استاذ اسحق عندك من الرقائق ما يكفي.. فلا توجع بطننا بالسياسة في رمضان!! عثمان> نعم .. ومتمم بن نويرة.. الشاعر نطرق بابه وندخل فنجد انفسنا في الخرطوم اليوم.. وفي السياسة." /> بين الحكايا.. والسياسة بقلم إسحق فضل الله بين الحكايا.. والسياسة بقلم إسحق فضل الله

بين الحكايا.. والسياسة بقلم إسحق فضل الله

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 03:19 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-29-2017, 02:17 PM

أسحاق احمد فضل الله
<aأسحاق احمد فضل الله
تاريخ التسجيل: 11-24-2015
مجموع المشاركات: 656

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بين الحكايا.. والسياسة بقلم إسحق فضل الله

    02:17 PM May, 29 2017

    سودانيز اون لاين
    أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    > استاذ اسحق
    عندك من الرقائق ما يكفي.. فلا توجع بطننا بالسياسة في رمضان!!
    عثمان

    > نعم .. ومتمم بن نويرة.. الشاعر نطرق بابه وندخل فنجد انفسنا في الخرطوم اليوم.. وفي السياسة.. فكل شيء له صلة بكل شيء
    > ومالك بن نويره يقتله خالد في حروب الردة.. (كان قد اسره ثم قتله في ليلة باردة) ومتمم بن نويره كان يحب اخاه هذا جداً
    > ويوماً متمم.. وكان منحني الظهر اعور.. وكان شاعراً فذا يأتي حتى يقف فوق رأس ابي بكر ثم يرفع صوته منشداً
    (اعطيته بالله ثم قتلته..)
    ( ولو انه اعطى لها لم يغدر)
    قالوا.. ثم بكى حتى سالت عينه العوراء.. والعين العوراء لا يسيل لها دمع عادة.. ثم انخرط على سية قوسه مغشياً عليه
    > وقال ابوبكر
    : والله ما اعطيته ولا قتلته
    > وابن الخطاب يقول للشاعر
    : وددت انني كنت اقول الشعر مثلك حتى ارثي اخي بمثل ما رثيت اخاك
    قال متمم
    : لو ان اخي مات على ما مات عليه اخوك ما رثيته
    > وكان (زيد) شقيق عمر بن الخطاب قد قتل شهيداً في الردة
    قال عمر
    : ما عزاني احد بمثل ما عزيتني به
    > والاصفهاني كان يروي الحكاية فان تشكك فيها قال
    : وهذا الحديث يشبه ان يكون مصنوعاً.. وقد احسن من صنعه
    > التجويد يعجب حتى في هذا
    > ومتمم كان يسحر الناس بشعره
    > وعائشة (امك) حين يبلغها خبر وفاة اخيها محمد تترنم بشعر متمم هذا
    ( وكنا كندماني جذيمة حقبة)
    ( من الدهر حتى قيل لن يتصدعا)
    (فلما تفرقنا كأني ومالكا)
    (من الدهر لم نبت ليلة معا)
    > ومحمد يرحمه الله.. احرقوه
    > قالوا انه يوم معركة الجمل رفع جانب الهودج.. هودج عائشة ام المؤمنين فقالت عائشة.. قبل ان تراه..
    : من هذا .. احرقه الله
    > فصرخ محمد: في الله.. في الله
    > يعني ان يكون احراقه في الله
    > قالت
    : في الله
    > لكن الدعوة صعدت!!
    (2)
    > ونقرأ التاريخ الاسلامي كله فنجد ان ما فيه هو
    .. زعماء وامة تبحث عن السلام
    > وثعابين .. وسط الامة يبحثون عن الخراب
    > والسودان / بالذات/ نموذج
    > الآن الحرب العالمية الرابعة تهدر
    > واليابان تبتكر نوعاً من القتال (الفردي) يجعل كل شيء حولك سلاحاً.. حتى الورقة.. وحتى الهواء
    > والمخابرات في الحرب الآن تجعل كل شيء سلاحاً
    > قبل الربيع العربي في اليمن.. علي عبد الله صالح .. رئيساً يومها.. يشعر بما تفعله ايران في جنوب لبنان وفي اليمن
    > تدرب الحوثيين!!
    > وعلى عبد الله يعرض على السعودية ان تضربهم من هناك ويضربهم هو من هنا
    > والسعودية .. تتأثم!!
    > واحد الكبار جداً في بلاط الملك عبد الله يجعل الدولة تفهم ان العدو ليس هو الحوثيون
    > العدو هو الاخوان المسلمون!! في اليمن ومصر وغيرها
    > هكذا جعل مخابرات السعودية تفهم!!
    > بعدها.. وحين ينفجر العداء الشيعي.. المرحوم عبد الله يطلب من السودان العون
    > والسودان يقدم العون
    > والرجل .. الكبير.. /والذي هو بعيد الآن عن السعودية/ يبحث عما يفسد الامر
    > ويجده
    > الرجل يهبط الخرطوم سراً.. و يطلب من البشير ان يهبط الجنود السودانيون هناك (دون جواز سفر)!!
    > والسودان يفهم ان الرجل يطلب (مرتزقة) وليس تعاوناً بين دولتين
    > والسودان.. يرفض
    > وكان هذا بدقة هو ما يريده الرجل
    > والحوثيون يلتهمون اليمن
    > والملك عبد الله يرحمه الله يتوفى
    > وما يتبع الوفاة هذه من احداث عميقة معروف
    > والعالم ينظر في دهشة الى الملك سلمان وهو ( يخترق تقليد السعودية الدائم.. الذي يجعل الملك السعودي لا يستقبل احداً في المطار.. مهما كان)
    > وسلمان يستقبل البشير في المطار
    (3)
    > والبشير يظل همه هو ايقاف الحرب.. حرب التمرد في السودان
    > والملك سلمان يتخذ السياسية ذاتها .. ايقاف الحرب في اليمن
    > وهكذا كان لقاء البشير وسلمان اول ما يخرج به هو شيء
    > شيء يجعل افورقي.. الذي كان تحت ابط ايران.. يهز رأسه من اعلى الي اسفل بعد لقاء البشير.. علامة القبول
    > بعدها بساعات كانت طائرة الملك تهبط اسمرا
    > الطائرة يهبط منها (شيء) ويصعد اليها افورقي
    > وايران تخسر
    (4)
    > والمخابرات تعمل بذكاء
    > والسودان يشعر بالخطر من (عدة) جهات
    > والسودان يتلقى دعوة مخابراتيه من السعودية .. ووفد من اربع جهات يهبط هناك
    > وبعد القهوة و(الهيل) المخابرات السعودية تعرض فيلما رائعاً على المخابرات السودانية
    > فيلم عن تهريب البشر والاسلحة في شرق السودان
    > والوفد يتظاهر بالدهشة
    > يتظاهر لان من قام بتصوير الفيلم رجل من المخابرات السعودية (بايحاء) من الخرطوم
    > وفي الحوار السعودية تجعل السودان يفهم ان الخطر هناك
    > والوفد السوداني يقول
    .. الخطر قادم من البحر وليس من صحراء شرق السودان
    > والتعامل مع الخطر الاول يبدأ
    > وشحنات رائعة من عربات رائعة ومعدات رائعة تتلقاها اربع جهات امنية في السودان
    > والتهريب .. بالفعل.. ينحسر ويبقى الخطر من البحر والذي تصنعه ايران .. ودولة اخرى؟
    (5)
    > خطر بعد خطر بعد خطر وحرب بعد حرب .. الاسلوب والانتصار فيها الذي تطلبه الدولة هو.. ان تتوقف الحرب
    > لكن
    > شيء لا ندري كيف نشير اليه هو ما يجري الآن

