كتب الشاعر احمد شوقي من منفاه في جبل طارق: يا ساكني مصر انا لا نزال علي عهد الوفاء وان غبنا مقيمينا هلا بعثتمو لنا من ماء نهركمو شيئا نبل به أحشاء صادينا كل المناهل بعد النيل آسنة ما ابعد النيل الا عن أمانينا ،،،،،،،
في رمضان تذكرت أعمدة ثورة المشير عبد الفتاح السيسي في شمال الوادي: واعتقد أنها كانت: -الطبقة المتوسطة المصرية و جهاز دولتها( العميقة) -الأزهر يتجلياته الصوفية والاشعرية وجذوره (الفاطمية) وشيخه الدكتور احمد الطيب و( شيخه)الدكتور علي جمعه وراي الشيخ تجدونه علي الرابط أدناه -الأقباط : البابا تواضروس الثاني (وشيخه) الانبا باخوميوس مطران البحيرة وقائم مقام البابا السابق ووكيل مطرانية الخرطوم الأسبق ، المسكون بحب السودان و العالم بالسياسة كاهل السودان! - القيادة الحقيقية لثورة يناير - من غير الاخوان المسلمين -الذين سرق الاخوان المسلمون ثورتهم - أظن و ( ان يعض الظن إثم ) ان (المخرج ) كان العبقري الراحل محمد حسنين هيكل وسبب ظني هو الإخراج البديع لبيان السيسي و هو يحيط به رجال ( الإكليروس ) شيخ الأزهر وبطرك الأقباط وحولهم مظان القوة والحركة في مصر (المحروسة) سبب ظني أيضاً هو معرفتي بان هيكل كان مسكونا بطريقة( اصطفاء )الفرعون في مصر القديمة لاحظوا ذلك في بيان السيسي الأول كنت قد رأيت هيكل في صدر المشهد ساعة مشاهدتي بيان السيسي علي الهواء رغم ان -الاستاذ- ( لقب هيكل في بلاط الصحافة المصرية ؛ لم يكن من ضمن الحضور حينها شئ لله يا مصر شئ لله يا بدوي فارس الطعان قاهر الفرنجة شئ لله يا ماري مينا ضابط الجيش الذي ترك كل شئ و انحاز لشعبه في مواجهة طغيان الرومان
و رفض المناصب واستشهد من اجل الإيمان في وجه عبادة الأوثان والي شيخنا الدكتور علي جمعه:-
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة