معركة الانتخابات و شرعية النظام وآليات التغيير بقلم عادل عبد العاطي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 09:09 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-09-2017, 01:33 PM

عادل عبد العاطي
<aعادل عبد العاطي
تاريخ التسجيل: 04-05-2014
مجموع المشاركات: 92

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
معركة الانتخابات و شرعية النظام وآليات التغيير بقلم عادل عبد العاطي

    02:33 PM May, 09 2017

    سودانيز اون لاين
    عادل عبد العاطي-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    بعد إعلان ترشحي للإنتخابات الرئاسية السودانية لعام 2020م تسائل الكثيرون ان كانت المشاركة في المعركة الإنتخابية تعطي شرعية للنظام القائم وحكم الحزب الواحد الفاشي والفاشل ولا تحقق عكس الغرض المطلوب منها. اقول ان النظام الحاكم في السودان لا يحتاج الى شرعية فهو يحكم بقوة الامر الواقع وبضعف وتخبط معارضيه وعدم وجود الخطط الاستراتيجية والاليات والادوات الواضحة التي تعمل على هزيمته واستبداله بنظام دستوري رشيد.
    واذا كان هناك من اعطى الشرعية للنظام الحاكم فهي الاحزاب والحركات التي حاورته واشتركت في السلطة معه : الحركة الشعبية التي كانت شريكة له في الاعوام ٢٠٠٥-٢٠١١ ، والتجمع الوطني الديمقراطي الذي صالحه في جده والقاهرة ودخل اعضائه البرلمان والحكومة (كان الفريق عبد الرحمن سعيد ممثل التجمع في الحكومة)، وحزب الامة الذي صالحه في جيبوتي ويدعم قياداته من مبارك لعبد الرحمن الصادق النظام ويعملوا فيه، وحركات دارفور التي فاوضته في ابوجا والقاهرة والدوحة الخ ، كما اعطته الشرعية القوى الدولية التي اعطته مقعد السودان في الامم المتحدة والقوى الاقليمية التي تسنده ويسندها.
    اذن ما يطلبه النظام ليس هو الشرعية المفقودة وانما ما يطلبه هو تخبط المعارضة وغياب الحلول الايجابية والعملية لها والآليات المناسبة لمواجهته: فالمعارضة التقليدية تطلب منا ان اما ان نخوض الحرب او نخرج للانتفاض او نتحاور مع النظام لاقتسام السلطة معه وكلها حلول احلاها مر ، بينما تنسحب وتهرب من معركة جماهيرية هي معركة الانتخابات بل وتشوه على من يريدون خوضها.
    والشاهد ان الناس قد عرفت خطل طريق الحرب والدمار والكلفة الاجتماعية العالية لها، وانها تؤدي لتفكك البلدان او بناء نظام ديكتاتوري جديد او اقتسام السلطة مع السفاح ، وهكذا كانت مالاتها في اي بلد استخدمت فيه. كما إن ما يتم في جنوب السودان يوضح خطل طريق البندقية. اما الحوار مع النظام فقد بانت نتيجته فهو محاولة لكسب الوقت وبيع المناصب وشراء الضمائر ، وللاسف لا يزال البعض يصرون على ادخالنا في هذه المسرحية السمجة. مع علمهم إن هذا النظام لا يحترم وعدا ولا يلتزم بعهد.

    ويحدثونك عن الإنتفاضة :
    ماذا عن الانتفاضة الشعبية اذن ؟ ألا تشكل بديلا أفضل ؟ اقول إن الإنتفاضة حق مشروع للشعوب التي ترزح تحت الطغيان؛ ولقد حاولها شباب السودان وقدموا فيها حيواتهم وحرياتهم والغالي والنفيس ، ودعمناهم في ذلك ما استطعنا حين تخاذل الاخرون . ولكن الواقع هو أن النظام اغرق كل محاولات الانتفاضات في الدم في ظل ضعف بنيتها التحتية وانعدام القيادة الوطنية لها وتخاذل الاحزاب، كما أنه يقول أنه فتح طريق الإنتخابات فلماذا الإنتفاض؟ لذلك أنا لن ادعو الى الإنتفاضة حاليا ولن اغامر بارواح الشباب حتى تتوفر لنا البنية التحتية والزخم والقيادة وهو ما توفر بناءه معركة الانتخابات.
    الانتخابات تظل اقل المعارك تكلفة اجتماعية ، فأنا لا اطلب من الناس سوى ان يعطوني اصواتهم مقابل برنامج واضح للتغيير ، كما ان النظام لن يطلق النار على المصوتين كما يفعل مع المتظاهرين والمتفضين؛ وهذه مسؤولية لي كقائد ان احافظ على حياة الناس لا ان اهدرها بدعوتهم لخيارات غير مدروسة . يظل هناك خطر التزوير الذي سيقوم به النظام حتما عندما يحس بهزيمته ، ولكن كما قلت سنكون مستعدين لذلك بمراقبينا المحليين والاقليميين والدوليين وبالبنية التحتية والزخم الذي تتيحه لنا الانتخابات وحينها سيلحق المزورون بميلوسوفيتش في صربيا ودكتاتور غامبيا يحي جامع ويونوكوفيتش في اوكرانيا و لوران غباغبو في ساحل العاج وغيرهم، وقد اعذر من انذر.

    الأحزاب السودانية ومنطق مقاطعة الإنتخابات :
    للاسف فإن الأحزاب والقيادات التي قاطعت انتخابات ٢٠١٠ و٢٠١٥ دخلت برلمان البشير المعين ودخلت حكومته مرات ومرات ؛ ولا اتكلم عن الحركة الشعبية التي شاركت المؤتمر الوطني الحكم لمدة 6 سنوات، وإنما عن أحزاب الأمة والشيوعي الخ ، ثم يأتى البعض ليقاطع المعركة الانتخابية ويصف من يود مواجهة البشير وإسقاطه ولم يحاوره يوما أو يدخل في حكوماته بانه يمنح الحزب الحاكم شرعية !! هذا منطق مقلوب ولكن له اسبابه .
    السبب الاول والاساسي الذي يكمن وراء مقاطعة الاحزاب السودانية التقليدية للانتخابات هي انها لا تثق بشعب السودان البتة ولا تثق بنفسها ، ولذلك تتخوف من الهزيمة وتفضل ان تحافظ على الوضع كما هو ولو استمر حكم الانقاذ قرنا من الزمان. والسبب الثاني انها لا تملك الغيرية لتتفق على مرشح واحد تواجه به الحزب الحاكم ، والسبب الثالث انها في اغلبها لا تملك برامجا للحكم ولا تصورا للدولة والاقتصاد والادارة مختلفا وعلميا وقابلا للتحقق ، والسبب الرابع انها لا تملك القيادات الشابة المقاتلة التي تستطيع صياغة ذلك البرنامج والدفاع عنه وتنفيذه ، لذلك هربت بغير انتظام من المعركة عندما انسحب ياسر عرمان في ٢٠١٠ دون ان تشرح لماذا قدمت مرشحين اولا ثم لماذا سحبتهم ثانيا ؟
    اذكر انه في انتخابات عام ٢٠١٠ وعندما قدم محمد ابراهيم نقد نفسه للترشح او قدمه الحزب الشيوعي ( في رفضهم لفكرة المرشح الموحد) ذكر نقد اسباب مقنعة جدا لدخول المعركة الانتخابية ، لكن بعد انسحاب عرمان تراجع عنها كلها وانسحب من دون اسباب. الصادق المهدي نفسه دعا ل"انتفاضة انتخابية" وقال اذا زور النظام الانتخابات سيدعو هو لانتفاضة شعبية، ثم سحب نفسه دون ان يقوم باي من الانتفاضتين. ياسر عرمان رغم الزخم والتاييد الجماهيري الهائل سحب نفسه عام ٢٠١٠ ليدعونا في عام ٢٠١٥ لنقوم بالتسجيل ونحول الانتخابات لمعركة ، دون ان يكون هو مرشحا او يكون للمعارضة مرشح في تلك الإنتخابات. والغريب أن الحركة الشعبية والحزب الشيوعي حينها قد قاطعوا الإنتخابات وطالبوا الناس بتسجيل أصواتهم ، دون أن يوضحوا لهم ماذا يجب عليهم أن يفعلوا بإسمهم المسجل، إذا كان الغرض هو المقاطعة؟

