء بارع) و قاص مجيد، و راوي باد المواهب، ظاهر الحذق والتمهر، يذكر قارئه دون أدنى شكَ، بأبرز نوابغ القص والرواية المعاصرين. وأكثر ما سفرت فيه ملامح ملكته تلك، وضوحاً وجلاءً، هي في تقديري، نصوصه :" سفير جهنم" و "عودة الجدة وردة" و "طَهَ .. ماتْ" و يقع الأخير في دائرة التخاطر والاستبصار وغيبيات الماورائيات. و أضيف إليهما نصين آخرين، لا يحضرني ذكر عنوانيهما (لطول المدة و آفة النسيان). وقد حكى في أولهما عن شيء من غرائبيات ما وقع بينه كمحامي وبعض عملائه من أحداث دراماتيكية (إن لم تخني الذاكرة، فيه أيضاً، شيء من استبصار الماورائيات أو ما أشبه)، و حكى في الثاني عن مصادفة لقائه، في مؤتمر بإحدى العواصم الإفريقية، بأحد زملاء دراسته الجامعية، فيما كان يعرف سابقاً بالاتحاد السوفيتي. و للدقة لا أذكر ما إذا كان الشخص زميل دراسة سابق أو شبيه له، أو قل شبِه للكاتب أو لزميله أو لكليهما أو شيء من هذا القبيل.
    لم يعتمد الكاتب في نصوصه المار ذكرها، على ما تشكِل أعمدة و جدران وهياكل، غالب البناء الروائي و القصصي، عند معظم كتابها، من صور (الفاتنازيا) و محض تهويمات الخيال، بل اعتمد تناول، بعض ذكريات حياته، بأبعادها المختلفة، الأمر الذي جعل حكيه، لا يخرج من أحداث حقيقية جرت في الواقع المعاش والملموس، إلا أن سرده لتفاصيل تلك الذكريات لم يكن على سبيل رصد تسلسلها و تتابع تقلباتها و جريانها في بعديها المكاني والزماني بل عكسها في قالب شيق و مبهر من خلال تجسيم انفعالاته و انفعالات شخوص ذكرياته و بعرض تصويري متقن لما اعتملت به النفوس واختلجت به القلوب، من مشاعر و أحاسيس متباينة، بحسب كل حالة، مع ترجمته البالغة الدقة لانعكاسات و تأثير كل حالة شعورية، على تصرفات و سلوك شخص/وص الذكريات من حركاته/م وسكناته/م و ردود أفعاله/م المباشرة سواء كنت ارادية أو لا إرادية.... إلخ الأمر الذي جعل مطالعة تلك النصوص تأخذ بلباب شغاف قلب القارئ و تأسره وتحبس أنفاسه، حتى يأتي على آخر سطر منها.
    بكثيرٍ من التواضع، و لكن بغير قليل من الاطمئنان، أزعم (كقارئ)، بأنَ سرد جريان واقعات الأحداث في المكان، من جهة، و من حيث تعاقبها وتتابعها، في الزمان، من جهة أخرى، يعتبر هو الشق الأسهل في فن رواية الحكي والقص، والسهل بالطبع قد لا يصلح كمعيار دقيق للحكم على ملكة الكاتب و الفصل في مدى تمكن من صنعته من عدمه. و يصلح لذلك من كل بد، أصعبه على الاطلاق، و هو تمكن الكاتب من رصد ما يعتور في نفوس شخوصه ويعتمل في قلوبهم من مشاعر و أحاسيس وانفعالات شتى، وقدرته على التعبير الدقيق عنها و عكسها للقارئ، كما اختزنها في خياله الخصيب، أي ملكته و قدرته على رصد و استنطاق دواخل الانسان و انفعالاته المتأثرة بحالته الشعورية بالضرورة. وهي ما أثبتت كتابات الأستاذ كمال الجزولي، أن له فيها باع كبير، لما دلت عليه نصوصه المذكورة، من حذقه وبراعته فيها، و أكَدْتْ سيره، مِنْ ثَمْ، على نهج و درب نوابغ وعظماء كتاب الرواية العالميين، نذكر منهم، مثالاً دون حصر، غابرييل غارسيا ماركيز و أليكس هايلي، و نجيب محفوظ و الطيب صالح و حنا مينا و عبد الرحمن منيب، و إبراهيم الكوني، وصادق النيهوم، و صنع الله إبراهيم ... إلخ من قرأنا لهم.
    ليس فيما سطره قلمي، في مقالي هذا، ما قد يكون فائت أو غائب على فطنة القارئ المدقق، للنصوص المار ذكرها آنفاً، وليس فيه، من باب أولى، ما لا يعرفه الأستاذ كمال مسبقاً، ككاتب مبدع ومنتج لنصوصه، أولاً، و كقارئ "أول"، و مدقق "فاحص" لها ثانياً، و ثالثاً، و فوق هذا وذاك، كمتقن و (سيد عارفين) - كما جرت العبارة الدارجة - للإبداع الكتابي، في مختلف فنونه. (تطاول مستقبح) إذن، إن أوحت محاولتي هذه، بأي قدر - بالغاَ ما بلغ من الضاءلة - بادعاء اكتشافها جانباً، من إبداعات الأستاذ كمال، أو حتى شيئاً جديداً فيه، لا يعرفه صاحبه سلفاً.
    بيد أن هذا، لا يحول دون رفعنا الاستفهام تلو استفهام والسؤال إثر السؤال عن متى يقرر معشر النقاد والقراء تناديهم للاحتفاء بإعلان تنصيب الأستاذ كمال الجزولي كأحد ملوك الحكي و الرواية المتوجين، كما نراه و يراه القراء، حقيقةً لا مجازاً.




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 02 مارس 2017

    اخبار و بيانات

  • تعميم من حركة/ جيش تحرير السودان قيادة مناوي مكتب ألمانيا
  • كاركاتير اليوم الموافق 02 مارس 2017 للفنان ودابو عن جهاز امن البشير وبند الحريات في مخرجات الحوار
  • السلطة القضائية تطلب وضع جهاز الأمن تحت رقابتها المباشرة
  • المحكمة العليا تسحب ملف الأقطان للمرة الثانية
  • إشراقة سيد محمو تقاضي وزير العدل
  • عضو هئية علماء السودان، الشيخ عبد الجليل النذير الكاروري : الشعبي يعتنق الفكر الجمهوري
  • رئيس لجنة الأمن بالبرلمان: الحوار الوطني لم يستوعب المهددات الأمنية
  • الموتمر الشعبي: الوطني يمارس الاستعلاء على أحزاب الحوار
  • بكري حسن صالح رئيساً للوزراء ونائباً أول
  • مقتل نزيل بسجن الضعين في تبادل إطلاق نار
  • القائم بالأعمال الأمريكي في الخرطوم استيفن كوتسيس يُحذِّر قطاع الشمال من فجوة غذائية
  • عطل يجبر طائرة ركاب للهبوط الإضطراري في بورتسودان
  • البرلمان السودانى يطالب بالإبقاء على صلاحيات الأمن
  • وزير: ثورة التعليم العالي انطلقت بالهرم المقلوب
  • أزمة بين السودان والاتحاد الأوربي بسبب طرد إثيوبيين
  • هبوط اضطراري لطائرة بدر في مطار بورتسودان
  • بكري حسن صالح يؤدي القسم رئيسا لمجلس وزراء حكومة الوفاق الوطني القادمة
  • مقتل طبيب سوداني آخر ضمن صفوف داعش بالعراق
  • الهيئة العربية للأستثمار : مشروع جديد لانتاج وتصنيع اللحوم الحمراء بالسودان
  • لجنة الأمن بالبرلمان ترفض تقليص صلاحياته نائب رئيس القضاء يطالب بإخضاع الأمن للرقابة القضائية
  • مؤتمر صحفي لمكتب سلام دارفور وحركة أبوالقاسم إمام بمطار الخرطوم بعد غد السبت
  • ضبط منظمات تبيع 35 صنفاً من الأدوية المنقذة للحياة
  • مكتب الحركة الشعبية لتحرير السودان بالمملكة المتحدة وإيرلندا تنعي الفقيد البطل نيرون فيليب اجو
  • إعلام مكتب ممثل الحركة الشعبية لتحرير السودان - شمال - أستراليا ينعى نيرون فيليب اجو
  • مركز جبال النوبة للحوار والتخطيط الإسترتيجي ينعى نيرون فيليب اجو


اراء و مقالات

  • نظافة الخرطوم .. السوريون يدقون ناقوس الخطر (2) بقلم كنان محمد الحسين
  • حتى لا تتحول إنتفاضة جودة لمناحة بقلم محمود محمد ياسين
  • إنتهى الحوار يا أغبياء... إنتهي ! بقلم عثمان محمد حسن
  • علمني كيف أنسى، كيف أمحو قصتي، كيف أمسح دمعتي بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • الإسلامُ دِينٌ قَدِيِّم وآخِر المُسلمِين العَرَب بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • التعديلات الدستورية لتحالف الدولة العميقة....لمصلحة من؟ ! بقلم فيصل الباقر
  • مؤتمر الخبراء والعلماء السودانيين بالخارج (1) عودة المهاجرين واجب ومسؤولية بقلم الريح عبد القادر مح
  • صدامات المؤتمر الوطنى المؤسفه تعود لسوء اختيار نائب الرئيس بقلم الأمين أوهاج
  • عندما تداعب الأشياء دواخلي !!! بقلم سابل سلاطين / واشنطن
  • رموزنا كل يغني على ليلاه بقلم احمد الخالدي
  • إشراقة سيد محمود فى طريق التحدي!!(1) بقلم حيدر احمد خيرالله
  • بلاش استهبال بقلم كمال الهِدي
  • الفريق أول بكري.. رئيساً للوزراء! بقلم عثمان ميرغني
  • ميراث المرأة بين (نور الإسلام) و(ظلمات سيداو) (2 / 3) بقلم د. عارف الركابي
  • وحل الأزمة..!! بقلم الطاهر ساتي
  • عروس مُغترِبة! بقلم عبد الله الشيخ
  • اخيراً السودان يكرفس وجهه بقلم إسحق فضل الله
  • إنقاذ رئيس الوزراء ...!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • شاعر (زي)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أغيثوا مواطني الجنوب بقلم الطيب مصطفى
  • زيارة نتنياهو لأستراليا حركت راكد القضية الفلسطينية بقلم نور الدين مدني
  • جَزاءُ سنمَّار، في "صِفْرُو" يَتكَرَّر بقلم مصطفى منيغ
  • كتابات خفيفة حمدين ولد محمدين بعد الغياب بقلم هلال زاهر الساداتي
  • فلسطين: الاسرى في مربع عتمة زنازين السجَان والتعتيم الوطني والإعلامي!! بقلم د.شكري الهزَّيل
  • تقرير مراقب الكيان اعترافٌ بالعجز أم استعدادٌ للثأر بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • د. النور محمد حمد الفكر ومعايير القيم نهاية الدين!! (8 (ب)-8) بقلم خالد الحاج عبد المحمود
  • إبن حلال يفتح الباب ... بيع تاجوج ضيق أُفق أم ضيق وطن؟ بقلم الحافظ عبدالنور مرسال
  • صرخة لوقف إعدام تاجوج بقلم اسامة سعيد
  • إفطموا هذا الكهل المُسِن .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • مشهد قديم بزاوية منفرجة قليلا للوراء ..
  • مشهد قديم بزاوية منفرجة قليلا للوراء ..
  • الخرطوم تجري اتصالات مُكثّفة مع أديس أبابا.. المُواجهة مع المجموعة المهاجمة تمت بالقرب من الحدود ال
  • السيناتورماكغفرن يوجه انتقادات حادة لرئيس البرلمان السوداني خلال اجتماعهم في الكونغرس
  • أكسترا شناف- بقلم سهير عبد الرحيم
  • الصندوق القومي للتأمين الصحي : زيادة التغطية السكانية بخدمات التأمين الصحي الى58%
  • محمد بيرم و حامد عطا
  • بكري يؤدي القسم رئيسا للوزراء!(فيديو)
  • غندور يتلقى رسالة خطية من نظيره الأمريكي
  • تصريح و نكتة
  • باروخ إسبينوزا .. أو عن إبن العربي الغرب
  • سودانية من برايتون تكذب رواية القبض على المصري الذي اساء للسودان
  • كلمة ونص فيما يخص زيجة الفيديو
  • الامريكان لرئيس البرلمان السوداني : اخطانا في رفع العقوبات .. سنعيدها
  • الإرهابيون لا يمكنهم الهروب بجرائمهم والاختباء في ألمانيا تحت ستار اللجوء!!!
  • كتاب سودانيزاونلاين هل لديهم المقدرة على احداث حراك في ارض الواقع السوداني
  • أزمة بين السودان والاتحاد الاوربي بسبب جلد اثيوبيين وأرتريين بالخرطوم
  • الصادق المهدي لـ BBC خطأ كبير جدا أن يتورط السودان في حرب اليمن VIDEO
  • بشرى الفاضل بخير وعافية واعتذار لمن ازعجانهم
  • سيدي الرئيس هذا فراق بيني وبينك.....
  • اللُّجّةُ
  • مشكلة كبيرة بين الاطباء السودانيين في ايرلندا
  • مبروك .. برشلونة في الصدارة والكأس قاب قوسين أو أدنى ..وباي باي ريال مدريد
  • بتعيين بكري رئيساً للوزراء البشير يعلن عن وفاة الحوار الوطني و مخرجاته ..
  • الموصل... داعش أوشكت على التبدد فيها
  • عم عمر وسنين الضياع (شبح حكاية)
  • أرقام كبيرة في الإعلام لكن على أرض الواقع لا يوجد إلا صفر كبير -شمائل النور
  • صندوق الإمدادات يقر بوجود متلاعبين بالأدوية المجانية والمنقذة للحياة
  • عصام صديق.... كتر البتابت عيييييب دول 17 سنة
  • ذوو عوضية عجبنا يقدمون مذكرة للسفارة البريطانية لطلب الحماية
  • همس جنون نخيل نسيجي اماراتي!مقال لعيسى إبراهيم
  • البشير يوجه صفعة “للإسلاميين” باختيار بكري رئيسا للوزراء
  • عضو كونغرس قيادي يجتمع مع رئيس البرلمان السوداني و ينذره
  • مجلس اللوردات البريطاني يصوت ضد مشروع الحكومة للخروج من الإتحاد الأوربي ..
  • تمنينا غير ذلك...لكن...هناك جانب ايجابي.
  • Ali Abdalla Hassan رجاااء اختشى لو سمحت!!!
  • الهويات القاتلة: هل الهوية مصدر للقتل و العنف و كراهية الآخر؟
  • السلطة القضائية ..الإعتقالات التعسفية مستمرة وموجودة
  • تجميد قرار فرض رسوم على السودانيين المقيمين بمصر
  • الملك سلمان يهبط في مطار جاكرتا و معه 459 طن عفش صحبة راكب
  • مقتل بريطانيين من أصول سودانية يعملان في تنظيم الدولة الإسلامية في العراق.
  • مقترح بأنشاء وزارة جديدة ترضية للشخصية القومية طراجي
  • هذا لعب على الذقون: بكري صالح رئيساً للوزراء محتفظاً بمنصب نائب أول للرئيس
  • القوات الإثيوبية تتصدى لهجوم مسلح على "سد النهضة"























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de