    alintibaha

    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 29 مايو 2017

    اخبار و بيانات

  • وزيرة الاتصالات تؤكد السعي الجاد خلال المرحلة المقبلة لتحقيق اختراقات واضحة في إنفاذ مشروعات التركي
  • أبو كشوة توجه الجامعات بالاهتمام بالبحث العلمي
  • مواطنون يتهمون هيئة مياه الخرطوم بتحويل شبكة الشرب لري المزارع
  • أزمة بين طلاب مختبرات وإدارةكلية غرب النيل
  • أزمة مياه حاده تدخل يومها الثالث بأحياء الكلاكلات جنوبي الخرطوم
  • المالية توجِّه الجمارك بتخصيص الزيادة في الربط لتطوير التقانة
  • الأمم المتحدة تشكر السودان على استضافة اللاجئين الجنوبيين
  • مباحثات بين الوطني والحزب الحاكم بالنيجر
  • محمد حمدان دقلو حميدتي يطلع البشير على التطورات العسكرية بدارفور


اراء و مقالات

  • مجنون كَدَباس..! بقلم عبد الله الشيخ
  • وداعاً أيتها السياسة ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ظهور عبثي !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين الصوفية والسلفيين .. دعوة إلى نبذ التعصب! بقلم الطيب مصطفى
  • حماية العلاقة المالية بين الخزينة العامة وجيب المواطن بقلم د.آمل الكردفاني
  • عن الظلم و الأذى و الإستبداد .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • مع حلول شهر الرحمة: أطلقوا سراح دكتور مضوى أو قدموه لمحاكمة علنية
  • مضوي إبراهيم: سيرة التحدي والنضال التغيير
  • بوست خاص لسيدى محمد عثمان الميرغنى سوابقه ونوادره في عالم السياسة
  • ..شكر الله ززذبح مستقبله الفنى..من غير ميعاد
  • ستعم الفوضى البلاد وسيحكم حميدتي السودان
  • أهالي بحر ابيض يطلقون اسم كاشا على الإسهال المائي الذي اجتاح مدنهم وقراهم
  • ضابط استخبارات أوغندي " الحرب الاهلية في جنوب السودان تم تصنيعها في كمبالا "
  • أُجفِّفُ الأرضَ من الماءِ
  • حسابات التأهل في مجموعة الهلال والمريخ بدوري الأبطال، من وجهة نظر شخصية
  • تقرير عن وضع الاسهالات
  • الحافلة .. بقلم هاشم صديق
  • رساله في بريد الهندي عزالدين و محمد لطيف
  • القيامـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة .. شعر هاشم صديق
  • برنامج فن زمان - تقديم سلمى سيد - الحلقة الأولى
  • امسودان السماح النبيل: عن (سلسلة ارض السـُمر)..!!!
  • الوجودية!
  • إريتريا تنفي استهدافها سد النهضة الأثيوبي مع مصر
  • استغاثة 140 سوداني بمراكز إيواء المهاجرين غير الشرعيين بليبيا
  • إقالة وزير السياحة الجزائري البطال بعد 3 أيام من تعيينه
  • السودان مش ح تكون ديل "لفراعنة مصر" .
  • الداير يرمم عضيماتو ويشيل حيلو الصباح يسحر بمديدة النفساء
  • السيد ابراهيم الميرغني يقنن لوحدة السودانيين .. تنوير واستنارة
  • مخاوف أميركية من وجود قاعدة عسكرية لها في قطر
  • المنتدى المصري للاعلام ينعي الاعلامية صفاء حجازي
  • وزير الخارجية ..... أجل الجية لينا ..... ياربي مالو ...... الخ
  • في شأن المؤتمر الوطني: نقاط فوق الحروف
  • وفاة مدير المناهج بخت الرضاء متأثرا بالكوليرا
  • اليوم اطمئنيت على صحة الاذاعية ليمياء متوكل .. دعواتكم لها بالشفاء























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de