    الإنقاذ وتطفيش الناس من الإنتخابات:
    الانقاذ نفسها لم تقصر في تطفيش الناس من المعركة الانتخابية لانها تعرف انها كعب اخيلها وانها الميدان الاقرب لتخسر فيه ، رغم دعوتهم الظاهرية لدخولها، إذ لم ينس الكيزان يوما ولن ينسوا اسقاط الترابي في الصحافة عندما توحدت القوى الوطنية ضده ، لذلك تستدرج الانقاذ خصومها بالعنتريات فيقول البشير : (السلطة دي جبناها بالقوة والعايزا يجينا بالقوة) وهو يعلم انه مسيطر على الجيش والسلاح ، فيهرع المعارضون للاستجابة لاستفزازه ويهدروا حياة الناس.
    أيضا في ايام العصيان المدني الاخيرة في نهاية العام الماضي استفز رئيس النظام الناس ليخرجوا للشارع " لو كانوا رجال" وتوعد أن يفعل بهم ما فعل في سبتمبر ٢٠١٣ ، لكن الشباب كان اوعى من ذلك . استفزازات البشير والحزب الحاكم لا تاتي من فراغ ولكن لانهم يعرفون ان اغلب المعارضة تتعامل برد الفعل وتفتقد للعمل الإستراتيجي المخطط وطويل المدى .
    ايضا مارس المؤتمر الوطني ضغطا كبيرا على سيلفا كير والحركة الشعبية لسحب عرمان في عام 2010، فاستجاب لهم عرمان في خراقة حينما لم يستجب سيلفا ( او لم يكن يقدر على الاستجابة). ايضا هناك من دفع لهم المؤتمر الوطني لينسحبوا من المعركة الانتخابية واخرون لا وزن لهم دفع لهم ليدخلوا فيها ويمسخوها على الناس - ناهيك عن ممارسة اساليب التزوير والفساد والارهاب التي صاحبت انتخابات ٢٠١٠ و٢٠١٥ والتي سهلها غياب المعارضة . هذه كلها من أساليب تطفيش الناس عن الإنتخابات. كما اصبحت دعوة التفاوض والحوار وسيلة اخرى للتنفيس وصرف الناس عن الاستعداد لمواجهة النظام انتخابيا في الوقت الذي يبدأ فيه المؤتمر الوطني التحضير لكل انتخابات قادمة حالما تنتهي سابقتها.


    مرشح واحد للمعارضة :
    لقد ظللت لحوالي العشر سنوات اطالب واطلب من المعارضة بل اتوسل منهم التوحد حول مرشح واحد للمعارضة لمواجهة البشير وحزبه ونظامه ، ودعوت الى ذلك في عام ٢٠٠٩ واعلنت اني مستعد لدعم اي مرشح للمعارضة ولو كان الصادق المهدي بل لقد ابدينا من بعد عزمنا ورغبتنا لدعم ياسر عرمان عندما عرفنا ان فرصه اقوى . للاسف استمعوا للترابي وانزلوا عشرات المرشحين ثم سحبوهم بلا سبب كما رشحوهم بلا سبب وذلك بعد انسحاب عرمان. ورغم خذلان عرمان للناس فقد صوت له ٤ مليون شخص! في ٢٠١٤ و٢٠١٤ دعوت الاحزاب المعارضة حتى بح صوتي لتقديم مرشح موحد وعندما ظهر ترشيح عبد الرحمن الشيخ اعلنت عن دعمي له ولكنه ايضا تراجع تحت ضغط شباب حزبه.
    عن نفسي ففي عام ٢٠١٠ م كنت لا ازال اؤمل على من اظنهم " قيادات" للترشح للإنتخابات وتمثيلنا ، اما في عام ٢٠١٥م فلم اكن جاهزا كفاية ولا كانت القوى السياسية التي تقف ورائي جاهزة لذلك . لهذا فقد قررت التجهز مبكرا هذه المرة لاننا لا يمكن ان نترك ميدان هذه المعركة خاليا للمؤتمر الوطني. ولقد اعلنت انه حتى نهاية يونيو ٢٠١٧ فأنا مستعد للحوار مع اي قيادي او حزب او مجموعة احزاب للحوار ترغب في تقديم مرشح موحد للمعارضة ولكن بعد ذلك لن التفت لذلك ولن اسحب ترشيحي ، لأن الوقت من ذهب ولن اقبل باهدار الوقت في الممحاككات التقليدية والتعامل التقليدي مع الزمن كأنه من تراب.

    طلب صغير من قوى المعارضة التقليدية :
    اعلم اني اطرق طريقا جديدا نبذته كل قوى المعارضة التقليدية وفضلت بدلا عنه طريق الحرابة او الحوار او الدعوة لانتفاضة لم تحضر لها ، وتركت طريق المعركة الانتخابية خاليا للمؤتمر الوطني يزعم فيه انه حصل على ثقة الشعب وان المعارضة بلا جماهير او برامج ولذلك تخشي وتهرب من السباق الانتخابي وهيهات.
    ورغم عدم اتفاقي مع طريقي الحرابة والتسوية مع النظام ورغم رايي السلبي فيمن يدعون للانتفاضة وهم لا يعملون او يحضرون لها، فإني حريص على عدم تخوين اي فرد او حزب من المعارضة. فلكل رايه ولكل تكتيكاته وليس هناك عدو لي وسط المعارضة وانما عدونا كلنا وعدو البلاد هو حزب المؤتمر الوطني الفاشي والفاشل والذي اسعي لاسقاطه وليس لترقيعه وحواره وقسم السلطة معه.
    لذلك ادعو احزاب المعارضة التقليدية وكوادرها لعدم التخوين لشخصي او لاعضاء فريقي وان لا يكونوا عونا للمؤتمر الوطني ضدي، فأنا ببرنامجي قادر على الوصول لجماهير الشعب وكسب دعمها وبخبراتي وعلاقاتي قادر على الوصول للمحيط الاقليمي والعالمي وتحييده في هذه المعركة . وان نجحت في هذه المعركة فإن نجاحي سيكون لصالح كل المعارضة، وان فشلت فأنا اتحمل مسؤولية الفشل لوحدي.

    عادل محمد عبد العاطي إدريس
    المرشح المستقل لإنتخابات الرئاسة السودانية لعام 2020م
    http://sudanf.nethttp://sudanf.net




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 08 مايو 2017

    اخبار و بيانات

  • كاركاتير اليوم الموافق 08 مايو 2017 للفنان الباقر موسى عن تقسيم كيكة السلطة فى السودان
  • الاتحاد الأوروبي يحتفل بالذكرى السنوية الستين لإنشائه في السودان
  • تصريح صحفي مهم من الحزب الاشتراكي الديمقراطي الوحدوي عن هدم الكنائس
  • بيان صحفي قوي الإجماع الوطني
  • الناجي عبد الله : كمال عمر ليس إسلاميا ولا يعرف أدبيات الحركة
  • الكشف عن تفاصيل ضبط حبوب مخدرة داخل شحنة سماعات بمطار الخرطوم
  • القاهرة ترفض أي اتفاق حول حلايب وشلاتين
  • القائم بالأعمال شكر الحكومة على تخليصه تسليم الرهينة الفرنسي لسفارة بلاده بالخرطوم
  • الحكومة تسلم رهينة فرنسي بعد تحريره من خاطفين بدارفور
  • وصل إلى بوابة المثلث والي البحر الأحمر: حلايب سودانية وستعود قريباً
  • استشاري نفسي: الوزير (المعفي) يحتاج للبكاء والابتعاد عن الشامتين!
  • لجنة برلمانية : أوضاع مزرية للسودانيين في مصر
  • المعدنين ينتقدون بطء تحركات الخارجية لاسترداد ممتلكاتهم
  • تأثر النشاط الاقتصادي بوادي حلفا سلباً تكدّس شاحنات مصرية بأرقين بعد فرض تأشيرة الدخول
  • السجن يهدد مزارعين بمشروع الجزيرة
  • وصل الجزائر للمشاركة في اجتماعات دول الجوارالليبي غندور: الحركات السودانية في ليبيا تُهدد الأمن ال


