ولماذا ضم الدعم السريع الي القوات المسلحة واين القوات المسلحة حتي يضموا اليهم ولمادا لا يضموا القوات المسلحة ان وجدوا الي الدعم السريع مهمة اية قوات هي القتال قوات المسلحة لم تقاتل وفوق دلك اكثر سوء سلوكا من الدعم السريع جريمة نرتتي ارتكبتها القوات المسلحة وجريمة تابت الاغتصاب الجماعي من القوات المسلحة ومجاذر لا تعد ولاتحصي ارتكبتها في حق الشعوب السودانية بدل الحماية في الواقع مؤسسة القوات المسلحة اكثر سوء من الدعم السريع مسؤل منها كل الانقلابات علي الشرعية والمتاعب التي ترتبت عليها ولذلك ادا وجد جسم او تنطيم تقبل هده المؤسسة الرديئة تكون مشكور حتي ولو الدعم السريع او الجن الاحمر ان قضاء علي هده الموسسة واجب وطني لكونها بنيت بفلسفة المستعمر ليس لديها اي عقيدة وطنية فان كل مشاكل السودان من هذه الموسسة ولا يشكر الترابي الا في هذا نحن في حاجة الي موسسة عسكرية جديدة بفلسفة وطنية وعقيدة قتالية نابعة من روح الوطن ومعرفة معني التضحية من اجل الوطن ومحايدة ولا تمارس العنصرية في داخلها واحسب نواه جديدة لنج لجيش جديد في السودان مطلوب وبل كلهم يستحقوا الطرد بمن فيهم في ذمة المعاش الحي منهم والميت فان الدعم السريع نحن نقر انهم يحاربون علي الاقل وهدا هو المهم في الاول لمن يعنيه امرهم بعد دلك العمل علي تهذيب سلوكهم بدلا من جيش لا يحارب فقط،لبس القيافة واغتصاب اطفال القصر في الميزات علي امتداد تراب الوطن في القري و المدن وقيادتهم العامة غابة المؤامرات ويستهلكون كل اموال البلاد وهم غير مستعدين للحرب الا علي المواطنين العزل حتي ظنوا ذلك هو واجبهم ما الذي يهمنا من انضباطهم ولبس الملابس المكوية وايا سلوكا كان بل حتي لا يستطيعون الدفاع عن مؤسستهم ما معني ان يأتي عميد في الجيش ويفصل ثمانية واربعين لواء وثمانية فرق واكثر من لواء كامل رتب مختلفة من ضباط كان من الممكن لوحدهم ان يكونوا فرقة كاملة حتي بمسدساتهم يمكن ان يستعيدوا موسستهم ويعودوا الي وظائفهم ولكن اي واحد منهم ذهب لحاله منهم من صار سائق كارو و رقشة ومن حرس عمارة ومنهم من صار صحفي ومعلم قمار وتجار بنقو والاغرب من هدا في ناس تحارب هدا العميد لكي يعود الوضع كما كان و الضباط المفصلين غير مستعدين انو يكونوا من ضمن المحاربين ما قيمة مؤسسة التي تنتج هولاء البشر حتي يتم ضم الجنجويد اليهم وكيف الضم علي من رضي ان يحمل امتعة الجنجويد والطباخة لهم ثم ثانيا لماذا الحديث عن الدعم السريع الان في مؤسسات الدولة بعد اربعة عشر سنة وبل الم يكن من قبل هناك ما يعرف بقوات صديقة اسسها ناس ترزية بدرية في زمن نميري من قبائل الجنوب المناوئة للحركة الشعبية لتحارب بجانب جيش نميري كانت ليس لهم اي ضوابط عندما ارتكبوا مجزرة في جوبا بقتل كل الدينكا في جوبا فقط،انك دينكاوي مبررا للقتل وهل هناك ضوابط لمراحيل الصادق المهدي وحتي قوات ما تسمي بالدفاع الشعبي التي تشاطر الجنجويد كل الجرائم بالمناصفة وحتي الان بدون ضوابط . وظل الجنجويد من دون ضوابط لمدة خمسة عشر سنة ولماذا الان بسبب ما رايتهموه بام اعينكم في القطينة و الشمالية لا ما ينفعش اي قيود جمجموا في اي مكان كما جمجمتم في دارفور وليس هناك ذنب بعد الكفر
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة