حوار الرئيس مع أكبر حارقى البخور وشاعر الطنبور السارق الحارق حسين خوجلى ! بقلم الكاتب الصحفى عثما

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-13-2024, 07:27 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-16-2016, 06:38 PM

عثمان الطاهر المجمر طه
<aعثمان الطاهر المجمر طه
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 236

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حوار الرئيس مع أكبر حارقى البخور وشاعر الطنبور السارق الحارق حسين خوجلى ! بقلم الكاتب الصحفى عثما

    06:38 PM October, 16 2016

    سودانيز اون لاين
    عثمان الطاهر المجمر طه-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    بسم الله الرحمن الرحيم
    حوار الرئيس مع أكبر حارقى البخور وشاعر الطنبور
    السارق الحارق حسين خوجلى !
    بقلم الكاتب الصحفى
    عثمان الطاهر المجمر طه / باريس
    ( رب اشرح لى صدرى ويسر لى أمرى وأحلل عقدة
    من لسانى يفقهوا قولى )
    ( رب زدنى علما )
    تابعت من هاتف إبنتى فى المنزل حوار شيطان صحافة الإرتزاق والبهلوانية فى السودان الزميل حسين خوجلى
    الكاتب الإسلامى الذى درج منذ أيام حياته الطلابية إدمان الفجور فى الخصومة السياسية لم يسلم من لسانه أحد علما بأن المسلم من سلم الناس من لسانه ويده وتخصص فى النيل من إمام الأنصار فى معظم كتاباته ومقالاته وحواراته المرئية والمكتوبة ومن ضمنها الحوار الأخير بعنوان :
    [ بشريات المستقبل ] لا أدرى عن أى مستقبل يتحدث ؟ وما نوعية البشرى التى يلوح بها فقد بشرونا فى الثلاثين من يونيو 1989 م بالإنقاذ فكان لسان حال الناس أعيدونا إلى المكان الذى أنقذتمونا منه قالوا : جئنا حتى لا يصل الدولار إلى 20 جنيه سودانى ووصل إلى أرقام فلكيه قالوا نأكل مما نزرع فأجاعوا العباد وأضاعوا البلاد واليوم يأكلون من الفتات الذى تقدمه السعودية والأمارات وقطر قالوا نلبس مما نصنع دمروا المصانع وعلى رأسها مصنع النسيج وصار الناس تلبس من معونات منظمات الإغاثة الأوربية والأمريكية قالوا أمريكا دنا عذابها صاروا اليوم يقدمون خدماتهم مجانا للسى أى أيه حتى ترضى عنهم أمريكا وترفع حصارها الذى أدبهم وبهدلهم ثم تشطب إسمهم من قائمة الإرهاب وأمريكا تتدلل وتتمنع وأمريكا ليست كالحسناء التى تتمنع وهى راغبة لا هى رافضة.
    قالوا هى لله هى لله لا للسلظة ولا للجاه بل هى للسلطة والسلطة حلوة خضراء تنازعوها وتناحروا وتفاصلوا وإنقسموا من أجلها وبسببها وتشبثوا بها أكثر من ربع قرن ولا يزالون هى للجاه لقد أقاموا الدور والقصور فى كافورى وملكوا المزارع والمصانع .
    وعضوا على الإستبداد وأعاثوا الفساد فى البلاد نسوا الله فأنساهم أنفسهم .
    قالوا جئنا لنمكن لكتاب الله منذ أن خرجوا فى المسيرة المليونية وهم يحملون المصاحف ولكنهم حينما إستتب لهم الأمر بموجب سياسة [ الضرر العام ] عفوا الصالح العام من إتفق معنا فهو قديس ومن إختلف معنا فهو إبليس هكذا طفشوا وطردوا وشردوا الكفاءات من العلماء والوزراء والسفراء والأدباء والشعراء والأطباء والمهندسين والصحفيين والمتخصصين
    وأحلوا محلهم أهل الثقة والولاء من الغربان وبغاث الطير الذين لاهم فى العير ولا فى النفير وسموها سياسة التمكين { تمكنا } الأمر
    الذى أجبر عميد الأدب العربى الطيب صالح يقول مقولته الشهيرة [ من أين جاء هؤلاء الناس ] .
    نعم من أين جاءوا رفعوا المصاحف وكذبوا قالوا جئنا من أجل المشروع الحضارى إستحوا أن يسموا الأشياء بأسمائها ما إستطاعوا أن يقولوا جئنا من أجل تطبيق الشريعة الإسلامية لأنهم ليس من أهلها فقالوا حياءا : المشروع الحضارى وأخيرا باعوا مشروعهم يوم باعوا مشروع الجزيرة وخط هيثرو للطيران .
    واليوم يدندنون بالحوار الوثنى نعم هو حوار وثنى حوار الأصنام والأوثان والذين شاركوا فيه هم عبدة الأوثان وليس المناضلون والممانعون المخلصون للأوطان فهؤلاء عبدة فرعون وهامان وليس الأوفياء الشرفاء من أبناء السودان .
    لقد كان حوار حسين خوجلى البهلوان الإعلامى السارق الحارق حوارا فطيرا رخيصا ومكشوفا للمغازلة ومهرجانا للتسويق الإعلامى حسين خوجلى الذى باع شيخه حسن الترابى يوم المفاصلة يتحدث عن الشعب السودانى الكريم الصابر الذى أكثر أهله مع الإنقاذ كما زعم وإعترف أن هنالك 5 مليون سودانى فى الخارج إن كان ذلك كذلك هؤلاء خرجوا يوم إكتشفوا خيانتكم للوطن يوم جئتم على ظهر دبابة وبندقية وإغتصبتم الشرعية وذبحتم الديمقراطية هؤلاء خرجوا يا حسين خوجلى يوم رفضت إن تعيد المليارات لبنك فيصل الإسلامى وقلت لن تعيدها قبل أن يعيدها المرحوم ياسين عمر الإمام وتأمرت على الزملاء فى صحيفة السودانى الدولية لأنهم بالوثائق كشفوا فسادك فأقفلوها
    ثم ماذا جرى لمطابع التصوير ومكنات التصوير الخاصة بقاعة الصداقة من الذى أخذها ؟ قلتم تتمسكون بقانون من أين لك هذا ؟ حسنا يا حسين خوجلى من أين أتيت بكل مالك هذا وتمكنت من إمتلاك قناة فضائية لم تمتلكها المعارضة السودانية بكل أحزابها وجبهاتها الثورية والعسكرية .
    وفى حوارك هذا أساء الرئيس الأدب مع الله سنتعرض لهذه
    الإساءة بالتفصيل فى مقالنا القادم إن شاء الله هذه مجرد خواطر عن ما جاء فى { ونستكم مع عمر البشير } الإسلامى العروبى الذى أيد صدام حسين بالأمس واليوم هو فى خدمة السعودية ملكا وجيشا وهو فى أحضان قطر والأمارات وعينه على الباب !
    بقلم الكاتب الصحفى
    عثمان الطاهر المجمر طه / باريس
    رئيس منظمة ( لا للإرهاب الأوربية )



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 16 أكتوبر 2016

    اخبار و بيانات

  • بيان من رئيس حركة/ جيش تحرير السودان حول لقائه مع الرئيس ديبي
  • حركة/ جيش تحرير السودان قيادة مناوي تحتسب الشيخ محمد احمد طه
  • بيان / الشبكة الدولية لمنظمات المجتمع المدنى - جبال النوبة
  • كاركاتير اليوم الموافق 15 أكتوبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن استخدام الحكومة السودانية للسلاح الكيم


اراء و مقالات

  • ملاحظات عامة على الوثيقة الوطنية لمؤتمر الحوار الوطني بقلم د. أحمد عثمان عمر
  • هوامش على خواتيم الحوار الوطني ..! بقلم محمد سليمان
  • نجاح الاطباء ... لا بد من النقابة و ان طال السفر بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • هيئات و مجالس مهرجانية ... !! - بقلم هيثم الفضل
  • ( مزاجات ) بقلم الطاهر ساتي
  • الدستور ووثيقة الحوار (2) بقلم فيصل محمد صالح
  • مَن يطلق سراح الفيل؟! بقلم عثمان ميرغني
  • حكومة توزيع الغنائم..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • العدو.. هل هو الآن داخل الحصن؟! بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • يا غرامي الأول!!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • غندور بين اليوناميد ومنظمة العفو الدولية بقلم الطيب مصطفى
  • هل نحن مقبلون على حرب قضائية ؟ الجاستا وما أدراك ماالجاستا بقلم نبيل أديب عبدالله المحامي
  • والى متى ندمر انفسنا بانفسنا بقلم سعيد شاهين
  • في سبيل التحسين الحزب الشيوعي السوداني: قيادة كاسدة لعضوية راشدة بقلم البراق النذير الوراق
  • ALLAH Akbar للمحبة والتعظيم بقلم نورالدين مدني
  • فخامة الرئيس ادريس ديبي الحكومة السودانية هي من تعرقل مجهوداتك وتعرقل السلام في دارفور. بقلم محمد
  • العدو ينتقم من ذوي الشهداء والأسرى بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام
  • حامدين بقادى --- الشروق من الغروب
  • تعيين شقيق الرئيس المصري رئيساً لمجلس أمناء "وحدة مكافحة الإرهاب"
  • أمير الكويت يحلُّ مجلس الأمة.. ومحللون: خطوةٌ استباقية لقطع الطريق على المعارضة
  • هجوم الامين العام السابق لحزب الامة القومي علي الحزب والحبيب الامام ومبارك الفاضل
  • حسين خوجلى يستجوب البشير على قناة ام درمان المهببة
  • من عطبرة وإليها : نواقيس تدق في عالم الإغتراب
  • الندوة التي أقامها الإخوان المسلمون في قاعة الشارقة تحت عنوان مستقبل السودان ما بعد الحوار
  • كلنا فداء لارض الحرمين الشريفين
  • والله ما يحدث لنا بمصر هو فضيحة للامن اامصري جهاز الامن المخابرات السوداني يمرح في مصر دون رقيب
  • *** شاب سودانى بقوووول كلام جميل جميل جدا فيديو ***
  • فرحة الشعبي بمخرجات الحوار هل تدوم وكمال عمر في فترة نقاهة
  • *** مريض يشكر طبيبه رميا بالرصاص ***
  • *** أحدث صيحة طبية.."قلم" جديد لعلاج خصوبة السيدات بالحقن الذاتي ***
  • *** ارتفاع الكوليسترول يؤدي إلى هشاشة العظام ***
  • يلا لي بلدك ... انتهت مددك .. عودة اجبارية يا مغتربي السعودية
  • ليبيا : حكومة الوفاق المدعومة دوليا بدون مقر
  • أثيوبيا يا أخت بلادي - الحبش داخل السودان على هاماتنا
  • دولة الامارات وعين الذباب ....
  • مازال محمد النور كبر يمارس في أكاذيبه
  • جاستا و القراية ام دق ولجم كل من يقوم بتجنيد القنابل البشرية الموقوتة؟
  • البحر قايم،،،،،
  • جاستا والجواز السوداني الهوبلي والخطر القادم!
  • عودة نهائية: محاولة أخرى لعشق الوطن
  • أفكار مثيرة للجدل في مدونة بعنوان تجربتي في تعلُّم الكتابة بالعربية
  • لك الله يا دكتور عبد الرحيم حمدي ..الله أكبر الله أكبر
  • نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل محمد ميرغني حسين فى رحمه الله
  • نظام البشير أفضل نظام للحركة الشعبية، فهو الوحيد الذي يستطيع تسليمها السلطة والثروة
  • بتوجية من الامن والمخابرات قناة الشروق تعتذر لمركزية الاطباء من الظهور علي شاشتها
  • البعدالسياسي للأمن الوطني السوداني الأبعاد والمرتكزات المقصدمنه أقناع الكثيرين بدورهم والتروايج للق
  • الاحتجاجات الشعبية في إثيوبيا ومسار الديمقراطية بقلم د.أميرة محمد عبد الحليم
  • بداية البث التجريبي ﻹذاعة صوت الحرية والامل























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de