اراء و مقالات

  • عناصر مؤامرة الشيطان على الإنسان (1) إشاعة الفخر بقلم الريح عبد القادر محمد عثمان
  • عفواً أيها ( البارون) الحريات .. لتحصين (علي الحاج) وصحبه ! بقلم بثينة تروس
  • ادركوا مفتاح الدوحة بقلم عبدالباقي الظافر
  • بين الفاتح جبرا وقانون الطفل! بقلم الطيب مصطفى
  • الحكومة : ستقدم عربات و مرتبات و قهوة !! بقلم حيدر أحمد خير الله
  • محلية الميرم . ولاية غرب كردفان بقلم حماد عبدالرحمن صالح
  • من الذي يسيطر على المناطق المحررة في جبال الجبال النوبة ؟؟؟ بقلم محمود جودات
  • مواقفُ صمودٍ وصفحاتُ شرفٍ في يوميات إضراب الأسرى الحرية والكرامة 17 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • ذاكرة النسيان؛ تصاعد اليمين والنزعة القومية في الغرب نتيجة طبيعية للعنف والتطرف الاسلامي الممتد من
  • فتنة تفاوت رواتب الدولة العراقية... الى متى؟ بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • غزة بلا رواتب وعلى الأسرى العواقب بقلم د. فايز أبو شمالة
  • إنتبهوا أيها السادة ... ؟ !! - - بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • السودان ينجح في توعية العالم العربي بخطورة المنتجات الغذائية المصرية
  • زيارتي للولاية الشمالية رفقة الوفد الاعلامي والفنانة نانسي عجاج - صور (السودان أصل الحضارة)
  • أفطروا في نهار رمضان فماذا حصل لهم؟؟
  • ترامب يعيد خريطة التحالفات في القرن الأفريقي: ماذا نحن فاعلون؟
  • معركة الانتخابات و شرعية النظام وآليات التغيير..
  • أغنيات كنت بسمعا كدة
  • حكومة السوان تستخدم كتائب قرصنة إلكترونية(الجداد) لمراقبة المعارضة وقمع الحريات
  • حلايب في مرحلة التحكيم (السودان ـــ مصر).. أبناء النيل في صراع بحري
  • اتحاد المحامين العرب يتوسط بين الخرطوم والقاهرة بشأن حلايب
  • مركز الدوحة للحريات الصحفية يدعو لتأمين سلامة الصحفيين بالمنطقه العربية
  • تعقيب على فيديو البرسيم وعلى مقال الكاتبة القطرية مريم آل ثاني
  • إنهيار التعليم في مصر ... المصريون حملة شهادات بدون مؤهلات
  • كيف تستعد لشهر رمضان؟
  • إنبهلت قمم . البشير خالف كراعو بجوار ترامب في قمة الرياض
  • والله البشير عقد تانى على واحدة اسمها اسراء طارق
  • حي العرضة اعرق احياء مدينة امدرمان يعاني من مياه لا تصلح لأستخدام البشر
  • في خارطة برامج قناة (سودانية 24) لشهر رمضان المبارك
  • الحكومة الجديدة قاصمة الظهر بداية النهاية
  • تحالف المحامين السودانيين يبدأ ترتيبات لخوض إنتخابات النقابة
  • تهمة الردة في مواجهة شاب طالب بتغيير ديانته
  • عاااااااااجل شرطة الجيزة تكرم صلاح غريبة
  • كرنفال الاتحاد السوداني الامريكي ساسف ٢۰١٧ بولايۃ كنيتيكت سبتمبر عيد العمال - الدعوۃ عامۃ
  • في الحدِيقةِ الخلفِيّةِ لِابتِسامتِكِ
  • قم ياطرير الشباب ...ابراهيم الميرغنى
  • حكاوي ناس زمان البايخة
  • بهدوء حول تحويل الرصيد
  • في ايه غير النحس والخراب عندما يضاجع البومة غراب............................
  • الان بواشنطن الكبرى ، زقاق النسوان و زقاقات اخرى للكاتب منعم الجزولي (نسخ محدودة ) ..
  • هل سيلجأ السودان للتحكيم الدولي لاسترداد أراضي الفشقة..!!
  • اجتماع اللجنة القنصلية بين السودان ومصر الخميس بالقاهرة
  • نادر التجاني يتمرمغ في نعيم المصريين ... وشغال فيهم نبذ صباح ومساء .....عجبي!























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de